أحدث الأخبار مع #باكلي

أخبار السياحة
منذ 7 ساعات
- صحة
- أخبار السياحة
دراسة جديدة تدحض اعتقادًا شائعًا عن البيض
دراسة جديدة تدحض اعتقادًا شائعًا عن البيض شهدت الإرشادات الغذائية المتعلقة بتناول البيض عبر السنوات تباينات واضحة، حيث تعارضت الدراسات في تقييم تأثيره على الصحة. وبينما يرى البعض أن تناول البيض قد يضر بصحة القلب بسبب محتواه من الكوليسترول، يعتقد آخرون أنه يعد مصدرا غنيا بالبروتين والعناصر الغذائية المهمة. وفي هذا السياق، أُجريت دراسة حديثة تهدف إلى دراسة التأثيرات المنفصلة للدهون المشبعة والكوليسترول الغذائي على مستويات الكوليسترول الضار في الجسم، بهدف توضيح الدور الحقيقي الذي يلعبه البيض في الصحة العامة. وأظهرت الدراسة أن البيض، رغم احتوائه على نسبة عالية من الكوليسترول، لا يرفع مستويات الكوليسترول الضار (LDL) في الجسم إذا تم تناوله ضمن نظام غذائي منخفض الدهون المشبعة. وهذه النتائج تدحض الاعتقاد السائد بأن البيض يسبب مشكلات صحية بسبب الكوليسترول. وقال جوناثان باكلي، عالم التمارين الرياضية في جامعة جنوب أستراليا: 'لطالما تعرض البيض لانتقادات مبنية على نصائح غذائية قديمة، لأنه غني بالكوليسترول ولكنه منخفض الدهون المشبعة. وكنا نريد أن نفصل بين تأثيرات الكوليسترول والدهون المشبعة على الكوليسترول الضار'. وفي الدراسة، قيّم الباحثون تأثير ثلاثة أنظمة غذائية مختلفة على 61 بالغا يتمتعون بمستويات متشابهة من كوليسترول LDL، واستمر كل نظام لمدة 5 أسابيع. وأكمل 48 مشاركا جميع الأنظمة الثلاثة. وشملت الأنظمة الغذائية: نظاما عالي الكوليسترول وقليل الدهون المشبعة، يتضمن تناول بيضتين يوميا. نظاما منخفض الكوليسترول وقليل الدهون المشبعة، بدون بيض. نظاما غنيا بالكوليسترول والدهون المشبعة، يتضمن تناول بيضة واحدة أسبوعيا. وأظهرت النتائج أن ارتفاع مستويات الكوليسترول الضار كان مرتبطا بأنظمة غذائية غنية بالدهون المشبعة، وليس بالكوليسترول الغذائي الموجود في البيض. وأضاف باكلي: 'قدمنا دليلا دامغا يبرئ البيض من الانتقادات؛ إذ إن ما يؤثر سلبا على صحة القلب في وجبة الفطور عادة هو الإضافات مثل النقانق، وليس البيض نفسه'. نشرت الدراسة في المجلة الأمريكية للتغذية السريرية. المصدر: ساينس ألرت


جو 24
منذ 15 ساعات
- صحة
- جو 24
دراسة جديدة تدحض اعتقادا شائعا عن البيض
جو 24 : شهدت الإرشادات الغذائية المتعلقة بتناول البيض عبر السنوات تباينات واضحة، حيث تعارضت الدراسات في تقييم تأثيره على الصحة. وبينما يرى البعض أن تناول البيض قد يضر بصحة القلب بسبب محتواه من الكوليسترول، يعتقد آخرون أنه يعد مصدرا غنيا بالبروتين والعناصر الغذائية المهمة. وفي هذا السياق، أُجريت دراسة حديثة تهدف إلى دراسة التأثيرات المنفصلة للدهون المشبعة والكوليسترول الغذائي على مستويات الكوليسترول الضار في الجسم، بهدف توضيح الدور الحقيقي الذي يلعبه البيض في الصحة العامة. وأظهرت الدراسة أن البيض، رغم احتوائه على نسبة عالية من الكوليسترول، لا يرفع مستويات الكوليسترول الضار (LDL) في الجسم إذا تم تناوله ضمن نظام غذائي منخفض الدهون المشبعة. وهذه النتائج تدحض الاعتقاد السائد بأن البيض يسبب مشكلات صحية بسبب الكوليسترول. وقال جوناثان باكلي، عالم التمارين الرياضية في جامعة جنوب أستراليا: "لطالما تعرض البيض لانتقادات مبنية على نصائح غذائية قديمة، لأنه غني بالكوليسترول ولكنه منخفض الدهون المشبعة. وكنا نريد أن نفصل بين تأثيرات الكوليسترول والدهون المشبعة على الكوليسترول الضار". وفي الدراسة، قيّم الباحثون تأثير ثلاثة أنظمة غذائية مختلفة على 61 بالغا يتمتعون بمستويات متشابهة من كوليسترول LDL، واستمر كل نظام لمدة 5 أسابيع. وأكمل 48 مشاركا جميع الأنظمة الثلاثة. وشملت الأنظمة الغذائية: نظاما عالي الكوليسترول وقليل الدهون المشبعة، يتضمن تناول بيضتين يوميا. نظاما منخفض الكوليسترول وقليل الدهون المشبعة، بدون بيض. نظاما غنيا بالكوليسترول والدهون المشبعة، يتضمن تناول بيضة واحدة أسبوعيا. وأظهرت النتائج أن ارتفاع مستويات الكوليسترول الضار كان مرتبطا بأنظمة غذائية غنية بالدهون المشبعة، وليس بالكوليسترول الغذائي الموجود في البيض. وأضاف باكلي: "قدمنا دليلا دامغا يبرئ البيض من الانتقادات؛ إذ إن ما يؤثر سلبا على صحة القلب في وجبة الفطور عادة هو الإضافات مثل النقانق، وليس البيض نفسه". نشرت الدراسة في المجلة الأمريكية للتغذية السريرية. المصدر: ساينس ألرت تابعو الأردن 24 على


وكالة الصحافة المستقلة
منذ 5 أيام
- صحة
- وكالة الصحافة المستقلة
دراسة تؤكد: تناول البيض لا يرفع الكوليسترول الضار
المستقلة/- كشف باحثون من جامعة جنوب أستراليا في دراسة حديثة أن تناول البيض، حتى بمعدل بيضتين يوميًا، لا يؤدي إلى رفع مستويات الكوليسترول الضار في الدم، في تحدٍ للنصائح الغذائية القديمة التي ظلت تربط بين البيض وأمراض القلب. وقال الباحث الرئيسي جون باكلي: 'آن الأوان لإعادة النظر في السمعة التي لحقت بالبيض بسبب نصائح قديمة'. وأكد أن المشكلة الحقيقية في ارتفاع الكوليسترول ليست بسبب الكوليسترول الغذائي الموجود في البيض، بل بسبب الدهون المشبعة التي يستهلكها الناس عادةً مع أطعمتهم. وشملت الدراسة 61 مشاركًا، تم تقسيمهم إلى ثلاث مجموعات تتبع أنظمة غذائية مختلفة؛ نظام عالي الكوليسترول ومنخفض الدهون المشبعة (يحتوي على بيضتين يومياً)، نظام منخفض الكوليسترول وعالي الدهون المشبعة (بدون بيض)، ونظام تحكم عالي الكوليسترول وعالي الدهون المشبعة مع بيضة واحدة أسبوعياً. وأظهرت النتائج أن النظام الذي تضمن تناول البيض ضمن نظام منخفض الدهون المشبعة ساعد في خفض مستويات الكوليسترول الضار مقارنةً بالأنظمة الأخرى. بينما لم تظهر الدهون المشبعة تأثيرًا إيجابيًا، مما يعزز دورها كالعامل الرئيسي في زيادة الكوليسترول الضار وخطر أمراض القلب. تابع وكالة الصحافة المستقلة على الفيسبوك .. اضغط هنا تُعتبر هذه الدراسة الأولى التي تفصل تأثير الكوليسترول الغذائي عن الدهون المشبعة على صحة القلب بشكل واضح، مما يدعو إلى مراجعة إرشادات التغذية العامة المتعلقة بالبيض. وأشار باكلي إلى أن 'البيض غني بالكوليسترول لكنه منخفض الدهون المشبعة، لذلك يجب ألا يكون مصدر قلق عند تناوله ضمن نظام غذائي صحي، بينما القطع الدهنية كاللحم المقدد والسجق هي التي تؤثر سلبًا على صحة القلب.'


اليمن الآن
٢٢-٠٧-٢٠٢٥
- صحة
- اليمن الآن
دراسة: البيض بريء من تهمة الكوليسترول الضار
سلطت دراسة طبية حديثة الضوء على الاعتقاد السائد لدى كثيرين بأن تناول البيض يزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب من خلال رفع مستويات الكوليسترول في الدم. ووفق الدراسة التي نشرت نتائجها في "المجلة الأميركية للتغذية السريرية"، فإن الأشخاص الذين شاركوا في تجربة طبية، وتناولوا بيضتين يوميا، شهدوا انخفاضا في مستويات الكوليسترول الضار "LDL"، شريطة أن تكون بقية وجباتهم الغذائية منخفضة في الدهون المشبعة. وأشارت الدراسة إلى أن الدهون المشبعة في النظام الغذائي هي التي تميل إلى رفع مستويات الكوليسترول الضار، وليس الكوليسترول الموجود في البيض. وقال الباحث الرئيسي في الدراسة، البروفيسور جون باكلي من جامعة جنوب أستراليا، في بيان صحفي: "يمكن القول إننا قدمنا دليلا يدافع عن البيض. عندما يتعلق الأمر بوجبة الإفطار المطبوخة، فليس البيض هو ما ينبغي أن نقلق بشأنه، بل ما يُضاف إليه مثل شرائح اللحم أو النقانق الجانبية، فهذه هي الأطعمة التي من الأرجح أن تؤثر سلبا على صحة القلب"، حسبما نقلت وكالة "يو بي آي" للأنباء. وأوضح باكلي أن البيض غذاء فريد من نوعه، فهو يحتوي على نسبة عالية من الكوليسترول، لكنه منخفض في الدهون المشبعة. تفاصيل الدراسة في الدراسة الجديدة، شارك 61 شخصا تتراوح أعمارهم بين 18 و60 عاما، بمتوسط مستوى كوليسترول ضار يبلغ 105، علما أن مستويات "LDL" التي تتجاوز 100 تعد "معرّضة للخطر" فيما يتعلق بأمراض القلب، في حين أن المستويات التي تبلغ 160 أو أكثر تُعد "خطيرة". هذا النوع من الكوليسترول يساهم في تكوّن اللويحات التي يمكن أن تسد الشرايين وتسبب النوبات القلبية أو السكتات الدماغية. وخضع المشاركون في الدراسة لثلاثة أنواع من الأنظمة الغذائية، كل منها لمدة خمسة أسابيع، بالتناوب: - نظام غذائي غني بالكوليسترول ومنخفض بالدهون المشبعة، يتضمن تناول بيضتين يوميا. - نظام غذائي منخفض الكوليسترول وغني بالدهون المشبعة، دون تناول بيض. - نظام غذائي غني بالكوليسترول وغني بالدهون المشبعة، مع تناول بيضة واحدة فقط في الأسبوع. وذكر الباحثون في دراستهم: "حتى الآن، لم تُجرِ أي دراسة مقارنة مباشرة بين تأثيرات نظام غذائي غني بالكوليسترول والدهون المشبعة (كما هو شائع في الأنظمة الغربية)، ونظام غذائي غني بالكوليسترول ومنخفض الدهون المشبعة، أو منخفض الكوليسترول وغني الدهون المشبعة". وأنهى 48 مشاركا جميع المراحل الثلاث من النظام الغذائي، وتم أخذ عينات دم بعد كل مرحلة لمعرفة تأثير النظام الغذائي على مستويات الكوليسترول الضار. وأظهرت النتائج أن مستويات الكوليسترول الضار انخفضت عند اتباع النظام الغذائي الذي يتضمن بيضتين يوميا، مقارنة بالنظامين الآخرين. وكان المتوسط النهائي لمستوى "LDL" لدى هؤلاء أقل من 104، مقارنة بـ108 و109 في النظامين الآخرين. وتعليقا على نتائج الدراسة، قال باكلي: "في هذه الدراسة، فصلنا بين تأثيرات الكوليسترول والدهون المشبعة، ووجدنا أن الكوليسترول الغذائي العالي من البيض، عندما يُستهلك ضمن نظام غذائي منخفض الدهون المشبعة، لا يرفع مستويات الكوليسترول الضار"، مضيفا: "كانت الدهون المشبعة هي العامل الحقيقي في رفع الكوليسترول". وذكرت الدراسة أن كل زيادة بمقدار غرام واحد في الدهون المشبعة كانت مرتبطة بارتفاع بمقدار 0.35 نقطة في الكوليسترول الضار.

بوابة ماسبيرو
٢٢-٠٧-٢٠٢٥
- صحة
- بوابة ماسبيرو
دراسة: البيض بريء من تهمة الكوليسترول الضار
سلطت دراسة طبية حديثة الضوء على الاعتقاد السائد لدى كثيرين بأن تناول البيض يزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب من خلال رفع مستويات الكوليسترول في الدم. ووفق الدراسة التي نشرت نتائجها في "المجلة الأميركية للتغذية السريرية"، فإن الأشخاص الذين شاركوا في تجربة طبية، وتناولوا بيضتين يوميا، شهدوا انخفاضا في مستويات الكوليسترول الضار "LDL"، شريطة أن تكون بقية وجباتهم الغذائية منخفضة في الدهون المشبعة. وأشارت الدراسة إلى أن الدهون المشبعة في النظام الغذائي هي التي تميل إلى رفع مستويات الكوليسترول الضار، وليس الكوليسترول الموجود في البيض. وقال الباحث الرئيسي في الدراسة، البروفيسور جون باكلي من جامعة جنوب أستراليا، في بيان صحفي: "يمكن القول إننا قدمنا دليلا يدافع عن البيض. عندما يتعلق الأمر بوجبة الإفطار المطبوخة، فليس البيض هو ما ينبغي أن نقلق بشأنه، بل ما يُضاف إليه مثل شرائح اللحم أو النقانق الجانبية، فهذه هي الأطعمة التي من الأرجح أن تؤثر سلبا على صحة القلب"، حسبما نقلت وكالة "يو بي آي" للأنباء. وأوضح باكلي أن البيض غذاء فريد من نوعه، فهو يحتوي على نسبة عالية من الكوليسترول، لكنه منخفض في الدهون المشبعة. في الدراسة الجديدة، شارك 61 شخصا تتراوح أعمارهم بين 18 و60 عاما، بمتوسط مستوى كوليسترول ضار يبلغ 105، علما أن مستويات "LDL" التي تتجاوز 100 تعد "معرّضة للخطر" فيما يتعلق بأمراض القلب، في حين أن المستويات التي تبلغ 160 أو أكثر تعد "خطيرة". هذا النوع من الكوليسترول يساهم في تكوّن اللويحات التي يمكن أن تسد الشرايين وتسبب النوبات القلبية أو السكتات الدماغية. وخضع المشاركون في الدراسة لثلاثة أنواع من الأنظمة الغذائية، كل منها لمدة خمسة أسابيع، بالتناوب: - نظام غذائي غني بالكوليسترول ومنخفض بالدهون المشبعة، يتضمن تناول بيضتين يوميا. - نظام غذائي منخفض الكوليسترول وغني بالدهون المشبعة، دون تناول بيض. - نظام غذائي غني بالكوليسترول وغني بالدهون المشبعة، مع تناول بيضة واحدة فقط في الأسبوع. وذكر الباحثون في دراستهم: "حتى الآن، لم تُجرِ أي دراسة مقارنة مباشرة بين تأثيرات نظام غذائي غني بالكوليسترول والدهون المشبعة (كما هو شائع في الأنظمة الغربية)، ونظام غذائي غني بالكوليسترول ومنخفض الدهون المشبعة، أو منخفض الكوليسترول وغني الدهون المشبعة". وأنهى 48 مشاركا جميع المراحل الثلاث من النظام الغذائي، وتم أخذ عينات دم بعد كل مرحلة لمعرفة تأثير النظام الغذائي على مستويات الكوليسترول الضار. وأظهرت النتائج أن مستويات الكوليسترول الضار انخفضت عند اتباع النظام الغذائي الذي يتضمن بيضتين يوميا، مقارنة بالنظامين الآخرين. وكان المتوسط النهائي لمستوى "LDL" لدى هؤلاء أقل من 104، مقارنة بـ108 و109 في النظامين الآخرين. وتعليقا على نتائج الدراسة، قال باكلي: "في هذه الدراسة، فصلنا بين تأثيرات الكوليسترول والدهون المشبعة، ووجدنا أن الكوليسترول الغذائي العالي من البيض، عندما يُستهلك ضمن نظام غذائي منخفض الدهون المشبعة، لا يرفع مستويات الكوليسترول الضار"، مضيفا: "كانت الدهون المشبعة هي العامل الحقيقي في رفع الكوليسترول". وذكرت الدراسة أن كل زيادة بمقدار جرام واحد في الدهون المشبعة كانت مرتبطة بارتفاع بمقدار 0.35 نقطة في الكوليسترول الضار.