logo
لتفادي الإصابة بالسرطان.. إليك بعض الأطعمة الفعالة

لتفادي الإصابة بالسرطان.. إليك بعض الأطعمة الفعالة

الأسبوعمنذ 7 أيام
أسباب انتشار مرض السرطان
أحمد خالد
توصلت دراسة علمية حديثة إلى هناك نوعية أطعمة معينة في النظام الغذائي اليومي يمكن أن تقيك من الإصابة بالسرطان، وذلك بفضل خصائصها التي تعزز المناعة وتحارب الالتهابات.
ووفقا لتقرير نشره موقع تايمز أوف إنديا، فإن هناك أربعة أنواع من الأطعمة تتميز بقدرتها الفعالة على تقليل مخاطر الإصابة بالسرطان، وهى كالآتي:
أهمية تناول الثوم والكركم
يعد الثوم من الأطعمة التي تحتوي على مركب الأليسين الذي يعزز المناعة ويحد من نمو الخلايا السرطانية، كما يحتوي الكركم على الكركمين، وهو مركب قوي يقلل الالتهابات ويمنع تكون الأورام.
الخضروات الخضراء
تتميز الخضروات مثل البروكلي والقرنبيط، باحتوائها على مركبات نباتية نشطة مثل السلفورافان والغلوكوسينولات، التي تساعد على طرد السموم من الجسم وتثبيط نمو الخلايا السرطانية.
التوت
يحتوي التوت على كنزا غذائيا غنيا بمضادات الأكسدة مثل الأنثوسيانين، إلى جانب فيتامين C والألياف.
كما تعد المكسرات، مثل اللوز والجوز، مصدرًا مهما للدهون الصحية، مضادات الأكسدة، والمعادن مثل السيلينيوم وفيتامين E، التي تساعد على إصلاح الخلايا وتقليل الالتهابات.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

هل تناول بيضة يومياً عادة مفيدة كما نعتقد؟.. توصيات غذائية تكشف الإجابة
هل تناول بيضة يومياً عادة مفيدة كما نعتقد؟.. توصيات غذائية تكشف الإجابة

المصري اليوم

timeمنذ ساعة واحدة

  • المصري اليوم

هل تناول بيضة يومياً عادة مفيدة كما نعتقد؟.. توصيات غذائية تكشف الإجابة

في كل صباح، توضع البيضة على طاولة الإفطار كخيار شائع ومغذٍّ، لكن خلف هذا الروتين اليومي البسيط، تدور أسئلة علمية وصحية معقدة: هل تناول بيضة يوميًا مفيد للجسم فعلًا؟، أم أنه عادة تحمل مخاطر غير مرئية؟، بين القيمة الغذائية المرتفعة والقلق من الكوليسترول، يقدم الخبراء تفسيرات جديدة قد تغيّر نظرتنا إلى البيض. ما الذي تحتويه البيضة؟ وتعتبر البيضة من أغنى الأطعمة بالعناصر الغذائية، فبيضة واحدة متوسطة الحجم (نحو 60 جرامًا) تحتوي على: 6 جرامات من البروتين عالي الجودة 5 جرامات من الدهون 75 سعرة حرارية فقط مجموعة من الفيتامينات والمعادن ، أبرزها: فيتامين B12، فيتامين D، الحديد، السيلينيوم، والفوسفور. ورغم هذه الفوائد، يخلو البيض من الكربوهيدرات تمامًا، مما يجعله مناسبًا لكثير من الحميات الغذائية مثل الكيتو. الكوليسترول.. كلمة السر في الجدل البيض يحتوي على نسبة مرتفعة من الكوليسترول الغذائي ، حيث تحتوي البيضة الواحدة على حوالي 186 ملج من الكوليسترول ، وهو ما يعادل أكثر من نصف الحد اليومي الموصى به لبعض الفئات. ولكن، وفقًا لخبراء التغذية في لدراسة من جمعية القلب الأمريكي، فإن الكوليسترول الغذائي لا يرفع بالضرورة مستويات الكوليسترول الضار في الدم لدى الجميع. فاستجابة الجسم تختلف من شخص لآخر. الأشخاص الأصحاء قد لا يتأثرون، بينما يجب على مرضى القلب أو السكري استشارة الطبيب قبل تناول البيض يوميًا. توصيات متباينة.. أين نقف؟ وأوصت جمعية التغذية الألمانية (DGE) حديثًا بتناول بيضة واحدة فقط أسبوعيًا ضمن نظام غذائي متوازن، ما أثار جدلًا بين محبي البيض وخبراء التغذية. في المقابل، تُظهر دراسات أخرى أن تناول بيضة واحدة يوميًا لا يُشكّل خطرًا صحيًا عند غالبية الناس ، بل قد يُساهم في دعم صحة العضلات والعينين والمناعة بفضل مضادات الأكسدة مثل «اللوتين» و«الزياكسانثين». ولا يُنصح بالإفراط في تناول البيض لمن يعانون من الحالات التالية: وبحسب الأطباء، فـ الاعتدال هو المفتاح. لا ضرر من تناول بيضة يوميًا ضمن نظام غذائي متوازن، شرط أن يكون باقي النظام قليل الدهون المشبعة وغني بالألياف والخضروات.

3 عادات تسبب تلف الكبد.. تجنبها على الفور
3 عادات تسبب تلف الكبد.. تجنبها على الفور

مصراوي

timeمنذ 11 ساعات

  • مصراوي

3 عادات تسبب تلف الكبد.. تجنبها على الفور

يؤدي الكبد إحدى أهم وظائف جسم الإنسان، وهي التخلص من السموم أثناء هضم الطعام، بالإضافة إلى تخزين العناصر الغذائية الأساسية والتحكم في عمليات الأيض، ورغم قدرة الكبد المذهلة على تطهير نفسه والشفاء الذاتي، إلا أنه قد يضعف مع مرور الوقت، يعتقد معظم الناس أن الكحول وحده هو الذي يسبب تلف الكبد، لكن هذا غير صحيح، إليك ثلاث عادات أخرى قد تُدمر كبدك. الوجبات السريعة تحظى الوجبات السريعة والوجبات الخفيفة المُصنّعة، مثل البسكويت، بشعبية كبيرة، نظرًا لسهولة تناولها وإدمانها، ومع ذلك، تحتوي معظم هذه الأطعمة على كميات كبيرة من الدهون غير الصحية، بالإضافة إلى نسبة عالية من السكر والملح، ويتعرض الكبد لضغط كبير نتيجة تناول هذه الأطعمة بانتظام. ولأن الكبد غير قادر على معالجة هذا الكم الهائل من المواد غير الصحية، فإنه يحوّل الاستهلاك المفرط للفركتوز إلى دهون، هذا التراكم للدهون داخل خلايا الكبد يتطور في النهاية إلى مرض الكبد الدهني غير الكحولي (NAFLD) بعد فترة طويلة، مع مرور الوقت، يمكن أن يتحول مرض NAFLD إلى تليف الكبد، والذي قد يكون مميتًا، بحسب تايمز أوف إنديا. يؤدي الجمع بين الدهون المتحولة والملح الزائد في الأطعمة السريعة إلى زيادة خطر الإصابة بالسمنة وارتفاع ضغط الدم ومقاومة الأنسولين، ما يؤدي معًا إلى زيادة مخاطر الإصابة بأمراض الكبد. تشير الأبحاث إلى أن الأشخاص الذين يتناولون الوجبات السريعة بانتظام، معرضون لخطر متزايد للإصابة بمشاكل طبية مرتبطة بالكبد. يحتاج الكبد السليم إلى الحماية من خلال تقليل تناول الوجبات السريعة والوجبات الخفيفة المصنعة، اختر الحبوب الكاملة، إلى جانب الفواكه والخضراوات الطازجة، والبروتينات قليلة الدهون، كخيارات غذائية رئيسية. تناول مسكنات الألم وبعض الأدوية دون حذر غالبًا ما نعتمد على الأدوية التي تُصرف دون وصفة طبية، مثل الباراسيتامول ومضادات الالتهاب، لعلاج آلام العضلات والحمى، دون الحاجة إلى استشارة الطبيب، الإفراط في استخدام مسكنات الألم قد يؤدي إلى تلف الكبد على المدى الطويل، وهناك بيانات كافية تدعم ذلك. يعمل الكبد كمصفاة للجسم، لتحليل جميع الأدوية، ومع ذلك، يُصاب بإرهاق شديد عند تناول كميات كبيرة من الأدوية، ما قد يؤدي إلى تلف خلايا الكبد، ما قد يؤدي إلى تسمم الكبد، ليس هذا فحسب، بل إن تناول كميات كبيرة من بعض المكملات العشبية إلى جانب الفيتامينات يمكن أن يؤدي أيضًا إلى تلف الكبد. الوزن الزائد يزيد نمط الحياة الخامل والسمنة (وخاصةً دهون البطن) من احتمالية إصابتك بأمراض الكبد، يُصاب جسمك بمقاومة الأنسولين عند عدم ممارسة الرياضة أو زيادة الوزن، ما يؤدي إلى ارتفاع نسبة السكر في الدم وتراكم الدهون. مع مرور الوقت، يُصاب الكبد بمرض الكبد الدهني غير الكحولي، نتيجة تراكم الدهون فيه، يؤدي التراكم التدريجي للدهون في الكبد إلى التهاب أنسجة الكبد، يليه تليف الكبد وتليفه. قد تُعيق هذه الحالات وظائف الكبد بشكل كبير، كما أن اتباع نمط حياة غير مستقر يزيد أيضًا من احتمالية إصابتك بمشاكل صحية مثل مرض السكري وارتفاع ضغط الدم وارتفاع نسبة الكوليسترول، وكلها يمكن أن تؤثر سلبًا على الكبد. كيفية حماية الكبد اتبع نظامًا غذائيًا صحيًا: تناول الكثير من الفواكه والخضراوات، بالإضافة إلى الحبوب الكاملة والبروتين. قلل من تناول الوجبات السريعة والمشروبات السكرية والوجبات الخفيفة المصنعة. تناول الأدوية باعتدال: تناول مسكنات الألم أو المكملات الغذائية فقط تحت إشراف طبي. حافظ على نشاطك: اختر أي تمرين يناسبك، مثل الذهاب إلى صالة الألعاب الرياضية، أو المشي، أو الجري، أو حتى ممارسة اليوجا، ولكن حافظ على المواظبة عليه. حافظ على رطوبة جسمك: شرب كمية كافية من الماء يساعد الكبد على التخلص من السموم، اشرب من 8 إلى 10 أكواب يوميًا. الإقلاع عن التدخين: يحتوي التدخين على سموم قد تضر الكبد بشكل غير مباشر. إذا كنت تدخن، فتوقف عنه اليوم. اقرأ أيضا: تكشف الإصابة بسرطان الرئة.. حسام موافي يحذر من ظهور هذه العلامات

بسبب هذا المرض.. وظيفتك الجنسية قد تكون في خطر
بسبب هذا المرض.. وظيفتك الجنسية قد تكون في خطر

الأسبوع

timeمنذ 14 ساعات

  • الأسبوع

بسبب هذا المرض.. وظيفتك الجنسية قد تكون في خطر

انخفاض الوظيفة الجنسية لدى الرجال أحمد خالد توصل باحثون بمستشفى جامعة مونستر إلى السبب الرئيسي لانخفاض الوظيفة الجنسية لدى الرجال، مؤكدين أن ارتفاع مستوى سكر الدم حتى بشكل طفيف قد يؤثر سلبا على حركة الحيوانات المنوية وعلى القدرة الجنسية عند الرجال، بما في ذلك القدرة على الانتصاب. وخلال دراستهم التي شملت 117 رجلا تتراوح أعمارهم بين 18 و85 عاما، لم يكن أحدا منهم يعاني من داء السكري أو أمراض القلب والأوعية الدموية أو الأورام الخبيثة، حيث بدأت متابعة حالتهم الصحية في عام 2014 واستمرت حتى عام 2020. وأوضحت الدراسة أنه حتى مع انخفاض مستوى الهيموجلوبين السكري (HbA1c) إلى أقل من 6.5%، وهو الحد المستخدم لتشخيص مرض السكري، اشتكى الرجال من تراجع في حركة الحيوانات المنوية وتدهور في الوظيفة الجنسية، رغم استقرار مستويات هرمون التستوستيرون وعدم تأثره بشكل ملحوظ. وأكد الباحثون أنه يمكن للرجال الحفاظ على صحتهم الإنجابية بشكل فعّال من خلال تغيير نمط الحياة والحصول على الدعم الطبي في الوقت المناسب.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store