أحدث الأخبار مع #حسن_نصرالله


العربية
منذ 12 ساعات
- سياسة
- العربية
أول اختبار لحزب الله.. ماذا كشفت الانتخابات البلدية في لبنان؟
شكلت الانتخابات البلدية والاختيارية التي انطلقت يوم الرابع من مايو "اختبارا" للعديد من الأحزاب اللبنانية على رأسها حزب الله. لاسيما بعد الحرب الدامية التي خاضها الحزب مع إسرائيل، وأسفرت عن مقتل كبار قادته، على رأسهم أمينه العام السابق حسن نصرالله، وخلفه هاشم صفي الدين، فضلا عن كبار القياديين في "قوة الرضوان". فقد أدت تلك الحرب، فضلا عن التغيرات السياسية التي شهدتها البلاد، بانتخاب الرئيس جوزيف عون ورئيس الحكومة نواف سلام، إلى تراجع نفوذ حزب الله بشكل غير مسبوق. تراجع سياسي فبعد أن كان الحزب يتمتع بكلمة الفصل في العديد من الملفات بدا جلياً تراجعه في المشهد السياسي، بعد اتفاق وقف إطلاق النار الذي أبرم مع إسرائيل برعاية أميركية، وقضى بسيطرة الجيش على كافة مناطق الجنوب وتفكيك مواقع الحزب وكافة الفصائل المسلحة. وبالعودة إلى الانتخابات، فعلى الرغم من طابعها الخدماتي والإنمائي الذي يختلف عن الانتخابات النيابية، فإنها حملت مؤشرات واضحة على تراجع سطوة الحزب. "أم المعارك" ففي مدينة زحلة بمحافظةالبقاع (شرق البلاد)، حيث احتدمت المعركة الانتخابية، أمس، أظهرت النتائج الأولية فوز حزب القوات اللبنانية وتصدر المشهد، ضد بقية المتنافسين ومن ضمنهم حزب الله. فيما داهمت قوة للمعلومات مكتباً للحزب بعدما سرت أنباء عن دفع رشاوى. وفي جب جنين بالبقاع الغربي، فازت لائحة "الإرادة الشعبية" المدعومة من الوزير السابق محمد رحال، الذي دعمه في السابق سعد الحريري. لكن في منطقة بعلبك ـ الهرمل، التي تعتبر من معاقل الحزب تمكن تحالف "حزب الله وحركة أمل"، من الفوز ضمن البلدات التي ترشحا فيها. وفي راشيا فاز الحزب التقدمي الاشتراكي، الذي يتزعمه تيمور نجل الزعيم الدرزي وليد جنبلاط. أما في محافظة بيروت ففازت أيضا "القوات" المعروفة بمعارضتها لحزب الله، مع فؤاد مخزومي والثنائي الشيعي (حركة أمل وحزب الله). علماً أن العاصمة سجلت نسبة اقتراع منخفضة حوالي 20%، وفق وزارة الداخلية اللبنانية. وفي بعبدا عاليه (محافظة جبل لبنان) توزعت البلديات على القوات وحزب الكتائب، والتيار الوطني الحر، الذي كان حليفا لحزب الله، قبل أن تعمق الحرب - التي خاضها الحزب مع إسرائيل مؤازرة لحماس - الشقاق بينهما. فيما كان حزب الله سابقا يلعب دورا مهما في تلك المناطق، لجهة ترجيح فوز لائحة ضد أخرى، لاسيما في الانتخابات النيابية. أما في مدينة جبيل بقضاء كسروان، فتمكنت لائحة "جبيل أحلى"، المدعومة من النائب زياد حواط المعارض لحزب الله من تحقيق فوز واسع، حاصدة 1700 صوت مقابل 700 صوت فقط للائحة المنافسة. بينما تتجه الأنظار حالياً إلى يوم 24 مايو المقبل، حيث يشهد الجنوب اللبناني ومحافظة النبطية الانتخابات البلدية أيضاً، وسط الدمار الكبير الذي خلفته الغارات الإسرائيلية العام الماضي، فيما لا يزال العديد من سكان تلك المناطق خارج بيوتهم المهدمة، جراء الحرب. يذكر أن لبنان يتوزع إداريا على 8 محافظات تضم 25 قضاء، وهي: جبل لبنان، وبيروت والبقاع وبعلبك-الهرمل، فضلا عن الشمال، وعكار، والجنوب والنبطية.


الرياض
منذ 2 أيام
- سياسة
- الرياض
مقتل قيادي في «حزب الله» جنوب لبنان
أعلن الجيش الإسرائيلي السبت أنه قتل قائداً في "حزب الله" جنوب لبنان في رابع ضربة ينفذها هذا الأسبوع في هذا البلد. رغم وقف إطلاق النار الذي دخل حيز التنفيذ في 27 نوفمبر /تشرين الثاني/ بعد شهرين من الحرب المفتوحة بين إسرائيل و"حزب الله"، ينفذ الجيش الإسرائيلي بانتظام ضربات في لبنان، مشيراً إلى استهداف مقاتلين وبنية أساسية للحزب خصوصاً في جنوب لبنان. وفي بيان السبت، قال الجيش الإسرائيلي: إنه "ضرب وقضى في منطقة مزرعة جمجيم في لبنان على قائد في حزب الله.. ضالع في إعادة بناء البنية التحتية الإرهابية للحزب". وأضاف أن "إعادة بناء هذه البنية التحتية الإرهابية فضلاً عن النشاطات المرافقة لها تشكل انتهاكاً صارخاً للاتفاقات المبرمة بين إسرائيل ولبنان". وأعلنت وزارة الصحة اللبنانية مقتل شخص في ضربة مسيرة على سيارة في المنطقة نفسها قرب صور جنوب لبنان. وشاهد مصور وكالة فرانس برس بقايا سيارة متفحمة في منطقة أبو الأسود، على بعد نحو 30 كيلومتراً من الحدود مع إسرائيل. مع اندلاع الحرب بين إسرائيل وحركة حماس في قطاع غزة إثر هجوم نفذته الحركة على جنوب الدولة العبرية في السابع من أكتوبر/تشرين الأول/ 2023، فتح "حزب الله" جبهة "إسناد" لغزة تصاعدت في سبتمبر /أيلول/ 2024 إلى حرب مفتوحة أضعفت قدراته وأدت إلى تصفية العديد من قادته على رأسهم الأمين العام السابق حسن نصرالله. وتم التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في 27 نوفمبر/تشرين الثاني/ نص على نشر قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان (اليونيفيل) والجيش اللبناني فقط في جنوب لبنان وانسحاب "حزب الله" إلى شمال نهر الليطاني، على بعد 30 كيلومتراً من الحدود الإسرائيلية وتفكيك ما تبقى من بنيته التحتية في الجنوب. إلى ذلك أكّد رئيس مجلس النواب اللبناني نبيه بري خطورة الوضع في ظل العدوان الإسرائيلي المستمر على لبنان، لافتاً إلى "انتظار أن تترجم لجنة مراقبة تنفيذ الاتفاق ما وعدت به لناحية تفعيل حضورها لوقف الخروقات والاعتداءات الإسرائيلية". وقال بري لـصحيفة "الجمهورية" اللبنانية في عددها الصادر السبت: إنّ "لبنان ملتزم بالكامل باتفاق وقف إطلاق النار، والمطلوب بالدرجة الأولى هو أن تبادر الولايات المتحدة إلى إلزام إسرائيل باحترام هذا الاتفاق". وعن ردّ الفعل إزاء استمرار الاعتداءات الإسرائيلية، أضاف: "نحن ملتزمون بالاتفاق، وقرارنا الآن هو أن نصبر وسنبقى صابرين، وكما قلتُ سابقاً بالصبر نقاتلهم". وحول الوضع الداخلي تابع بالقول: "لا قيامة للبنان، ولن يكون لبنان سليماً معافى كما نرجو، طالما أنّ الجنوب يعاني ويتعرّض إلى العدوان الإسرائيلي، فلبنان جسم كامل، وكل أعضائه مترابطة بعضها ببعض، وأي خلل يُصيب أي عضو فيه، يؤثر تلقائياً على سائر الأعضاء". من جانب آخر، التهم حريق بمخيم للنازحين السوريين 37 خيمة في بلدة خربة داود، شمالي لبنان. وذكرت "الوكالة الوطنية للإعلام" اللبنانية الرسمية السبت أن "حريقاً كبيراً شب الليلة الماضية بمخيم للنازحين السوريين في بلدة خربة داوود العكارية، والتهمت النيران حوالي 37 خيمة". وأشارت الوكالة إلى أن الأضرار اقتصرت على احتراق بعض الأوراق الثبوتية لعدد من النازحين، لافتة إلى أنه "لم تعرف أسباب الحريق بعد".


رؤيا نيوز
منذ 2 أيام
- سياسة
- رؤيا نيوز
إسرائيل تعلن قتل قيادي في حزب الله جنوبي لبنان
أعلن الجيش الإسرائيلي، السبت، أنه قتل قياديا في حزب الله جنوبي لبنان، مؤكدا أنه كان ضالعا في إعادة البنية التحتية للحزب. وذكر الجيش الإسرائيلي، في بيان له أنه 'ضرب وقضى في منطقة مزرعة جمجيم في لبنان على قائد في حزب الله.. ضالع في إعادة بناء البنية التحتية الإرهابية للحزب'. وأضاف الجيش، أن 'إعادة بناء هذه البنية التحتية الإرهابية فضلا عن النشاطات المرافقة لها تشكل انتهاكا صارخا للاتفاقات المبرمة بين إسرائيل ولبنان'. وأعلنت وزارة الصحة اللبنانية، مقتل شخص في ضربة مسيرة على سيارة في المنطقة نفسها قرب صور في جنوب لبنان. وتعد هذه العملية رابع ضربة ينفذها الجيش الإسرائيلي ضد أهداف في لبنان هذا الأسبوع. ورغم وقف إطلاق النار الذي دخل حيز التنفيذ في 27 نوفمبر، بعد شهرين من الحرب المفتوحة بين إسرائيل وحزب الله، ينفذ الجيش الإسرائيلي بانتظام ضربات في لبنان، مشيرا إلى استهداف مقاتلين وبنية أساسية للحزب خصوصا في جنوب لبنان. مع اندلاع الحرب بين إسرائيل وحركة حماس، إثر هجوم نفذته الحركة في منطقة غلاف غزة في السابع من أكتوبر 2023، فتح حزب الله جبهة إسناد' لغزة، وتطور الأمر في سبتمبر 2024 إلى حرب مفتوحة تعرض خلالها الحزب إلى تصفية العديد من قادته على رأسهم الأمين العام السابق حسن نصرالله. وتم التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في 27 نوفمبر، نص على نشر قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان (اليونيفيل) والجيش اللبناني فقط في جنوب لبنان، وانسحاب حزب الله إلى شمال نهر الليطاني، على بعد 30 كيلومترا من الحدود الإسرائيلية وتفكيك ما تبقى من بنيته التحتية في الجنوب.


سكاي نيوز عربية
منذ 3 أيام
- سياسة
- سكاي نيوز عربية
إسرائيل تعلن قتل قيادي في حزب الله جنوبي لبنان
وذكر الجيش الإسرائيلي ، في بيان له أنه "ضرب وقضى في منطقة مزرعة جمجيم في لبنان على قائد في حزب الله.. ضالع في إعادة بناء البنية التحتية الإرهابية للحزب". وأضاف الجيش، أن "إعادة بناء هذه البنية التحتية الإرهابية فضلا عن النشاطات المرافقة لها تشكل انتهاكا صارخا للاتفاقات المبرمة بين إسرائيل ولبنان". وأعلنت وزارة الصحة اللبنانية، مقتل شخص في ضربة مسيرة على سيارة في المنطقة نفسها قرب صور في جنوب لبنان. وتعد هذه العملية رابع ضربة ينفذها الجيش الإسرائيلي ضد أهداف في لبنان هذا الأسبوع. ورغم وقف إطلاق النار الذي دخل حيز التنفيذ في 27 نوفمبر، بعد شهرين من الحرب المفتوحة بين إسرائيل وحزب الله، ينفذ الجيش الإسرائيلي بانتظام ضربات في لبنان، مشيرا إلى استهداف مقاتلين وبنية أساسية للحزب خصوصا في جنوب لبنان. مع اندلاع الحرب بين إسرائيل و حركة حماس ، إثر هجوم نفذته الحركة في منطقة غلاف غزة في السابع من أكتوبر 2023، فتح حزب الله جبهة إسناد" لغزة، وتطور الأمر في سبتمبر 2024 إلى حرب مفتوحة تعرض خلالها الحزب إلى تصفية العديد من قادته على رأسهم الأمين العام السابق حسن نصرالله. وتم التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في 27 نوفمبر، نص على نشر قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان (اليونيفيل) والجيش اللبناني فقط في جنوب لبنان، وانسحاب حزب الله إلى شمال نهر الليطاني، على بعد 30 كيلومترا من الحدود الإسرائيلية وتفكيك ما تبقى من بنيته التحتية في الجنوب.


سكاي نيوز عربية
منذ 3 أيام
- سياسة
- سكاي نيوز عربية
إسرائيل والحوثيون.. توسيع الضربات والتهديدات
إسرائيل تُوسّع ضرباتِها في اليمن وتستهدفُ موانئ الحوثيين... ووزيرُ الدفاع يتوعّد عبد الملك الحوثي بالتصفية.. على غِرارِ محمد الضيف والسنواريْن وإسماعيل هنية وحسن نصر الله.