logo
#

أحدث الأخبار مع #معهدالتغذية

دراسة علمية تربط الأطعمة فائقة المعالجة بالعلامات المبكرة لمرض باركنسون
دراسة علمية تربط الأطعمة فائقة المعالجة بالعلامات المبكرة لمرض باركنسون

وكالة الأنباء اليمنية

timeمنذ 4 أيام

  • صحة
  • وكالة الأنباء اليمنية

دراسة علمية تربط الأطعمة فائقة المعالجة بالعلامات المبكرة لمرض باركنسون

واشنطن-سبأ: توصلت دراسة علمية حديثة الى أن الأشخاص الذين يتناولون الكثير من الأطعمة فائقة المعالجة هم أكثر عرضة للإصابة بعلامات مبكرة لمرض باركنسون مقارنة بأولئك الذين لا يفعلون ذلك. ومع ذلك، ورغم تحذيرات الخبراء، فإن الأطعمة فائقة المعالجة مُرضية، ورخيصة، وسهلة التحضير، مما يجعلها شائعة في معظم أنحاء العالم. في الولايات المتحدة، يأتي أكثر من نصف السعرات الحرارية التي يستهلكها البالغون في منازلهم من الأطعمة فائقة المعالجة. وبحسب فريق دولي من الباحثين قاموا بتحليل عقود من السجلات من عشرات الآلاف من العاملين في مجال الصحة، فوجدوا أن الأشخاص الذين يتناولون الكثير من الأطعمة فائقة المعالجة هم أكثر عرضة للإصابة بعلامات مبكرة لمرض باركنسون مقارنة بأولئك الذين لا يفعلون ذلك. هذا لا يُثبت وجود علاقة سببية، ولكنه يكشف عن ارتباطٍ جديرٍ بالملاحظة، لا سيما في السياق الأوسع للمخاوف الصحية المتعلقة بالأطعمة فائقة المعالجة. كما يُضاف إلى الأدلة المتزايدة على أن النظام الغذائي أساسيٌّ لصحة الدماغ. ويقول شيانغ جاو، المؤلف المشارك في الدراسة وعالم الأوبئة التغذوية في معهد التغذية بجامعة فودان في شنغهاي: "إن تناول نظام غذائي صحي أمر بالغ الأهمية لأنه يرتبط بانخفاض خطر الإصابة بالأمراض العصبية التنكسية، والاختيارات الغذائية التي نتخذها اليوم يمكن أن تؤثر بشكل كبير على صحة أدمغتنا في المستقبل" . في الدراسة الجديدة التي نشرتها مجلة "علم الأعصاب" Neurology ، ركز الباحثون على علامات مرض باركنسون التي تظهر قبل ظهور أعراض أكثر تحديدًا، والتي قد تشمل آلام الجسم، والإمساك، وأعراض الاكتئاب، والنعاس المفرط أثناء النهار، وضعف حاسة الشم. في هذه المرحلة، ورغم أن المرضى قد لا تظهر عليهم أي أعراض مميزة للمرض، إلا أن التنكس العصبي قد يكون قد بدأ بالفعل. هناك أدلة متزايدة على أن النظام الغذائي قد يؤثر على تطور مرض باركنسون. تُظهر أبحاثنا أن الإفراط في تناول الأطعمة المصنعة، مثل المشروبات الغازية المحلاة والوجبات الخفيفة المعبأة، قد يُسرّع ظهور العلامات المبكرة لمرض باركنسون، كما يقول جاو . وأجرى الباحثون تحليلاً طولياً باستخدام بيانات من دراسة صحة الممرضات ودراسة متابعة المهنيين الصحيين، مما سمح لهم بتتبع التفاصيل حول النظام الغذائي والصحة لنحو 43 ألف شخص لمدة تصل إلى 26 عاماً. وشملت هذه العينة رجالاً ونساءً بمتوسط عمر 48 عامًا، ولم يسبق لهم الإصابة بمرض باركنسون. خضع المشاركون لفحوصات طبية منتظمة وأكملوا استبيانات صحية ثنائية، راجعها غاو وزملاؤه بحثًا عن العلامات المبكرة لمرض باركنسون. كما قدّم المشاركون إجاباتهم على استبيانات بفواصل زمنية تتراوح بين سنتين وأربع سنوات، مما أتاح فهمًا أعمق لعاداتهم الغذائية. واستخدم الباحثون هذه المعلومات لتقدير متوسط الاستهلاك اليومي لكل مشارك من الأطعمة فائقة المعالجة، وفقًا لنظام تصنيف نوفا لتصنيع الأغذية. وشملت الدراسة عدة أنواع من الأطعمة فائقة المعالجة، بما في ذلك الصلصات أو الدهون أو التوابل؛ والمشروبات المحلاة صناعياً أو بالسكر؛ والوجبات الخفيفة اللذيذة المعبأة؛ والحلويات المعبأة؛ والوجبات الخفيفة أو الحلويات؛ والزبادي أو الحلويات القائمة على منتجات الألبان؛ والمنتجات الحيوانية. وقُسِّم المشاركون إلى خمس مجموعات بناءً على استهلاكهم للأطعمة فائقة المعالجة. تناولت المجموعة الأعلى استهلاكًا ١١ حصة أو أكثر يوميًا في المتوسط، بينما تناولت المجموعة الأقل استهلاكًا أقل من ثلاث حصص يوميًا في المتوسط. وقد قام الباحثون بتعديل العوامل مثل العمر، ومؤشر كتلة الجسم، والنشاط البدني، والتدخين، وغيرها. وأفاد الباحثون أن الأشخاص الذين تناولوا 11 حصة أو أكثر يوميًا من الأطعمة فائقة التصنيع كانوا أكثر عرضة بنحو 2.5 مرة للإصابة بثلاث علامات مبكرة على الأقل لمرض باركنسون مقارنة بالأشخاص الذين تناولوا أقل من ثلاث حصص يوميًا. ووجد الباحثون أن الاستهلاك المرتفع للأطعمة فائقة المعالجة كان مرتبطًا بزيادة خطر ظهور جميع العلامات المبكرة لمرض باركنسون المستخدمة في هذه الدراسة تقريبًا، باستثناء الإمساك. هناك بعض المحاذير المهمة لهذه النتائج. فهي تُظهر ارتباطًا بين الأطعمة فائقة المعالجة وزيادة خطر ظهور العلامات المبكرة لمرض باركنسون، ولكن هناك حاجة إلى مزيد من البحث لتوضيح طبيعة هذه العلاقة. ويشار الى أن الأطعمة فائقة المعالجة ترتبط بمجموعة كبيرة من المشاكل الصحية، بما في ذلك ارتفاع خطر الإصابة بالسمنة، والخرف، ومرض السكري من النوع 2 ، وأمراض القلب.

أخبار العالم : دراسة: الوقاية من مرض باركنسون قد تبدأ من مائدة العشاء
أخبار العالم : دراسة: الوقاية من مرض باركنسون قد تبدأ من مائدة العشاء

نافذة على العالم

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • نافذة على العالم

أخبار العالم : دراسة: الوقاية من مرض باركنسون قد تبدأ من مائدة العشاء

الجمعة 9 مايو 2025 10:45 صباحاً نافذة على العالم - دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- كشفت دراسة جديدة أنّ تناول حوالي 12 حصة من الأطعمة فائقة المعالجة يوميًا، قد يضاعف أكثر من مرتين من خطر الإصابة بمرض باركنسون. تُعادل الحصة الواحدة في الدراسة 8 أونصات (240 ملليلترًا أو كوب صغير) من المشروبات الغازية المحلاة بالسكر أو المُحليات الصناعية، أو قطعة نقانق واحدة، أو شريحة واحدة من الكعك المُعبأ، أو ملعقة طعام واحدة فقط من الكاتشب، أو أونصة واحدة (28 غرامًا من رقائق البطاطس، علمًا أنّ الكيس الصغير النموذجي من رقائق البطاطس يحتوي على حوالي 1.5 أونصة (42.5 غرامًا). قد يهمك أيضاً أفاد الدكتور شيانغ جاو، المؤلف الرئيسي للدراسة، وأستاذ متميز، وعميد معهد التغذية في جامعة فودان بشنغهاي، في الصين، ببيان: "تُظهر أبحاثنا أن تناول كميات كبيرة من الأطعمة المُعالجة، مثل المشروبات الغازية المحلاة، والوجبات الخفيفة المُعلبة، قد يسرّع من ظهور علامات مرض باركنسون المبكرة". وأضاف جاو أنّ هذه الدراسة الأخيرة تُعد جزءًا من "الأدلة المتزايدة التي تشير إلى أن النظام الغذائي قد يؤثر على تطور مرض باركنسون". قد يهمك أيضاً ذكر الدكتور دانيال فان واملن، وهو المحاضر البارز في علم الأعصاب بكلية كينغز بالعاصمة البريطانية لندن، غير المشارك في البحث الجديد أنه رغم أن الدراسة كشفت عن أنّ الأشخاص الذين تناولوا كميات أكبر من الأطعمة فائقة المعالجة كانوا أكثر ميلًا إلى الإبلاغ عن المزيد من الأعراض المبكرة المرتبطة بمرض باركنسون، إلا أنها لم تجد علاقة مباشرة بزيادة خطر الإصابة بمرض باركنسون. ولفت واملن في بيان إلى أنّ "الدراسة لم تتتبّع ما إذا كان المشاركون قد تم تشخيصهم لاحقًا بمرض باركنسون. ومع ذلك، فإن وجود المزيد من هذه الأعراض المبكرة قد يشير إلى خطر أعلى مع مرور الوقت". صحة الدماغ تبدأ "على مائدة الطعام" حلّلت الدراسة بيانات النظام الغذائي والصحة لنحو 43 ألف مشارك في دراسة صحة الممرضات ودراسة متابعة المهنيين الصحيين، وهما دراستان في الولايات المتحدة تجمعان معلوماتٍ حول السلوكيات الصحية منذ عقود. كان متوسط ​​أعمار المشاركين 48 عامًا، ولم يُصَب أيٌّ منهم بمرض باركنسون في بداية الدراسة. وقد أبلغ جميعهم ذاتيًا عمّا تناولوه كل بضع سنوات، وهو ما يُعَدّ قيدًا للبحث الجديد، إذ قد لا يتذكّر المشاركون كمية طعامهم بدقة. وشملت الأطعمة فائقة المعالجة التي تم قياسها في الدراسة ما يلي: المشروبات المحلاة صناعيًا أو بالسكر، التوابل، والصلصات، والمقبلات القابلة للدهن الوجبات الخفيفة أو الحلويات المعلبة الزبادي أو الحلويات المعتمدة على منتجات الألبان الخبز والحبوب الوجبات الخفيفة المالحة المعلبة وجدت الدراسة ارتباطًا أيضَا بين العلامات المبكرة لمرض باركنسون وجميع أنواع الأطعمة فائقة المعالجة باستثناء الخبز والحبوب، ما أشار إلى وجود سمة مشتركة بين غالبية فئات هذه الأطعمة. ويتمثل أحد الأسباب المحتملة بأنّ الأطعمة فائقة المعالجة تحتوي عادةً على كميات أقل من الألياف الغذائية، والبروتين، والعناصر الغذائية الدقيقة، لكنّها في المقابل تحتوي على سكر مضاف، وملح، ودهون مشبعة أو متحوّلة. كما أشارت الدراسة إلى أنّ هذه الأطعمة قد تؤثّر على توازن البكتيريا النافعة في الأمعاء، في حين أن المضافات الصناعية قد تزيد من الالتهاب، والجذور الحرة، وموت الخلايا العصبية. Credit: Chan2545/iStockphoto/Getty Images وكتب مؤلفو الدراسة مقالة افتتاحية نُشرت بالتوازي مع الدراسة جاء فيها، أنه "مع حجم عينة يتجاوز 42,800 مشارك، وفترة متابعة طويلة تصل إلى 26 عامًا، تميزت هذه الدراسة ليس فقط بقوتها، إنما بدقتها المنهجية أيضًا". وقد تم تأليف المقال الافتتاحي بمشاركة الدكتور نيكولاوس سكارميس، وهو أستاذ مساعد بعلم الأعصاب السريري في جامعة كولومبيا بمدينة نيويورك الأمريكية، واختصاصية التغذية ماريا ماراكي، وهي الأستاذة المساعدة بطب الرياضة وعلم الأحياء الرياضي بالجامعة الوطنية الكابوديستريانية في أثينا، باليونان. ولم يشارك أي منهما في البحث الجديد. وكتب الطبيبان أن "الوقاية من الأمراض التنكسية العصبية تبدأ على مائدة الطعام"، وأضافا "أنّ الاستهلاك المفرط للأطعمة فائقة المعالجة لا يشكل فقط عامل خطر للأمراض الأيضية، بل قد يسرّع أيضًا العمليات التنكسية العصبية والأعراض المرتبطة بها". قبل سنوات نظر الباحثون في الدراسة الجديدة، التي نُشرت في مجلة Neurology الأربعاء، في المرحلة السابقة لمرض باركنسون، أي الأعراض المبكرة التي تظهر قبل سنوات أو عقود من التراخوما، والعضلات المتصلبة، والمشي البطيء، والتغيرات في وضع الجسم، وكلها تُعد من الأعراض المميزة لمرض باركنسون. وقد تكون العلامات المبكرة لمرض باركنسون على الشكل التالي: ألم الجسم الإمساك علامات الاكتئاب التغيرات في القدرة على الشم أو رؤية الألوان النوم المفرط خلال النهار وأشارت الأبحاث إلى أن اضطراب النوم غير العادي، المتمثّل بقدرة الأشخاص على الحركة خلال مرحلة REM (حركة العين السريعة) من النوم، يعد أيضًا من العلامات المبكرة الرئيسية. في هذه المرحلة، عادةً ما يكون الجسم مشلولًا بحيث لا يمكنه تنفيذ أو محاكاة ما يراه في أحلامه. وجدت الدراسة أنّ الأشخاص الذين تناولوا حوالي 11 حصة يوميًا من الأطعمة فائقة المعالجة، مقارنةً بمن تناولوا ثلاث حصص فقط، كانوا أكثر عرضة بمعدل 2.5 مرة لظهور ثلاث أو أكثر من العلامات المبكرة لمرض باركنسون. قد يهمك أيضاً ذكرت الدراسة أن تناول المزيد من الأطعمة فائقة المعالجة ارتبط بزيادة خطر الإصابة تقريبًا بكل الأعراض باستثناء الإمساك. وبقي هذا الاكتشاف صحيحًا حتى بعدما أخذ الباحثون في الحسبان عوامل أخرى قد تؤثر على النتائج، مثل العمر، والنشاط البدني، والتدخين. وأوضح جاو لـCNN: "مرض باركنسون غير قابل للشفاء"، مضيفًا أنه "في دراستنا السابقة التي استندت إلى العينة ذاتها المستخدمة في التحليل الحالي، وجدنا أن نمطًا غذائيًا صحيًا بالإضافة إلى النشاط البدني يمكن أن يبطئ من تقدم المرض". وشدّد على أن "اختيار تناول أطعمة أقل معالجة وأكثر تغذية كاملة قد يكون استراتيجية جيدة للحفاظ على صحة الدماغ".

تناول الأطعمة المصنعة تسرع من ظهور العلامات المبكرة للشل الرعاش
تناول الأطعمة المصنعة تسرع من ظهور العلامات المبكرة للشل الرعاش

مصر اليوم

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • مصر اليوم

تناول الأطعمة المصنعة تسرع من ظهور العلامات المبكرة للشل الرعاش

قال موقع Medical Express، أن الأشخاص الذين يتناولون أطعمةً فائقة المعالجة، مثل حبوب الإفطار الباردة والكعك والهوت دوج، أكثر عرضة لظهور العلامات المبكرة لمرض باركنسون"الشلل الرعاش"، مقارنةً بمن يتناولون كميات قليلة جدًا منها، لا تُثبت الدراسة أن تناول المزيد من الأطعمة فائقة المعالجة يُسبب العلامات المبكرة لمرض باركنسون؛ بل تُظهر فقط ارتباطًا. بحث الباحثون عن علامات مرض باركنسون الباكر، وهو المرحلة المبكرة التي يبدأ فيها التنكس العصبي، إلا أن الأعراض الأكثر شيوعًا لمرض باركنسون، مثل الرعشة ومشاكل التوازن وبطء الحركة، لم تبدأ بعد، يمكن أن تبدأ هذه الأعراض المبكرة قبل سنوات أو حتى عقود من ظهور الأعراض النموذجية. قال مؤلف الدراسة شيانج جاو، دكتور في الطب، من معهد التغذية بجامعة فودان في شنجهاي، الصين: "إن تناول نظام غذائي صحي أمر بالغ الأهمية لأنه يرتبط بانخفاض خطر الإصابة بالأمراض العصبية التنكسية، كما أن الاختيارات الغذائية التي نتخذها اليوم يمكن أن تؤثر بشكل كبير على صحة أدمغتنا في المستقبل". هناك أدلة متزايدة على أن النظام الغذائي قد يؤثر على تطور مرض باركنسون، تُظهر أبحاثنا أن الإفراط في تناول الأطعمة المصنعة، مثل المشروبات الغازية المحلاة والوجبات الخفيفة المعلبة، قد يُسرّع ظهور العلامات المبكرة لمرض باركنسون. شملت الدراسة 42,853 شخصًا، بمتوسط عمر 48 عامًا، ولم يُصابوا بمرض باركنسون في بداية الدراسة، وتمت متابعتهم لمدة تصل إلى 26 عامًا. خضع المشاركون لفحوصات طبية دورية وأكملوا استبيانات صحية، راجع الباحثون النتائج لتحديد ما إذا كان المشاركون يعانون من علامات مبكرة لمرض باركنسون، بما في ذلك حركة العين السريعة، واضطراب سلوك النوم، والإمساك، وأعراض الاكتئاب، وآلام الجسم، وضعف رؤية الألوان، والنعاس المفرط أثناء النهار، وانخفاض القدرة على الشم. أكمل المشاركون مذكرات طعام كل سنتين إلى 4 سنوات، مسجلين فيها ما يأكلونه ومدى تكرار ذلك. درس الباحثون عدة أنواع من الأطعمة فائقة المعالجة، بما في ذلك الصلصات، والمُزيّنات، والتوابل؛ والحلويات المُعبأة؛ والوجبات الخفيفة أو الحلويات؛ والمشروبات المُحلاة صناعيًا أو بالسكر؛ والمنتجات الحيوانية؛ والزبادي أو الحلويات المُصنّعة من منتجات الألبان؛ والوجبات الخفيفة المالحة المُعبأة. تعادل الحصة الواحدة علبة صودا واحدة، أو أونصة واحدة من رقائق البطاطس، أو شريحة واحدة من الكعك المُعبأ، أو قطعة هوت دوج واحدة، أو ملعقة كبيرة من الكاتشب. قام الباحثون بحساب متوسط عدد الأطعمة فائقة المعالجة التي تناولها المشاركون يوميًا، تم تقسيم المشاركون إلى 5 مجموعات، تناولت المجموعة الأعلى استهلاكًا 11 حصة أو أكثر من الأطعمة فائقة التصنيع يوميًا في المتوسط، بينما تناولت المجموعة الأقل استهلاكًا أقل من 3 حصص يوميًا في المتوسط. وبعد ضبط عوامل مثل العمر والنشاط البدني والتدخين، وجد الباحثون أن المشاركين الذين تناولوا 11 حصة أو أكثر من الأطعمة فائقة المعالجة يوميًا كان لديهم احتمال أعلى بنحو 2.5 مرة للإصابة بثلاثة أو أكثر من العلامات المبكرة لمرض باركنسون مقارنة بأولئك الذين تناولوا أقل من 3 حصص يوميًا. وعند النظر إلى العلامات المبكرة الفردية لمرض باركنسون، وجد الباحثون أيضًا أن تناول المزيد من الأطعمة فائقة المعالجة كان مرتبطًا بزيادة خطر ظهور جميع الأعراض تقريبًا باستثناء الإمساك. قال جاو: "قد يكون اختيار تناول كميات أقل من الأطعمة المصنعة، وتناول المزيد من الأطعمة الكاملة والمغذية، استراتيجية جيدة للحفاظ على صحة الدماغ ". وأضاف: "هناك حاجة إلى مزيد من الدراسات لتأكيد ما توصلنا إليه من أن تناول كميات أقل من الأطعمة المصنعة قد يُبطئ ظهور العلامات المبكرة لمرض باركنسون". كان أحد قيود الدراسة هو أن كمية الأطعمة فائقة المعالجة التي تم استهلاكها تم الإبلاغ عنها ذاتيًا، لذلك قد لا يتذكر المشاركون بدقة كمية الأطعمة التي تناولوها ونوع الأطعمة المحددة التي تناولوها. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة اليوم السابع ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من اليوم السابع ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة. انتبه: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة مصر اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من مصر اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

احسبها قبل تناولها، معهد التغذية يكشف السعرات الحرارية في الكنافة بالكريمة
احسبها قبل تناولها، معهد التغذية يكشف السعرات الحرارية في الكنافة بالكريمة

فيتو

time٠٤-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • فيتو

احسبها قبل تناولها، معهد التغذية يكشف السعرات الحرارية في الكنافة بالكريمة

يقبل المصريون في رمضان على تناول الحلويات بأنواعها المختلفة إلا أنها تحتوي على سعرات حرارية مرتفعة يمكن أن تسبب زيادة الوزن وهي سبب رئيسي لزيادة الوزن في شهر رمضان. وكشف المعهد القومي للتغذية عن السعرات الحرارية في الكنافة بالكريمة وهي أشهر حلويات رمضان ويحتوي ١٠٠ جرام من الكنافة الكريمة على ٣٦١ سعرا حراريا. وأوضح المعهد القومي للتغذية أن السعرات الحرارية ل ١٠٠ جرام فول سوداني هي ٥٨٥ سعر حراري. الفول السوداني كان قد وجه المعهد القومي للتغذية نصائح لمرضى الضغط في شهر رمضان المبارك لصيام آمن دون مشكلات صحية: وتضمنت نصائح معهد التغذية لمرضى الضغط النظام الغذائي وتعليمات تناول الأدوية: ١-مراجعة الطبيب المختص قبل الصيام لتحديد موعد تناول دواء الضغط ٢-تجنب استخدام الملح على الطعام والمخللات والأملاح ٣-تجنب المشروبات المحتوية على الكافيين مثل الشاي والقهوة ٤-مشروب الكركديه والدوم قد يفيد مرضى الضغط المرتفع ٥-الاهتمام بتناول الخضروات والفاكهة الطازجة ٦-تقليل تناول الأطعمة المقلية والمصنعة كيفية الحفاظ على الوزن الصحي والوقاية من السمنة قدمت الدكتورة سحر خيري عميد المعهد القومي للتغذية، بوزارة الصحة من خلال عدسة 'فيتو' عدة نصائح للمصريين في رمضان للحفاظ على الوزن الصحي والوقاية من السمنة. الحلويات السبب الرئيسي لزيادة الوزن في رمضان قالت عميد معهد التغذية إن أهم خطوة يجب اتباعها هي التقليل من الحلويات في شهر رمضان لأن الحلويات والسكريات يكون لها تأثير سلبي على صحة الجسم إذا تم الإفراط فيها، ويمكن الاكتفاء بقطعة صغيرة في الأسبوع الواحد وليس بشكل يومي كما يفعل البعض. وتابعت أنه يمكن استبدال الحلوى بالفواكه، فمن المهم الإكثار من الفاكهة والخضار، وإضافتها كوجبات خفيفة بين الإفطار والسحور للحرص على حصول الجسم على الفيتامينات التي يحتاجها والألياف حتى لا يصاب بالإمساك إثر الصيام، كما يحدث مع العديد من الناس في الأيام الأولى من شهر رمضان. تدريج الإفطار يساعد على الشعور بالشبع وعدم الإفراط وأكدت أن بدء الإفطار بشراهة قد يؤدي إلى الإصابة بعسر الهضم والتخمة، لذلك يجب بدء الإفطار بالتدريج، أولًا تناول التمر بعد الأذان ثم صلاة المغرب، وثانيًا تناول الوجبة بالتدريج كذلك الشوربة ثم السلطة ثم الطبق الرئيسي، والذي يساعد الشخص على الشعور بالشبع وعدم الإفراط في تناول الطعام. وأضافت عميد معهد التغذية أنه يجب تأخير السحور بقدر الإمكان، وذلك حتى يتمكن الفرد من قضاء أطول فترة من الصيام بدون الشعور بالجوع، كما من المهم الحرص على شرب الماء بين الإفطار والسحور وليس مرة واحدة قبل أذان الفجر، مشددة على أهمية ممارسة الرياضة البسيطة مع الصيام للحفاظ على الوزن الصحي. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

"تجنب الشاي والقهوة".. نصائح مهمة لسحور صحي في رمضان
"تجنب الشاي والقهوة".. نصائح مهمة لسحور صحي في رمضان

مصرس

time٠٣-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • مصرس

"تجنب الشاي والقهوة".. نصائح مهمة لسحور صحي في رمضان

يصبح اختيار وجبة السحور خلال شهر رمضان المبارك، أمرًا بالغ الأهمية لضمان الطاقة والقدرة على مواصلة الصيام والذي يصل لنحو 13 ساعة و20 دقيقة خلال الأيام الأولى. وفي هذا الإطار، يقدّم المعهد القومي للتغذية مجموعة من الإرشادات والنصائح المهمة لصيام صحي، والتي تهدف إلى توعية الصائمين بأهمية السحور الصحي ودوره في دعم الجسم خلال ساعات النهار.معهد التغذية يقدم نصائح السحور الصحيةتتضمن نصائح السحور الصحية التي قدمها معهد التغذية في "إمساكيته الرمضانية":* تناول السحور قبل الفجر بفترة قصيرة؛ تجنّبًا لإطالة فترة الصيام، وذلك امتثالًا لحديث الرسول: "تسحروا فإن في السحور بركة".* احرص على أن تكون وجبة السحور وجبة كاملة: بحيث تحتوي على جميع المغذيات، وذلك من خلال: نصف الطبق يحتوي على الخضروات، ربع الطبق يحتوي على البروتينات مثل الجبن، البيض، أو البقوليات كالفول والعدس، الربع الأخير يحتوي على الخبز، ويفضّل الخبز البلدي أو المصنوع من الحبوب الكاملة.* تناول الزبادي في وجبة السحور، فهو يحسن من صحة الأمعاء لاحتوائه على البروبيوتيك، وهي بكتيريا مفيدة للصحة، خاصة لسلامة الجهاز الهضمي.* احرص على شرب من 8 إلى 12 كوب ماء بين وجبتي السحور والإفطار؛ للحفاظ على رطوبة الجسم طوال النهار وتقليل الشعور بالعطش.* تجنّب تناول الشاي والقهوة بعد وجبة السحور؛ لأنهما من مدرات البول، مما يؤدي إلى فقدان الجسم لكميات كبيرة من الماء، وبالتالي الشعور السريع بالعطش خلال النهار.* تناول الفول على السحور؛ لأنه يساعد في تحسين صحة الهضم، وتعزيز حركة الأمعاء، وتقليل الشعور بالانتفاخ والإمساك، بفضل احتوائه على كمية كبيرة من الألياف الغذائية.* احرص على تناول الخبز البلدي؛ فهو مصدر جيد للطاقة، يحتوي على الردة المفيدة للمعدة، ويمد الجسم بالعناصر الغذائية المهمة، كما يريح القولون ويساعد على الهضم.أطعمة يجب تجنبها في السحوروهناك عدد من الأطعمة التي يُنصح بتجنبها خلال السحور، ومنها:* الأطعمة المالحة والمخللات؛ لأنها تزيد الشعور بالعطش خلال النهار.* الحلويات والمقليات؛ تؤدي إلى ارتفاع سريع في مستوى السكر في الدم، مما يزيد من الشعور بالجوع بعد وقت قصير من الصيام.اقرأ أيضًا:ارتفاع الحرارة مستمر.. الأرصاد تعلن تفاصيل طقس الساعات المقبلةموعد امتحانات نهاية العام لصفوف النقل 2025.. تعرف على التفاصيلتقلبات جوية وأمطار ورياح.. الأرصاد تعلن طقس ال6 أيام المقبلة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store