
نصائح استشاري التغذية لأصحاب الضغط المنخفض في الصيف (إنفوجراف)
مع ارتفاع درجات الحرارة في فصل الصيف، يواجه مرضى الضغط المنخفض مشكلة كبيرة بسبب فقدان الأملاح من الجسم نتيجة التعرق المستمر، مما يؤدي إلى انخفاض إضافي في ضغط الدم.
مع ارتفاع درجات الحرارة.. نصائح لأصحاب الضغط المرتفع لحماية صحتهم في فصل الصيف
في هذا السياق، أوضح الدكتور بهاء ناجي، استشاري التغذية العلاجية، أن تعويض الأملاح المفقودة يعد أمرًا حيويًا للحفاظ على استقرار ضغط الدم خلال الصيف.
زيادة كمية الملح في الطعام:
يُنصح برفع نسبة الملح قليلًا مقارنة بباقي فصول السنة لتعويض النقص الناتج عن التعرق.
تناول المخللات الغنية بالصوديوم:
مثل مخلل الليمون والخيار لتعويض فقدان الأملاح بطريقة طبيعية.
التركيز على شرب الماء بانتظام:
للمساعدة في الحفاظ على توازن السوائل داخل الجسم ومنع الجفاف.
إضافة الملح لوجبات البروتين:
لزيادة فعالية امتصاص الصوديوم والحفاظ على استقرار ضغط الدم.
شرب الكافيين باعتدال:
القهوة، الشاي، أو النسكافيه يمكن أن تساعد على رفع الضغط قليلًا ولكن دون إسراف.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


24 القاهرة
منذ 8 ساعات
- 24 القاهرة
أبرزها تشنّج العضلات.. علامات نقص البوتاسيوم بالجسم
يعد البوتاسيوم من المعادن الضرورية التي تساعد على انقباض العضلات لا سيما عضلة القلب، وتنظيم الإشارات العصبية، وتوازن السوائل في الجسم، وأوصت هيئة الخدمات الصحية الوطنية في بريطانيا أن يستهلك البالغون 3500 مليجرام من البوتاسيوم يوميًا، ما يعادل نحو 10 ثمرات من الموز. ووفقًا لما نشره موقع تايمزناو نيوز، أظهرت دراسة حديثة من جامعة واترلو الكندية أن زيادة الاستهلاك اليومي من البوتاسيوم مع تقليل الصوديوم يرتبطان بانخفاض أكبر في مستويات ضغط الدم مقارنة بالاكتفاء بتقليل الملح فقط، حيث تعمل الكلى على ضبط توازن هذه الإلكتروليتات الحيوية، وتحسين مستوى البوتاسيوم في الدم يعزز صحة القلب، ويقي من ارتفاع الضغط. علامات على نقص البوتاسيوم هناك أعراض معينة تشير إلى نقص البوتاسيوم في الجسم، ومنها: تشنّج العضلات. الشعور بالإرهاق، والتعب. الإمساك. خفقان القلب أو اضطراب نظمه. تنميل أو وخز في الأطراف. الدوار أو الإغماء الخفيف. وتظهر هذه الأعراض نتيجة ضعف تنظيم البوتاسيوم لوظائف العضلات، والأعصاب، وإذا تُركت دون علاج قد تؤدي إلى مضاعفات خطيرة، كالنوبات القلبية. كما يمكن للأدوية المدرة للبول وبعض مضادات حيوية معينة أن تسهم في فقدان البوتاسيوم، إضافة إلى الحالات التي يصحبها قيء، أو إسهال حاد ومزمن. دراسة تحدد دور الامتناع عن الأكل بعد الساعة الثامنة مساءً في فقدان الوزن تناول عصير البرتقال مع وجبة الإفطار يزيد خطر الإصابة بمرض مزمن | دراسة


نافذة على العالم
منذ 10 ساعات
- نافذة على العالم
صحة وطب : كيف تتوقف عن الرغبة الشديدة في تناول الحلويات بعد كل وجبة؟
الخميس 29 مايو 2025 04:30 مساءً نافذة على العالم - نشتهى فى كثير من الأحيان تناول قطعمة من الحلويات بعد الانتهاء من تناول وجبة الغذاء أو ليلا دون معرفة السبب، فإذا وجدت نفسك تلجأ إلى تناول الحلوى أو وجبة خفيفة تحتوي على السكر بعد كل وجبة، فأنت لست وحدك، فقد تشعر برغبة ملحة في تناول السكر، مما يجعل من الصعب مقاومة تلك اللقمة الإضافية من الحلوى، ولكن ماذا لو استطعت كسر هذه الحلقة المفرغة واستعادة السيطرة على رغباتك كيفية التوقف عن الرغبة الشديدة في تناول الحلويات بعد كل وجبة وفقا لموقع onlymyhealth كيفية الحد من الرغبة الشديدة في تناول السكر بعد تناول الوجبات وتطوير عادات غذائية أكثر صحة. 1. تحديد السبب غالبًا ما تنبع الرغبة الشديدة في تناول الحلويات من أكثر من مجرد اشتهاء الحلويات، فقد تنشأ عن سلوكيات معتاد، أو استجابات عاطفية، أو تقلبات في سكر الدم، أو حتى نقص في العناصر الغذائية، فهم سبب رغبتك في تناول الحلويات بعد الوجبات هو الخطوة الأولى نحو إدارتها بفعالية. 2. احرص على موازنة وجباتك بالبروتين والدهون الصحية تناول وجبة متوازنة تحتوي على كمية كافية من البروتين والدهون الصحية يُساعد على تنظيم مستويات السكر في الدم ويُشعرك بالشبع لفترة أطول، أما الوجبات الغنية بالكربوهيدرات المُكررة وقليلة العناصر الغذائية، فقد تُؤدي إلى ارتفاع وانخفاض مُفاجئ في سكر الدم، مما يزيد من احتمالية اشتهاء الحلويات. 3. اختر الحلاوة الطبيعية بدلًا من السكر المُصنّع، جرّب إشباع رغبتك في تناول الحلويات بأطعمة طبيعية مُحلاة كالفاكهة، أو الشوكولاتة الداكنة، أو الزبادي مع رشّة من العسل، تُوفّر هذه الخيارات الفيتامينات والألياف الأساسية، مع الحفاظ على نكهتك الحلوة بطريقة صحية 4. حافظ على رطوبة جسمك أحيانًا، ما يبدو وكأنه اشتهاء للسكر هو في الواقع جفاف، احرص على شرب كمية كافية من الماء طوال اليوم، كما يُمكن لشاي الأعشاب أو الماء المُنكّه بالحمضيات أو النعناع أن يُوفّر بديلًا منعشًا ولذيذًا. 5. تقليل السكر تدريجيًا قد يؤدي التوقف المفاجئ عن تناول السكر إلى اشتهاء شديد وأعراض شبيهة بأعراض الانسحاب، بدلًا من ذلك، قلل استهلاكك للسكر تدريجيًا عن طريق تقليل كمية السكريات المضافة في نظامك الغذائي تدريجيًا، مع مرور الوقت، ستتكيف براعم التذوق لديك، وتقل رغبتك في تناول الحلويات. 6. ابحث عن وسيلة تشتيت غالبًا ما تختفي الرغبة الشديدة في تناول الطعام في غضون دقائق، إذا شعرتَ برغبة في تناول شيء حلو، فاشغل نفسك بنشاط كالمشي لمسافة قصيرة، أو القراءة، أو ممارسة التنفس العميق. 7. احصل على قسط كافٍ من النوم قد يزيد قلة النوم من الرغبة الشديدة في تناول السكريات، إذ يبحث جسمك عن مصادر طاقة سريعة، احرص على الحصول على ما لا يقل عن سبع إلى تسع ساعات من النوم الجيد كل ليلة للمساعدة في تنظيم هرمونات الجوع والحد من الرغبة الشديدة في تناول السكريات. 8. السيطرة على التوتر غالبًا ما يترافق التوتر مع الأكل العاطفي، إذا كنت تلجأ إلى الحلويات طلبًا للراحة، ففكّر في دمج أنشطة تخفيف التوتر، مثل اليوجا والتأمل وتدوين اليوميات أو ممارسة الرياضة، في روتينك اليومي.


نافذة على العالم
منذ 10 ساعات
- نافذة على العالم
صحة وطب : الإفراط في مكملات هذا المعدن يسبب الغثيان وضعف العضلات
الخميس 29 مايو 2025 04:30 مساءً نافذة على العالم - المغنيسيوم معدن حيوي يحتاجه الجسم، ويلعب هذا المعدن دورًا أساسيًا في دعم صحة العضلات، ونبض القلب، وقوة العظام، ومع ذلك، قد يؤدي الإفراط في تناوله، وخاصةً من خلال المكملات الغذائية، إلى آثار جانبية خطيرة، لذلك من المهم فهم أهمية المغنيسيوم ومخاطر الإفراط في تناوله، وفقًا لتقرير موقع "تايمز أوف انديا". ما هو المغنيسيوم؟ المغنيسيوم معدن أساسي موجود بشكل طبيعى في الجسم وكذلك في العديد من الأطعمة وفي جسم الإنسان، ويشارك هذا المعدن في أكثر من 300 تفاعل كيميائي حيوي في الجسم، حيث يدعم وظائف الأعصاب، وانقباض العضلات، وإنتاج الطاقة، والمغنيسيوم ضروري لـتخليق البروتين وتكوين العظام الصحية وتنظيم ضغط الدم والحفاظ على صحة القلب وإنتاج الطاقة ودعم وظيفة العصب والتحكم في نسبة السكر في الدم والتوصيل الكهربائي في القلب. ويمكن تلبية احتياجاتك اليومية من المغنيسيوم من خلال تناول مجموعة متنوعة من الأطعمة الغنية بالمغنيسيوم، مثل، الخضراوات الورقية الخضراء (مثل السبانخ والكرنب)، والمكسرات والبذور (مثل اللوز والكاجو وبذور اليقطين)، والحبوب الكاملة (بما في ذلك الأرز البني والكينوا والشوفان)، والبقوليات (مثل الفاصوليا السوداء والعدس والحمص)، والفواكه (خاصة الموز والأفوكادو)، ومنتجات الألبان والشوكولاتة الداكنة والأسماك (مثل الماكريل والسلمون). وفقًا لمكتب المكملات الغذائية التابع للمعاهد الوطنية للصحة، ينبغي للرجال البالغين الأصحاء تناول ما بين 400 و420 مليجرامًا من المغنيسيوم يوميًا، بينما ينبغي للنساء البالغات الأصحاء تناول ما بين 310 و320 مليجرامًا يوميًا، ويُنصح النساء الحوامل عادةً بتناول جرعة أعلى. ماذا يحدث إذا تناولت كمية كبيرة من المغنيسيوم؟ لدى الأشخاص الأصحاء، لا يُشكل تناول كميات كبيرة من المغنيسيوم عبر الطعام خطرًا على الصحة، لأن الكلى تتخلص من المغنيسيوم الزائد بكفاءة عبر البول، ومع ذلك، فإن تناول جرعات كبيرة من المغنيسيوم عبر المكملات الغذائية أو الأدوية قد يؤدي غالبًا إلى نتائج غير مرغوب فيها، كما أن تناول جرعات كبيرة من الملينات ومضادات الحموضة التي تحتوي على المغنيسيوم (والتي عادةً ما تُوفر أكثر من 5000 ملج من المغنيسيوم يوميًا) قد يُؤدي إلى الإصابة بتسمم المغنيسيوم. وتشمل المخاطر المتعلقة بالإفراط في تناول المغنيسيوم.. ما يلى: اختلال توازن الإلكتروليتات، مما قد يُسبب اضطرابًا في نظم القلب، حيث يتنافس المغنيسيوم مع الكالسيوم والبوتاسيوم، مما قد يُسبب عدم انتظام ضربات القلب. في حالات نادرة، قد يؤدي الإفراط في تناول المغنيسيوم إلى حالة تُسمى فرط مغنيسيوم الدم، وهي حالة تتميز بارتفاع خطير في مستويات المغنيسيوم في الدم، خاصةً لدى الأشخاص الذين يعانون من مشاكل في الكلى. وتشمل الأعراض الأخرى: الغثيان والقيء. الخمول وضعف العضلات. الإسهال. احتباس البول. انخفاض ضغط الدم. ضيق التنفس. السكتة القلبية. كما يمكن أن يتداخل المغنيسيوم مع بعض الأدوية، مثل المضادات الحيوية ومدرات البول، ويُقلل من فعاليتها. ما يجب القيام به؟ مع أن المغنيسيوم عنصر غذائي أساسي، من المهم معرفة أن الإفراط في تناوله قد يؤدي إلى مخاطر جسيمة، ولتقليل المخاطر، يُفضل إعطاء الأولوية لمصادر المغنيسيوم الغذائية على المكملات، حيث توفر أطعمة مثل المكسرات والبذور والخضراوات الورقية كمية متوازنة دون القلق من تناول جرعة زائدة، فإذا كنت تخطط لتناول مكملات غذائية، يُنصح باستشارة الطبيب لتجنب المخاطر المحتملة.