
مكتبة محمد بن راشد تنظم فعاليات «الخطاب المؤثر»
وشهدت الورشة حضوراً مميزاً من مختلف الفئات العمرية والمهنية التي تسعى إلى تطوير مهاراتها في صياغة الخطابات وتقديمها بأسلوب مقنع يجذب المستمعين، في خطوة مهمة لتعزيز التواصل اللفظي وغير اللفظي في الحياة الشخصية والمهنية.
كما تطرقت إلى أن هذه التحديات تعتبر حجر الزاوية التي يجب معالجتها قبل الشروع في إعداد الخطاب، لأن التغلب عليها يرفع من مستوى الأداء ويعزز الثقة بالنفس.
لغة الجسد، ككيفية استخدام حركات اليد، وتعابير الوجه، ووضعية الجسم لتعزيز الرسالة وزيادة مصداقية المتحدث، والنبرة الصوتية، كتوظيف التغييرات في الصوت من حيث القوة، والارتفاع، والسرعة، والتمهّل، واستخدام الصمت أداة فنية لإبراز النقاط المهمة، والتواصل البصري، كطرق بناء علاقة تواصل مع الجمهور عبر النظر المباشر والمنتظم.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 8 ساعات
- البيان
«تحدي القراءة» مسار إماراتي لولادة جيل عربي مبدع
مشيراً إلى أن المشروع يسهم في تنمية وعي الطلاب وإثقال مهاراتهم الثقافية والأدبية. وشدد شحاتة، على أن هذه المشروعات قادرة على اكتشاف المواهب الأدبية والفكرية، والمساعدة في تشكيل جيل من الكتّاب والروائيين والمفكرين الذين سيحملون راية المعرفة في المستقبل. وقال الخبير التربوي وأستاذ المناهج، إن المشروع يمثل نموذجاً فريداً لتشجيع القراءة بين الطلاب من مختلف الأعمار، حيث يسهم في غرس عادة القراءة، وتوسيع مداركهم، وتنمية قدراتهم الفكرية والمعرفية في سن مبكرة، وهي مرحلة شديدة الأهمية في تكوين الشخصية وتعزيز الذكاء اللغوي والثقافي. وأشار إلى أن مبادرات كهذه تلعب دوراً أساسياً في خلق بيئة تعليمية محفزة للقراءة، من خلال دمج الشباب في أنشطة ومسابقات تفاعلية تجعلهم يتعاملون مع الكتب كأدوات للمتعة والمعرفة في آن واحد، مما يحقق نوعاً من التنافس الإيجابي بينهم، ويحوّل القراءة إلى أسلوب حياة. وأضاف الأكاديمي بجامعة عين شمس: «هذه المشروعات الثقافية تثمر عن جيل قارئ، ناقد، ومبدع، قادر على المساهمة في نهضة المجتمع ومواكبة التحديات المعرفية الراهنة». واختتم حسن شحاتة حديثه قائلاً: «اعتماد المشروع على وسائل رقمية متعددة ومنصات إلكترونية يسهّل وصول الشباب للمحتوى المعرفي، ويحوّل القراءة إلى نشاط تفاعلي رقمي يواكب روح العصر». مشيراً إلى أن هذه المنصات توفر أدوات تقييم وتوجيه تساعد في بناء برامج تعليمية متكاملة، وتحفّز على الاندماج في مجتمع المعرفة الرقمي. جدير بالذكر، أن مشروع «تحدي القراءة العربي» الذي أطلقته دولة الإمارات العربية المتحدة، يُعد أكبر مبادرة معرفية تنافسية من نوعها في الوطن العربي. ويستهدف غرس ثقافة القراءة في نفوس النشء، وتحفيزهم على جعل المطالعة عادة يومية أصيلة، وتنمية شغف الطلاب بالقراءة، بما يثري أفكارهم، ويوسّع آفاقهم المعرفية، ويُعزز من قدراتهم الفكرية ومهاراتهم التحليلية والإبداعية، في إطار رؤية إماراتية تؤمن بأن بناء الإنسان يبدأ من الكلمة والمعرفة.


البيان
منذ 8 ساعات
- البيان
مكتبة محمد بن راشد تنظم فعاليات «الخطاب المؤثر»
وشهدت الورشة حضوراً مميزاً من مختلف الفئات العمرية والمهنية التي تسعى إلى تطوير مهاراتها في صياغة الخطابات وتقديمها بأسلوب مقنع يجذب المستمعين، في خطوة مهمة لتعزيز التواصل اللفظي وغير اللفظي في الحياة الشخصية والمهنية. كما تطرقت إلى أن هذه التحديات تعتبر حجر الزاوية التي يجب معالجتها قبل الشروع في إعداد الخطاب، لأن التغلب عليها يرفع من مستوى الأداء ويعزز الثقة بالنفس. لغة الجسد، ككيفية استخدام حركات اليد، وتعابير الوجه، ووضعية الجسم لتعزيز الرسالة وزيادة مصداقية المتحدث، والنبرة الصوتية، كتوظيف التغييرات في الصوت من حيث القوة، والارتفاع، والسرعة، والتمهّل، واستخدام الصمت أداة فنية لإبراز النقاط المهمة، والتواصل البصري، كطرق بناء علاقة تواصل مع الجمهور عبر النظر المباشر والمنتظم.


الإمارات اليوم
منذ يوم واحد
- الإمارات اليوم
«دبي للثقافة» تطلق مبادرة «قريبين منكم»
أعلنت هيئة الثقافة والفنون في دبي عن إطلاق مبادرة «قريبين منكم»، الهادفة إلى دعم موظفيها من أصحاب الهمم، ورفع مستوى رضاهم، وتمكينهم من تطوير وصقل قدراتهم، وتحفيزهم على المشاركة في إثراء المشهد الثقافي المحلي، وتأتي هذه المبادرة كجزء من مسؤوليات الهيئة المجتمعية تجاه أبناء هذه الفئة، إلى جانب حرصها على دعم استراتيجيات حكومة دبي ومبادرة «مجتمعي.. مكان للجميع»، الرامية إلى تحويل دبي بالكامل إلى مدينة صديقة لأصحاب الهمم. وتَمثّل أول مخرجات المبادرة في تنظيم للقاء السنوي الأول الذي عقده مجلس أصحاب الهمم في «دبي للثقافة» في مكتبة الصفا للفنون والتصميم، بمشاركة نخبة من مديري الإدارات المختلفة في الهيئة وموظفيها من أصحاب الهمم وعائلاتهم، بهدف تعزيز التواصل والتفاعل بين أعضاء فريق الهيئة، وشهد اللقاء مناقشة سلسلة من الأفكار والاقتراحات والحلول المبتكرة الداعمة لأصحاب الهمم، وإمكانات تطويرها وتنفيذها على أرض الواقع، كما تم خلاله استعراض سبل تحقيق خطط الهيئة الهادفة إلى تطوير منظومة عمل أكثر شمولية، قادرة على تحقيق تطلعاتهم، وتوفير بيئة عمل إيجابية تسهم في تلبية احتياجات أصحاب الهمم ومتطلباتهم المختلفة. يذكر أن «دبي للثقافة» كانت قد حصلت على 10 شهادات اعتماد للبيئة الصديقة لذوي التوحد (AFC) لفئة المرافق الثقافية، التي يمنحها مركز دبي للتوحد، وذلك بعد نجاح أصول الهيئة الثقافية والتراثية في استيفاء المتطلبات والمعايير الخاصة بشهادة الاعتماد في المجالات المتعلقة بجاهزية الموظفين والمرافق والخدمات التي تقدمها لأصحاب الهمم.