logo
#

أحدث الأخبار مع #بالكربون

جزيرة القيامة تكشف أخيرا عن أحد ألغازها المحيرة
جزيرة القيامة تكشف أخيرا عن أحد ألغازها المحيرة

سواليف احمد الزعبي

timeمنذ 2 أيام

  • علوم
  • سواليف احمد الزعبي

جزيرة القيامة تكشف أخيرا عن أحد ألغازها المحيرة

#سواليف لأكثر من قرن، أسرت #جزيرة_الفصح (Rapa Nui) العالم برموزها الحجرية الصامتة (المواي) وأسرارها المحفوظة في زوايا #المحيط_الهادئ. وتلك الجزيرة النائية، الواقعة على بعد أكثر من 3500 كيلومتر من أقرب يابسة، والتي تعرف أيضا باسم #جزيرة_القيامة، ظلت تحير العلماء بألغاز عدة، بينها: كيف نشأت حضارة 'المواي'؟ ولماذا اختفت؟ والأهم، هل فعلت ذلك في عزلة تامة؟. ولطالما اعتقد العلماء أن صعود وسقوط هذه الحضارة حدث بمعزل عن العالم الخارجي، لكن دراسة جديدة تشير إلى أن سكان هذه الجزيرة النائية في المحيط الهادئ كانوا على اتصال بجزر بولينيزية أخرى تبعد آلاف الأميال. فمن خلال تحليل دقيق لـ160 موقعا طقسيا عبر بولينيزيا، باستخدام تقنيات التأريخ بالكربون المشع، رسم الباحثون خريطة جديدة لحركة الأفكار والمعتقدات عبر المحيط. ويتمثل الاكتشاف الأكثر إثارة في تلك الموجة الثقافية الثانية التي انطلقت من جزيرة الفصح نفسها بين القرنين الرابع عشر والسادس عشر. فبينما كان الاعتقاد السائد أن جميع التطورات الحضارية جاءت من الغرب، تكشف البيانات أن المنصات الحجرية المعروفة بـ 'آهو' (ahu) الطقسية ظهرت في الجزيرة قبل قرن كامل من ظهورها في جزر أخرى مثل هاواي أو تاهيتي. وهذه المنصات الحجرية (منصات حجرية مستطيلة تشبه المذابح، بنيت كقواعد لوضع تماثيل المواي فوقها) التي كانت أساسا للطقوس المجتمعية، تحولت لاحقا إلى تلك الآثار الضخمة التي نعرفها اليوم. تدعم هذه النتائج اكتشاف موجة ثالثة من البناء الطقسي، تميزت بإنشاء آثار ضخمة لاستعراض القوة، حيث بدأت الجزيرة في تصدير مفهوم الآثار الضخمة كرموز للقوة والنفوذ. وهذا النمط المعماري الفريد، الذي تجسد في تماثيل 'المواي' العملاقة، وجد طريقه غربا ليظهر في جزر أخرى، وإن كان بأشكال مختلفة. وتنسف النظرية الجديدة التصور السابق عن العزلة التامة للجزيرة، خاصة مع وجود أدلة جينية تثبت اتصال سكان الجزيرة بأمريكا الجنوبية. فالحمض النووي للسكان، الذي أظهر هذا الاتصال، يقف شاهدا على أن سكان الجزيرة كانوا بحارة مهرة قادرين على قطع آلاف الأميال. كما أن التوقيتات المتداخلة للظواهر الثقافية تشير إلى حوار حضاري مستمر عبر المحيط، وإن كان متقطعا. وهذه الرؤية الجديدة تفتح الباب أمام إعادة تفسير العديد من الأسئلة القديمة. فإذا كان سكان الجزيرة قد حافظوا على اتصال بالعالم الخارجي، فلماذا توقف فجأة؟ وهل كان انهيار حضارة 'المواي' نتيجة لعوامل داخلية حقا، أم أن تغيرات في شبكات التواصل الإقليمي لعبت دورا؟.

ثقافة : لغز مغارة شل جروتو.. نفق طوله 70 قدما مغطى بـ4.6 مليون صدفة بحرية
ثقافة : لغز مغارة شل جروتو.. نفق طوله 70 قدما مغطى بـ4.6 مليون صدفة بحرية

نافذة على العالم

timeمنذ 4 أيام

  • علوم
  • نافذة على العالم

ثقافة : لغز مغارة شل جروتو.. نفق طوله 70 قدما مغطى بـ4.6 مليون صدفة بحرية

الأربعاء 9 يوليو 2025 11:50 صباحاً نافذة على العالم - على الرغم لمعرفتنا للكثير عن التاريخ البشرى إلا أن هناك الكثير الذى ينتظر اكتشافه، ومن أكثر الاكتشافات إثارة وغموضا مغارة شل جروتو، التى اكتُشفت عام 1835 تحت فناء خلفى فى مارجيت، إنجلترا، حيث يُشكل هذا النظام من الأنفاق تحت الأرض، الذى يبلغ طوله 70 قدما والمُزين بـ 4.6 مليون صدفة بحرية، متاهة معقدة من الفسيفساء والرموز، تبلغ مساحتها 2000 قدم مربع، ومع ذلك، لا يزال منشئ مغارة شل جروتو لغزا حتى اليوم. أحد الأسقف ظهر أول ذكر لمغارة شل جروتو فى مارجيت فى صحيفة كينتيش غازيت فى 22 مايو 1838، عندما أُعلن عن افتتاحها للجمهور قريبا، ووفقا للتقرير كان رجل يُدعى جيمس نيولوف، الذى اشترى مؤخرا كوخ بيل فيو، يُجرى بعض التغييرات عندما اصطدم العمال بحجر كبير، بعد التحقيق، فوجئوا باكتشاف مغارة استثنائية تحت الأرض، ومع ذلك، بعد سنوات، تذكرت فرانسيس، ابنة نيولوف، أن شقيقها جوشوا عثر على المغارة "قبل أن يعلم بها أحد"، ربما فى وقت مبكر من عام 1835، عبر ممر شمالى مرسوم بالطباشير، فى رسالة، تذكرت فرانسيس تسللها إلى المغارة مع شقيقها وبعض الأصدقاء، و"شمعة فى فانوس حول عنق أحدهم". الصدف البحرية ويعتقد البعض أن مغارة أو كهف الصدف كانت فى السابق مخبأ للمهربين، بينما يعتقد آخرون أنها ربما كانت معبدا وثنيا، فى بريطانيا، كانت الهياكل الصدفية المزخرفة شائعة فى القرن الثامن عشر، وغالبا ما بُنيت لأغراض جمالية أكثر منها عملية، كانت المساحات المزخرفة المستوحاة من الطبيعة شائعة فى حدائق العقارات الثرية، وكانت تُبنى لإبراز ثروة المالك وإبداعه، واليوم، لا تزال العديد من هذه الهياكل منتشرة فى جميع أنحاء المملكة المتحدة، ويُعد كهف الصدف فى مارجيت أحد أشهر الأمثلة، ولا يزال الغرض الحقيقى من هذه المساحة المذهلة مجهولا، لكن التأريخ بالكربون يشير إلى أن الموقع قد يعود إلى ما هو أبعد من ذلك، إلى القرن الـ 16. جدران الكهف تتكون الاأصداف المستخدم فى النفق من بلح البحر، والحلزون البحرى، والمحار، والبطلينوس، ويبلغ عددها 4.6 مليون، موطنها الجزر البريطانية، ومع ذلك، هناك بعض المناطق التى تُستخدم فيها محاريات الملكات من منطقة البحر الكاريبى، كما هو الحال فى "غرفة المذبح"، تتضمن تصاميم الفسيفساء المعقدة أنماطا نباتية قد ترمز إلى الحياة والخصوبة والنمو، بالإضافة إلى ذلك يوجد 19 قلبا حجريا مخفيا بين الأصداف، ربما يرمز إلى الحب أو التواصل. سقف المغارة اليوم كهف الأصداف مملوك للقطاع الخاص، ويعتقد مالكوه أنه صُمم لتتبع الشمس، وأن القبة تعمل كنوع من التقويم الشمسى، حيث شاركوا أفكارهم على إنستجرام قائلين: "لا نعلم إن كان هناك أى صحة فى ذلك، ولكن قبل بضع سنوات، وُضعت مرايا بشكل استراتيجى حول الكهف فى يوم الانقلاب الصيفى، وعندما أشرقت الشمس، أشرقت عبر القبة بزاوية مثالية تماما لتنعكس على طول ممر سربنتين، وتصل إلى الضريح فى غرفة المذبح.. هل هذا علمى؟ ربما لا، لكننا شعرنا، ولو للحظة، وكأننا فى فيلم إنديانا جونز". بغض النظر عن الأصل الحقيقى، لا يمكن إنكار أن كهف شل هو جزء آسر من تاريخ البشرية، اليوم، وهو مفتوح للزوار حتى أن مالكيه يستضيفون فعاليات مثل جلسات التأمل.

دراسة جديدة تفك لغز "عزلة" جزيرة القيامة
دراسة جديدة تفك لغز "عزلة" جزيرة القيامة

الدستور

timeمنذ 4 أيام

  • علوم
  • الدستور

دراسة جديدة تفك لغز "عزلة" جزيرة القيامة

وكالات كشفت دراسة علمية حديثة نشرت في مجلة "Antiquity "عن معطيات جديدة تقلب المفاهيم السائدة بشأن "عزلة" جزيرة القيامة، المعروفة أيضًا باسم "رابا نوي"، والتي طالما حيّرت العلماء بتماثيلها الصخرية العملاقة المعروفة بـ"المواي". ووفق الدراسة، فإن حضارة جزيرة القيامة لم تنشأ أو تنهار بمعزل عن العالم، كما كان يُعتقد سابقًا، بل كانت على صلة دائمة بجزر بولينيزية أخرى تمتد على آلاف الكيلومترات عبر المحيط الهادئ. اعتمد الباحثون على تحليل أكثر من 160 موقعًا طقسيًا باستخدام تقنيات التأريخ بالكربون المشع، لرسم خريطة ثقافية جديدة لحركة المعتقدات والطقوس في المنطقة. وبيّنت النتائج أن منصات "آهو" الحجرية، التي بُنيت في الجزيرة كأسس لتماثيل "المواي"، ظهرت هناك قبل قرن على الأقل من ظهورها في جزر هاواي وتاهيتي، ما يشير إلى أن جزيرة القيامة كانت مصدرًا لنشر هذا الطراز المعماري، لا مجرد متلقٍ له. كما رصدت الدراسة موجة ثالثة من البناء الطقسي بدأت من الجزيرة نفسها، وترافقت مع تصاعد بناء آثار ضخمة تُظهر رمزية القوة والنفوذ، وهي ممارسات معمارية انتقلت غربًا إلى جزر أخرى، في صورة مستوحاة من "المواي" رغم اختلاف تفاصيلها. وتدعم هذه النتائج أدلة جينية سابقة أظهرت وجود روابط بيولوجية بين سكان الجزيرة وسكان أمريكا الجنوبية، ما يعزز فرضية أن سكان رابا نوي كانوا بحارة بارعين يمتلكون القدرة على الإبحار لمسافات شاسعة. وتفتح هذه الاكتشافات الباب أمام إعادة فهم أسباب انهيار حضارة "المواي"، التي قد تكون مرتبطة بتغيرات في شبكات التواصل الثقافي الإقليمي، لا بمجرد عوامل داخلية كما كان يُظن. جزيرة القيامة لم تكن معزولة كما كنا نعتقد.. بل كانت مركزًا فاعلًا في شبكة حضارية عابرة للمحيط. "Antiquity"

ثقافة : اكتشاف حطام سفينة من القرن 18 على عمق متر واحد تحت موقع تصوير "صراع العروش"
ثقافة : اكتشاف حطام سفينة من القرن 18 على عمق متر واحد تحت موقع تصوير "صراع العروش"

نافذة على العالم

timeمنذ 7 أيام

  • ترفيه
  • نافذة على العالم

ثقافة : اكتشاف حطام سفينة من القرن 18 على عمق متر واحد تحت موقع تصوير "صراع العروش"

الأحد 6 يوليو 2025 11:50 صباحاً نافذة على العالم - اكتشف عامل بناء تحت الماء حطام سفينة من القرن 18 قبالة ساحل مدينة دوبروفنيك الساحلية فى كرواتيا، وهى موقع اشتهر بفضل مسلسل "صراع العروش"، فعلى الرغم من أن المسلسل الناجح للغاية قد رفع شهرة دوبروفنيك إلى مستويات جديدة، إلا أن هذه المدينة الساحلية التاريخية والجميلة تفخر الآن باكتشاف تاريخى لحطام سفينة من القرن الثامن عشر فى المدينة القديمة. لكن لا أحد يعرف شيئا عن هذا الحطام سوى تاريخ إبحاره فى هذه البحار، ففى أبريل 2025، عثر إيفان بوكيليتش بالصدفة على بقايا سفينة قديمة على عمق أقل من متر واحد تحت قاع البحر بالقرب من دوبروفنيك أثناء عمله على خط أنابيب مياه، وفقا لشبكة سى بى إس نيوز، كانت السفينة، التى كانت شبه مكشوفة فى أعماق ضحلة، مختبئة على مرأى من الجميع قبالة ساحل المدينة القديمة، قلب المدينة، وأحد مواقع تصوير مسلسل "صراع العروش"، وفقا لما ذكره موقع interesting engineering. بعد إبلاغ وزارة الثقافة الكرواتية بحطام السفينة، انتشلت شظاياها وأجرت تحليلا بالكربون المشع لتحديد عمرها، وأكدت عالمة الآثار البحرية إيرينا راديتش روسى، وفقا لمجلة "بوبيولار ساينس"، أن السفينة تعود إلى أواخر القرن الثامن عشر، مما سمح لبوكيليتش بالقول: "يمكننى الآن أن أقول إننى اكتشفت قاربا فى مدينة دوبروفنيك القديمة". موقع السفينة وقالت روسى: "ما زلنا لا نستطيع تحديد نوع السفينة أو أبعادها، ولكن يمكننا الجزم، بناء على نتائج تحليل الكربون المشع، بأنها تعود إلى أواخر القرن الثامن عشر"، فيما لا يعرف الخبراء شيئا عن السفينة، مما يزيد من الغموض حول ما حملته إلى شواطئها الزرقاء الشفافة، حيث تواجه واجهة دوبروفنيك البحرية مياها فيروزية، هل يمكن أن تكون سفينة تجارية؟ قد يكون هذا أول افتراض يتبادر إلى الذهن، لكن وزارة الثقافة الكرواتية لم تُدل بأى تصريح بشأنها بعد. صرحت روسى، المكلفة بالبحث فى حطام السفينة، بأنهم يُجرون المزيد من الاختبارات على السفينة لتحديد ما إذا كان بإمكانهم جمع أى معلومات عنها وترميمها. وقالت: "يجب أن نحميها للمستقبل". هذه هى الصدفة الثانية التى نصادف فيها حطام سفينة على الشواطئ الأوروبية هذا العام، قبل أسابيع، استخرج علماء الآثار سفينة تجارية من القرن السادس عشر قبالة ساحل سان تروبيه. لا يخفى على أحد أن دوبروفنيك، موقع التراث المحمى من قبل اليونسكو، تجذب الانتباه والزوار من جميع أنحاء العالم لروعتها كمدينة ساحلية محاطة بأسوار من العصور الوسطى، وتُعرف هذه المدينة الساحلية الواقعة على الساحل الجنوبى الشرقى لكرواتيا باسم "لؤلؤة البحر الأدرياتيكى"، وتبدو من جميع الزوايا وكأنها صورة بطاقة بريدية ومنشورة على انستجرام. ومع أن هوية وهدف السفينة التى تعود إلى القرن الثامن عشر لا يزالان غامضين، إلا أن المدينة قد تكتشف جزءا جديدا من تاريخها لتشاركه مع سكانها وزوارها على حد سواء.

علماء الفلك يكتشفون آثار انفجار مزدوج لمستعر أعظم
علماء الفلك يكتشفون آثار انفجار مزدوج لمستعر أعظم

أخبارنا

timeمنذ 7 أيام

  • علوم
  • أخبارنا

علماء الفلك يكتشفون آثار انفجار مزدوج لمستعر أعظم

أخبارنا : اكتشف علماء الفلك من المرصد الأوروبي الجنوبي (ESO) دليلا على انفجار نجمي مزدوج في سديم SNR 0509-67.5 بكوكبة السمكة الذهبية. وأُظهر تحليل التركيب الكيميائي باستخدام مطياف VLT اختلافات واضحة في طبقات السديم، ما يشير إلى حدوث انفجارين نوويين حراريين متتاليين في نجم قزم أبيض واحد. ونتج الانفجار الأول عن طبقة سميكة من الهيليوم المتراكمة على سطح النجم، بينما نتج الانفجار الآخر عن موجة صادمة اخترقت لب النجم الغني بالكربون والأكسجين. يُعد هذا أول تأكيد عملي لنظرية "السوبرنوفا" (المستعر الأعظم) المزدوج من النوع الأول التي تحدث دون وصول النجم لما يسمى بـ "حد تشاندراسيخار" للكتلة (1.44 كتلة شمسية). ويُعيد هذا الاكتشاف تقييم نماذج نشوء المستعر الأعظم وتاريخ تكون السدم. وتمكّن الباحثون للمرة الأولى من اكتشاف آثار هذا الانفجار المزدوج في أثناء رصد سديم SNR 0509-67.5 الذي نشأ قبل حوالي 300-350 عاما في كوكبة السمكة الذهبية نتيجة انفجار مستعر أعظم من النوع Ia . ودرس العلماء توهج طبقات السديم المختلفة باستخدام جهاز MUSE المثبت على التلسكوب البصري VLT في مرصد "بارانال" الجبلي العالي في تشيلي، فاكتشفوا اختلافات في التركيب الكيميائي لهذه الطبقات. وحسب الباحثين، تشير الاختلافات الواضحة في نسب الكالسيوم والسيليكون والكبريت بين الطبقات المتجاورة للسديم إلى أن الانفجارات النووية الحرارية التي ولّدتها حدثت في بيئتين مختلفتين: إحداهما غنية بالهيليوم، والأخرى غنية بالأكسجين والكربون. وهذا يؤكد نظرية "الانفجار المزدوج"، ويُظهر ضرورة مراعاة هذا السيناريو عند تقدير تواتر انفجارات المستعرات الأعظمية من النوع الأول (Ia) ودراسة تاريخ تكوّن السُدم القريبة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store