logo
#

أحدث الأخبار مع #المنتدىالتونسيللحقوقالاقتصاديةوالاجتماعية

لقاء فكري بتونس بمناسبة الذكرى المائوية للمفكر"فرانز فانون" حول مواجهة العنصرية
لقاء فكري بتونس بمناسبة الذكرى المائوية للمفكر"فرانز فانون" حول مواجهة العنصرية

Babnet

timeمنذ 2 أيام

  • صحة
  • Babnet

لقاء فكري بتونس بمناسبة الذكرى المائوية للمفكر"فرانز فانون" حول مواجهة العنصرية

ينظم المنتدى التونسي للحقوق الاقتصادية والاجتماعية و"مجموعة دراسات الحدود" وجمعية "عشاق الكتب بسوسة" لقاء بعنوان "معذبو الأرض اليوم: تجارب ومقاومات ضد العنصرية تجاه المهاجرين والأشخاص المتنقلين"، وذلك يوم السبت المقبل 19 جويلية الجاري بتونس العاصمة. ويتضمّن اللقاء مداخلات لممثلين عن عدة منظمات على غرار "مجموعة دراسات الحدود"، والمنتدى التونسي للحقوق الاقتصادية والاجتماعية، وجمعية "عشاق الكتب بسوسة"، هذا بالإضافة إلى شهادات حية لمهاجرين وعروض لصور حائطية يقدّمها طلبة علوم الصحة والطب من جامعة سوسة، وفق بلاغ للمنتدى التونسي للحقوق الاقتصادية والاجتماعية. ويأتي هذا اللقاء بمناسبة الذكرى المائوية لميلاد المفكر والطبيب النفسي "فرانز فانون" الذي عاش عدة سنوات في تونس ودرّس فيها وعرف بنشاطه ضد الاستعمار الفرنسي وضد سياسات التمييز والعنصرية التي تطال المهاجرين.

تقرير صادم: "60% من المهاجرين غير النظاميين في تونس عبروا من الجزائر"
تقرير صادم: "60% من المهاجرين غير النظاميين في تونس عبروا من الجزائر"

هبة بريس

timeمنذ 4 أيام

  • سياسة
  • هبة بريس

تقرير صادم: "60% من المهاجرين غير النظاميين في تونس عبروا من الجزائر"

هبة بريس كشفت دراسة حديثة بعنوان 'المهاجرون من إفريقيا جنوب الصحراء في تونس: الملامح، الحياة اليومية، والسياسات الهجرية المنحرفة'، أن حوالي 60 في المائة من المهاجرين غير النظاميين الموجودين في تونس دخلوا البلاد عبر الحدود الجزائرية. ووفقاً لما توصلت إليه الدراسة التي أُنجزت خلال النصف الأول من عام 2024، ونشرت نتائجها بداية هذا الأسبوع تحت إشراف المنتدى التونسي للحقوق الاقتصادية والاجتماعية وبالتعاون مع مختبر 'الدولة والثقافة وتحولات المجتمع' بجامعة صفاقس، فإن 85 في المائة من هؤلاء المهاجرين تسللوا إلى تونس عبر المعابر البرية؛ حيث جاء 60 في المائة منهم عبر الجزائر، و25 في المائة من ليبيا، في حين وصل نحو 14 في المائة عن طريق الرحلات الجوية. وأوضحت الدراسة، التي أوردت تفاصيلها وكالة تونس إفريقيا للأنباء، أن 27 في المائة من المهاجرين غير النظاميين يتمتعون بمستوى جامعي، في حين أن 10 في المائة منهم أميّون، أما البقية فينقسمون إلى مستويات تعليمية متفاوتة بين التعليم الابتدائي والثانوي. كما أظهرت النتائج أن 70 في المائة من المستجوبين عبّروا عن فقدانهم للثقة في المنظمات الدولية التي تعنى بشؤون الهجرة، معتبرين أنها لم تستجب لمطالبهم الإنسانية. وخلال عرضه لنتائج الدراسة في تونس العاصمة، أوضح زهير بن جنات، أستاذ علم الاجتماع بجامعة صفاقس والمشرف على البحث، أن هذه الدراسة الميدانية شملت ولايات تونس الكبرى، ومدنين، وصفاقس. وقد اعتمدت الدراسة في منهجيتها على أدوات بحث كمية ونوعية، من بينها توزيع 402 استبيان تم تحليل 397 منها، إلى جانب إجراء مقابلات فردية معمقة، وتنظيم ثلاث مجموعات نقاش مع مهاجرين غير نظاميين قادمين من دول إفريقيا جنوب الصحراء. تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على Telegram تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على X مقالات ذات صلة

تقديم كتاب المهاجرون من إفريقيا جنوب الصحراء في تونس
تقديم كتاب المهاجرون من إفريقيا جنوب الصحراء في تونس

الصحفيين بصفاقس

time٠٧-٠٧-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الصحفيين بصفاقس

تقديم كتاب المهاجرون من إفريقيا جنوب الصحراء في تونس

تقديم كتاب المهاجرون من إفريقيا جنوب الصحراء في تونس 7 جويلية، 18:00 يتشرّف المنتدى التونسي للحقوق الاقتصادية والاجتماعية بدعوتكم لمواكبة الندوة التي ينظمها يوم الثلاثاء 8 جويلية 2025 بقاعة سينما الريو بالعاصمة انطلاقا من الساعة التاسعة صباحا، وذلك لتقديم كتاب: 'المهاجرون من إفريقيا جنوب الصحراء في تونس: الملامح، المعيش وانحرافات السياسات الهجرية' الذي تم اعداده بالشراكة مع مخبر البحث 'الدولة والثقافة وتحولات المجتمع ECUMUS' بجامعة صفاقس. يقدّم هذا الكتاب نتائج دراسة ميدانية تم انجازها خلال السداسي الأول من سنة 2024 وشمل ولايات تونس الكبرى ومدنين وصفاقس. وقد راوحت الدراسة بين أدوات منهجية كمية وكيفية من اجل معرفة علمية متجذّرة في الواقع الميداني وقادرة على مساءلة الخطاب السائد حول الهجرة في تونس وفي شمال افريقيا وفي الفضاء الأوروبي وتأتي في اطار مناصرة مدنية ذات ركائز علمية من اجل سياسات هجرة اكثر إنسانية. حضوركم يشرّفنا المنتدى التونسي للحقوق الاقتصادية والاجتماعية البرنامج 09:00- 09:15 استقبال 09:15 – 09:25 كلمة المنتدى التونسي للحقوق الاقتصادية والاجتماعية 09:25 – 09:35 كلمة مخبر البحث الدولة والثقافة وتحولات المجتمع 09:35 – 10:15 تقديم عام للدراسة ولمنهجية العمل واهم الاستنتاجات: الأستاذ زهير بن جنات 10:15 – 10:30 التنقلات الداخلية للمهاجرين وظروف استقبالهم: الأستاذة هاجر عرايسية 10:30 – 10:45 سياسات الهجرة واستضعاف المهاجرين العالقين في تونس: الباحث خالد طبابي 10:45 – 11:00 ناجون من الحروب عالقون على الضفة الجنوبية للمتوسط : عندما تعيد المعاناة تشكيل المشروع الهجري : الباحثة ألفة حامدي نقاش عام

التلوث يقتل البحر والرزق على سواحل تونس
التلوث يقتل البحر والرزق على سواحل تونس

العربي الجديد

time٢٥-٠٦-٢٠٢٥

  • علوم
  • العربي الجديد

التلوث يقتل البحر والرزق على سواحل تونس

في ميناء الصيد البحري بمدينة قصيبة المديوني في تونس ، ركن البحار عادل الفريقي قاربه الصغير معلناً توقفه عن نشاط الصيد إلى أجل غير معلوم، بعدما أصبحت مياه خليج المنستير عالية التلوث . بيئة التحديثات الحية أزمة عطش على أبواب تونس خلال الصيف يقول الفريقي (48 عاماً) الذي يعمل في الصيد الساحلي منذ أكثر من 25 عاماً، لـ"العربي الجديد": "لم أتوقع يوماً أن تؤول الحياة البحرية في خليج محافظة المنستير إلى حالها هذه الأيام، بعدما تحوّل البحر على امتداد أكثر من 2.5 كيلومتر إلى بركة مياه آسنة لا تصلح لأي نشاط بحري أو للسباحة". في خليج المنستير، أحد أشهر سواحل وسط تونس، استفاق أهالي مدينة قصيبة المديوني قبل أيام على فقدان مياه البحر لونها الطبيعي وتحوّلها إلى اللون الوردي، ما دفع المنظمات البيئية إلى المطالبة بإعلان الطوارئ بسبب درجة التلوث العالية في المنطقة البحرية. وقالت وزارة الفلاحة والموارد المائية والصيد البحري إن "تغيّر لون مياه البحر نتج من ظاهرة تكاثر الطحالب المجهرية التي تسببت في نفوق بعض الكائنات البحرية في خليج المنستير خلال أيام بين 18 و21 يونيو/ حزيران الجاري". وأوضحت أن "الظاهرة شملت السواحل من قصيبة المديوني إلى لمطة وصيادة جنوب شرقي خليج المنستير"، وأعلنت أنها كلّفت فريقاً يضم خبراء متخصصين بإجراء تحاليل فيزيائية وكيميائية وبيولوجية، وأن نتائج الاختبارات الأولية أظهرت أن الظاهرة الحالية، بخلاف تلك السابقة، نتجت غالباً من تكاثر البكتيريا المختزلة للكبريت التي تعود أساساً إلى تكاثر الطحالب المجهرية". وأدت هذه العوامل، بحسب وزارة الفلاحة والصيد البحري، إلى انخفاض حاد في الأكسجين الذائب في المياه أو حتى انعدامه، ما تسبب في نفوق كائنات بحرية توجد في المنطقة. بحر غير صالح للصيد (فيسبوك) أما الناشط في قسم العدالة البيئية بالمنتدى التونسي للحقوق الاقتصادية والاجتماعية محمد قعلول فيؤكد أن الوضع السائد على سواحل المنطقة نتج من رواسب ملوثات عمرها أكثر من 20 عاماً، ويشرح في حديثه لـ"العربي الجديد" أن "سواحل خليج المنستير كانت على مر عقود مكباً لنفايات المنطقة الصناعية ومياه الصرف الصحي، ما تسبب مع مرور السنوات في كارثة بيئية قد تنهي الحياة البحرية في المنطقة التي تعد واحدة من أهم مناطق الصيد البحري في تونس". يضيف: "تسبب السكب العشوائي للمياه المستعملة في نفوق أنواع عدة من الكائنات البحرية على غرار السلطعون، وأصناف أخرى، إلى جانب تغيّر لون البحر في مشهد غير معتاد، ما أجبر الصيادين على ركن مراكبهم والاحتجاج في الشوارع". ويعد الصيد البحري وفق الفريقي مصدر رزق لمئات من الأسر في خليج المنستير الذي يضم أربعة مرافئ للصيد البحري كانت تعرف بسخاء البحر ونوعية الأسماك الجيدة. ويشير الفريقي إلى أن "معظم صيادي المنطقة يعتمدون على الصيد الساحلي، ويستعملون قوارب صغيرة الحجم في كسب رزقهم اليومي، لكن التلوث يُجبرهم على التخلي عن مهنة الصيد، والتحول إلى نشاطات أخرى أو البطالة". ويعاني سكان مدن خليج المنستير منذ نحو 20 عاماً من التلوث الناجم عن محطة التطهير التي أصبحت خارج الخدمة منذ سنوات، ما خلّف تداعيات بيئية واقتصادية واجتماعية خطيرة لم تتدخل الجهات المعنية بالشأن البيئي لمعالجتها. أسماك نافقة (فيسبوك) ويقول عضو المنتدى التونسي للحقوق الاقتصادية والاجتماعية لـ"العربي الجديد": "رغم الاتفاقات التي أبرمت مع المجتمع المدني بإشراف السلطات الجهوية والمركزية بقي الجزء الخاص بإغلاق المحطة وتحويلها إلى محطة ضخ غير مفعّل حتى الآن، ما جعل البحارة والأهالي في حالة احتقان كبيرة، نتيجة تكرر الانتهاكات البيئية". ودعا المنتدى في بيان السلطات المعنية بالشأن البيئي إلى تحمّل مسؤولياتها القانونية والأخلاقية، وإيقاف نزيف التلوث، وأيضاً إلى محاسبة كل الأطراف التي تسببت في هذه الكوارث البيئية، نتيجة تمسّكها بخيارات وسياسات بيئية فاشلة. وأعتبر أن "غياب الإرادة السياسية في هذا الملف يخلق توتراً واحتقاناً اجتماعياً تتحمل مسؤوليته سلطة الإشراف المسؤولة عن الشأن البيئي". في المقابل، يُبدي المدير العام للهيئة الوطنية للسلامة الصحية للمنتجات الغذائية، محمد الرابحي، قلقه على سلامة الأسماك في المناطق المهددة بالتلوث البحري، ويؤكد وجود تأثيرات محتملة على الصحة العامة، ويقول لـ"العربي الجديد": "كثفت الهيئة حملاتها الرقابية للتصدي لمحاولات ترويج أسماك يشتبه في أنها ملوثة، ونفوق الأسماك قد يكون ناجماً عن تراكم رواسب عضوية في البحر، نتيجة تصريف المياه المستعملة والأسمدة الكيميائية المحمّلة بمركبات أزوت وفوسفور". بيئة التحديثات الحية "البرباشة" في تونس... معاملة غير إنسانية وظروف مهنية وصحية مُزرية وأوصت الهيئة الوطنية للسلامة الصحية بالإبلاغ فوراً عن أي تجاوزات تتعلق بسلامة المنتجات البحرية أو غيرها من المواد الغذائية. ويصف الخبير البيئي حمدي حشاد، في حديثه لـ"العربي الجديد" أسباب تحوّل لون المياه إلى الوردي والبنفسجي، بأنه "إنذار بيئي حقيقي، يؤكد التكاثر المفرط والمفاجئ لأنواع من الطحالب المجهرية، بعضها سام، وتسرّب مواد مؤذية تتضمن فوسفات ونترات". ويشرح أن "التأثيرات المحتملة للظاهرة تبدأ في انخفاض نسبة الأكسجين في الماء، الذي يخنق الأسماك والكائنات البحرية، ويخلق مخاطر صحية على الإنسان، خاصة في حالات السباحة أو استهلاك أسماك ملوثة. وحذر من احتمال تحوّل هذه الحالة الاستثنائية إلى تهديد موسمي دائم.

المنتدى التونسي للحقوق الاقتصادية والاجتماعية بيان اليوم العالمي للاجئين
المنتدى التونسي للحقوق الاقتصادية والاجتماعية بيان اليوم العالمي للاجئين

الصحفيين بصفاقس

time٢٠-٠٦-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الصحفيين بصفاقس

المنتدى التونسي للحقوق الاقتصادية والاجتماعية بيان اليوم العالمي للاجئين

المنتدى التونسي للحقوق الاقتصادية والاجتماعية بيان اليوم العالمي للاجئين 20 جوان، 18:00 بينما يُحيي العالم اليوم العالمي للاجئين، مستحضرًا معاناة الملايين ممن اقتلعوا من أوطانهم قسرًا بفعل الحروب والاستبداد والمناخ والتمييز، تمرّ هذه المناسبة في تونس وسط 'عار وطني' مستمر يتمثل في انتهاج سياسة عنصرية وقمعية ممنهجة تجاه اللاجئين وطالبي اللجوء وكل الأشخاص المتنقلين. تونس، التي تحتفي دائما بسردية الغاء الرق والعبودية وسن قانون أساسي يتعلق بالقضاء على جميع اشكال التمييز العنصري، تتخلى اليوم عن التزاماتها الافريقية والعربية والدولية الخاصة بوضع اللاجئين، فتعطّل عمدًا معالجة ملفات اللجوء ، وتُمعن في إهانة ضحايا التهجير القسري وعديمي الجنسية. السلطات التونسية لا تكتفي بالتقاعس، بل تذهب أبعد من ذلك: تجرّم التضامن، وتقمع النشطاء، وتغلق الفضاء المدني. مازال اغلب اللاجئين وطالبي اللجوء يعيشون في تونس في ظروف لاإنسانية ومهينة خاصة النساء والاطفال، دون حق في السكن أو العمل أو الصحة أو التعليم. يتم طردهم من مساكنهم ، تهديد أمنهم، وقطع سبل رزقهم، وكأنّهم خصمٌ تُعلن الدولة عليه الحرب. نتج عن هذه السياسات القمعية حالات فرار واسعة حيث انخفض عدد المسجلين لدى مكتب تونس للمفوضية السامية لشؤون اللاجئين من 18362 في جوان 2024 [1]الى 10683 في ماي 2025[2]. نتذكّر اليوم أيضا التونسيين والتونسيات الذين فروا من بلدهم نتيجه ارائهم اومواقفهم اوهوياتهم او نشاطهم المدني والسياسي او غياب ضمانات المحاكمة العادلة والذين يبلغ عددهم 15022 لاجئ وطالب لجوء نهاية سنة 2024[3] لنعمل اكثر من اجل ان لا يتم اضطهاد أي كان في تونس نتيجة هذه الأسباب وفي موازاة هذا القمع، تتصاعد الهجمة ضد المجتمع المدني: يُعطل عمل الجمعيات، يُعتقل المتضامنون والمتضامنات، في غياب لأبسط شروط العدالة. كلّ هذا فقط لأنهم آمنوا بحق الإنسان في الحياة والكرامة، بغض النظر عن لونه أو جنسيته أو هويته. ان المنتدى التونسي للحقوق الاقتصادية والاجتماعية يطالب بـ: الوقف الفوري لسياسات الطرد والتجويع والقمع التي تطال اللاجئين والمهاجرين بحجة تطبيق القوانين الوطنية، واحترام التزامات تونس بموجب اتفاقية منظمة الوحدة الافريقية حول اللاجئين والاتفاقية العربية الخاصة باللاجئين واتفاقية جينيف وبروتكولاتها التكميلية. إصلاح شامل للمنظومة القانونية لضمان حقوق الجميع دون تمييز من حيث الوضعية القانونية أو الجنسية. إيجاد بدائل إيواء آمنة وتحفظ الكرامة للاجئين وطالبي اللجوء وعديمي الجنسية الذين تقطعت بهم السبل إطلاق سراح اللاجئين وطالبي اللجوء الموقوفين على خلفية الوضعية الإدارية والافراج عن ضحايا سياسات تجريم العمل المدني : مصطفى الجمالي، عبدالرزاق الكريمي، شريفة الرياحي، سعدية مصباح، عياض بوسالمي، محمد جوعو، إيمان الورداني، محمد إقبال خالد، عبد الله السعيد، وسلوى غريسة. وفي ظل آدائها المخجل في تونس فان المنتدى التونسي للحقوق الاقتصادية والاجتماعية يحمل أيضا مكتب مفوضية اللاجئين مسؤولية ما آلت اليه أوضاع اللاجئين وعديمي الجنسية وصمتها المتواطئ مع ما يتعرضون له في تونس وندعوها لتعبئة كل الإمكانيات والطاقات لاعادة توطين اللاجئين العالقين في تونس في بلدان آمنة . إننا في المنتدى التونسي للحقوق الاقتصادية والاجتماعية نؤكد أنّ النضال من أجل الحرية والكرامة والتضامن لا يُقمع ولا يُجرَّم، بل يمتدّ ويتجذر. تونس ارض للتضامن والتعاون، واللاجئون ليسوا أعداءً، والنشطاء ليسوا مجرمين. لن نصمت. سنقاوم. وسنظل نرفع الصوت عاليًا حتى يتحقق التضامن المنتدى التونسي للحقوق الاقتصادية والاجتماعية

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store