أحدث الأخبار مع #يونغوونكيم،


نافذة على العالم
١٢-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- نافذة على العالم
صحة وطب : دراسة: بناء عضلاتك يحميك من السكر حتى مع العامل الوراثى
السبت 12 أبريل 2025 06:15 مساءً نافذة على العالم - كشفت دراسة جديدة أنه يمكن لبناء العضلات أن يقلل من خطر الإصابة بمرض السكري حتى مع وجود خطر وراثي، بحسب موقع تايمز ناو. وقالت الأبحاث الجديد أن زيادة قوة العضلات قد تقلل بشكل كبير من احتمالية إصابتك بهذه الحالة - حتى لو كنتَ مُهيأً وراثيًا لها. وأجرت الدراسة التى قام بها باحثون في جامعة هونغ كونغ، ونُشرت مؤخرًا في مجلة BMC Medicine المُحكَّمة، فحصًا للسجلات الصحية لأكثر من 140 ألف مشارك من البنك الحيوي البريطاني. ووجد تحليلهم وجود صلة قوية بين قوة العضلات العالية وانخفاض خطر الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني، فقد انخفض خطر الإصابة بالمرض لدى من يتمتعون بقوة عضلية أكبر بنسبة تصل إلى 44% مقارنةً بمن يعانون من ضعف العضلات، حتى بعد مراعاة الاستعداد الوراثي. استخدم الباحثون قوة القبضة كمقياس بسيط وفعال لقوة العضلات الكلية لدى المشاركين. على مدار سبع سنوات، تم تشخيص 4743 حالة جديدة من داء السكري من النوع الثاني. وكشفت البيانات أن قوة العضلات قد تكون بمثابة حاجز يمنع الإصابة بمرض السكري، وخاصةً لدى الأشخاص المعرضين لخطر وراثي مرتفع. وقال الدكتور يونغ وون كيم، عالم الأوبئة في النشاط البدني وأستاذ في كلية الطب بجامعة هونج كونج والمؤلف الرئيسي للدراسة: "تدعم دراستنا المبادئ التوجيهية الحالية للصحة العامة والتي تشير إلى أنه يجب على البالغين الانخراط في أنشطة تقوية العضلات لمدة يومين على الأقل في الأسبوع من منظور الوقاية من الأمراض". كيفية بناء قوة العضلات وحماية صحتك ينصح الخبراء بدمج تمارين المقاومة ووزن الجسم في روتينك الأسبوعي لبناء كتلة العضلات والحفاظ عليها. إليك بعض الطرق الفعالة لتحسين قوة العضلات: 1. تمارين القوة: رفع الأثقال (باستخدام الآلات أو الأوزان الحرة) يستهدف مجموعات عضلية رئيسية ويحسّن قوة العضلات بشكل عام. ركّز على الحركات المركبة مثل القرفصاء، والرفعة المميتة، والاندفاع، وضغط البنش. 2. تمارين وزن الجسم: تمارين الضغط والبلانك والسحب والقرفصاء رائعة لبناء القوة دون الحاجة إلى أي معدات. 3. أشرطة المقاومة: هذه التمارين ممتازة للمبتدئين وكبار السن. توفر مقاومة قابلة للتعديل، وهي مثالية لتنمية العضلات بشكل آمن وتدريجي. 4. التحميل الزائد التدريجي: قم بزيادة الوزن أو المقاومة تدريجيًا في تمارينك الرياضية لمواصلة تحدي عضلاتك وتعزيز نموها. 5. الاتساق والراحة: استهدف ممارسة تمرينين أو ثلاثة تمارين تقوية العضلات أسبوعيًا على الأقل. اترك 48 ساعة بين الجلسات لتستعيد المجموعة العضلية نفسها عافيتها وتعيد بناء نفسها. 6. نظام غذائي غني بالبروتين: يعتمد نمو العضلات وإصلاحها على تناول كمية كافية من البروتين. أدرج اللحوم الخالية من الدهون، والبقوليات، ومنتجات الألبان، والمكسرات، والبيض في وجباتك. 7. حافظ على نشاطك اليومي: بالإضافة إلى التمارين الرياضية المنظمة، حافظ على نشاطك البدني من خلال المشي أو ركوب الدراجات لدعم وظيفة العضلات بشكل عام.


نافذة على العالم
١٢-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- نافذة على العالم
صحة وطب : دراسة تنصحك: ابنى عضلاتك.. تبعد عنك خطر الإصابة بمرض السكر
السبت 12 أبريل 2025 12:15 مساءً نافذة على العالم - كشفت دراسة جديدة أنه يمكن لبناء العضلات أن يقلل من خطر الإصابة بمرض السكري حتى مع وجود خطر وراثي، بحسب موقع تايمز ناو. وقالت الأبحاث الجديد أن زيادة قوة العضلات قد تقلل بشكل كبير من احتمالية إصابتك بهذه الحالة - حتى لو كنتَ مُهيأً وراثيًا لها. وأجرت الدراسة التى قام بها باحثون في جامعة هونغ كونغ، ونُشرت مؤخرًا في مجلة BMC Medicine المُحكَّمة، فحصًا للسجلات الصحية لأكثر من 140 ألف مشارك من البنك الحيوي البريطاني. ووجد تحليلهم وجود صلة قوية بين قوة العضلات العالية وانخفاض خطر الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني، فقد انخفض خطر الإصابة بالمرض لدى من يتمتعون بقوة عضلية أكبر بنسبة تصل إلى 44% مقارنةً بمن يعانون من ضعف العضلات، حتى بعد مراعاة الاستعداد الوراثي. استخدم الباحثون قوة القبضة كمقياس بسيط وفعال لقوة العضلات الكلية لدى المشاركين. على مدار سبع سنوات، تم تشخيص 4743 حالة جديدة من داء السكري من النوع الثاني. وكشفت البيانات أن قوة العضلات قد تكون بمثابة حاجز يمنع الإصابة بمرض السكري، وخاصةً لدى الأشخاص المعرضين لخطر وراثي مرتفع. وقال الدكتور يونغ وون كيم، عالم الأوبئة في النشاط البدني وأستاذ في كلية الطب بجامعة هونج كونج والمؤلف الرئيسي للدراسة: "تدعم دراستنا المبادئ التوجيهية الحالية للصحة العامة والتي تشير إلى أنه يجب على البالغين الانخراط في أنشطة تقوية العضلات لمدة يومين على الأقل في الأسبوع من منظور الوقاية من الأمراض". كيفية بناء قوة العضلات وحماية صحتك ينصح الخبراء بدمج تمارين المقاومة ووزن الجسم في روتينك الأسبوعي لبناء كتلة العضلات والحفاظ عليها. إليك بعض الطرق الفعالة لتحسين قوة العضلات: 1. تمارين القوة: رفع الأثقال (باستخدام الآلات أو الأوزان الحرة) يستهدف مجموعات عضلية رئيسية ويحسّن قوة العضلات بشكل عام. ركّز على الحركات المركبة مثل القرفصاء، والرفعة المميتة، والاندفاع، وضغط البنش. 2. تمارين وزن الجسم: تمارين الضغط والبلانك والسحب والقرفصاء رائعة لبناء القوة دون الحاجة إلى أي معدات. 3. أشرطة المقاومة: هذه التمارين ممتازة للمبتدئين وكبار السن. توفر مقاومة قابلة للتعديل، وهي مثالية لتنمية العضلات بشكل آمن وتدريجي. 4. التحميل الزائد التدريجي: قم بزيادة الوزن أو المقاومة تدريجيًا في تمارينك الرياضية لمواصلة تحدي عضلاتك وتعزيز نموها. 5. الاتساق والراحة: استهدف ممارسة تمرينين أو ثلاثة تمارين تقوية العضلات أسبوعيًا على الأقل. اترك 48 ساعة بين الجلسات لتستعيد المجموعة العضلية نفسها عافيتها وتعيد بناء نفسها. 6. نظام غذائي غني بالبروتين: يعتمد نمو العضلات وإصلاحها على تناول كمية كافية من البروتين. أدرج اللحوم الخالية من الدهون، والبقوليات، ومنتجات الألبان، والمكسرات، والبيض في وجباتك. 7. حافظ على نشاطك اليومي: بالإضافة إلى التمارين الرياضية المنظمة، حافظ على نشاطك البدني من خلال المشي أو ركوب الدراجات لدعم وظيفة العضلات بشكل عام.


24 القاهرة
١١-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- 24 القاهرة
هل يُمكن لبناء العضلات أن يُقلل من خطر الإصابة بالسكري؟.. دراسة توضح
توصلت نتائج دراسة، أجراها باحثون من جامعة هونغ كونغ، إلى أن تحسين قوة العضلات يمكن أن يقلل من خطر الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني، حتى لدى الأشخاص الذين لديهم استعداد وراثي للإصابة، وفقًا لما نشر في صحيفة تايمز ناو. تحسين قوة العضلات يقلل الإصابة بالسكري ووجدت الدراسة، التي شملت أكثر من 140 ألف مشارك، أن انخفاض خطر الإصابة يرتبط بزيادة قوة القبضة بنسبة 44%، مما يوضح أهمية ممارسة تمارين القوة بانتظام، ووجدت النتائج وجود صلة قوية بين قوة العضلات العالية وانخفاض خطر الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني، فقد انخفض خطر الإصابة بالمرض لدى من يتمتعون بقوة عضلية أكبر بنسبة تصل إلى 44% مقارنةً بمن يعانون من ضعف العضلات، حتى بعد مراعاة الاستعداد الوراثي. واستخدم الباحثون قوة القبضة كمقياس بسيط وفعال لقوة العضلات الكلية لدى المشاركين، على مدار سبع سنوات، وتم تشخيص 4743 حالة جديدة من داء السكري من النوع الثاني، وكشفت البيانات أن قوة العضلات قد تكون بمثابة حاجز يمنع الإصابة بمرض السكري، وخاصةً لدى الأشخاص المعرضين لخطر وراثي مرتفع. وقال الدكتور يونغ وون كيم، عالم الأوبئة في النشاط البدني وأستاذ في كلية الطب بجامعة هونج كونج والمؤلف الرئيسي للدراسة، تدعم دراستنا المبادئ التوجيهية الحالية للصحة العامة والتي تشير إلى أنه يجب على البالغين الانخراط في أنشطة تقوية العضلات لمدة يومين على الأقل في الأسبوع من منظور الوقاية من الأمراض". دراسة: مخاطر التدخين الإلكتروني تفوق التقليدي بمراحل دراسة صادمة: تضاعف حالات الإصابة ببكتيريا مميتة خلال عقد واحد فقط في الولايات المتحدة


أريفينو.نت
١٩-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- أريفينو.نت
دراسة تكشف العلاقة بين مشاهدة التلفزيون وأمراض القلب
وجدت دراسة أن وقت مشاهدة التلفزيون يرتبط بخطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية، خاصة بين أولئك الذين لديهم استعداد جيني للإصابة بمرض السكري من النوع الثاني. وأفاد الباحثون أن مشاهدة التلفزيون لمدة لا تزيد عن ساعة يوميا قد تقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية، بما في ذلك النوبات القلبية والسكتات الدماغية، بين الأشخاص الذين لديهم مستويات مختلفة من المخاطر الجينية للإصابة بمرض السكري من النوع الثاني. وتعد أمراض القلب والأوعية الدموية التصلبية (ASCVD)، والتي تشمل أمراض القلب والسكتة الدماغية وأمراض الشرايين الطرفية، ناتجة عن تراكم اللويحات في جدران الشرايين. ويمكن أن تؤدي هذه الحالات إلى عواقب وخيمة مثل تدهور جودة الحياة، جراحات القلب المفتوح، عمليات تركيب الدعامات، البتر، وحتى الوفاة المبكرة. وهذه الدراسة هي واحدة من أولى الدراسات التي تبحث في كيفية تفاعل المخاطر الجينية لمرض السكري من النوع الثاني مع عادة مشاهدة التلفزيون فيما يتعلق بخطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية التصلبية. وقال يونغوون كيم، المؤلف الرئيسي للدراسة وأستاذ في كلية الصحة العامة بجامعة هونغ كونغ: 'مرض السكري من النوع الثاني ونمط الحياة الخامل، بما في ذلك الجلوس لفترات طويلة، هما من عوامل الخطر الرئيسية لأمراض القلب والأوعية الدموية التصلبية. ومشاهدة التلفزيون، التي تشكل أكثر من نصف السلوكيات الخاملة اليومية، ترتبط بشكل متسق بزيادة خطر الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني وتصلب الشرايين. وتقدم دراستنا رؤى جديدة حول دور الحد من وقت مشاهدة التلفزيون في الوقاية من أمراض القلب والأوعية الدموية التصلبية للجميع، وخاصة للأشخاص الذين لديهم استعداد جيني عالي للإصابة بمرض السكري من النوع الثاني'. وفحصت الدراسة بيانات من قاعدة بيانات طبية حيوية كبيرة تحتوي على معلومات جينية ونمط حياة وسجلات طبية لـ 346916 بالغا من المملكة المتحدة، بمتوسط عمر 56 عاما، و45% منهم من الذكور. وخلال متابعة استمرت قرابة 14 عام، تم تحديد 21265 شخصا أصيبوا بأمراض القلب والأوعية الدموية التصلبية. وقام الباحثون بحساب درجة المخاطر الجينية لمرض السكري من النوع الثاني لكل مشارك بناء على 138 متغيرا جينيا مرتبطا بالحالة. إقرأ ايضاً وتم تصنيف المشاركين إلى مجموعات بناء على وقت مشاهدة التلفزيون (ساعة أو أقل يوميا مقابل ساعتين أو أكثر يوميا) ودرجة المخاطر الجينية (منخفضة، متوسطة، عالية). وأفاد نحو 21% من المشاركين بمشاهدة التلفزيون لمدة ساعة أو أقل يوميا، بينما أفاد أكثر من 79% بمشاهدة التلفزيون لمدة ساعتين أو أكثر يوميا. ومقارنة بمشاهدة التلفزيون لمدة ساعة أو أقل يوميا، ارتبطت مشاهدة التلفزيون لمدة ساعتين أو أكثر يوميا بزيادة خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية التصلبية بنسبة 12%، بغض النظر عن المخاطر الجينية لمرض السكري من النوع الثاني. وأظهرت التقييمات أن المشاركين الذين لديهم مخاطر جينية متوسطة وعالية للإصابة بمرض السكري من النوع الثاني لم يكونوا أكثر عرضة للإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية التصلبية طالما أن مشاهدة التلفزيون كانت محدودة بساعة أو أقل يوميا. وكان خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية التصلبية على مدى 10 سنوات أقل (2.13%) للأشخاص الذين لديهم مخاطر جينية عالية للإصابة بمرض السكري من النوع الثاني ومشاهدة التلفزيون لمدة ساعة أو أقل يوميا، مقارنة بالأشخاص الذين لديهم مخاطر جينية منخفضة ومشاهدة التلفزيون لمدة ساعتين أو أكثر يوميا (2.46%).


تليكسبريس
١٥-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- تليكسبريس
دراسة تكشف العلاقة بين مشاهدة التلفزيون وأمراض القلب
وجدت دراسة أن وقت مشاهدة التلفزيون يرتبط بخطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية، خاصة بين أولئك الذين لديهم استعداد جيني للإصابة بمرض السكري من النوع الثاني. وأفاد الباحثون أن مشاهدة التلفزيون لمدة لا تزيد عن ساعة يوميا قد تقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية، بما في ذلك النوبات القلبية والسكتات الدماغية، بين الأشخاص الذين لديهم مستويات مختلفة من المخاطر الجينية للإصابة بمرض السكري من النوع الثاني. وتعد أمراض القلب والأوعية الدموية التصلبية (ASCVD)، والتي تشمل أمراض القلب والسكتة الدماغية وأمراض الشرايين الطرفية، ناتجة عن تراكم اللويحات في جدران الشرايين. ويمكن أن تؤدي هذه الحالات إلى عواقب وخيمة مثل تدهور جودة الحياة، جراحات القلب المفتوح، عمليات تركيب الدعامات، البتر، وحتى الوفاة المبكرة. وهذه الدراسة هي واحدة من أولى الدراسات التي تبحث في كيفية تفاعل المخاطر الجينية لمرض السكري من النوع الثاني مع عادة مشاهدة التلفزيون فيما يتعلق بخطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية التصلبية. وقال يونغوون كيم، المؤلف الرئيسي للدراسة وأستاذ في كلية الصحة العامة بجامعة هونغ كونغ: 'مرض السكري من النوع الثاني ونمط الحياة الخامل، بما في ذلك الجلوس لفترات طويلة، هما من عوامل الخطر الرئيسية لأمراض القلب والأوعية الدموية التصلبية. ومشاهدة التلفزيون، التي تشكل أكثر من نصف السلوكيات الخاملة اليومية، ترتبط بشكل متسق بزيادة خطر الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني وتصلب الشرايين. وتقدم دراستنا رؤى جديدة حول دور الحد من وقت مشاهدة التلفزيون في الوقاية من أمراض القلب والأوعية الدموية التصلبية للجميع، وخاصة للأشخاص الذين لديهم استعداد جيني عالي للإصابة بمرض السكري من النوع الثاني'. وفحصت الدراسة بيانات من قاعدة بيانات طبية حيوية كبيرة تحتوي على معلومات جينية ونمط حياة وسجلات طبية لـ 346916 بالغا من المملكة المتحدة، بمتوسط عمر 56 عاما، و45% منهم من الذكور. وخلال متابعة استمرت قرابة 14 عام، تم تحديد 21265 شخصا أصيبوا بأمراض القلب والأوعية الدموية التصلبية. وقام الباحثون بحساب درجة المخاطر الجينية لمرض السكري من النوع الثاني لكل مشارك بناء على 138 متغيرا جينيا مرتبطا بالحالة. وتم تصنيف المشاركين إلى مجموعات بناء على وقت مشاهدة التلفزيون (ساعة أو أقل يوميا مقابل ساعتين أو أكثر يوميا) ودرجة المخاطر الجينية (منخفضة، متوسطة، عالية). وأفاد نحو 21% من المشاركين بمشاهدة التلفزيون لمدة ساعة أو أقل يوميا، بينما أفاد أكثر من 79% بمشاهدة التلفزيون لمدة ساعتين أو أكثر يوميا. ومقارنة بمشاهدة التلفزيون لمدة ساعة أو أقل يوميا، ارتبطت مشاهدة التلفزيون لمدة ساعتين أو أكثر يوميا بزيادة خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية التصلبية بنسبة 12%، بغض النظر عن المخاطر الجينية لمرض السكري من النوع الثاني. وأظهرت التقييمات أن المشاركين الذين لديهم مخاطر جينية متوسطة وعالية للإصابة بمرض السكري من النوع الثاني لم يكونوا أكثر عرضة للإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية التصلبية طالما أن مشاهدة التلفزيون كانت محدودة بساعة أو أقل يوميا. وكان خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية التصلبية على مدى 10 سنوات أقل (2.13%) للأشخاص الذين لديهم مخاطر جينية عالية للإصابة بمرض السكري من النوع الثاني ومشاهدة التلفزيون لمدة ساعة أو أقل يوميا، مقارنة بالأشخاص الذين لديهم مخاطر جينية منخفضة ومشاهدة التلفزيون لمدة ساعتين أو أكثر يوميا (2.46%).