logo
#

أحدث الأخبار مع #محمدالشرفاء

بالفيديو…إستمرار تدريس افكار المفكر العربي على محمد الشرفاء فى مدارس النيجر كتبت….ايه معتز
بالفيديو…إستمرار تدريس افكار المفكر العربي على محمد الشرفاء فى مدارس النيجر كتبت….ايه معتز

صدى مصر

time٠٥-٠٨-٢٠٢٥

  • منوعات
  • صدى مصر

بالفيديو…إستمرار تدريس افكار المفكر العربي على محمد الشرفاء فى مدارس النيجر كتبت….ايه معتز

بالفيديو…إستمرار تدريس افكار المفكر العربي على محمد الشرفاء فى مدارس النيجر كتبت….ايه معتز -واصل الشيخ نور عباس والشيخ يوسف طلحه تدريس افكار ورؤى المفكر العربي على محمد الشرفاء الحمادي فى العديد من مدارس دولة النيجر بافريقيا وذلك بلغة الهوسا وفى الفيديو المختصر المرفق كان موضوع الدرس للطلاب بلغة الهوسا عن رؤية المفكر العربي الاستاذ على محمد الشرفاء الحمادي عن الزكاة وفيما يلى ملخص الدرس : للمفكر العربي على محمد الشرفاء رؤية متكاملة حول فريضة الزكاة، باعتبارها ركنًا قرآنيًا يرتبط بالعدالة والرحمة والتنمية. وهذه الرؤية تتضمن أن الزكاة نظام إلهي للعدالة الاجتماعية وثمان أمان المجتمعات والأوطان حيث يرى المفكر على الشرفاء أن الزكاة ليست عبادة مالية فقط، بل هي تشريع رباني لتحقيق العدالة الاجتماعية، وتقليل الفوارق الطبقية، وضمان كرامة الإنسان، والقضاء على الفقر والبطالة. كما يرى أن نسبة الزكاة الحقيقية في القرآن: 20% ويرفض ما أقرّه الفقهاء من نسبة الزكاة (2.5%)، مؤكداً أنها غير واردة في القرآن، ويستدل بقول الله تعالى:وَاعْلَمُوا أَنَّمَا غَنِمْتُم مِّن شَيْءٍ فَإِنَّ لِلَّهِ خُمُسَهُ ….. [الأنفال: 41] ويدعو إلى تطبيق نسبة الخُمس (20%) على الأرباح والمكاسب الفائضة، وأن تُخرج فورًا دون تأخير. كما يؤكد أن الزكاة لا علاقة لها بالمواشي أو الزروع أو مرور الحول كما يؤكد على محمد الشرفاء أن القرآن لم يربط الزكاة لا بالإبل، ولا بالغنم، ولا بالزروع، ولا بالحول، وإنما تحدث عن الإنفاق في سبيل الله والصدقات وإطعام المساكين. ويرى المفكر على محمد الشرفاء أيضا أن الزكاة مفهوم شامل: طهارة سلوكية وتنمية مجتمعية وليست فقط مجرد إخراج مال، بل هي: زكاة مالية: إنفاق على المحتاجين. زكاة سلوكية: طهارة النفس من الأنانية والجشع. زكاة مجتمعية: إصلاح اجتماعي وتكافل إنساني. ويرى الشرفاء أن الزكاة حق وليس منّة كما يرى أن الزكاة حق واجب في مال الأغنياء، لا فضلًا منهم، مستدلًا بقوله تعالى ﴿وَفِي أَمْوَالِهِمْ حَقٌّ لِلسَّائِلِ وَالْمَحْرُومِ﴾ [الذاريات: 19] ويرى الشرفاء أن الزكاة طوال العام وليس لها وقت محدد ويُرفض تقييد الزكاة بوقت معين (مثل رمضان أو مرور الحول)، ويؤكد أنها فريضة مستمرة، تُخرج كلما توفر المال الفائض. كما يرى الدولة مسؤولة عن تنظيم الزكاة ودعو الشرفاء إلى إنشاء هيئة مستقلة لإدارة موارد الزكاة'، تتولى: جمع الزكاة بشفافية. توزيعها بعدالة وفق خطة تنموية. تمويل مشاريع إنتاجية. ودعم الفقراء في التعليم، الصحة، الزواج، والسكن. كما يرى الشرفاء أن الزكاة أداة للتنمية المستدامة لا يراها مساعدة ظرفية، بل وسيلة لتحقيق النهضة المجتمعية وخلق فرص العمل ودعم الاقتصاد . كما يؤكد على أن مصارف الزكاة في القرآن الكريم حيث حدد الله عز وجل الفئات المستحقة للزكاة في آية جامعة من سورة التوبة ﴿إِنَّمَا الصَّدَقَاتُ لِلْفُقَرَاءِ وَالْمَسَاكِينِ وَالْعَامِلِينَ عَلَيْهَا وَالْمُؤَلَّفَةِ قُلُوبُهُمْ وَفِي الرِّقَابِ وَالْغَارِمِينَ وَفِي سَبِيلِ اللَّهِ وَابْنِ السَّبِيلِ ۖ فَرِيضَةً مِّنَ اللَّهِ ۗ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ﴾ [التوبة: 60] أى أن الفئات الثمانية هي: 1. الفقراء 2. المساكين 3. العاملون عليها 4. المؤلفة قلوبهم 5. في الرقاب 6. الغارمون 7. في سبيل الله 8. ابن السبيل وقد ختم الله الآية بقوله 'فريضة من الله'، تأكيدًا على أن توزيع الزكاة حق واجب لا يجوز تغييره أو تأويله. الجدير بالذكر أنه منذ أكثر من شهرين يتم تدريس رؤى وأفكار المفكر العربي الاستاذ على محمد الشرفاء الحمادي سواء فى العديد من مدارس النيجر وكذلك عقب صلاة الجمعة فى بعض المساجد وأبرزها المسجد الكبير بالنيجر.

المفكر العربى على محمد الشرفاء يكتب .. هوية الدولة … مصر قلب الأمة العربية النابض
المفكر العربى على محمد الشرفاء يكتب .. هوية الدولة … مصر قلب الأمة العربية النابض

صدى مصر

time٣٠-٠٧-٢٠٢٥

  • سياسة
  • صدى مصر

المفكر العربى على محمد الشرفاء يكتب .. هوية الدولة … مصر قلب الأمة العربية النابض

المفكر العربى على محمد الشرفاء يكتب .. هوية الدولة … مصر قلب الأمة العربية النابض إن جمهورية مصر العربية تشكل محورًا حساسًا مهمًا لجميع دول العالم، بما تمثله من موقع وحضارة وثقافة تزخر بمختلف الحضارات، اعتبرها المواطن العربي قلب الأمة العربية النابض بالحرية والكرامة. تمتلك الإيمان والقدرة على الدفاع عن قضايا العروبة وتحقيق تطلعات الشعوب العربية في تحقيق أحلامهم عندما تتجسد على الواقع. تعاون اقتصادي مشترك ومشاركة في نشر العلم والتقنيات المتطورة وبناء جسور التلاقي في تسخير اقتصاديات وثروات العالم العربي لأبناء أمتنا العربية لتحقيق الرفاهية والتنمية المستدامة، وصنفتها الدول الغربية بميزان الإعتدال في الشرق الأوسط، واعتبرتها إسرائيل عدوًا محتملًا يهدد أمنها في المستقبل ويعيق حركتها في التوسع. مصر قلب الأمة العربية النابض لذا فإن أعداء الأمة العربية لن يهنأ لهم بال ولن يغمض لهم جفن حتى يتحقق لهم كسر شوكتها والنَّيل منها بكل الوسائل، ولكن أخطرها ما سوف تقدمونه لهم على طبق من ذهب لينالوا من مصر وعزتها وكرامتها، بالفُرقة والتشتت وخلق مناخ كريه تتقاتل فيه مختلف الطوائف والفِرق، وتنهار الجبهة الداخلية وتتبدد الوحدة الوطنية ويضيع الوطن فماذا يتحقق من مكاسب الصراع الحزبي أو الطائفي! الكثير يبحث عن موطن في جسم الشعب المصري ليغرز فيه خناجره المسمومة ويشجع الكراهية بين أبناء شعبه، فترى عددًا من الفضائيات الحديثة تسارع في التقاط كل من نسيه التاريخ وأهمله لينفث سمومه ويسعى للانتقام بكل وسيلة من خصومه. لقد ساعدت تلك الفضائيات في أن تقدم أناسًا جاءوا من عصور سحيقة موغلة في القدم يرفعون رايات الحقد والكراهية يحرفون كتاب الله وما جاء به محمد – صلى الله عليه وسلم – من رحمة ومحبة وسلام للناس كافة. إطلاق بعض المصطلحات على نوعية الدولة، إن كانت علمانية أو مدنية أو دينية، ليس له مكان من التعريف في القانون الدولي للدولة أو له مدلول معين في أسلوب حياة المجتمعات. الدين وعقائد البشر إن تعريف الدين يتعلق بعقائد البشر بما يؤمنون به وما استقر في قناعاتهم ويقينهم، فمنهم من آمن برسالة الإسلام أو برسالة عيسي أو موسى، ومنهم من اعتقد بعقائد أخرى، وتم تعريفهم بأنهم ليسوا من أهل الكتاب وأنهم أحرار في خياراتهم العقائدية، وتظل المواطنة هي المعيار الوحيد في التعامل مع جميع أفراد المجتمع بالعدل والمساواة في جميع الحقوق والواجبات. لذا فإنه من المنطق وما تعارف عليه الناس بأن الهوية تعني الوطن بما يحويه من تاريخ وآثار وطبيعة وانتصارات وقدرات مختلفة يتميز بها في مجالات السياحة والصناعة والتعليم والرياضة والثقافة. ولذا فالهوية من البديهيات حيث أن هوية الشعب المصري هي المصرية بانتمائه إلى الوطن وهي «مصر» فلا محل للخلاف والمزايدة على هوية الدولة وستظل مصر التاريخ والثقافة والفن والسياحة مستمرة في حيويتها وتطورها لتضيف على ما أسسه الأجداد من آلاف السنين حتى تقوم الساعة وما تسعي إليه من تطور وتقدم ورفعه في مختلف المجالات. الهوية وطن والدين عقيدة لذا فإن ما نعنيه أن الهوية وطن، أما الدين فهو عقيدة يختار كل إنسان عقيدته بكل الحرية والاستقلال ويمارسها في حماية الدولة وقد تكفل الدين الإسلامي بحماية كل الناس في أموالهم وأعراضهم وعقائدهم لأن الله سبحانه وتعالى اختص وحده بحسابهم تأكيدًا لقوله تعالي: «وَأَنْزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقاً لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ الْكِتَابِ وَمُهَيْمِناً عَلَيْهِ فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ وَلا تَتَّبِعْ أَهْوَاءَهُمْ عَمَّا جَاءَكَ مِنَ الْحَقِّ لِكُلٍّ جَعَلْنَا مِنْــكُمْ شِــرْعَةً وَمِنْهَاجاً وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ لَجَعَلَكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَلَكِـنْ لِيَبْلـُوَكُمْ فِي مَا آتَاكُمْ فَاسْتَبِقُوا الْخَيْرَاتِ إِلَي اللَّهِ مَرْجِعُكُمْ جَمِيعاً فَيُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ» (المائدة: 48). لقد أحدث نظام الحكم الإخواني خلال سيطرته على الحكم في جمهورية مصر العربية مناخًا مظلمًا أنبت فيه طفيلات توحَّشت، استباحت الأمن القومي المصري وعطلت دورها التاريخي. نظام جعل التقاعس في الارتقاء بتطوير الوطن سياسةً وهدفًا والتهاون في المصلحة العليا للشعب نوعًا من الالتزام والسلوك القويم حينما رمى بثقله السلبي على الاقتصاد الوطني، تعطلت فيه المصانع وتشرَّد العاملون وتوقفت السياحة وخرجت أفواج الإرهاب تحمل رايات القتل والتدمير تستهدف تطويع الوطن وأبناءه وتمزيق وحدة شعبه. لذا يجب عدم السماح تحت أي ظرف بالإخلال في الجبهة الداخلية ويجب تحقيق مزيدًا من التلاحم في الوحدة الوطنية لمواجهة أعداء لا يريدون الخير لشعب مصر، وأن يتم اتخاذ كافة الخطوات لاستيعاب الصالحين من أبناء الشعب المصري. العدالة والتسامح قواعد التعامل فلتكن العدالة والرحمة والتسامح قواعدًا للتعامل مع الجميع، وليكن العقاب الرادع لكل من ساهم ماديًا ومعنويًا في الإضرار بمصلحة الشعب المصري وتلاعب بأمنه وأضرَّ بثروته، ليقول القضاء كلمته فيهم، ولتتجه العقول والقلوب والأيادي لوضع خارطة بناء المستقبل المشرق وتأمين الوحدة الوطنية بكل السبل بعقولٍ مفتوحةٍ وإدراكٍ واعٍ ومسؤوليةٍ تضع المصلحة العليا للوطن فوق كل اعتبار وفق ما تتطلبه المرحلة القادمة من آليات تنفيذيه كما يلي: محاور التخطيط الاستراتيجي يتم تشكيل مجلس للتخطيط الاستراتيجي تكون مهمته وضع استراتيجية اقتصادية وتعليمية وأمنية واجتماعية تأخذ في الاعتبار المحاور التالية: أولًا: في المجال الاقتصادي: تشكل لجنة اقتصادية منبثقة من مجلس التخطيط الاستراتيجي تتولى دعوة مجموعة من الخبراء الاقتصاديين لتقوم بإعداد خطة اقتصادية لمدة خمس سنوات تنهض بالاقتصاد الوطني وتوظف كافة الطاقات الاقتصادية في الدولة وتطويرها لإعطاء مردود أفضل، وعلى سبيل المثال: ‌أ. قطاع البترول البتروكيماويات. ب. قطاع التصنيع وتطوير الإنتاج وزيادة معدلاته الإنتاجية. ج. القطاع الزراعي وزيادة الرقعة الزراعية على الأخص في ما يمكن أن يحقق الاكتفاء الذاتي في إنتاج القمح. ‌د. قطاع البنوك وتطويرها بحيث تكون عاملاً أساسيًا في التنمية الاقتصادية لتمويل المشروعات العملاقة التي تعود بالنفع على الشعب المصري. ثانيًا: المجال التعليمي: إن ارتقاء الأمم وتقدمها يعتمد أساسًا على مناهج التعليم ومدى توافقها مع أهداف تنمية المجتمع وتحديد أولويات خطة التنمية لتتوافق مع احتياجات المجتمع، للوصول به إلى تحقيق ما تصبو إليه الأمم من مجتمع تتحقق فيه الرفاهية والكفاية والعدل، ويتم فيه تأمين السكن الصحي الملائم، والدخل المادي المناسب، ليستطيع الإنسان إعالة أسرته ويعيش حياة كريمة تساعده على المساهمة في تطوير المجتمع وتقدُّمه لتستطيع جمهورية مصر العربية أن تأخذ مكانتها بين الأمم المتقدمة. الارتقاء بمستوى العمالة ثالثًا: نظام العمالة: الارتقاء بمستوى العمالة من حيث التدريب في قطاعات الصناعة والزراعة، واستغلال الفائض منها في تصديرها للدول العربية وغيرها، ويتطلب ذلك تكثيف المعاهد الصناعية والزراعية لمواجهة متطلبات السوق. رابعًا: قطاع الاستثمار: وضعُ قوانين ونظم لتأسيس شركات استثمار عملاقة تشارك فيها الشركات الحكومية والبنوك ومستثمرون من دول عربية وأوروبية في مشروعات استراتيجية ذات مردود مناسب، يحقق للشعب المصري أفضل استغلال لثرواته الطبيعية. وكذلك إيجاد أكبر عدد من الوظائف بحيث تستطيع أن تستوعب تلك المشروعات عشرات الآلاف من العمال، مع وضع قواعد صارمة بعدم استخدام عمالة خارجية تحت أي ظرف. فالكفاءات في مختلف التخصصات متوفرة في مصر. خامسًا: القوات المسلحة: لقد أثبتت القوات المسلحة على مدى العصور إخلاصًا وتفاني في سبيل الذود عن الوطن حمايةً لأمنه وتحقيق الاستقرار في الوطن ليحقق انطلاقة المستقبل نحو التنمية الاستراتيجية واستثمار ثرواته للارتقاء بمستوى الحياة في الحرية والكرامة والعيش والعدالة الاجتماعية. 30 يونيو خيار الشعب في الحفاظ على وطنه وسوف يتوقف التاريخ لكتابة عهد جديد التحمت فيه القوات المسلحة مع أفراد الشعب في يوم 30 يونيو 2013 تؤكد حق الشعب في الحفاظ على وطنه وخياراته في مستقبل واعد يتحقق فيه أحلامه وما يتطلع إليه من حياة كريمة. ومن هنا يتطلب الأمر دعم القوات المسلحة في التطوير والتسليح وتحديث القدرات الدفاعية وحمايتها من التشكيك أو الإسراف في النقد، فتلك خطوط حمراء فلا يجب أن ينساق المواطنون وراء مقولات مشبوهة ومحاولات يائسة لخلق وقيعة بين الشعب وقواته المسلحة فهي الحصن لأمنه، وهي الدرع لحمايته، على الجميع أن لا يبخلوا بالدعم المعنوي والافتخار بأدوارها التاريخية والاعتزاز بما تقوم به من تضحيات وما تقوم به من عمل جبار في محاربة الإرهاب والتكفيريين المارقين الذين يسعون في الأرض فسادًا وتخريبًا. تحقيق أمن المواطن سادسًا: إن الدور الذي تقوم به وزارة الداخلية والقوات الشرطية في تحقيق أمن المواطن والتصدي لكل أنواع الخارجين عن القانون ومحاربة الإرهابيين على مستوى كافة المحافظات المصرية وما تقوم به من تضحيات جسيمة حيث تتقدم القيادات العليا فيها مواكب الشهداء لتأمين المواطن في مسكنه وماله وأرضه. لقد أدرك الشعب المصري أن المثلث المقدس الذي يحتوي على الشعب والقوات المسلحة والشرطة، هو الكفيل بحماية الوطن وتحقيق الاستقرار والازدهار، وأن الدولة عليها التزام في توفير كافة مستلزمات وزارة الداخلية وتحديث قدراتها الفنية والعلمية لتستمر في حماية الجبهة الداخلية. فيا شباب مصر ويا شعب مصر العظيم، أمامكم المستقبل المشرق الذي يحثكم على سلوك الطريق إليه، ويدعوكم لبناء مصر المحبة، مصر السلام، مصر الحضارة. حفظ الله القوات المسلحة ووفقها في خدمة الوطن وحماية حدوده والمحافظة على أمنه الوطنى

المفكر العربي على محمد الشرفاء يكتب : الزكاة في التشريع الالهى
المفكر العربي على محمد الشرفاء يكتب : الزكاة في التشريع الالهى

صدى مصر

time٢٠-٠٧-٢٠٢٥

  • سياسة
  • صدى مصر

المفكر العربي على محمد الشرفاء يكتب : الزكاة في التشريع الالهى

المفكر العربي على محمد الشرفاء يكتب : الزكاة في التشريع الالهى تؤسس للتكافل الاجتماعي وتحقق التقارب بين طبقات المجتمع -نصاب الزكاة ورد في التشريع الإلهي في القرآن الكريم، والنسبة التي أقرها الفقهاء السابقون ليس لها سند من التشريع الإلهي، وليس لديهم دليل، علماً بأن التشريع الإلهي حدد النصاب بحكمة الله سبحانه التي تحقق الهدف من الزكاة، وتؤسس للتكافل الاجتماعي، وتحقق التقارب بين طبقات المجتمع، لتزول الأحقاد والحسد والطمع في مال الغير وارتكاب الجرائم في المجتمع. فالنصاب القرآني يحقق وفرة في المال المبارك، ويحقق حكمة الله من فرض الزكاة، التي لا تدركها العقول والأفهام ، ألا يستحي الإنسان إن كان مسلماً حقاً؟! يمنحه الله الحياة والرزق، ويحقق له المكاسب، فالمال مال الله، والإنسان خلق الله، والحياة بكل ما يملكه الإنسان ملك لله. وحينما يطلب الله من الغني قرضاً بنسبة عشرون في المائة من صافي المكاسب، يستكثر على الله، بالرغم أن الله سبحانه يعد الإنسان بأنه سيضاعف له ما خصصه لحق الزكاة أضعافاً مضاعفة. هل في جحود لحق الله مثل جحود الإنسان؟! يتناسى ما تفضل عليه الله من نعمه، ويتردد في الوفاء بحق الله للفقراء والمساكين والمحتاجين ومن في حكمهم، وما بينه الله من المنافع التي تتحقق لمن يؤدي الزكاة: • تطهير النفس وتحريرها من عبودية المال • تحقيق الأمن في المجتمع • تحقيق التقارب بين الطبقات العليا والفقيرة الذي جعل الله لهم حقاً معلوماً بنسبة عشرون في المائة يلتزم بتأديته الأغنياء. كيف تجرؤوا على التكبر على الله ونكران حق الله في ماله الذي استخلف عليه الإنسان؟! كم من الثروات تركها الإنسان بعد موته، وكم من الأغنياء أفلسوا وأصبحوا من الفقراء هل لو كانوا يؤدون حق الله الذي يحفظ مالهم وينميه بفضله، مستحيل أن يحدث؟! فوعد الله بمضاعفة القرض الذي طلبه الله من الإنسان يحميه من الخسارة، باستمرار تدفق الأرباح، تحقيقاً لوعد الله. فاستيقظوا أيها الناس! ولن أقول: 'أيها المسلمون'، فلو كنا مسلمين لأطعنا الله وتسابقنا للخيرات، حينها يتحول مجتمع المسلمين كأنهم يعيشون في جنات النعيم. وقد حذر الله سبحانه الناس بقوله: (قل اللهم مالك الملك تؤتي الملك من تشاء وتنزع الملك ممن تشاء، وتعز من تشاء وتذل من تشاء، بيدك الخير، إنك على كل شيء قدير) .. آل عمران (26) . فاعتبروا يا أولي الأبصار.

المفكر العربى على محمد الشرفاء يضع روشتة لمواجهة المستقبل
المفكر العربى على محمد الشرفاء يضع روشتة لمواجهة المستقبل

صدى مصر

time٠٢-٠٧-٢٠٢٥

  • سياسة
  • صدى مصر

المفكر العربى على محمد الشرفاء يضع روشتة لمواجهة المستقبل

المفكر العربى على محمد الشرفاء يضع روشتة لمواجهة المستقبل -وضع المفكر العربي الكبير الأستاذ علي محمد الشرفاء الحمادي، روشتة لمواجهة المستقبل، والارتقاء بالدول وارتفاع شأنها وتفوقها ونجاحها في حماية أمنها الداخلي والخارجي، واكد الشرفاء أن هذا الأمر يتطلب وضع خطط ومناهج يحكمها العلم الذي يمثل معيار الانتصار الحقيقي على كل التحديات والنجاح في مواجهة المستقبل، كما أنه أمر إلهي منصوص عليه في القرآن الكريم بقوله تعالى: 'وأعدّوا لهم ما استطعتم من قوةٍ'، فالإعداد والتخطيط أمر إلهي، وقواعد تحقيق النصر في مواجهة المستقبل تكون بالمنهج العلمي السليم. ثم يوضح الشرفاء أن الغفلة والنسيان يضيعان البوصلة وينتكس الوعي وينحدر القرار وتبدأ الكارثة التي لا يشعر بها المسؤولون المرفهون.. التفاصيل في السياق التالي. : التخطيط العلمي والانتصار يقول المفكر العربي الكبير الأستاذ علي محمد الشرفاء الحمادي: 'كل الأنظمة والدول منذ القِدم وعلى مرِّ العصور، التي ارتقت علوًّا، وتفوقت على غيرها من الدول ونجحت في حماية أوطانها، وضعت التخطيط العلمي معيارًا للانتصار، ودرست كل الاحتمالات التي يمكن أن تخترق الأمن القومي لها، ووضعت لذلك الخبراء والعلماء لدراسة القدرات المتاحة، ومدى إمكانية تطويرها مقارنة بالجهة التي تمثل تهديدًا لأمنها، كما وضعت بعض التصورات لخلق صداقات مع دول مجاورة، وبناء أحلاف تمدها عند الحاجة بما يقصّر عليها من العتاد'. الإعداد والأوامر الإلهية ويواصل الشرفاء حديثه قائلًا: 'إن وضع التخطيط العلمي معيارًا للانتصار والتفوق جاء متوافقًا تمامًا مع الأوامر الإلهية، حينما قال في كتابه الكريم، وبلّغه للناس الرسول الأمين عن ربه سبحانه: وأعدّوا لهم ما استطعتم من قوةٍ ومن رباط الخيل ترهبون به عدو الله وعدوكم وآخرين من دونهم لا تعلمونهم الله يعلمهم وما تنفقوا من شيء في سبيل الله يوفَّ إليكم وأنتم لا تُظلمون. سورة الأنفال الآية 60'. منهج بناء الدول وحول المنهج الذي يجب أن يتبع في بناء الدولة وتقويتها، يقول الشرفاء الحمادي: 'تلك الأوامر الإلهية التي أمر الله بها القيادات السياسية، بمشاركة المفكرين والعلماء في المجتمعات، أن تستعد لمواجهة المستقبل وما يحمله في أيامه المقبلة من تحديات على كل المستويات: الاقتصادية، والاجتماعية، والسياسية، والثقافية، والهوية الوطنية، يتطلب طاعة الله في تنفيذ أوامره لتحصين المجتمعات مما يتهددها من أخطار تُسقط الأنظمة، وتتشتت الشعوب، وتُشرّد الأسر، ويضيع المستقبل للأوطان، بينما الناس في صراع وتنافس على المصالح الشخصية الآنية، ناسين المستقبل وما ينتظرهم من تحديات، وقد قال تعالى: إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم. سورة الرعد الآية 11'. قواعد تحقيق النصر وحول قواعد تحقيق النصر يقول الشرفاء الحمادي: 'فلا نصرَ دائمًا ولا أمن مستقرًا إلا بالتغيير والإصلاح الحقيقي، والعودة إلى الحق والعدل والتخطيط المدروس. ومن أحبّ ذلك، جعل الله سبحانه الاستعداد والتخطيط لاحتمالات المستقبل بالعمل الجماعي، تقوده قيادات مخلصة تُفني ذاتها في جهد مخلص لتحصين الشعوب والأوطان من الأخطار، وحماية المواطنين من أن تتخذ الحكومات إجراءات استبدادية ارتجالية تُعطِّل مصالح المواطنين وتضعهم في موقف المتحفز، من خلال صدور قرارات فردية لم تأخذ في حسابها الأزمات والمشاكل التي تنتج عن قرارات غير مدروسة، ولم تحسب للناس حقوقهم ومتطلباتهم، مما ينتج عنه خلل في النظام الاجتماعي، وتُفرض حاجات المواطنين المحصورين بين متطلبات الحياة اليومية، والقرارات العشوائية التي يكتب تشريعاتها وقوانينها موظفون في مكاتبهم دون النزول إلى الشوارع ودراسة ظروف المواطنين واحتياجاتهم، مع المتغيرات في هبوط القوة الشرائية للعملة المحلية، وترتفع أسعار المواد الضرورية لبقاء حياة الإنسان، وحينها يشعر المواطن بأن ليس لديه ما يخسره'. الشعور بآلام الناس ويكمل الشرفاء الحمادي حديثه قائلًا: 'هنا تبدأ الكارثة التي لا يشعر بها الموظفون المرفهون في الحكومة، ولا يشعرون بآلام الناس، فينزل الغضب الإلهي عليهم، وتحدث الصاعقة على الذين ظنوا أنهم مخلدون في حكم الناس، كما حذّر الله الناس في قوله سبحانه: حتى إذا أخذت الأرض زُخرُفها وازّينت وظن أهلُها أنهم قادرون عليها أتاها أمرُنا ليلًا أو نهارًا فجعلناها حصيدًا كأن لم تغنَ بالأمس كذلك نفصل الآيات لقومٍ يتفكرون. سورة يونس الآية 24، وكما قال جل شأنه: ولا تكونوا كالذين نسوا الله فأنساهم أنفسهم أولئك هم الفاسقون. سورة الحشر الآية 19'. الغفلة وضياع البوصلة وعن أسباب ضياع البوصلة، يقول الشرفاء الحمادي: 'النسيان والغفلة عن الله يقودان إلى ضياع البوصلة، وانتكاس الوعي، وانحدار القرار. وقد حدث ما حذّر الله الناس منه في كثير من الدول في العصر الحاضر، ومنها عدة أمثلة من اليمن، والصومال، وليبيا، والعراق، وفلسطين، ولم يتخذ الناس الحذر من أمر الله لهم، ولم يعتبروا ما حدث لدول في عصرنا الحاضر الذي نعيشه، وكأنهم لا يسمعون، ولا يبصرون، وعلى عقولهم ركام من الأوهام، والاستمتاع بالسلطة يقودهم إلى ذلك، نفوس أمّارة بالسوء، متطلعة دومًا إلى الاستمتاع بمعاناة الإنسان وما يعيشه من شقاء، فجاءهم أمر الله الذي لا راد له سبحانه. وقد قال عز وجل: ظهر الفساد في البر والبحر بما كسبت أيدي الناس ليذيقهم بعض الذي عملوا لعلهم يرجعون. سورة الروم الآية 41. وهكذا يكون فساد الأرض نتيجة مباشرة لفساد الإنسان وظلمه، وقال تعالى أيضًا: قل هو القادر على أن يبعث عليكم عذابًا من فوقكم أو من تحت أرجلكم أو يلبسكم شيعًا ويذيق بعضكم بأس بعض انظر كيف نصرف الآيات لعلهم يفقهون. سورة الأنعام الآية 65'. العظات الإلهية والاعتبار ويختتم الشرفاء الحمادي حديثه عن مواجهة المستقبل بطرح عدد من التساؤلات والاجابات المقتضبة، فيقول: 'فهل اعتبر الناس؟ كلا – هل اتبعوا العِظات الإلهية؟ كلا – هل تعاطفوا مع الذين سقط عليهم الغضب الإلهي؟ كلا، إذن، فليذوقوا ما صنعته أيديهم من ظلمٍ وبغيٍ وطغيان'.

فى مواجهة المستقبل
فى مواجهة المستقبل

صدى مصر

time٠١-٠٧-٢٠٢٥

  • سياسة
  • صدى مصر

فى مواجهة المستقبل

فى مواجهة المستقبل كتب .. على محمد الشرفاء منذ القِدم وعلى مرِّ العصور، كل الأنظمة والدول التي ارتقت علوًّا، وتفوقت على غيرها من الدول ونجحت في حماية أوطانها، وضعت التخطيط العلمي معيارًا للانتصار، ودرست كافة الاحتمالات التي يمكن أن تخترق الأمن القومي لها، ووضعت لذلك الخبراء والعلماء لدراسة القدرات المتاحة، ومدى إمكانية تطويرها مقارنة بالجهة التي تمثل تهديدًا لأمنها، كما وضعت بعض التصورات لخلق صداقات مع دول مجاورة، وبناء أحلاف تمدها عند الحاجة بما يقصّر عليها من العتاد. تلك من الأوامر الإلهية، حينما قال في كتابه الكريم، وبلّغه للناس الرسول الأمين عن ربه سبحانه: ﴿وأعدّوا لهم ما استطعتم من قوةٍ ومن رباط الخيل ترهبون به عدو الله وعدوكم وآخرين من دونهم لا تعلمونهم الله يعلمهم وما تنفقوا من شيء في سبيل الله يوفَّ إليكم وأنتم لا تُظلمون﴾ الأنفال (60) تلك الأوامر الإلهية التي أمر الله بها القيادات السياسية، بمشاركة المفكرين والعلماء في المجتمعات، أن تستعد لمواجهة المستقبل وما يحمله في أيامه المقبلة من تحديات على كل المستويات: الاقتصادية، والاجتماعية، والسياسية، والثقافية، والهوية الوطنية، يتطلب طاعة الله في تنفيذ أوامره لتحصين المجتمعات مما يتهددها من أخطار تُسقط الأنظمة، وتتشتت الشعوب، وتُشرّد الأسر، ويضيع المستقبل للأوطان، بينما الناس في صراع وتنافس على المصالح الشخصية الآنية، ناسين المستقبل وما ينتظرهم من تحديات. وقد قال تعالى: ﴿إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم﴾ الرعد (11) فلا نصرَ دائم ولا أمن مستقر إلا بالتغيير والإصلاح الحقيقي، والعودة إلى الحق والعدل والتخطيط المدروس. ومن أحبّ ذلك، جعل الله سبحانه الاستعداد والتخطيط لاحتمالات المستقبل بالعمل الجماعي، تقوده قيادات مخلصة تُفني ذاتها في جهد مخلص لتحصين الشعوب والأوطان من الأخطار، وحماية المواطنين من أن تتخذ الحكومات إجراءات استبدادية ارتجالية تُعطِّل مصالح المواطنين وتضعهم في موقف المتحفز، من خلال صدور قرارات فردية لم تأخذ في حسابها الأزمات والمشاكل التي تنتج عن قرارات غير مدروسة، ولم تحسب للناس حقوقهم ومتطلباتهم، مما ينتج عنه خلل في النظام الاجتماعي، وتُفرض حاجات المواطنين المحصورين بين متطلبات الحياة اليومية، وبين القرارات العشوائية التي يكتب تشريعاتها وقوانينها موظفون في مكاتبهم دون النزول إلى الشوارع ودراسة ظروف المواطنين واحتياجاتهم، مع المتغيرات في هبوط القوة الشرائية للعملة المحلية، وترتفع أسعار المواد الضرورية لبقاء حياة الإنسان، وحينها يشعر المواطن بأن ليس لديه ما يخسره. هنا تبدأ الكارثة التي لا يشعر بها الموظفون المرفهون في الحكومة، ولا يشعرون بآلام الناس، فينزل الغضب الإلهي عليهم، وتحدث الصاعقة على الذين ظنوا أنهم مخلدون في حكم الناس، كما حذّر الله الناس في قوله سبحانه: ﴿حتى إذا أخذت الأرض زُخرُفها وازّينت وظن أهلُها أنهم قادرون عليها أتاها أمرُنا ليلًا أو نهارًا فجعلناها حصيدًا كأن لم تغنَ بالأمس كذلك نفصل الآيات لقومٍ يتفكرون﴾ يونس (24) وكما قال جل شأنه: ﴿ولا تكونوا كالذين نسوا الله فأنساهم أنفسهم أولئك هم الفاسقون﴾ الحشر (19) فالنسيان والغفلة عن الله يقودان إلى ضياع البوصلة، وانتكاس الوعي، وانحدار القرار. وقد حدث ما حذّر الله الناس منه في كثير من الدول في العصر الحاضر، ومنها عدة أمثلة من اليمن، والصومال، وليبيا، والعراق، وفلسطين، ولم يتخذ الناس الحذر من أمر الله لهم، ولم يعتبروا ما حدث لدول في عصرنا الحاضر الذي نعيشه، وكأنهم لا يسمعون، ولا يبصرون، وعلى عقولهم ركام من الأوهام، والاستمتاع بالسلطة يقودهم إلى ذلك، نفوس أمّارة بالسوء، متطلعة دومًا إلى الاستمتاع بمعاناة الإنسان وما يعيشه من شقاء، فجاءهم أمر الله الذي لا راد له سبحانه. وقد قال عز وجل: ﴿ظهر الفساد في البر والبحر بما كسبت أيدي الناس ليذيقهم بعض الذي عملوا لعلهم يرجعون﴾ الروم (41) وهكذا يكون فساد الأرض نتيجة مباشرة لفساد الإنسان وظلمه. وقال تعالى أيضًا: ﴿قل هو القادر على أن يبعث عليكم عذابًا من فوقكم أو من تحت أرجلكم أو يلبسكم شيعًا ويذيق بعضكم بأس بعض انظر كيف نصرف الآيات لعلهم يفقهون﴾ الأنعام (65) فهل اعتبر الناس؟ كلا هل اتبعوا العِظات الإلهية؟ كلا هل تعاطفوا مع الذين سقط عليهم الغضب الإلهي؟ كلا إذًا، فليذوقوا ما صنعته أيديهم من ظلمٍ وبغيٍ وطغيان.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store