logo
العلاقة بين الغذاء والسرطان  ..  حقائق

العلاقة بين الغذاء والسرطان .. حقائق

السوسنةمنذ يوم واحد
السوسنة - أكدت مؤسسة أبحاث السرطان في المملكة المتحدة أن لا وجود لطعام واحد قادر بمفرده على الوقاية من السرطان أو التسبب به، مشيرة إلى أن الإفراط في تناول بعض المجموعات الغذائية قد يزيد من خطر الإصابة، دون أن يعني ذلك حتمية المرض.وأوضحت المؤسسة أن بعض الأطعمة تتعرض لاتهامات غير دقيقة، مثل البيض، الذي لم تثبت أي دراسة موثوقة ارتباطه بالسرطان، وكذلك القهوة التي تشير بعض الدراسات إلى أنها قد تقلل من خطر الإصابة بسرطان الكبد والرحم، رغم الحاجة إلى المزيد من الأبحاث.كما نفت المؤسسة وجود علاقة مثبتة بين تناول فول الصويا والسرطان، رغم احتوائه على مركبات تشبه هرمون الإستروجين، وأكدت أن مادة BPA الموجودة في بطانات الأطعمة المعلبة لا ترتبط بالسرطان لدى البشر، رغم نتائج مخبرية محدودة على الحيوانات.في المقابل، أشارت الدراسات إلى أن اللحوم المصنعة والحمراء، مثل السلامي والهوت دوغ والبيبروني، ترتبط بزيادة خطر الإصابة بسرطان الأمعاء، كما أن تناول الكحول، حتى بكميات معتدلة، يزيد من خطر الإصابة بعدة أنواع من السرطان نتيجة تلف الخلايا وتعزيز امتصاص المواد الضارة.
إقرأ أيضًا:
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

العلاقة بين الغذاء والسرطان.. حقائق ينبغي معرفتها
العلاقة بين الغذاء والسرطان.. حقائق ينبغي معرفتها

الوكيل

timeمنذ 17 ساعات

  • الوكيل

العلاقة بين الغذاء والسرطان.. حقائق ينبغي معرفتها

الوكيل الإخباري- يساعد اتباع نظام غذائي صحي ومتوازن في تقليل خطر الإصابة بالسرطان، وقد أثبتت الدراسات ذلك مرارا. لكن انتشار خرافات ومفاهيم خاطئة دفع بعض الناس للاعتقاد بأن بعض الأطعمة تسبب السرطان أو تحمي منه بشكل مطلق، وهو أمر ينفيه الخبراء. اضافة اعلان وتوضح مؤسسة أبحاث السرطان في المملكة المتحدة أنه لا يوجد طعام واحد قادر بمفرده على الوقاية من السرطان أو التسبب به. ومع ذلك، فإن الإفراط المستمر في تناول بعض المجموعات الغذائية قد يزيد من خطر الإصابة، رغم أنه لا يضمن حدوث المرض. ويشير الخبراء إلى أن بعض الأطعمة تتهم ظلما بأنها مسرطنة، مثل البيض. فلا توجد أدلة موثوقة تربط بين تناول البيض والإصابة بالسرطان. أما القهوة، المشروب الصباحي المفضل للكثيرين، فهي محاطة بخرافات مشابهة. وتؤكد المؤسسة أن القهوة ليست مسرطنة، بل تشير بعض الدراسات إلى أنها قد تقلل من خطر الإصابة بسرطان الكبد والرحم، رغم الحاجة لمزيد من الأبحاث لتأكيد ذلك. كما لا يوجد دليل قاطع يربط بين تناول فول الصويا وسرطان معين، رغم احتوائه على مركبات تشبه هرمون الإستروجين (ارتبط هذا الهرمون بأنواع معينة من السرطان). وعن مادة BPA الكيميائية الموجودة في بطانات الأطعمة المعلبة (الطبقة الداخلية التي تُطلى بها داخل علب الطعام المعلبة) وأغلفة البلاستيك، ينفي الخبراء ارتباطها بالسرطان لدى البشر، رغم بعض الدراسات التي أظهرت تأثيرات مسرطنة على الخلايا أو الحيوانات. ويزعم الباحثون أن معظم الأطعمة ليست مسرطنة، إلا أن اللحوم المصنعة والكحول مرتبطان بشكل واضح بالسرطان. ووجدت الدراسات أن اللحوم المصنعة والحمراء تزيد من خطر الإصابة بسرطان الأمعاء، وتشمل منتجات مثل السلامي والهوت دوغ والبيبروني. كما يزيد تناول الكحول، مهما كان نوعه، حتى بكميات معتدلة، من خطر الإصابة بعدة أنواع من السرطان، لأنه يسبب تلفا في الخلايا ويسهّل امتصاص مواد ضارة. RT

سرطان البروستاتا ليس السبب.. دراسة تكشف مفاجأة عن وفيات المرضى
سرطان البروستاتا ليس السبب.. دراسة تكشف مفاجأة عن وفيات المرضى

جفرا نيوز

timeمنذ 19 ساعات

  • جفرا نيوز

سرطان البروستاتا ليس السبب.. دراسة تكشف مفاجأة عن وفيات المرضى

جفرا نيوز - اكتشف علماء من جامعة أوبسالا السويدية أن مرضى سرطان البروستاتا من دون نقائل غالبا ما يتوفّون لأسباب غير مرتبطة بالمرض نفسه. تشير مجلة Journal of the National Comprehensive Cancer Network إلى أن الباحثين حلّلوا بيانات 62,839 مريضا من السجل الوطني السويدي لسرطان البروستاتا، شُخّصت حالاتهم بين عامي 2000 و2020. وشملت الدراسة فقط الرجال الذين كان يتوقع أن يزيد متوسط أعمارهم عن ثلاث سنوات، مع الأخذ في الاعتبار أعمارهم ووجود أمراض مزمنة لديهم. وقد قسّم الباحثون المشاركين في الدراسة بحسب خطورة تطوّر المرض، ثم بدأوا متابعة حالتهم. وتبيّن أنه في مجموعتي الخطر المنخفض والمتوسط، كان المرضى أكثر عرضة للوفاة لأسباب أخرى غير السرطان بمقدار ستة أضعاف. أما في مجموعة الخطر العالي، فقد تضاعف احتمال الوفاة غير المرتبطة بالمرض. ووفقا للباحث بيترو سيليبوتي، فإن اتباع المرضى للتوصيات الطبية يسمح لمعظم الرجال بالبقاء على قيد الحياة لفترات طويلة بعد تشخيص إصابتهم، بما في ذلك أولئك المؤهلين لبرنامج المراقبة النشطة، وهي استراتيجية لا يبدأ فيها العلاج فورا، بل تتم متابعة الحالة بانتظام، مع بدء العلاج فقط في حال تطوّر المرض. من جانبه، يشير طبيب الأورام أحمد شابسيغ من مركز السرطان في جامعة ولاية أوهايو إلى أنه حتى في حالات الخطر المرتفع، غالبا ما يتوفى الرجال نتيجة أمراض أخرى غير السرطان، موضحا أنه في حالات الخطر المنخفض، لا يتجاوز معدل الوفيات بسبب المرض 11% خلال ثلاثين عاما.

5 أنواع من الخضراوات تحارب السرطان
5 أنواع من الخضراوات تحارب السرطان

عمون

timeمنذ 20 ساعات

  • عمون

5 أنواع من الخضراوات تحارب السرطان

عمون - على مدى العقود القليلة الماضية، أحرزت العلوم الطبية تقدمًا هائلاً في جعل السرطان قابلاً للعلاج، إلا أنه لا يزال إلى حد كبير غير قابل للشفاء، نظرًا لميله للعودة ونمطه غير الخطي، مما يجعل علاجه صعبًا. ومع ذلك، يمكن لاتباع نمط حياة صحي وممارسة الرياضة واتباع نظام غذائي صحي أن يُقلل من احتمالية الإصابة بالسرطان، أو حتى المساعدة في مكافحته. وفيما يتعلق بالنظام الغذائي، يستخدم الجسم مركبات محددة في خضراوات معينة لمكافحة السرطان من خلال ثلاث آليات: إبطاء نمو الورم، وتقوية المناعة، وحماية سلامة الخلايا. خضراوات يمكنها مكافحة خلايا السرطان ومنع تكوينها: البروكلي يُعتبر البروكلي من الخضراوات الصليبية، إلى جانب القرنبيط والملفوف، حيث يُنشط مركب السلفورافان الموجود فيه الإنزيمات الوقائية في الجسم ويساعد على التخلص من المواد الكيميائية المسببة للسرطان. يعمل هذا المركب على القضاء على الخلايا الجذعية السرطانية التي تُعزز نمو الورم. ويساعد تناول البروكلي بانتظام على مكافحة سرطانات الثدي والبروستاتا والرئة والقولون. كما يحتوي على الألياف وفيتاميني C وK، ويُساعد على تقليل الالتهاب الذي يُعد عاملاً رئيسيًا في تطور السرطان. الطماطم يُعتبر الليكوبين الموجود في الطماطم من أبرز مضادات السرطان، حيث تحمي خصائصه المضادة للأكسدة الخلايا وتقلل من خطر الإصابة بسرطان البروستاتا. وتعمل مضادات الأكسدة الأخرى، مثل فيتامينات A، C، وE، على مكافحة الجذور الحرة التي قد تؤدي إلى تكوّن السرطان. وتُعزز عملية الطهي توافر الليكوبين في الطماطم، كما أن ترطيبها وعناصرها الغذائية تساعد على حماية صحة الجلد وتقوية المناعة. الملفوف تشمل المركبات المضادة للسرطان في الملفوف فيتاميني C وK، بالإضافة إلى الألياف ومضادات الأكسدة. تعمل مادة الإندول-3-كاربينول الموجودة في الملفوف على دعم إصلاح الحمض النووي والمساعدة في إزالة السموم الكيميائية. وتشير الأبحاث إلى أن تناوله يقلل من احتمالية الإصابة بسرطانات البروستاتا والقولون والرئة والثدي. كما أنه مصدر ممتاز للكالسيوم والحديد، ويدعم صحة الجهاز الهضمي بفضل غناه بالألياف. الجزر تُمكّن صبغة بيتا كاروتين الموجودة في الجزر الجسم من إنتاج فيتامين A، وتحمي هذه الخاصية الخلايا من التلف وتقلل من نمو الخلايا السرطانية. كما ثبت أن مبيد الفالكارينول الطبيعي الموجود في الجزر يُقلل من خطر الإصابة بسرطان عنق الرحم. وتناول الجزر بانتظام (نيئًا أو مطبوخًا) سيزيد من استهلاكك للمركبات الوقائية، كما أنه غني بالألياف التي تساعد على الهضم. السبانخ تحتوي السبانخ على الكاروتينات اللوتين والزياكسانثين، بالإضافة إلى فيتامينات A وC وحمض الفوليك. هذه العناصر الغذائية تحمي جهاز المناعة وتمنع تلف الحمض النووي، مما يقلل من فرص الإصابة بالسرطان. وتشير الدراسات إلى أن تناول السبانخ يقلل من فرص الإصابة بسرطانات الفم والرئتين والبنكرياس والمعدة. كما تحتوي على المغنيسيوم ومضادات الأكسدة التي تساعد على تقليل الالتهابات المزمنة. كيف تساعد هذه الخضراوات؟ تتمتع هذه الخضراوات بآليات متعددة لمحاربة السرطان: مضادات الأكسدة: تعمل على إزالة الجذور الحرة التي يمكن أن تسبب تلف الحمض النووي. الجلوكوزينولات: تنتج مركبات فعالة تزيل العوامل المسببة للسرطان من الجسم وتحفز تدمير الخلايا السرطانية. الفيتامينات والألياف: تدعم صحة الجهاز المناعي وإصلاح الخلايا التالفة، وتساعد على بقاء الجهاز الهضمي صحيًا وتغذي البكتيريا المفيدة. لذا، فإن تناول الخضراوات المختلفة بانتظام يحمي دفاعات الجسم الطبيعية، مما يقلل من مخاطر الإصابة بالسرطان.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store