logo
#

أحدث الأخبار مع #مكتبالدفاعالكوكبي

ظاهرة نادرة قد تهز الفضاء في 2032.. كويكب مهدد باصطدام القمر لأول مرة منذ 5000 عام
ظاهرة نادرة قد تهز الفضاء في 2032.. كويكب مهدد باصطدام القمر لأول مرة منذ 5000 عام

24 القاهرة

timeمنذ 3 أيام

  • علوم
  • 24 القاهرة

ظاهرة نادرة قد تهز الفضاء في 2032.. كويكب مهدد باصطدام القمر لأول مرة منذ 5000 عام

في تطور علمي مثير، كشفت دراسة جديدة أجراها فريق من علماء الفلك بقيادة أندرو ريفكين من جامعة جونز هوبكنز، عن احتمالية اصطدام كويكب بالقمر في عام 2032، وهي ظاهرة لا تتكرر سوى مرة كل 5000 عام، ويمكن رؤيتها بوضوح من الأرض. كويكب مهدد باصطدام القمر لأول مرة منذ 5000 عام وفقًا للبيانات، فقد تم اكتشاف الكويكب لأول مرة في ديسمبر 2024، وكانت التقديرات الأولية تشير إلى احتمالية اصطدامه بالأرض بنسبة 1%، لكن مع مزيد من التحليل والبيانات المستخلصة من تلسكوب جيمس ويب الفضائي، تضاءلت هذه النسبة إلى 0.004% بالنسبة للأرض، بينما ارتفعت إلى نحو 4% بالنسبة للقمر. والعالم ريفكين، أوضح أن القمر أصبح هدفًا أكثر ترجيحًا من الأرض، وفي حال وقوع الاصطدام، فإنه سيخلّف حفرة قطرها يقارب كيلومترًا، ما يعد أكبر اصطدام بالقمر منذ آلاف السنين. وأشارت وكالة ناسا إلى أن الاصطدام المحتمل لن يؤثر على مدار القمر، لكنه سيؤدي إلى انبعاث مواد قمرية قد تصل إلى الغلاف الجوي للأرض، وقد تتسبب في زخات نيزكية مدهشة، ولكنها غير خطيرة. ناسا تواجه تحديات جديدة في خطة إنقاذ البشرية من خطر الكويكبات.. ما القصة؟ ناسا والهند تطلقان أول مهمة فضائية مشتركة لمراقبة كوكب الأرض وفي هذا السياق، قال ريتشارد مويسل، رئيس مكتب الدفاع الكوكبي في وكالة الفضاء الأوروبية، إذا حدث الاصطدام فعلًا، فسنشهد عرضًا سماويًا مذهلًا يمكن رؤيته من الأرض بالعين المجردة، مع تشكّل فوهة جديدة على سطح القمر. ويُشار إلى أن هذه الظاهرة، إن حدثت، ستدخل التاريخ باعتبارها أحد أبرز الأحداث الفضائية خلال القرن الحالي، وقد تفتح آفاقًا جديدة لفهم تأثيرات الأجسام الفضائية على أجرامنا السماوية القريبة.

أخبار التكنولوجيا : حدث قمرى نادر يحدث كل 5000 سنة يتسبب فى خطر يهدد الأرض
أخبار التكنولوجيا : حدث قمرى نادر يحدث كل 5000 سنة يتسبب فى خطر يهدد الأرض

نافذة على العالم

time٠٩-٠٧-٢٠٢٥

  • علوم
  • نافذة على العالم

أخبار التكنولوجيا : حدث قمرى نادر يحدث كل 5000 سنة يتسبب فى خطر يهدد الأرض

الأربعاء 9 يوليو 2025 08:30 مساءً نافذة على العالم - اكتُشف الكويكب 2024 YR4 في ديسمبر 2024، ويبلغ قطره حوالي 197 قدمًا، ومنذ اكتشافه، راقب علماء الفلك وخبراء الفضاء هذه الصخرة الفضائية الضخمة عن كثب، ولسبب وجيه، فقد أصدرت الشبكة الدولية للتحذير من الكويكبات على الفور تنبيهًا رسميًا، مشيرةً إلى احتمال اصطدام الكويكب بالأرض بنسبة 1.3%، وفقًا لـ IFLScience. ورفعت عمليات الرصد اللاحقة الاحتمال إلى 3.1%، وذكرت صحيفة ليبيراسيون أن الكويكب اعتُبر لفترة وجيزة أخطر جسم متجه نحو الأرض، ولحسن الحظ، استبعدت المزيد من التحليلات هذا التهديد لكوكبنا، ومع ذلك، كشفت بيانات جديدة جمعها تلسكوب جيمس ويب الفضائي في مايو 2025 عن احتمال اصطدام هذا الجسم السماوي بالقمر في 22 ديسمبر 2032 بنسبة 4.3%، مما أثار مخاوف جديدة. الاصطدام المحتمل لـ 2024 YR4 على القمر وقد اكتشف تلسكوب جيمس ويب الفضائي أول كوكب خارج المجموعة الشمسية ، وإذا اصطدم 2024 YR4 بالقمر، فسيكون ذلك أكبر اصطدام كويكبي على سطحه منذ حوالي 5000 عام. وقد درس الخبراء العواقب المحتملة في ورقة علمية نُشرت على موقع ArXiv، وتُطمئن ناسا الجمهور بأن الاصطدام سيكون طفيفًا على الأرجح ولن يُغير مدار القمر. لكن بول ويغيرت، أستاذ الفيزياء في جامعة ويسترن أونتاريو، يُقدم وجهة نظر مُقلقة، إذ يُشير تحليله إلى أن الاصطدام قد يُطلق طاقة تُعادل حوالي 6.5 ميجا طن من مادة تي إن تي، مما يُؤدي إلى فوهة يبلغ عرضها حوالي 0.62 ميل على سطح القمر. وقد يُنتج هذا الاصطدام الدراماتيكي زخات نيزكية مُبهرة يُمكن رؤيتها من الأرض. أشار ريتشارد مويسل، مدير مكتب الدفاع الكوكبي التابع لوكالة الفضاء الأوروبية، إلى أن نيازك قمرية جديدة قد تصل إلى الأرض، مع أنه أكد أنها لن تُشكل أي خطر. مخاطر الحطام القمري على أقمار الأرض كما يكشف مركز هارفارد سميثسونيان للفيزياء الفلكية أن الكواكب العملاقة أكثر شيوعًا وتنوعًا في مجرة درب التبانة مما كان يُعتقد سابقًا في حين أن هذا الحدث يبدو مثيرًا للاهتمام، إلا أن عواقبه قد لا تكون آمنة تمامًا بالنسبة للتكنولوجيا في مدار الأرض و قد يؤدي الاصطدام القمري إلى قذف كمية كبيرة من الحطام إلى الفضاء، مما قد يُسبب مخاطر جسيمة على الأقمار الصناعية. ووفقًا لفريق البحث، فإن جزيئات الغبار المقذوفة - التي يتراوح حجمها بين 0.004 و0.4 بوصة - قد تُهدد المركبات الفضائية لسنوات، وربما لعقود. وفي الوقت الحالي، لا يزال كويكب 2024 YR4 بعيدًا جدًا بحيث لا تستطيع التلسكوبات رصده بدقة، لكن ناسا تُخطط لإجراء عمليات رصد إضافية عندما يعود إلى الأرض عام 2028، لقد أصبح رصد مثل هذه الأجسام جزءًا أساسيًا من حماية كوكبنا وبنيتنا التحتية التكنولوجية.

تطورات جديدة حول مسار 'قاتل المدن'
تطورات جديدة حول مسار 'قاتل المدن'

سواليف احمد الزعبي

time١١-٠٦-٢٠٢٥

  • علوم
  • سواليف احمد الزعبي

تطورات جديدة حول مسار 'قاتل المدن'

#سواليف رجحت تحليلات فلكية حديثة أن #الكويكب_الضخم الذي كان يخشى في السابق من احتمال اصطدامه بالأرض، قد يصطدم بالقمر بدلا من ذلك. وهذا الكويكب الذي يعرف باسم 2024 YR4 ويبلغ حجمه حجم مبنى كبير، أثار موجة من #القلق_العالمي عند اكتشافه لأول مرة في أواخر عام 2024، عندما أشارت الحسابات الأولية إلى وجود احتمال بنسبة 3% لاصطدامه بكوكبنا في 22 ديسمبر 2032. ومع تدفق المزيد من البيانات وتكثيف عمليات الرصد، بدأت صورة المسار المستقبلي للكويكب تتضح أكثر. فبينما تبين أن خطر اصطدامه بالأرض أصبح شبه معدوم، برزت احتمالية جديدة – وإن كانت ضئيلة – لاصطدامه بسطح #القمر. وقد أسهمت البيانات الدقيقة التي وفرها #تلسكوب_جيمس_ويب الفضائي التابع لناسا في تحسين دقة التوقعات الخاصة بمدار الكويكب بنسبة 20%، وفقا لبيان الوكالة الفضائية الأمريكية. وتشير أحدث التقديرات إلى أن فرص اصطدام الكويكب – الملقب بـ' #قاتل_المدن ' – بالقمر ارتفعت من 3.8% إلى 4.3%، بينما تظل احتمالية مروره بسلام دون اصطدام تتجاوز 95%. وعلى الرغم من ضآلة هذه النسبة، فإن حدوث مثل هذا الاصطدام سيجعل من 2024 YR4 أحد أكبر الكويكبات التي ارتطمت بالقمر في التاريخ الحديث، وهو ما قد يفتح الباب أمام فرصة علمية فريدة لدراسة تأثيرات مثل هذه الأحداث. وعلق ريتشارد مويسل، رئيس مكتب الدفاع الكوكبي في وكالة الفضاء الأوروبية، قائلا: 'إن إمكانية رصد اصطدام كبير بالقمـر تمثل سيناريو علميا بالغ الأهمية، حيث يمكن أن يزودنا ببيانات حيوية لتطوير استراتيجيات الدفاع الكوكبي في المستقبل'. وتكشف تحليلات التركيب الكيميائي للكويكب عن احتوائه على نسبة عالية من السيليكات، ما يشير إلى أن أصله يعود على الأرجح إلى الحزام الرئيسي للكويكبات بين المريخ والمشتري، قبل أن تدفعه التفاعلات الجاذبية مع المشتري إلى مداره الحالي القريب من الأرض. بل إن بعض العلماء يرجحون أن هذا الكويكب كان في الماضي مجرد صخرة كبيرة على سطح كويكب آخر أكبر حجما. وفي الوقت الحالي، ابتعد الكويكب كثيرا في مداره، ما يجعل رصده مستحيلا سواء بالتلسكوبات الأرضية أو الفضائية. ومع ذلك، تأمل ناسا في إجراء مزيد من الدراسات عندما يعود إلى جوار الأرض مرة أخرى خلال دورته حول الشمس. وقد أشار العلماء في دراسة حديثة نشرتها مجلة RNAAS إلى أن النصف الأول من عام 2026 سيشهد دخول الكويكب نافذة الرصد الخاصة بتلسكوب جيمس ويب، ما قد يتيح فرصة أخيرة لتقييم احتمالية اصطدامه بالقمر بدقة أكبر. وبينما تؤكد ناسا أن الكويكب لا يشكل أي تهديد للأرض في المستقبل المنظور، فإن تتبعه يظل ذا أهمية بالغة لفهم طبيعة الأجسام القريبة من الأرض التي قد تشكل خطرا محتملا في العقود المقبلة. ويأمل العلماء أن تساهم هذه الدراسات في تطوير أنظمة إنذار مبكر أكثر فعالية، وتعزيز قدرتنا على مواجهة أي تهديدات فضائية قد تظهر في المستقبل.

كان يحتمل ارتطامه بالأرض.. كشف مفاجأة بشأن "الكويكب الخطير"
كان يحتمل ارتطامه بالأرض.. كشف مفاجأة بشأن "الكويكب الخطير"

المركزية

time١٦-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • المركزية

كان يحتمل ارتطامه بالأرض.. كشف مفاجأة بشأن "الكويكب الخطير"

كشف علماء الفلك أن الكويكب المعروف باسم "2024 واي آر 4"، الذي كان يعتقد سابقا أنه في مسار تصادمي مع الأرض، قد يصطدم بالقمر بدلا من ذلك، وفقا لبيانات جديدة. وقد تم اكتشاف هذا الكويكب العام الماضي، وأثار قلقا عالميا بعدما أظهرت حسابات مساره احتمالا بنسبة 3 بالمئة أن يصطدم بالأرض في ديسمبر 2032، ما قد يتسبب في تدمير المنشآت على بعد يصل إلى 80 كيلومترا من نقطة الاصطدام. إلا أن الملاحظات اللاحقة للكويكب قللت من احتمالات هذا الاصطدام إلى صفر تقريبا. وتشير الدراسات الأخيرة التي أجريت باستخدام تلسكوب جيمس ويب الفضائي التابع لوكالة ناسا إلى وجود احتمال بنسبة 4 بالمئة أن يصطدم الكويكب "الخطير" بالقمر بدلا من الأرض. ورغم أن هذا الاحتمال لا يزال ضعيفا، إلا أن العلماء يعتبرون حتى فرصة بنسبة 1 بالمئة كافية لدفعهم لتطوير مهام دفاعية لتحويل مسار الكويكب إذا لزم الأمر. وفي هذا السياق، قال الفلكي من جامعة جونز هوبكينز آندي ريفكين: "حتى كتابة هذه السطور، لم يتم استبعاد إمكانية الاصطدام بالقمر في عام 2032". وأضاف أن الكويكب "2024 واي آر 4" سيدخل نافذة المراقبة الخاصة بتلسكوب جيمس ويب في بداية عام 2026، وهو ما سيتيح فرصة لدراسة تأثيره المحتمل على القمر. ووفقا لبيان صادر عن ناسا، لا يزال هناك أكثر من 96 بالمئة احتمال أن يفوت الكويكب القمر تماما. كما أظهرت الملاحظات الجديدة أن حجم الكويكب أكبر مما كان يعتقد سابقا، حيث يقدر الآن بين 53 إلى 67 مترا، وهو ما يمثل حجم بناء مكون من 15 طابقا. فرصة علمية من جهة أخرى، يرى العديد من العلماء أن الاصطدام بالقمر قد يقدم فرصة علمية هامة لفهم أفضل لكيفية التعامل مع مثل هذه الكويكبات في المستقبل. وقال رئيس مكتب الدفاع الكوكبي في وكالة الفضاء الأوروبية ريتشارد مويشل: "الاحتمالية التي قد تتيح لنا فرصة لرصد تأثير كبير على القمر تمثل سيناريو مثيرا من الناحية العلمية، ويمكن أن يكون ذا قيمة كبيرة في سياق الدفاع الكوكبي".

"الكويكب المدمر" يحول مسار تصادمه من الأرض إلى القمر
"الكويكب المدمر" يحول مسار تصادمه من الأرض إلى القمر

شفق نيوز

time٠٩-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • شفق نيوز

"الكويكب المدمر" يحول مسار تصادمه من الأرض إلى القمر

شفق نيوز/ حصل علماء الفلك على بيانات جديدة تشير إلى أن الكويكب المعروف باسم "2024 واي آر 4"، الذي كان يعتقد سابقا أنه في مسار تصادمي مع الأرض، قد يصطدم بالقمر بدلا من ذلك. وقد تم اكتشاف هذا الكويكب العام الماضي، وأثار قلقا عالميا بعدما أظهرت حسابات مساره احتمالا بنسبة 3% أن يصطدم بالأرض في كانون الأول/ ديسمبر 2032، ما قد يتسبب في تدمير المنشآت على بعد يصل إلى 80 كيلومترا من نقطة الاصطدام. إلا أن الملاحظات اللاحقة للكويكب قللت من احتمالات هذا الاصطدام إلى صفر تقريبا. وتشير الدراسات الأخيرة التي أجريت باستخدام تلسكوب جيمس ويب الفضائي التابع لوكالة ناسا إلى وجود احتمال بنسبة 4% أن يصطدم الكويكب "الخطير" بالقمر بدلا من الأرض. ورغم أن هذا الاحتمال لا يزال ضعيفا، إلا أن العلماء يعتبرون حتى فرصة بنسبة 1% كافية لدفعهم لتطوير مهام دفاعية لتحويل مسار الكويكب إذا لزم الأمر. وفي هذا السياق، قال الفلكي من جامعة جونز هوبكينز آندي ريفكين: "حتى كتابة هذه السطور، لم يتم استبعاد إمكانية الاصطدام بالقمر في عام 2032". وأضاف أن الكويكب "2024 واي آر 4" سيدخل نافذة المراقبة الخاصة بتلسكوب جيمس ويب في بداية عام 2026، وهو ما سيتيح فرصة لدراسة تأثيره المحتمل على القمر. ووفقا لبيان صادر عن ناسا، لا يزال هناك أكثر من 96% احتمال أن يفوت الكويكب القمر تماما. كما أظهرت الملاحظات الجديدة أن حجم الكويكب أكبر مما كان يعتقد سابقا، حيث يقدر الآن بين 53 إلى 67 مترا، وهو ما يمثل حجم بناء مكون من 15 طابقا. من جهة أخرى، يرى العديد من العلماء أن الاصطدام بالقمر قد يقدم فرصة علمية هامة لفهم أفضل لكيفية التعامل مع مثل هذه الكويكبات في المستقبل. وقال رئيس مكتب الدفاع الكوكبي في وكالة الفضاء الأوروبية، ريتشارد مويشل: "الاحتمالية التي قد تتيح لنا فرصة لرصد تأثير كبير على القمر تمثل سيناريو مثيرا من الناحية العلمية، ويمكن أن يكون ذا قيمة كبيرة في سياق الدفاع الكوكبي".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store