logo
السعودية تُسجّل أول علاج حيوي لمرض ألزهايمر

السعودية تُسجّل أول علاج حيوي لمرض ألزهايمر

اليمن الآنمنذ 5 أيام
أعلنت هيئة الغذاء والدواء السعودية عن تسجيل مستحضر 'لكمبي' (ليكانيماب) كأول علاج حيوي يُستخدم لمرض ألزهايمر في المملكة. يُعطى الدواء عبر التسريب الوريدي كل أسبوعين، ويستهدف المرضى في مراحل مبكرة من المرض ممن لديهم استعداد وراثي محدود.
ينتمي العلاج لفئة الأجسام المضادة أحادية النسيلة، ويعمل على تقليل تراكم بروتين 'بيتا أميلويد' في الدماغ، المسؤول عن تدهور القدرات المعرفية. وقد أظهرت الدراسات السريرية نتائج إيجابية في إبطاء التدهور العقلي مقارنة بالعلاج الوهمي.
أبرز الأعراض الجانبية تمثلت في الصداع وتغيرات في تصوير الدماغ بالرنين المغناطيسي، مع تحذير بضرورة تقييم الحالة الجينية للمريض ومراقبة الأعراض خلال فترة العلاج.
...
سلطات هاواى تعلن بدء أمواج تسونامى.. وتدعو سكان المناطق الساحلية للمغادرة
30 يوليو، 2025 ( 11:17 صباحًا )
خامنئي: تخصيب اليورانيوم ذريعة الغرب لمواجهة إيرانرئيس الأركان الإيراني: مستعدون لمواجهة أي شر
30 يوليو، 2025 ( 10:22 صباحًا )
وأكدت الهيئة التزام الشركة المصنعة بتقديم تقارير دورية ومتابعة بيانات ما بعد التسويق، ضمن خطة لإدارة المخاطر وضمان الاستخدام الآمن والفعّال للعلاج، تماشيًا مع مستهدفات رؤية 2030 في تعزيز الرعاية الصحية والابتكار الدوائي.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

السعودية تُسجّل أول علاج حيوي لمرض ألزهايمر
السعودية تُسجّل أول علاج حيوي لمرض ألزهايمر

اليمن الآن

timeمنذ 5 أيام

  • اليمن الآن

السعودية تُسجّل أول علاج حيوي لمرض ألزهايمر

أعلنت هيئة الغذاء والدواء السعودية عن تسجيل مستحضر 'لكمبي' (ليكانيماب) كأول علاج حيوي يُستخدم لمرض ألزهايمر في المملكة. يُعطى الدواء عبر التسريب الوريدي كل أسبوعين، ويستهدف المرضى في مراحل مبكرة من المرض ممن لديهم استعداد وراثي محدود. ينتمي العلاج لفئة الأجسام المضادة أحادية النسيلة، ويعمل على تقليل تراكم بروتين 'بيتا أميلويد' في الدماغ، المسؤول عن تدهور القدرات المعرفية. وقد أظهرت الدراسات السريرية نتائج إيجابية في إبطاء التدهور العقلي مقارنة بالعلاج الوهمي. أبرز الأعراض الجانبية تمثلت في الصداع وتغيرات في تصوير الدماغ بالرنين المغناطيسي، مع تحذير بضرورة تقييم الحالة الجينية للمريض ومراقبة الأعراض خلال فترة العلاج. اقرأ المزيد... سلطات هاواى تعلن بدء أمواج تسونامى.. وتدعو سكان المناطق الساحلية للمغادرة 30 يوليو، 2025 ( 11:17 صباحًا ) خامنئي: تخصيب اليورانيوم ذريعة الغرب لمواجهة إيرانرئيس الأركان الإيراني: مستعدون لمواجهة أي شر 30 يوليو، 2025 ( 10:22 صباحًا ) وأكدت الهيئة التزام الشركة المصنعة بتقديم تقارير دورية ومتابعة بيانات ما بعد التسويق، ضمن خطة لإدارة المخاطر وضمان الاستخدام الآمن والفعّال للعلاج، تماشيًا مع مستهدفات رؤية 2030 في تعزيز الرعاية الصحية والابتكار الدوائي.

السعودية تسجل أول علاج لمرض 'ألزهايمر'
السعودية تسجل أول علاج لمرض 'ألزهايمر'

اليمن الآن

timeمنذ 5 أيام

  • اليمن الآن

السعودية تسجل أول علاج لمرض 'ألزهايمر'

يمن ديلي نيوز: أعلنت 'هيئة الغذاء والدواء' السعودية، يوم الثلاثاء 20 يوليو/ تموز، تسجيل مستحضر 'لكمبي' (ليكانيماب) أول علاج حيوي يُعتمد استخدامه لمرض 'ألزهايمر' في البلاد، ويعطى عن طريق التسريب الوريدي كل أسبوعين. وأوضحت الهيئة أن هذا العلاج للمرضى الذين يعانون ضعف الإدراك البسيط أو مرحلة خفيفة من الخرف، ممن لا يحملون أي نسخة أو نسخة واحدة فقط من أحد أشكال جين صميم البروتين الشحمي (ApoE4). وأشارت إلى أن المستحضر ينتمي إلى فئة الأدوية الحيوية المبتكرة والمصنعة بتقنية الأجسام المضادة أحادية النسيلة، ويعمل على استهداف بروتين 'بيتا أميلويد' المتراكم في الدماغ، مما يسهم في تقليل تراكم اللويحات المرتبطة بتدهور القدرات المعرفية لدى المرضى. وأضافت الهيئة أنه سُجّل بعد تقييم فاعليته وسلامته وجودته واستيفائه للمعايير المطلوبة، منوهة بأن الدراسات السريرية التي أُجريت عليه أظهرت نتائج إيجابية في إبطاء تدهور الحالة مقارنة بالعلاج الوهمي، بناءً على المقاييس السريرية المستخدمة في قياس فاعلية أدوية 'ألزهايمر'. وأبانت أن الآثار الجانبية الأكثر شيوعاً تمثلت في الصداع، والأعراض المرتبطة بالحقن الوريدي، وتغيرات التصوير بالرنين المغناطيسي المرتبطة بالبروتين النشواني (ARIA)، وهو مصطلح عام يشير إلى تغييرات دماغية غير طبيعية مرتبطة بالعلاج وقابلة للرصد عبر التصوير بالرنين المغناطيسي للدماغ، وتشمل الوذمة الدماغية أو النزيف الدقيق. وأكدت 'الغذاء والدواء' أهمية المتابعة الدورية للمرضى خلال فترة العلاج، خصوصاً فيما يتعلق برصد الأعراض الجانبية، مع ضرورة تقييم الحالة الجينية للمريض قبل بدء العلاج لتقليل احتمالية حدوث تلك الأعراض. واشترطت الهيئة التزام الشركة بمتابعة بيانات ما بعد التسويق، وتقديم التقارير الدورية المحدثة بشأن فاعلية المستحضر وسلامته، وتنفيذ خطة لإدارة المخاطر تضمن الاستخدام الأمثل والآمن للعلاج. ويأتي تسجيل هذا المستحضر امتداداً لدور الهيئة في تعزيز توفر خيارات علاجية نوعية للمرضى بالسعودية، خصوصاً تلك المبنية على تطبيقات التقنية الحيوية، التي تشهد تطوراً علمياً متسارعاً، تماشياً مع مستهدفات برنامج تحول القطاع الصحي، أحد برامج 'رؤية 2030'. مرتبط ألز هايمر السعودية

علامة أثناء النوم تنذر بخطر الإصابة بألزهايمر
علامة أثناء النوم تنذر بخطر الإصابة بألزهايمر

اليمن الآن

time٢٣-٠٧-٢٠٢٥

  • اليمن الآن

علامة أثناء النوم تنذر بخطر الإصابة بألزهايمر

كشفت دراسة صينية حديثة عن علاقة مثيرة للقلق بين مرحلة حركة العين السريعة (REM) أثناء النوم ومرض ألزهايمر. وخلال الدراسة، حلل الباحثون بيانات أنماط النوم لدى 128 شخصا من البالغين في مراحل إدراكية مختلفة، ليكتشفوا أن الأفراد الذين يعانون من تأخر ملحوظ في الوصول إلى مرحلة حركة العين السريعة (REM) - وهي المرحلة التي تحدث فيها معظم الأحلام وتلعب دورا حاسما في تعزيز الذاكرة - كانوا أكثر عرضة للإصابة بالخرف وألزهايمر. وتكمن أهمية هذه النتائج في أنها تشير إلى إمكانية استخدام قياسات النوم الحالم (مرحلة حركة العين السريعة) كأداة تنبؤية مبكرة للمرض، حيث توصل الباحثون إلى أن طول فترة التأخر في الدخول في هذه المرحلة قد يكون علامة بيولوجية جديدة تشير إلى ارتفاع خطر الإصابة بالخرف. وقد علقت الدكتورة ويندي تروكسل، الخبيرة في علم النوم من مؤسسة RAND ، على هذه النتائج مؤكدة أنها تضاف إلى الأدلة المتزايدة التي تربط بين جودة النوم وصحة الدماغ على المدى الطويل. وتبدو العلاقة بين النوم وألزهايمر معقدة وثنائية الاتجاه. فمن ناحية، تؤدي اضطرابات النوم إلى تراكم البروتينات السامة مثل الأميلويد وتاو في الدماغ، والتي تعد السمة المميزة لمرض ألزهايمر. ومن ناحية أخرى، فإن التغيرات الدماغية التي يسببها المرض نفسه يمكن أن تعطل الدورة الطبيعية للنوم، ما يخلق حلقة مفرغة تسرع من التدهور المعرفي. ويوضح الدكتور جيليو تالياتيلا من معهد صحة الدماغ بجامعة تكساس أن الدماغ يستخدم فترات النوم وخاصة النوم الحالم كآلية طبيعية لتنظيف نفسه من السموم والبروتينات الضارة. وعندما تتعطل هذه العملية بسبب طول فترة الوصول إلى مرحلة النوم الحالم، فإن كفاءة التنظيف تقل، ما قد يفسر الارتباط بين هذه الظاهرة وزيادة خطر الخرف. وعلى الرغم من الأمل الذي تثيره هذه النتائج في مجال التشخيص المبكر، يحذر الباحثون من بعض القيود المهمة. فالدراسة الحالية كانت مقطعية ولم تتمكن من تحديد العلاقة السببية بدقة، كما أن حجم العينة كان محدودا وركز التحليل على نوع واحد فقط من بروتينات تاو. وبالإضافة إلى ذلك، فإن قياس النوم في المختبرات قد لا يعكس بدقة أنماط النوم الطبيعية في البيئة المنزلية المعتادة. وفي مواجهة هذه النتائج التي قد تثير القلق لدى البعض، قدم الخبراء نصائح عملية للحفاظ على نوم صحي. فبدلا من التركيز المفرط على أرقام ومقاييس معينة مثل نسبة النوم الحالم التي توفرها الأجهزة الاستهلاكية - والتي قد تكون غير دقيقة - ينصحون بالتركيز على الأساسيات المعروفة لنوم جيد. وتشمل هذه الأساسيات الحصول على 7-9 ساعات نوم يوميا، والحفاظ على جدول نوم منتظم، وتجنب المنبهات مثل الكافيين والكحول قبل النوم، وكذلك الحد من استخدام الأجهزة الإلكترونية في ساعات المساء. ويؤكد الخبراء أن هذه العادات البسيطة قد تكون أكثر فاعلية في حماية صحة الدماغ على المدى الطويل من أي محاولات للتحكم المباشر في مراحل النوم المختلفة. ففي النهاية، يبقى النوم الجيد أحد أهم الركائز التي تدعم الصحة العقلية والمعرفية مع تقدم العمر، والاهتمام به اليوم قد يكون وقاية من أمراض الغد.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store