
عالم المرأة : روتين الـ7 دقائق للبشرة الدهنية أو المختلطة.. خطوات صباحية لبشرة متوازنة
نافذة على العالم - إذا كنت من صاحبات البشرة الدهنية أو المختلطة، فالصباح هو وقتك الذهبى للسيطرة على اللمعان، وتقليص المسام، ومنع ظهور الحبوب وتنظيف المسام بشكل جيد منعًا لتكوين الجلد الميت أو ظهور الرؤوس السوداء، ولأن ضيق الوقت صباحًا هو التحدى الأكبر للكثيرات، نستعرض أسهل روتين عناية بالبشرة الدهنية أو المختلطة فى 7 دقائق فقط، يساعدك في تحضير بشرتك وفقًا لما نشر في مجلة vogue.
الدقيقة 1–2 التنظيف اللطيف
ابدأي يومك بغسول مخصص للبشرة الدهنية أو المختلطة يحتوي على حمض الساليسيليك أو الطين الأخضر، هذا يساعد على تنظيف المسام من الدهون الزائدة دون تجفيف الجلد بشكل جيد.
الدقيقة 3 التونر المتوازن
مرري على بشرتك قطنة مبللة بتونر خالٍ من الكحول لتهدئة المسام وتنظيم إفراز الزيوت، يفضل اختيار تونر يحتوي على النياسيناميد أو ماء الورد لمحاربة أي بقع داكنة.
الدقيقة 4 السيروم الخفيف
ضعي بضع نقاط من سيروم يحتوي على مضادات أكسدة مثل فيتامين C أو النياسيناميد، فهما يساعدان على توحيد لون البشرة وتقليل الالتهاب.
الدقيقة 5 ترطيب خفيف وذكي
حتى البشرة الدهنية تحتاج إلى ترطيب اختاري جلا مرطبا خفيفا بتركيبة غير دهنية يمتص بسرعة ولا يترك أثرًا لامعًا.
الدقيقة 6 واقي الشمس
احرصي على استخدام واقي شمس بتركيبة جل أو مائية، بعامل حماية لا يقل عن SPF 30 يُفضل أن يكون بتركيبة لتقليل اللمعان.
الدقيقة 7 لمسة ختامية
إذا كنتِ تضعين مكياجًا بعد ذلك، استخدمي برايمر مطفي، لتهيئة البشرة وتحقيق ثبات أفضل للمكياج خلال النهار.
روتين العناية بالبشرة
روتين العناية بالبشرة الدهنية

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


فيتو
منذ 7 ساعات
- فيتو
كيفية العناية بالبشرة المصابة بالإكزيما، تجنبي هذه المواد
تُعاني نسبة كبيرة من الأشخاص حول العالم من الإكزيما، وهي حالة جلدية تُسبب جفافًا شديدًا، وتهيجًا، وحكة مزعجة. وتعود هذه الأعراض بشكل أساسي إلى مشكلتين رئيسيتين: الجفاف الشديد للبشرة وضعف حاجزها الواقي الذي يسمح للمهيجات والجراثيم باختراقها، وفقًا لموقع 'WebMD' الطبي. وتوجد العديد من المكونات الفعالة في مستحضرات العناية بالبشرة التي تُناسب مرضى الإكزيما، بالإضافة إلى المكونات التي يُنصح بتجنبها، بناءً على أحدث الأبحاث والدراسات. مكونات ضرورية لمكافحة الإكزيما تُعتبر بعض المواد الطبيعية والكيميائية حلًا مثاليًا للسيطرة على أعراض الإكزيما، حيث تعمل على ترطيب البشرة وتقوية حاجزها الطبيعي: زبدة الشيا: تُعد زبدة الشيا من المواد الفعالة للغاية في علاج الإكزيما، إذ أثبتت الأبحاث قدرتها على حبس الرطوبة داخل البشرة ومنع دخول الجراثيم. ويُعتقد أن هذا التأثير يعود إلى احتوائها على حمض اللينوليك، وهو مادة دهنية أساسية يُعاني المصابون بالإكزيما من نقصها. الجلسرين: يعمل هذا المكون المرطب على امتصاص الماء من الهواء المحيط به وتخزينه في البشرة. وقد أظهرت الدراسات أن الكريمات التي تحتوي على الجلسرين تُخفف من جفاف البشرة المصابة بالإكزيما دون التسبب في الشعور بالوخز أو الحرقة التي قد تسببها منتجات أخرى. حمض الهيالورونيك: يُنتج الجسم هذا الحمض بشكل طبيعي، ويعمل بطريقة مشابهة للجلسرين، حيث يسحب الرطوبة من الجو إلى البشرة. وقد أشارت بعض الأبحاث إلى أن الرغوات الغنية به تُساعد في التخفيف من أعراض الإكزيما الخفيفة إلى المتوسطة. النياسيناميد: هو أحد مشتقات فيتامين ب التي يُنتجها الجسم تلقائيًا. وتُشير الدراسات إلى أن النياسيناميد يُقوي حاجز البشرة ويُحسن من نعومتها، كما يبدو أنه يُخفف من الالتهاب والاحمرار، ويعزز الترطيب. الفازلين: يُعرف أيضًا باسم هلام البترول، ويعمل على مساعدة البشرة في الاحتفاظ بالماء وإصلاح حاجزها الواقي. وقد أشارت بعض الأبحاث إلى قدرته على مساعدة البشرة في إنتاج مركبات مضادة للبكتيريا لمحاربة العدوى، ولكن نظرًا لطبيعته الدهنية، يُنصح باستخدامه قبل النوم فقط، مع الحرص على اختيار الفازلين الأبيض النقي بنسبة 100%. الصبار: يُعرف جل الصبار بخصائصه المهدئة، والمضادة للالتهابات، والبكتيريا، مما يجعله خيارًا جيدًا للمساعدة في التئام الجروح وتهدئة البشرة الملتهبة المصابة بالإكزيما. مكونات يجب على مرضى الإكزيما تجنبها على الرغم من فوائد بعض المواد للبشرة بشكل عام، إلا أن بعضها قد يُسبب تهيجًا إضافيًا لمرضى الإكزيما، لذا يُفضل تجنبها: اللانولين: هو مرطب طبيعي يُستخرج من صوف الأغنام، ولكن الدراسات تُشير إلى أن عددًا لا بأس به من مرضى الإكزيما لديهم حساسية تجاه هذا النوع من الدهون الطبيعية. لذا، إذا لم تكن قد استخدمت منتجات تحتوي على اللانولين من قبل، فمن الأفضل تجنبها. اليوريا: يُوصي أطباء الجلد باستخدام اليوريا لعلاج العديد من الحالات الجلدية، مثل الصدفية. لكن بالنسبة لمرضى الإكزيما، قد يُسبب هذا المركب تهيجًا ويُلحق مزيدًا من الضرر بحاجز البشرة. الريتينويدات: تُستخدم مشتقات فيتامين أ، مثل الريتينول، بشكل شائع في منتجات مكافحة حب الشباب والشيخوخة. ولكنها قد تُسبب تهيجًا شديدًا لبشرة المصابين بالإكزيما. العطور: تُعتبر الروائح المضافة إلى منتجات العناية بالبشرة، ومستحضرات النظافة الشخصية، وحتى مواد التنظيف المنزلية من مسببات الحساسية الشائعة. لذا، يجب على الأشخاص الذين يعانون من الإكزيما أو أي حالة جلدية أخرى تُسبب حساسية تجنب المنتجات المعطرة. نصائح هامة عند اختيار منتجات البشرة لمرضى الإكزيما يُعد اختيار المنتجات المناسبة خطوة حاسمة في إدارة الإكزيما. وقبل تجربة أي منتج جديد، يُنصح بشدة باستشارة طبيب الجلدية، الذي يمكنه المساعدة في تحديد المنتج المناسب الذي يحتوي على كمية كافية من المادة الفعالة دون التسبب في تهيج إضافي. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


الجمهورية
منذ 11 ساعات
- الجمهورية
مركب طبيعي في شراب القيقب يفتح بابًا جديدًا لمحاربة تسوس الأسنان
الدراسة التي أجريت بقيادة فريق من جامعة وايومنغ الأمريكية ونُشرت في مجلة علمية متخصصة، كشفت أن مركبًا يُعرف باسم إبيكاتشين أو ECG، وهو موجود بتركيزات منخفضة في شراب القيقب وبتركيزات أعلى في الشاي الأخضر والشاي الأسود، يتمتع بقدرة فريدة على منع نمو بكتيريا العقدية الطافرة، وهي العامل الرئيسي في تشكل طبقة البلاك التي تسبب التسوس. مركب طبيعي آمن وفعّال المثير في النتائج أن هذا المركب الطبيعي لا يعمل على قتل البكتيريا مثلما تفعل الكحول أو المطهرات الموجودة في غسولات الفم التجارية، بل يمنعها من الالتصاق بسطح الأسنان وتكوين الأغشية الحيوية، مما يجعله بديلًا مثاليًا وآمنًا للأطفال، خاصة أنهم عرضة لابتلاع كميات من غسول الفم عن طريق الخطأ. وصرّح الدكتور مارك جوميلسكي، الباحث الرئيسي في الدراسة، بأن إدراج هذا المركب في معجون الأسنان أو غسول الفم الطبيعي قد يوفر وسيلة جديدة تمامًا للوقاية من التسوس دون الحاجة إلى مكونات قوية أو مواد حافظة قد تسبب تهيجًا أو آثارًا جانبية. من اكتشاف عرضي إلى ابتكار واعد النتائج جاءت بعد ملاحظة غريبة خلال تجارب أخرى كان الفريق يُجريها على بكتيريا الليستيريا، إذ لاحظ الباحثون أن هذه البكتيريا لا تنمو على أسطح شجر القيقب. ومن هنا بدأ تحليل شراب القيقب المخفف واستخلاص المركب النشط ECG، ليكتشفوا لاحقًا أنه يُعيق التصاق بكتيريا الفم الضارة ويمنعها من تشكيل البلاك. تجارب معملية تؤكد الفعالية تم اختبار المركب أولًا باستخدام نماذج محاكاة حاسوبية، ثم تم تطبيقه على أسطح بلاستيكية وأقراص مصنوعة من مادة الهيدروكسي أباتيت، وهي المادة الأساسية في تركيب الأسنان الطبيعية. ونجح ECG في منع التصاق البكتيريا بنسبة ملحوظة، ما يؤكد إمكانياته المستقبلية في وقاية الأسنان من التسوس دون آثار جانبية. مستقبل منتجات الفم يبدأ من الطبيعة هذا الاكتشاف قد يكون الخطوة الأولى نحو إطلاق منتجات طبيعية للعناية ب الفم تعتمد على مكونات نباتية فعّالة وآمنة، دون الحاجة إلى الكحول أو المضادات الحيوية. ومع ازدياد التوجه العالمي نحو المنتجات العضوية والطبيعية، يمثل هذا المركب المستخلص من شجرة القيقب إضافة قوية إلى قائمة الحلول البديلة في طب الأسنان الوقائي.


24 القاهرة
منذ 12 ساعات
- 24 القاهرة
أسباب شائعة لارتفاع الكوليسترول في الدم.. تعرف عليها
ارتفاع الكوليسترول من أبرز المشكلات الصحية التي قد تؤدي إلى أمراض القلب وتصلب الشرايين إذا لم يتم التحكم فيه، وتعود هذه الحالة لعدة عوامل، بعضها متعلق بنمط الحياة، وأخرى ترتبط بحالات صحية مزمنة، وذلك وفقا لصنداي إكسبريس. إليك أبرز 8 أسباب تؤدي إلى ارتفاع مستويات الكوليسترول: النظام الغذائي غير الصحي تناول الأطعمة الغنية بالدهون المشبعة والمهدرجة مثل الوجبات السريعة والمقليات والحلويات المصنعة يؤدي إلى رفع الكوليسترول الضار (LDL). قلة النشاط البدني نمط الحياة الخامل وعدم ممارسة التمارين الرياضية يساهم في انخفاض الكوليسترول الجيد HDL وارتفاع الضار. زيادة الوزن أو السمنة الوزن الزائد، خصوصًا دهون البطن، يرتبط بارتفاع الكوليسترول والدهون الثلاثية، ما يزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب. التدخين يؤثر التدخين على صحة الأوعية الدموية ويخفض مستويات الكوليسترول الجيد، مما يسمح بتراكم الضار داخل الشرايين. الإفراط في شرب الكحول شرب الكحول بكميات كبيرة يمكن أن يرفع الدهون الثلاثية والكوليسترول الكلي في الدم. العوامل الوراثية بعض الأشخاص يعانون من فرط كوليسترول وراثي، وهي حالة تسبب ارتفاعًا في الكوليسترول منذ سن مبكرة. بعض الأمراض المزمنة مثل السكري، وقصور الغدة الدرقية، وأمراض الكلى أو الكبد، جميعها قد تؤدي إلى اضطراب في مستويات الدهون في الدم. تناول أدوية معينة بعض الأدوية مثل الكورتيزون أو مدرات البول أو أدوية منع الحمل قد تؤثر على مستويات الكوليسترول في الجسم.