أحدث الأخبار مع #بروتينبيتاأميلويد


الدستور
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- الدستور
اختراق علمي جديد يساعد في التنبؤ المبكر بظهور أعراض مرض الزهايمر الوراثي
يواصل العلماء تحقيق تقدم ملموس في فهم مرض الزهايمر، المرض العصبي التنكسي الذي يؤثر على ملايين الأشخاص حول العالم، ويؤدي إلى تدهور تدريجي في الذاكرة والتفكير والوظائف اليومية. وفي إنجاز علمي جديد، توصل باحثون إلى طريقة دقيقة للتنبؤ بموعد ظهور أعراض الزهايمر الوراثي المبكر، المعروف باسم الزهايمر العائلي، وذلك عبر تحليل تأثير الطفرات الجينية على إنتاج بروتين بيتا أميلويد في الدماغ. يرتبط الزهايمر العائلي بثلاث طفرات جينية محددة في جينات PSEN1، PSEN2، وAPP. على الرغم من أن هذا النوع لا يمثل سوى أقل من 1% من حالات الزهايمر، فإنه يُعد نموذجًا حاسمًا لفهم تطور المرض، يكمن جوهر الاكتشاف الجديد في العلاقة بين هذه الطفرات ومستويات ببتيدات بيتا أميلويد، التي تتراكم في الدماغ وتشكل لويحات تُعد من أبرز سمات الزهايمر. قاد البروفيسور لوسيا شافيز جوتيريز وفريقه البحثي من مركز VIB-KU Leuven هذا العمل الرائد، حيث حللوا أكثر من 160 طفرة في جين PSEN1 وحده، ووجدوا أن نسبة الببتيدات القصيرة إلى الطويلة تُعد مؤشرًا تنبؤيًا دقيقًا لعمر ظهور الأعراض، إذ يمكن لتغير بنسبة 12% فقط في هذه النسبة أن يُؤخر ظهور المرض حتى خمس سنوات، وهو ما يفتح الباب أمام تدخلات طبية استباقية. عبر تطوير نموذج تجريبي يستند إلى بيانات مختبرية وتحليل وراثي دقيق، تمكن الفريق من صياغة معادلة تُستخدم لتقدير تأثير كل طفرة بدقة، سواء في PSEN1 أو PSEN2 أو APP، يُعد هذا التطور خطوة نحو "الطب الشخصي"، حيث يمكن تقديم خطط علاجية مبكرة ومخصصة للأشخاص المعرضين لخطر الإصابة بالزهايمر الوراثي. من الناحية العلاجية، تؤكد هذه النتائج أهمية التدخل المبكر، لا سيما في ظل التقدّم في العلاجات المناعية التي تستهدف إزالة بروتين بيتا أميلويد من الدماغ، وتشير الدراسة إلى أن استهداف إنزيم غاما-سيكريتاز لإنتاج الببتيدات الأقصر قد يكون نهجًا فعالًا للوقاية أو تأخير ظهور المرض. يمثل هذا الاكتشاف خطوة جوهرية في رحلة فهم الزهايمر وتطوير علاجات أكثر دقة وفاعلية، ومن خلال أدوات التنبؤ المبكر، بات الأمل أقرب من أي وقت مضى لتأخير أو حتى منع ظهور هذا المرض الذي يُعد أحد أكثر التحديات الطبية تعقيدًا في العصر الحديث.


المصري اليوم
١٢-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- المصري اليوم
«هتنسيك أسمك».. تحذير طبي من أدوية منتشرة تسبب النسيان والخرف
أطلق الدكتور رامز نيروز، استشاري أمراض القلب والقسطرة، تحذيرًا طبيًا بشأن بعض الأدوية الشائعة التي يتناولها كثيرون دون إدراك لمخاطرها طويلة المدى على الصحة العقلية. وأوضح نيروز عبر صفحته على منصة «يوتيوب»، أن هناك خمس مجموعات دوائية، إذا استُخدمت بشكل منتظم ولفترات طويلة، قد تزيد من خطر الإصابة بالزهايمر والخرف، وقد تؤدي إلى ضعف في الذاكرة يصل إلى نسيان الأسماء وحتى الأشخاص المقربين. في مقدمة هذه الأدوية ، أشار نيروز إلى مضادات الحساسية التي قد تؤثر سلبًا على الوظائف الإدراكية عند استخدامها بكثرة. أما المجموعة الثانية، فهي بعض مضادات الاكتئاب من نوع «ترايسيكلك»، التي ارتبطت بزيادة احتمال التدهور المعرفي. وأضاف أن أدوية الحموضة، وخاصة من مثبطات مضخة البروتون قد تسهم في تراكم بروتين بيتا أميلويد في الدماغ، وهو أحد المسببات المحتملة لمرض الزهايمر. كما حذر من أدوية القولون العصبي، وكذلك المهدئات والمنومات من فئة «البنزوديازيبينات»، لما لها من تأثير سلبي مباشر على الذاكرة والمخ. واختتم الدكتور نيروز تحذيره بالتأكيد على أهمية استخدام هذه الأدوية تحت إشراف طبي صارم، وعدم الاعتماد عليها لفترات طويلة دون مراجعة الطبيب، حرصًا على الصحة الذهنية، ووقاية من التدهور المعرفي مع التقدم في العمر.


فيتو
٢٨-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- فيتو
منها تحسين الذاكرة والحفاظ على صحة القلب، 6 فوائد صحية للكركم
لا يعد الكركم، مجرد إضافة مميزة لأطباق فقط، بل هو كنز من المركبات النشطة التي تمنحه خصائص صحية فريدة. يستخرج الكركم من جذور نبات الكركم الطويل، وينتمي إلى عائلة الزنجبيل، ويحتوي على مركب رئيسي يسمى الكركمين، وهو المسؤول عن لونه الأصفر ونكهته المميزة. الكركمين هو المركب النشط الرئيسي في الكركم، وقد أثبتت الدراسات العلمية خصائصه المضادة للالتهابات والأكسدة، مما يجعله واعدًا في علاج والوقاية من العديد من الأمراض، وفقًا لموقع 'Cleveland Clinic' الطبي. الفوائد الصحية للكركم مضاد قوي للالتهابات يقلل الكركمين من إنتاج الجزيئات الالتهابية في الجسم، مما يجعله فعالًا في تخفيف أعراض التهاب المفاصل الروماتويدي والتهاب القولون التقرحي. تشير الدراسات إلى أن تناول الكركمين بانتظام يمكن أن يساهم في تقليل الألم والتورم المرتبط بالالتهابات المزمنة. حماية للدماغ وتحسين الذاكرة يعزز الكركمين صحة الدماغ عن طريق زيادة مستويات عامل التغذية العصبية المستمد من الدماغ (BDNF)، وهو هرمون نمو يساعد على نمو الخلايا العصبية. قد يساعد الكركمين في الوقاية من مرض الزهايمر عن طريق تقليل تراكم بروتين بيتا أميلويد في الدماغ. مضاد للأكسدة وحماية للخلايا يحارب الكركمين الجذور الحرة، وهي جزيئات غير مستقرة يمكن أن تتلف الخلايا وتساهم في الشيخوخة والأمراض المزمنة. يعزز الكركمين عمل مضادات الأكسدة الأخرى في الجسم، مما يوفر حماية شاملة للخلايا. صحة القلب والأوعية الدموية يساعد الكركمين في تحسين وظيفة بطانة الأوعية الدموية، مما يقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب. يساهم الكركمين في خفض مستويات الكوليسترول الضار والدهون الثلاثية في الدم. مضاد للاكتئاب وتحسين المزاج يزيد الكركمين من مستويات السيروتونين والدوبامين، وهما ناقلان عصبيان يلعبان دورًا في تنظيم المزاج. تشير بعض الدراسات إلى أن الكركمين يمكن أن يكون فعالًا في تخفيف أعراض الاكتئاب. الوقاية من السرطان تشير الأبحاث إلى أن الكركمين قد يساعد في تثبيط نمو الخلايا السرطانية ومنع انتشارها. قد يكون الكركمين فعالًا بشكل خاص في الوقاية من سرطان القولون والمستقيم والبروستاتا. كيفية تناول الكركم يمكن إضافة الكركم إلى الأطباق المختلفة، مثل الكاري والحساء والعصائر. يمكن تناول مكملات الكركمين الغذائية، ولكن يجب استشارة الطبيب قبل ذلك. لتحسين امتصاص الكركمين، يمكن تناوله مع الفلفل الأسود، حيث يحتوي على مركب البيبيرين الذي يزيد من امتصاص الكركمين بنسبة تصل إلى 2000%. يجب على النساء الحوامل والمرضعات استشارة الطبيب قبل تناول الكركم. كما قد يتفاعل الكركم مع بعض الأدوية، لذلك يجب استشارة الطبيب قبل تناوله. الكركم ليس مجرد تابل يضيف نكهة مميزة إلى الأطباق، بل هو كنز من الفوائد الصحية التي يمكن أن تساهم في تحسين صحتك العامة. بإضافة الكركم إلى النظام الغذائي بانتظام، يمكن الاستفادة من خصائصه المضادة للالتهابات والأكسدة والمحسنة للمزاج. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


أخبارنا
٠٧-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- أخبارنا
دراسة حديثة تكشف أسباب انتشار الزهايمر بين النساء أكثر من الرجال
كشف فريق دولي من الباحثين بقيادة مستشفى ماساتشوستس العام وكلية الطب بجامعة هارفارد، عن جوانب جديدة من الاختلافات بين الجنسين في تطوّر مرض الزهايمر، إذ توصلوا إلى أن النساء اللواتي لديهن مستويات عالية من بروتين بيتا أميلويد (Aβ) يعانين من تراكم أسرع بكثير لبروتين تاو في مناطق رئيسية بالدماغ مقارنة بالرجال. وأكدت الدراسة التي نشرتها منصة "مديكال إكسبريس" أن تراكم لويحات بيتا أميلويد وبروتين تاو في خلايا الدماغ يُعد من أبرز المؤشرات المرتبطة بمرض الزهايمر، حيث أشارت أبحاث سابقة إلى وجود مستويات أعلى من بروتين تاو لدى النساء مقارنة بالرجال، ولكن الأدلة على تراكمه بشكل أسرع كانت محدودة. ووجد الباحثون أن تراكم بروتين تاو لدى النساء يحدث بشكل متسارع في مناطق مهمة مثل القشرة الصدغية السفلية، والتلفيف الصدغي المغزلي، والقشرة القذالية الجانبية، وأظهرن أن النساء اللواتي يحملن الجين APOEε4 يشهدن تراكمًا أكثر سرعة لهذا البروتين في المنطقة الصدغية السفلية تحديدًا. وتساهم هذه النتائج في توضيح سبب كون مرض الزهايمر أكثر شيوعًا بين النساء، حيث يصيبهن بمعدل ضعف معدل الإصابة لدى الرجال، رغم وجود مستويات مماثلة من بروتين بيتا أميلويد بين الجنسين. وتشير هذه النتائج إلى ضرورة تطوير استراتيجيات علاجية خاصة تأخذ في الاعتبار الاختلافات البيولوجية بين الجنسين. وفي هذا السياق، تدعو الدراسة إلى مواصلة الأبحاث لاكتشاف الآليات البيولوجية الأساسية، بما في ذلك دور الهرمونات والعوامل الوراثية، التي قد تفسر الاختلافات بين الرجال والنساء في الإصابة بالزهايمر وتساعد في تطوير علاجات أكثر دقة وفاعلية.


صدى الالكترونية
٠٧-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- صدى الالكترونية
الاختلافات بين الجنسين في تطور مرض الزهايمر
كشف فريق دولي من الباحثين، عن اختلافات واضحة بين الجنسين في عملية تطور مرض الزهايمر، حيث أظهرت النتائج أن النساء اللواتي لديهن مستويات عالية من بروتين بيتا أميلويد (Aβ) يعانين من تراكم أسرع بكثير لبروتين تاو في مناطق رئيسية من الدماغ مقارنة بالرجال. ويُعد تراكم لويحات بيتا أميلويد وبروتين تاو في خلايا الدماغ من العلامات الرئيسية للزهايمر، إذ يُسهم بروتين تاو في التدهور العصبي وضعف الإدراك، ورغم أن الدراسات السابقة أشارت إلى ارتفاع معدلات ترسب بروتين تاو لدى النساء، إلا أن الأدلة الطولية التي تثبت سرعة تراكمه لديهن ظلت محدودة حتى الآن. ووفقًا لما نشره موقع 'مديكال إكسبريس'، فإن هذه الفروقات قد تؤثر على استجابة الجنسين للعلاجات، ما يستدعي تطوير استراتيجيات علاجية تراعي هذه الاختلافات. وأكدت الدراسة بقيادة مستشفى ماساتشوستس العام وكلية الطب بجامعة هارفارد، أنه من المعروف أن النساء أكثر عرضة للإصابة بالزهايمر بمرتين مقارنة بالرجال، إلا أن الأسباب البيولوجية وراء هذا التفاوت لا تزال غير واضحة تمامًا. وأظهرت الدراسة أن تراكم بروتين تاو لدى النساء كان أكثر وضوحًا في مناطق الدماغ مثل القشرة الصدغية السفلية، والتلفيف الصدغي المغزلي، والقشرة القذالية الجانبية. كما كشفت النتائج أن النساء اللواتي يحملن جين أليل APOEε4 عانين من تراكم أسرع لتاو في المنطقة الصدغية السفلية، بينما لم تُرصد اختلافات كبيرة في مناطق أخرى من الدماغ. وتفتح هذه النتائج الباب أمام المزيد من الأبحاث لفهم الآليات البيولوجية الكامنة وراء هذه الاختلافات، بما في ذلك تأثير العوامل الهرمونية والوراثية على تطور المرض، مما قد يسهم في تحسين طرق التشخيص والعلاج مستقبلاً. إقرأ أيضًا: