أحدث الأخبار مع #تايمز_أوف_انديا


اليوم السابع
منذ 3 أيام
- صحة
- اليوم السابع
علماء يحذرون: تجاوز 52 ساعة عمل فى الأسبوع يضر الدماغ
بينما يحفز العمل الدماغ على التفكير بطرق مثيرة للاهتمام ومفاجئة، ولكن الإفراط في أي شيء مضر بالصحة، ووفقًا لدراسة جديدة نشرت في مجلة الطب المهني والبيئي، يُمكن أن يؤثر الإفراط في العمل على بنية الدماغ، مما يسبب آثارًا بالغة على حل المشكلات و الذاكرة، وفقًا لتقرير موقع "تايمز أوف انديا". فإذا كان الشخص يعمل من التاسعة صباحًا إلى الخامسة مساءً، فإنه يقضي عادةً حوالي 40 ساعة أسبوعيًا في العمل، الشاق على مكتبه، ومع ذلك، قد تزيد هذه الساعات في أي يوم أو كل يوم، وقد صنف العلماء الإفراط في العمل على أنه العمل لأكثر من 52 ساعة في الأسبوع، وفي الدراسة قاموا بتحليل مدى تأثير ساعات العمل الطويلة على أدمغة العاملين في مجال الصحة الذين يعملون بانتظام لأكثر من 52 ساعة في الأسبوع. لتقييم تأثير ظروف العمل على بنية الدماغ، استمد العلماء بيانات من دراسة طويلة الأمد استخدمت التصوير بالرنين المغناطيسي ، وفي تحليلهم النهائي، شملوا 110 أشخاص، عمل 32 منهم لمدة 78 ساعة قياسية، وهو رقم مثير للدهشة. نتائج الدراسة كشفت النتائج أن الأشخاص الذين عملوا 52 ساعة أو أكثر أسبوعيًا "أظهروا تغيرات ملحوظة في مناطق الدماغ المرتبطة بالوظيفة التنفيذية والتنظيم العاطفي"، مقارنةً بالمشاركين الذين عملوا لساعات عمل عادية، بالإضافة إلى ذلك، تأثر أيضًا جزء من الدماغ المرتبط بالتخطيط واتخاذ القرار. وقال الباحثون في الدراسة: "تؤكد النتائج على أهمية معالجة الإفراط في العمل باعتباره مشكلة صحية مهنية، وتسلط الضوء على الحاجة إلى سياسات في مكان العمل تعمل على التخفيف من ساعات العمل المفرطة". وأفاد فريق باحثين من جامعة يونسي في كوريا الجنوبية بأن الإفراط في العمل كان مرتبطًا سابقًا بارتفاع خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية، و اضطرابات التمثيل الغذائي ، ومشاكل الصحة النفسية. في العصر الرقمي، حيث يكاد يكون من المستحيل الانفصال عن العمل نظرًا لإمكانية الوصول إليه عبر أي جهاز تملكه، من المهم وضع حدود للحفاظ على صحتك، من خلال عدم الإفراط في ساعات العمل وتخفيف العبء بطريقة تساعدك على إنجاز مهامك دون إضرار صحتك.


اليوم السابع
منذ 4 أيام
- صحة
- اليوم السابع
الكلى أكثر تأثرًا بالموجة الحارة.. اعرف إزاى تحافظ عليها
الكلى هي العضو المسئول عن تنقية الجسم من السموم، فهى تعمل مثل المرشحات في تنظيم درجة حرارة الجسم، والتحكم في وظائف القلب والأوعية الدموية، بجانب تنظيم الماء والكهارل، ووفقًا لدراسة نُشرت في المكتبة الوطنية للطب، فإن الكلى تكون أكثر عُرضة لخطر الإصابة الكلوية الحادة (AKI)، خلال الطقس الحار بسبب الإجهاد الحراري ، وقد ينتج ذلك عن عادات مثل الجفاف والإفراط في ممارسة الرياضة، حسبما أفاد موقع "تايمز أوف انديا". فيما يلى.. بعض العادات الخاطئة التي تؤثر على صحة الكلى في الصيف مع ارتفاع درجات الحرارة وقد تؤدي إلى أمراض مثل مرض الكلى المزمن: الجفاف وقلة شرب الماء يصاحب ارتفاع درجات الحرارة زيادة في التعرق، مما يعني أن الجسم يفقد السوائل بوتيرة أسرع بكثير من المعتاد، وإذا لم تُعوض السوائل المفقودة بشرب كمية كافية من الماء، سينخفض حجم البول، مما يؤدي إلى زيادة تركيزه، وهو بيئة خصبة للعدوى و تكوين الحصوات ، كما يمكن أن يُسبب الجفاف إجهادًا أكبر للكلى، مما يزيد من خطر تلفها مع مرور الوقت، لذلك من الضروري الحفاظ على رطوبة الجسم لدعم وظائف الكلى بشكل عام والوقاية من المضاعفات. اختلال توازن الإلكتروليت عندما نتعرق، يفقد الجسم بعض العناصر الغذائية المهمة، مثل الصوديوم والبوتاسيوم، وقد يؤثر هذا الخلل على وظائف الكلى، ويسبب إرهاقًا عضليًا، وتشنجات، وغثيانًا، وحتى عدم انتظام ضربات القلب. الإفراط في ممارسة التمارين الرياضية مع أن الحفاظ على لياقتك البدنية أمر ضروري، إلا أنك قد تُرهق نفسك أحيانًا، مما قد يؤثر سلبًا على كليتيك، ومع ارتفاع درجات الحرارة، تعمل الكلى بجهد إضافي للحفاظ على توازن الجسم، وعندما تُرهقها بالنشاط البدني المفرط، يزداد فقدان السوائل وما يترتب على ذلك من مشاكل صحية. الإفراط فى تناول الأطعمة غير الصحية الإفراط في تناول الأطعمة فائقة المعالجة والغنية بالدهون والسكريات والأملاح والمواد المضافة يؤثر على صحة كليتيك، ووفقًا لدراسة تابعت 14,000 شخص لمدة 24 عامًا، فإن من تناولوا الكثير من الأطعمة فائقة المعالجة كانوا أكثر عرضة للإصابة بأمراض الكلى بنسبة 24%، كما أصيب ما يقرب من 5,000 منهم بأمراض الكلى المزمنة. إتباع نظام غذائي عالي الصوديوم قد تُسبب الأنظمة الغذائية الغنية بالصوديوم مشاكل للكلى، خاصةً لمن يعانون من مشاكل في الكلى، حيث تُصفي الكلى الماء الزائد من الدم، لأنها تحتاج إلى توازن جيد بين الصوديوم والبوتاسيوم، ويُسبب النظام الغذائي الغني بالصوديوم اختلال هذا التوازن، مما يُسبب إجهادًا للكلى و ارتفاع ضغط الدم.


اليوم السابع
منذ 4 أيام
- صحة
- اليوم السابع
5 مشروبات من الأعشاب للسيطرة على مستويات السكر في الدم
ما تأكله قد يُحسن صحتك أو يُضعفها، وبالنسبة لمرض السكر يُعد تناول الأطعمة المناسبة أمر في غاية الأهمية للوقاية من أي مضاعفات صحية، فلا شك أن الأدوية ضرورية لمرضى السكر، ولكن إضافة بعض الأعشاب البسيطة إلى النظام الغذائي اليومي يُمكن أن يُساعد أيضًا في موازنة مستويات السكر المرتفعة في الدم عن طريق تنظيم مستويات الأنسولين بشكل طبيعي، وفقًا لموقع "تايمز أوف انديا". فيما يلى.. 5 أعشاب بسيطة معروفة بقدرتها على التحكم في ارتفاع مستويات السكر في الدم: القرفة القرفة من التوابل المشهورة ذات خصائص قوية مضادة لمرض السكر، حيث تحتوي على سينامالديهيد، الذي يعزز حساسية الأنسولين ويساعد الخلايا على امتصاص الجلوكوز بكفاءة أكبر، وتشير الدراسات إلى أن تناول 1-2 جرام يوميًا يمكن أن يخفض مستويات السكر في الدم أثناء الصيام بشكل ملحوظ، ويمكن إضافتها إلى الشاي أو دقيق الشوفان أو العصائر وكلها طرق بسيطة للاستفادة من فوائدها. الحلبة بذور الحلبة غنية بالألياف القابلة للذوبان، مما يُبطئ امتصاص الكربوهيدرات ويُحسن تحمل الجلوكوز، حيث تُساعد مُركباتها الفعالة، مثل 4-هيدروكسي إيزوليوسين، على تنظيم سكر الدم عن طريق تعزيز إفراز الأنسولين، ويُعد شرب ماء الحلبة (نقع البذور طوال الليل) على معدة فارغة ممارسة تقليدية لضبط مستويات السكر في الدم. الكُركُم يحتوي الكركم على المركب النشط الكركمين، المعروف بخصائصه المضادة للالتهابات و خفض نسبة السكر في الدم ، حيث يُحسن الكركم من حساسية الأنسولين ويُقلل إنتاج الجلوكوز في الكبد، ويمكن إضافة الكركم إلى الكاري أو الشوربات أو حتى الحليب الدافئ ، حيث يُساعد في الحفاظ على استقرار مستويات السكر في الدم. الزنجبيل الزنجبيل ليس عشبًا قويًا مضادًا للالتهابات فحسب، بل يساعد أيضًا في تنظيم مستويات السكر في الدم، فهو يعزز حساسية الأنسولين ويعزز امتصاص الجلوكوز في خلايا العضلات، تناول ماء الزنجبيل أو يمكنك إضافته إلى الوجبات فهو يساعد في التحكم في ارتفاع السكر في الدم بشكل طبيعي. الريحان الريحان يحظى بالعديد من الفوائد الطبية، فهو يساعد على خفض مستويات السكر في الدم عن طريق زيادة إفراز الأنسولين وتحسين وظيفته، ويُعد تناول مشروب الريحان أو مضغ بضع من أوراقه الطازجة يوميًا طريقة سهلة للاستفادة من فوائده.


اليوم السابع
منذ 4 أيام
- صحة
- اليوم السابع
غدا يوم التوعية بضغط الدم.. نوع من التوابل يتعارض مع أدوية المرض
تُعد القرفة من أقدم التوابل وأكثرها شيوعًا في العالم، وتُستخدم هذه التوابل في العديد من الأطعمة، من المخبوزات إلى المشروبات، ومع ذلك، وجدت دراسة جديدة أن القرفة تتفاعل مع أدوية ضغط الدم ، وهو ما يوضحه تقرير موقع "تايمز أوف انديا" فى اليوم العالمى للتوعية بارتفاع ضغط الدم، والمحدد له غدًا السبت. وجدت دراسة جديدة أجراها المركز الوطني لأبحاث المنتجات الطبيعية أن أحد المركبات الموجودة في القرفة قد يتداخل مع أدوية ضغط الدم، وقد نُشرت الدراسة في مجلة كيمياء الأغذية: العلوم الجزيئية ، حيث تشير إلى أن تناول ملعقة صغيرة أو أكثر من القرفة يوميًا يمكن أن يعطل تأثيرات أدوية ضغط الدم ومميعات الدم بسبب مركب يسمى الكومارين، والذي يعمل كمميع طبيعي للدم. وقد وجد باحثو الدراسة أن سينامالدهيد، وهو مكون رئيسي في القرفة، يُنشط المستقبلات التي تتحكم في التخلص الأيضي من الأدوية من الجسم، ولذلك، فإن تناول كميات كبيرة من القرفة قد يُقلل من آثار الأدوية، خاصة من المكملات الغذائية دون علم الطبيب، حيث إن الإفراط في تناول المكملات الغذائية قد يؤدي إلى التخلص السريع من الدواء الموصوف من الجسم، مما قد يُقلل من فعاليته. في المقابل، تُعد القرفة السريلانكية الأصلية أقل خطورة نظرًا لانخفاض محتواها من الكومارين، وقد تُشكل خصائص الكومارين المضادة للتخثر خطرًا على الأشخاص الذين يتناولون مميعات الدم. ماذا يجب عليك أن تفعل؟ قد يؤدي الإفراط في استهلاك القرفة إلى تضخيم تأثيرات الأدوية، مما قد يؤدي إلى حدوث مضاعفات، ومع ذلك، فإن الجرعات الصغيرة من القرفة لا تزال تقدم فوائد صحية بشرط عدم الإفراط، لذلك يجب على الأشخاص الذين يتناولون أدوية ضغط الدم أو مميعات الدم استشارة أطبائهم قبل إضافة القرفة إلى نظامهم الغذائى. وأوضحت الدراسة أن رشة صغيرة من القرفة يوميًا لن تضر، لكن الباحثين يحثون على استشارة الطبيب، خاصةً إذا كنت مهتمًا باستخدام القرفة كمكمل غذائي، كما ينصحون الأشخاص المصابين بأمراض مزمنة مثل ارتفاع ضغط الدم ، و مرض السكر ، والسرطان، و التهاب المفاصل ، والربو، والسمنة، و فيروس نقص المناعة البشرية (الإيدز)، والاكتئاب، بتوخي الحذر عند استخدام القرفة أو أي مكملات غذائية أخرى.


اليوم السابع
منذ 5 أيام
- صحة
- اليوم السابع
من مطبخك.. أضف هذا المكون للقهوة للتخلص من دهون الكبد
يحدث مرض الكبد الدهني نتيجة تراكم الدهون المفرط فى الكبد، وهو ما أصبح الآن مصدر قلق صحي متزايد عالميًا، وغالبًا ما يرتبط الكبد الدهني بالسمنة و سوء التغذية وأنماط الحياة، ومع ذلك اكتسبت العلاجات الطبيعية، مثل القهوة السوداء مع الزنجبيل، شعبية واسعة نظرًا لفوائدها الصحية المحتملة، بما في ذلك تعزيز صحة الكبد، ولكن هل يُمكن لتناول القهوة السوداء مع الزنجبيل أن يساعد على التخلص من دهون الكبد؟ وهو ما يوضحه تقرير موقع "تايمز أوف انديا". ما هو مرض الكبد الدهني؟ يُقسم مرض الكبد الدهني إلى نوعين رئيسيين: مرض الكبد الدهني غير الكحولي (NAFLD) ومرض الكبد الدهني الكحولي (AFLD)، ويُعد مرض الكبد الدهني غير الكحولي، الذي لا ينتج عن تناول الكحول، أكثر شيوعًا، وغالبًا ما يرتبط بمشاكل أيضية، وإذا تُرك دون علاج، فقد يتطور إلى حالات أكثر خطورة مثل تليف أو سرطان الكبد ، ولعل السبب الرئيسي لمرض الكبد الدهني هو تراكم الدهون الثلاثية في خلايا الكبد، ويمكن أن يُضعف هذا التراكم وظائف الكبد ويزيد الالتهاب. وتُعد تغييرات نمط الحياة، بما في ذلك النظام الغذائي وممارسة الرياضة، أمرًا بالغ الأهمية لإدارة دهون الكبد وعكس مسارها. دور القهوة السوداء في تعزيز صحة الكبد تشتهر القهوة السوداء بفوائدها الصحية، لا سيما تأثيرها على صحة الكبد، وقد أظهرت الدراسات أن تناولها بانتظام يُقلل من خطر الإصابة بأمراض الكبد، بما في ذلك تليف الكبد وسرطان الكبد، ويعود ذلك بشكل رئيسي إلى مضادات الأكسدة والمركبات المضادة للالتهابات الموجودة في القهوة، مثل الكافيين وحمض الكلوروجينيك والديتربينات، حيث تساعد هذه المركبات على تقليل التهاب الكبد، وتحسين مستويات الإنزيمات، ومنع تراكم الدهون فيه، بالإضافة إلى ذلك، يُعزز الكافيين عملية الأيض في الجسم، مما يُساعد على تكسير الدهون وتقليل تخزينها في الكبد. كيف يعزز الزنجبيل فوائد القهوة السوداء الزنجبيل أحد الأعشاب المعروفة بخصائصها الطبية والمضادة للالتهابات وللأكسدة، بالإضافة إلى فوائده الهضمية، ويحتوي على مركبات فعالة مثل جينجيرول وشوجول، والتي تساعد على تقليل الإجهاد التأكسدي وتحسين استقلاب الدهون. وعند مزج الزنجبيل مع القهوة السوداء، يُعزز تأثيرها في حماية الكبد، حيث تساعد خصائص الزنجبيل المضادة للالتهابات على تقليل التهاب الكبد، بينما تُعزز قدرته على تحسين الهضم وعملية التمثيل الغذائي للدهون، مما يمنع تراكم الدهون الزائدة في الكبد. هل يمكن للقهوة السوداء بالزنجبيل أن تساعد في التخلص من دهون الكبد؟ مع أن تناول القهوة السوداء مع الزنجبيل ليست علاجًا سحريًا للكبد الدهني، إلا أنها قد تكون إضافة مفيدة لنظام غذائي صحي للكبد، وقد يساعد شرب هذا المزيج بانتظام على: تقليل الالتهاب: يتمتع كل من الزنجبيل والقهوة السوداء بخصائص مضادة للالتهابات يمكنها تخفيف التهاب الكبد. تعزيز عملية التمثيل الغذائي: حيث يعمل الكافيين على تسريع حرق الدهون، بينما يعمل الزنجبيل على تحسين عملية الهضم، وكلاهما يساعد في تقليل الدهون. تحسين عملية إزالة السموم من الكبد: تساعد مضادات الأكسدة الموجودة في كلا المكونين الكبد على إزالة السموم والمواد الضارة بشكل أكثر فعالية. كيفية صنع القهوة السوداء بالزنجبيل؟ إن تحضير قهوة الزنجبيل السوداء أمر بسيط: حضّر كوبًا من القهوة السوداء، وأضف نصف ملعقة صغيرة من الزنجبيل المبشور الطازج أو مسحوق الزنجبيل، وقلب جيدًا واتركه منقوعًا لمدة دقيقة.