logo
#

أحدث الأخبار مع #بنكأوفأميركا،

تقلبات سوق النفط.. كيف أثرت الحرب التجارية وقرارات ترامب على الأسعار؟
تقلبات سوق النفط.. كيف أثرت الحرب التجارية وقرارات ترامب على الأسعار؟

مستقبل وطن

time٢٠-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • مستقبل وطن

تقلبات سوق النفط.. كيف أثرت الحرب التجارية وقرارات ترامب على الأسعار؟

في الأسابيع الأخيرة، واجه متداولو عقود النفط تحديات كبيرة في سوق خام النفط، التي كانت محصورة في نطاق ضيق وصعبة من حيث تحقيق الأرباح. ولكن، جاءت أحداث الأسبوعين والنصف الماضيين لتغير مجريات الأمور بشكل غير متوقع، حيث انتقلت السوق من حالة ركود إلى تحركات سعرية كبيرة أثارت الكثير من القلق والفرص في نفس الوقت. شرارة التحولات: الحرب التجارية وقرارات "أوبك+" في بداية أبريل 2025، أعلن الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، عن فرض تعريفات جمركية شاملة على الصين، مما أدى إلى تصعيد الحرب التجارية بشكل كبير. وبعد أقل من 24 ساعة من ذلك الإعلان، فاجأت "أوبك+" الأسواق بخطط لزيادة الإنتاج بوتيرة أسرع من المتوقع. هذه الصدمات المزدوجة تسببت في تراجع العقود الآجلة للنفط الأمريكي بنسبة 7%، وهو أكبر تراجع منذ غزو روسيا لأوكرانيا. في المقابل، شهد مقياس التقلبات الرئيس في أسواق النفط ارتفاعًا إلى أعلى مستوى له منذ ستة أشهر. صعوبة التنبؤ: تقلبات الأسعار تهدد استراتيجيات المتداولين رغم أن العديد من المتداولين كانوا يتوقعون تحركات سوقية كبيرة بعد فترة الركود، إلا أن التقلبات الحادة التي حدثت منذ إعلان ترامب فاجأت السوق بشكل كبير. ويشير جورج كولتارّو، الرئيس العالمي لوحدة السلع في "بنك أوف أميركا"، إلى أن "التقلبات اليومية تجعل من الصعب بناء رؤية متوسطة المدى، لأن السوق يتغير بسرعة شديدة". هذه الظروف جعلت من الصعب على المتداولين تحديد استراتيجيات تسعير دقيقة لإدارة المخاطر. الاضطراب يؤدي إلى خسائر لبعض المستثمرين كان برنت بيلوت، الرئيس التنفيذي للاستثمار في "كايلر كابيتال"، من بين المتداولين الذين تمنوا عودة التقلبات إلى السوق في وقت سابق من هذا العام. إلا أن التقلبات المفاجئة تسببت له بخسائر كبيرة في بعض رهاناته. وأوضح بيلوت في مذكرة للعملاء: "لم تكن زلة صغيرة، بل كأنني اصطدمت بحائط خرساني بأقصى سرعة". تأثير التقلبات على سيولة السوق بينما ساهمت عودة التقلبات في زيادة أحجام التداول بشكل مؤقت، إلا أن هذه التقلبات تهدد سيولة السوق على المدى البعيد. تشير المحللة تريسي ألين من "جيه بي مورغان تشيس" إلى أن المستثمرين بدأوا في الانسحاب من أسواق النفط والوقود، ما أدى إلى صافي تدفقات خارجة بقيمة ملياري دولار في الأسبوع المنتهي في 11 أبريل. هذه التقلبات أسفرت عن تراجع في أحجام التداول، خاصة في عقود النفط الخام. استراتيجيات صناديق التحوط: التحولات السريعة في الرهانات أجبرت الأحداث الاقتصادية الأخيرة المتداولين وصناديق التحوط على تغيير استراتيجياتهم بسرعة. فقد أظهرت بيانات "آي سي إي فيوتشرز يوروب" أن صناديق التحوط غيرت اتجاه تداولها في خام برنت بأسرع وتيرة مسجلة في الأسبوع المنتهي في 8 أبريل. وفي نفس الوقت، تراجعت رهانات الشراء الصافية على خام غرب تكساس إلى أدنى مستوى لها منذ عام 2009، مما يعكس التوترات المتزايدة في الأسواق. تحول نحو استراتيجيات الفرق السعري في محاولة لتقليل المخاطر في ظل هذه التقلبات العنيفة، لجأ المتداولون إلى استراتيجيات الفرق السعري التي تنطوي على مخاطر أقل. وقد أدى ذلك إلى إضافة أكبر عدد من رهانات الفرق السعري في خام غرب تكساس منذ عام 2007، في حين شهد خام برنت صعودًا في المراكز المكافئة بأعلى وتيرة منذ عام 2020. مخاوف من تأثيرات تقلبات السوق على مستهلكي النفط من جهة أخرى، بدأ بعض مستهلكي النفط في التحوط من التقلبات الكبيرة في الأسعار عن طريق تثبيت تكاليف الشراء الخاصة بهم. وقد أضاف متداولو المبادلات المالية أكبر عدد من مراكز الشراء في خام برنت وزيت الغاز على الإطلاق الأسبوع الماضي، مما يعكس سعيهم لتجنب مخاطر ارتفاع الأسعار مستقبلاً. كيف تستفيد الأسواق من هذه التقلبات؟ رغم التحديات الكبيرة التي يواجهها المتداولون، توفر التقلبات المفاجئة فرصًا لتحقيق الأرباح لمستثمري النفط. بعد الانخفاض الكبير في الأسعار الذي بلغ نحو 20%، ارتدت الأسعار بسرعة لتقفز بنسبة 40% إلى أعلى مستوياتها لهذا العام، مما يعكس الفرص التي توفرها الأسواق في ظل هذه الظروف المتغيرة. وتسببت التقلبات الأخيرة في سوق النفط في تعقيد الأمور بالنسبة للمتداولين والمستثمرين، مع تأثيرات واسعة على السيولة واستراتيجيات التداول. ومع استمرار تقلبات الأسعار، من المرجح أن يشهد السوق المزيد من التحولات السريعة في استراتيجيات المتداولين وصناديق التحوط. وعلى الرغم من هذه الصعوبات، تبقى هناك فرص لجني الأرباح، حيث يمكن للمتداولين الذين يعرفون كيفية التعامل مع هذه التقلبات الاستفادة من هذه الموجة.

مع تصاعد الحرب التجارية بين واشنطن وبكين، شركة آبل تواجه أزمة تصنيع
مع تصاعد الحرب التجارية بين واشنطن وبكين، شركة آبل تواجه أزمة تصنيع

وكالة أنباء براثا

time١١-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • وكالة أنباء براثا

مع تصاعد الحرب التجارية بين واشنطن وبكين، شركة آبل تواجه أزمة تصنيع

تواجه شركة "آبل" الأميركية ضغوطا متزايدة في ظل تصاعد التوترات التجارية بين الولايات المتحدة والصين، بعد قرار الرئيس الأميركي دونالد ترامب بفرض رسوم جمركية واسعة النطاق على الواردات، إذ فق تحليل صادر عن بنك "أوف أميركا"، فإن نقل تصنيع منتجات "آبل" إلى داخل الولايات المتحدة سيؤدي إلى ارتفاع حاد في التكاليف، حيث سترتفع تكلفة إنتاج هاتف "آيفون" بنحو 25% بسبب فروقات تكلفة العمالة فقط. وفي حال فرض رسوم جمركية على المكونات المستوردة، فقد تقفز التكلفة الإجمالية للتصنيع بنسبة تزيد عن 90%. كما ذكر المحلل الاقتصادي واسمي موهان، في تصريحات نقلتها وكالة "بلومبرغ"، إن "نقل عملية التجميع النهائي للهواتف إلى الولايات المتحدة ممكن، لكن إعادة بناء سلسلة الإمداد بأكملها أمر بالغ التعقيد، وقد يستغرق عدة سنوات". وأثرت هذه التوترات بشكل مباشر على أداء "آبل" في السوق، إذ فقدت موقعها كأعلى الشركات قيمة في العالم لصالح "مايكروسوفت"، بعدما هبط سهمها بأكثر من 20% خلال الأيام الأخيرة، مما أدى إلى خسارة نحو 700 مليار دولار من قيمتها السوقية، التي انخفضت إلى 2،6 تريليون دولار، مقابل 2،64 تريليون دولار لمايكروسوفت. فيما تسعى "آبل" إلى التخفيف من وطأة الرسوم الجمركية المرتفعة على الواردات من الصين، والتي وصلت إلى 104%، من خلال البدء بشحن هواتفها الذكية من الهند إلى الولايات المتحدة، حيث لا تتجاوز الرسوم هناك 27%، وفق ما أفادت به صحيفة "وول ستريت جورنال". بالمقابل، تزداد الضغوط من إدارة ترامب لنقل الإنتاج بالكامل إلى الولايات المتحدة. وتساءل وزير التجارة الأميركي هوارد لوتنيك عن استمرار تصنيع منتجات "آبل" في الصين، مؤكدا أن تقنيات الإنسان الآلي والعمالة المحلية يمكن أن تحل مكان العمالة منخفضة التكلفة، ما من شأنه خلق ملايين الوظائف داخل البلاد. وفي ذات الصدد، قال دان إيف، المحلل في شركة "ويدبوش سيكيوريتز" للاستشارات المالية، لشبكة "سي.إن.إن" إن "آبل ستكون أكثر الشركات تأثرا بالرسوم الجمركية"، مضيفا أن تصنيع آيفون داخل الولايات المتحدة قد يرفع سعره إلى نحو 3500 دولار. فيما تُقدر تكلفة نقل 10% فقط من سلسلة الإمداد إلى الولايات المتحدة بأكثر من 30 مليار دولار، مع فترة زمنية قد تمتد لثلاث سنوات، ما يعكس حجم التحدي الذي تواجهه الشركة في ظل التصعيد التجاري العالمي.

رسوم ترامب تُزلزل عرش آبل.. سعر "آيفون" قد يرتفع إلى 3500 دولار
رسوم ترامب تُزلزل عرش آبل.. سعر "آيفون" قد يرتفع إلى 3500 دولار

شفق نيوز

time١١-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • شفق نيوز

رسوم ترامب تُزلزل عرش آبل.. سعر "آيفون" قد يرتفع إلى 3500 دولار

شفق نيوز/ تواجه شركة "آبل" الأميركية تحديات متزايدة في ظل تصاعد التوترات التجارية بين واشنطن وبكين، بعد قرار الرئيس دونالد ترامب فرض رسوم جمركية واسعة على الواردات. ووفقاً لتحليل صادر عن بنك "أوف أميركا"، فإن نقل عملية تصنيع منتجات "آبل" إلى داخل الولايات المتحدة سيؤدي إلى ارتفاع كبير في التكاليف، إذ ستزداد تكلفة إنتاج هاتف "آيفون" بنسبة 25% نتيجة فروقات تكلفة العمالة وحدها. أما إذا اضطرت الشركة لدفع رسوم جمركية على المكونات المستوردة من الخارج، فقد ترتفع تكلفة التصنيع بأكثر من 90%. وقال المحلل الاقتصادي واسمي موهان، في تصريحات نقلتها وكالة "بلومبرغ"، وأطلعت عليه وكالة شفق نيوز، إن "نقل عملية التجميع النهائي لهواتف آيفون إلى الولايات المتحدة أمر ممكن، لكن نقل سلسلة الإمداد بالكامل سيكون أكثر تعقيداً، وقد يستغرق سنوات إذا تحقق فعلاً". وفي ظل هذه التطورات، فقدت "آبل" موقعها كأعلى الشركات قيمة في العالم لصالح منافستها "مايكروسوفت"، بعد أن هبطت قيمة سهمها بأكثر من 20% خلال الأيام الأخيرة، مما أدى إلى خسارة نحو 700 مليار دولار من قيمتها السوقية، التي تراجعت إلى 2.6 تريليون دولار، مقابل 2.64 تريليون دولار لمايكروسوفت. وبحسب صحيفة "وول ستريت جورنال"، تعتزم "آبل" البدء بشحن هواتفها الذكية من الهند إلى الولايات المتحدة، في محاولة للالتفاف على الرسوم الجمركية المرتفعة المفروضة على المنتجات القادمة من الصين، والتي تصل إلى 104%، مقارنة برسوم 27% فقط على الواردات من الهند. وتواجه "آبل" في الوقت نفسه ضغوطاً متزايدة من إدارة ترامب لنقل إنتاجها إلى داخل الولايات المتحدة، حيث تساءل وزير التجارة الأميركي هوارد لوتنيك عن استمرار الشركة في تصنيع منتجاتها في الصين، مشيراً إلى أن تقنيات الإنسان الآلي والعمالة الأميركية يمكن أن تحل محل العمالة منخفضة التكلفة في الخارج، وهو ما من شأنه خلق "ملايين الوظائف" داخل البلاد. من جانبه، أكد دان إيف، المحلل في شركة "ويدبوش سيكيوريتز" للاستشارات المالية، في حديث لشبكة "سي.إن.إن"، أن "آبل" ستكون أكثر الشركات تضرراً من الرسوم الجمركية الأميركية، لافتاً إلى أن تصنيع هاتف "آيفون" في الولايات المتحدة قد يرفع سعره إلى نحو 3500 دولار.

ترامب يغيّر قواعد اللعبة.. و"أبل" أول الخارجين من الصين
ترامب يغيّر قواعد اللعبة.. و"أبل" أول الخارجين من الصين

العربية

time٠٨-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • العربية

ترامب يغيّر قواعد اللعبة.. و"أبل" أول الخارجين من الصين

في خطوة تعكس عمق التوترات التجارية بين أميركا والصين، قررت شركة أبل التحرك بسرعة لنقل جزء كبير من عمليات التصنيع من الصين إلى الهند، في محاولة لتقليل الأضرار الناتجة عن الرسوم الجمركية الجديدة التي أعلنها الرئيس الأميركي دونالد ترامب. وبلغت الرسوم الجديدة على البضائع الصينية 54%، ما يعني أن تكلفة تصنيع جهاز آيفون في الصين قد ترتفع من 550 دولارًا إلى نحو 850 دولارًا، بزيادة تُهدد هوامش أرباح الشركة وتفتح الباب أمام زيادات محتملة في أسعار الأجهزة للمستهلكين. في المقابل، تواجه المنتجات المُصنّعة في الهند رسومًا أقل نسبياً عند 26%، ما يجعلها خيارًا أكثر جاذبية في الوقت الحالي. وبحسب بنك أوف أميركا، فإن "أبل" قد تُوجّه 15 مليون جهاز آيفون من إنتاجها في الهند إلى السوق الأميركية، لتغطية حوالي 50% من الطلب السنوي. أسهم "أبل" شهدت تراجعًا حادًا بنسبة 19% خلال ثلاثة أيام فقط منذ إعلان الرسوم، وهو أسوأ أداء للشركة منذ 25 عامًا، كما فقد السهم أكثر من 27% من قيمته منذ بداية العام. وفي ظل هذا القلق، شهدت متاجر "أبل" في سان فرانسيسكو وواشنطن إقبالًا غير معتاد من الزبائن نهاية الأسبوع، دفعهم الخوف من ارتفاع الأسعار إلى الإسراع بشراء أجهزة جديدة. ورغم أن "أبل" تعتمد أيضًا على فيتنام لتصنيع منتجات مثل AirPods وApple Watch وiPad، فإن الرسوم الجديدة التي بلغت 46% على واردات فيتنام حدّت من جاذبية هذا الخيار، رغم تلميحات ترامب بإمكانية تقديم استثناءات تجارية مستقبلاً.

البنك قال إن النزاعات التجارية الحالية تُشكل ضغطًا كبيرًا على أرباح الشركات
البنك قال إن النزاعات التجارية الحالية تُشكل ضغطًا كبيرًا على أرباح الشركات

العربية

time٠٧-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • العربية

البنك قال إن النزاعات التجارية الحالية تُشكل ضغطًا كبيرًا على أرباح الشركات

خفض بنك أوف أميركا مستهدفه لمؤشر S&P 500 إلى مستوى 5600، بعد أن كان ضمن نطاق يتراوح بين 4000 و7000 نقطة، وذلك في ظل تصاعد التوترات التجارية بين الولايات المتحدة وعدد من شركائها التجاريين الرئيسيين. وأشار محللو البنك إلى أن النزاعات التجارية الحالية تُشكل ضغطًا كبيرًا على أرباح الشركات، موضحين أن فرض التعريفات الأميركية على السلع الصينية منذ 2 أبريل، إلى جانب الرد الصيني الذي طال 34% من إجمالي الصادرات الأميركية إلى الصين، قد يؤدي إلى تراجع الدخل التشغيلي لشركات المؤشر بنسبة تقدر بنحو 9%. كما أن الرسوم المفروضة على السلع الكندية وردّ كندا المحتمل قد يضيف انخفاضًا إضافيًا في الأرباح بنسبة 1%. وأضاف التقرير أن الاتحاد الأوروبي أعرب بدوره عن نيته تنفيذ إجراءات مضادة، وهو ما من شأنه أن يزيد الضغط على أرباح الشركات المدرجة ضمن المؤشر. ويعكس الإطار المستهدف الجديد للبنك تراجع التوقعات لمستوى العائدات، وارتفاع معدل الخصم المطبق على الأرباح المستقبلية، ما يعكس بيئة أكثر تحديًا للأسهم الأميركية وسط استمرار النزاعات التجارية وتأثيرها الواسع على التجارة العالمية. في سياق متصل، أشار بنك غولدمان ساكس إلى أنه يتوقع ارتفاع متوسط التعرفة الجمركية الأميركية إلى 15 نقطة مئوية بحلول 2025، وخفض من توقعاته لنمو الاقتصادين الأميركي والأوروبي. كما عدّل مستهدفه لمؤشر S&P 500 إلى نحو 5300 نقطة على المدى القصير، و5900 نقطة في غضون عام، مع تقدير ربحية السهم عند 253 دولارًا في 2025 و269 دولارًا في 2026. وبحسب محللي بنك أوف أميركا، فإن مراكز البيع المكشوف على مؤشري S&P 500 وناسداك-100 قد شهدت ارتفاعًا ملحوظًا قبيل حلول أحد المواعيد المفصلية المرتبطة بالرسوم الجمركية، في وقت يراقب فيه المستثمرون عن كثب تأثير تلك السياسات التجارية على أداء الشركات وربحيتها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store