أحدث الأخبار مع #خبراء_الصحة


رائج
منذ يوم واحد
- صحة
- رائج
ذروة الحر بمصر.. 6 نصائح ذهبية للوقاية من ضربة الشمس والجفاف
تشهد مصر غداً السبت موجة حارة تؤثر على جميع المحافظات، ما يزيد من احتمالية تعرض المواطنين لضربات الشمس ومضاعفات الجفاف. وفي ظل هذه الأجواء، تبرز الحاجة إلى الالتزام بعدد من الإرشادات الصحية التي من شأنها تقليل المخاطر المرتبطة بارتفاع درجات الحرارة. وفي ما يلي، نصائح مهمة للوقاية من ضربة الشمس، بحسب توصيات خبراء الصحة: 1. الحرص على الترطيب المستمر يُعد شرب المياه بكميات كافية الخط الدفاعي الأول في مواجهة آثار الحرارة المرتفعة. فالجفاف يُعد أحد أبرز أسباب التعرّض للدوخة والإرهاق، وقد يؤدي في الحالات المتقدمة إلى فقدان الوعي أو اضطراب حرارة الجسم الداخلية. 2. تجنب المشروبات المُحلّاة والغازية رغم أنها توفّر إحساساً مؤقتاً بالانتعاش، إلا أن المشروبات السكرية كالمشروبات الغازية والقهوة المثلجة ومشروبات الطاقة تساهم في فقدان السوائل على المدى الطويل، ما يزيد من خطر الجفاف. 3. استخدام واقي الشمس بانتظام يؤدي التعرض الطويل لأشعة الشمس إلى أضرار مباشرة على البشرة، مثل الحروق والتصبغات والشيخوخة المبكرة، كما يرتبط في بعض الحالات بخطر الإصابة بسرطان الجلد. لذلك يُنصح بتطبيق واقٍ شمسي بدرجة حماية مناسبة كل ساعتين على الأقل. 4. ارتداء الملابس المناسبة الملابس الداكنة والضيقة تساهم في احتباس الحرارة داخل الجسم، ما قد يؤدي إلى ارتفاع حرارته بشكل مفرط. ومن الأفضل ارتداء ملابس فضفاضة، قطنية، وذات ألوان فاتحة، خاصة خلال ساعات الذروة. 5. عدم تجاهل الأعراض التحذيرية الدوخة، التعرّق الغزير، الغثيان، وتسارع ضربات القلب، كلها مؤشرات على بداية إصابة محتملة بضربة شمس. عند الشعور بهذه الأعراض، يجب فورًا التوجه إلى مكان مظلل، وشرب الماء البارد لتبريد الجسم تدريجيًا. 6. تجنب الاستحمام بالماء الساخن الاستحمام بالماء الساخن قد يؤدي إلى رفع حرارة الجسم بدلاً من تبريده، خاصة في فترات الذروة الحرارية. ينصح باستخدام الماء البارد أو الفاتر للمساعدة على استعادة التوازن الحراري للجسم. اقرأ أيضاً: حقيقة تسجيل القاهرة 50 درجة مئوية غدا.. "الأرصاد" تحسم الجدل تصل 47 درجة ببعض الأنحاء.. موجة شديدة الحرارة تضرب مصر غدا


الغد
منذ 7 أيام
- صحة
- الغد
هل تمرض كثيرا؟.. قد يكون هذا السبب!
هل تصاب بالمرض بشكل متكرر؟ قد يكون السبب ببساطة هو تجاهلك لطريقة غسل يديك. فبحسب خبراء الصحة، مثل منظمة الصحة العالمية ومراكز السيطرة على الأمراض، فإن غسل اليدين بشكل صحيح يُعد من أكثر الطرق فاعلية للوقاية من العدوى، وقد يسهم في منع نحو 80% من الأمراض. اضافة اعلان تتعرض اليدان يوميا للعديد من الجراثيم والبكتيريا عند ملامسة الأسطح المختلفة. وعند لمس الوجه أو الطعام أو الآخرين دون تنظيف اليدين، يمكن للجراثيم أن تنتقل بسهولة إلى الجسم مسببةً الأمراض. تُعد النظافة الشخصية، وعلى رأسها غسل اليدين، من أهم وسائل الوقاية من الأمراض. ويؤكد خبراء الصحة أن غسل اليدين بالطريقة الصحيحة لا يقتصر على شطفهما بالماء فقط، بل يتطلب اتباع خطوات دقيقة لضمان إزالة الجراثيم. يبدأ غسل اليدين بترطيبها بالماء النظيف، ثم وضع كمية كافية من الصابون وتوزيعها جيدا على اليدين. يجب فرك اليدين معا لمدة لا تقل عن 20 ثانية، مع التركيز على باطن اليد وظهرها، وبين الأصابع، وتحت الأظافر. بعد ذلك، تُشطف اليدان جيدا بالماء، ثم تُجفف باستخدام منشفة نظيفة أو مجفف هواء. ويُفضل استخدام المنشفة لإغلاق الصنبور لتجنب ملامسة أي جراثيم متبقية. أما توقيت غسل اليدين، فهو لا يقل أهمية عن طريقة الغسل نفسها. يُوصى بغسل اليدين قبل إعداد الطعام أو تناوله، وبعد استخدام الحمام، وبعد العطس أو السعال، أو ملامسة الحيوانات أو القمامة، وكذلك بعد رعاية شخص مريض. وفي حال عدم توفر الماء والصابون، يمكن استخدام معقم يدين يحتوي على 60% كحولا على الأقل، مع فرك اليدين حتى تجفّا. ومع ذلك، يبقى الصابون والماء الخيار الأفضل، خاصة لإزالة الأوساخ والمواد الكيميائية. وتشير الدراسات إلى أن غسل اليدين ما بين 5 إلى 10 مرات يوميا يقلل من خطر الإصابة بالعدوى. وفي أوقات الأوبئة، يُفضل الغسل بوتيرة أعلى، مع الحرص على عدم المبالغة التي قد تؤثر على الجلد.


اليوم السابع
منذ 7 أيام
- صحة
- اليوم السابع
العواصف الترابية.. خطر صحي صامت يهدد الجميع
عرضت قناة "القاهرة الإخبارية" تقريرا بعنوان "العواصف الترابية.. خطر صحي صامت يهدد الجميع". وقال التقرير: "لم تعد العواصف الترابية مجرد ظواهر طبيعية عابرة، بل باتت تُشكّل تهديدًا صحيًا حقيقيًا يطال الإنسان في مختلف بقاع العالم، فعندما تجتاح موجات الغبار الكثيف المناطق، مدفوعة برياح عاتية، فإن تأثيرها لا يقتصر فقط على حجب الرؤية وتعطيل الحياة اليومية، بل يتجاوز ذلك ليضع أجهزة الجسم الحيوية، ولا سيما الرئتين، في دائرة الخطر، وتشير المؤسسة القومية للصحة في الولايات المتحدة إلى أن هذه العواصف تُعد شائعة في مناطق الجنوب الغربي، إلا أن انتشارها بات يتسارع عالميًا بشكل مثير للقلق". وأضاف: "التقارير الحديثة تكشف أن وتيرة هذه العواصف تضاعفت عشر مرات منذ منتصف القرن الماضي، ووصلت في بعض الدول الإفريقية مثل موريتانيا إلى أكثر من 80 عاصفة سنويًا، وتُعرف هذه العواصف بجدران الغبار، التي قد يمتد عرضها إلى مئة ميل وارتفاعها إلى آلاف الأقدام، حاملة معها ملايين الجسيمات الدقيقة غير المرئية، بما في ذلك الملوثات التي تخترق الجهاز التنفسي، هذه الجسيمات تشكل خطرًا مباشرًا على مرضى الربو والأمراض التنفسية المزمنة، وتزيد من احتمالية الإصابة بالأزمات القلبية والسكتات الدماغية، كما لا تسلم منها العينان، إذ تتسبب في التهابات حادة وجفاف مزمن". وتابع: "ويتفق خبراء الصحة على أن التعرض المتكرر لمثل هذه العواصف قد يؤدي إلى أمراض خطيرة على المدى الطويل، مثل تغبّر الرئة وسرطان الرئة في بعض الحالات. ومع تزايد وتيرة هذه الظاهرة، يبرز الوعي الصحي والوقاية كضرورة ملحّة لا تحتمل التأجيل، وسط تحذيرات من أن هذه العواصف لم تعد مجرد رياح محمّلة بالغبار، بل ناقل عالمي للأمراض والملوثات".


اليوم السابع
منذ 7 أيام
- صحة
- اليوم السابع
العواصف الترابية.. خطر صحي صامت يهدد الجميع
عرضت قناة "القاهرة الإخبارية" تقريرا بعنوان "العواصف الترابية.. خطر صحي صامت يهدد الجميع". وقال التقرير: "لم تعد العواصف الترابية مجرد ظواهر طبيعية عابرة، بل باتت تُشكّل تهديدًا صحيًا حقيقيًا يطال الإنسان في مختلف بقاع العالم، فعندما تجتاح موجات الغبار الكثيف المناطق، مدفوعة برياح عاتية، فإن تأثيرها لا يقتصر فقط على حجب الرؤية وتعطيل الحياة اليومية، بل يتجاوز ذلك ليضع أجهزة الجسم الحيوية، ولا سيما الرئتين، في دائرة الخطر، وتشير المؤسسة القومية للصحة في الولايات المتحدة إلى أن هذه العواصف تُعد شائعة في مناطق الجنوب الغربي، إلا أن انتشارها بات يتسارع عالميًا بشكل مثير للقلق". وأضاف: "التقارير الحديثة تكشف أن وتيرة هذه العواصف تضاعفت عشر مرات منذ منتصف القرن الماضي، ووصلت في بعض الدول الإفريقية مثل موريتانيا إلى أكثر من 80 عاصفة سنويًا، وتُعرف هذه العواصف بجدران الغبار، التي قد يمتد عرضها إلى مئة ميل وارتفاعها إلى آلاف الأقدام، حاملة معها ملايين الجسيمات الدقيقة غير المرئية، بما في ذلك الملوثات التي تخترق الجهاز التنفسي، هذه الجسيمات تشكل خطرًا مباشرًا على مرضى الربو والأمراض التنفسية المزمنة، وتزيد من احتمالية الإصابة بالأزمات القلبية والسكتات الدماغية، كما لا تسلم منها العينان، إذ تتسبب في التهابات حادة وجفاف مزمن". وتابع: "ويتفق خبراء الصحة على أن التعرض المتكرر لمثل هذه العواصف قد يؤدي إلى أمراض خطيرة على المدى الطويل، مثل تغبّر الرئة وسرطان الرئة في بعض الحالات. ومع تزايد وتيرة هذه الظاهرة، يبرز الوعي الصحي والوقاية كضرورة ملحّة لا تحتمل التأجيل، وسط تحذيرات من أن هذه العواصف لم تعد مجرد رياح محمّلة بالغبار، بل ناقل عالمي للأمراض والملوثات".


الإمارات اليوم
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- الإمارات اليوم
ماهي فوائد شاي الحلبة؟
تعد الحلبة من الأعشاب التقليدية المستخدمة في علاج العديد من الحالات الطبية، والتي تتوافر بكثرة في المطبخ العربي. ويمثل شاي الحلبة أحد الخيارات الطبيعية الفعالة التي تدعم فقدان الوزن وتحسين صحة الجسم، بفضل غناه بالعناصر الغذائية والمركبات النشطة. وتُستخدم بذور الحلبة، المعروفة باسم "ميثي دانا"، منذ قرون في الطهي والعلاج، وهي تزداد شهرة اليوم بين الباحثين عن وسائل طبيعية لتعزيز الصحة. وبحسب خبراء الصحة والتغذية، يساعد شاي الحلبة على تعزيز الشعور بالشبع وتقليل الشهية، بفضل احتوائه على ألياف قابلة للذوبان؛ ما يجعله مشروبًا مثاليًّا للراغبين في إنقاص الوزن ، خاصة عند تناوله صباحًا على معدة فارغة. فوائد شاي الحلبة وبحسب موقع "تايمز أوف إنديا"، إليك مجموعة من الفوائد الصحية لشاي الحلبة: - يساعد على فقدان الوزن عبر تقليل الشهية وزيادة الشعور بالشبع - يسهم في تقليل دهون البطن والانتفاخ - ينظم مستويات السكر في الدم ويحسن حساسية الإنسولين - يخفض مستويات الكوليسترول في الجسم - يعزز صحة الجهاز الهضمي ويحسّن حركة الأمعاء - يزيد تنوع البكتيريا النافعة في الأمعاء - يدعم إدرار الحليب لدى الأمهات المرضعات - يخفف أعراض الدورة الشهرية بفضل خصائصه المضادة للالتهاب - يعزز المناعة لغناه بمضادات الأكسدة طريقة إعداد شاي الحلبة وينصح خبراء الأيورفيدا بغلي كوب من الماء مع ملعقة صغيرة من بذور الحلبة، وتركها على النار لخمس دقائق. بعد التصفية، يمكن إضافة القليل من عصير الليمون لتحسين الطعم وزيادة الفائدة. ويُفضل تجنب شرب شاي الحلبة أثناء الحمل، نظرًا لاحتمال تأثيره في الرحم. كما يُنصح مرضى السكري باستشارة الطبيب قبل تناوله مع الأدوية، لتفادي انخفاض مستويات السكر بشكل خطير.