logo
هوانج يعتزم بيع حصة من أسهمه في إنفيديا بقيمة 800 مليون دولار

هوانج يعتزم بيع حصة من أسهمه في إنفيديا بقيمة 800 مليون دولار

أرقام٣٠-٠٥-٢٠٢٥
يخطط "جينسن هوانج"، الرئيس التنفيذي لشركة "إنفيديا"، لبيع أسهم تتجاوز قيمتها 800 مليون دولار من خلال صفقات مخطط لها هذا العام.
واعتمد هوانج خطة "القاعدة 10b5-1" في العشرين من مارس، لبيع 6 ملايين سهم من أسهم "إنفيديا"، وفقًا لما كشفته الشركة في إفصاح قدمته إلى هيئة الأوراق المالية والبورصات الأمريكية يوم الأربعاء.
ويستخدم المسؤولون التنفيذيون والموظفون المطلعون على أسرار وخطط الشركات مثل هذه الخطط عند الرغبة في بيع الأسهم، وذلك لتجنب أي إجراء متحيز مبني على المعلومات التي اطلعوا عليها.
ورغم أن "هوانج" قدم خطة البيع - التي تنتهي صلاحيتها بنهاية عام 2025 - قبل شهرين من الآن، فإنه لم يبع بموجبها أي سهم من أسهم "إنفيديا" حتى الآن.
في الفترة من 14 يونيو إلى 13 سبتمبر العام الماضي، باع "هوانج" نفس عدد الأسهم عبر خطة بيع مماثلة، وجنى إجمالًا 713 مليون دولار، بمتوسط ​​سعر بيع قدره 118.83 دولار للسهم.
ونظرًا للارتفاع الكبير في سعر سهم "إنفيديا"، يبدو أنه سيحقق ربحًا أكبر بكثير من خلال خطته الجديدة، بناءً على سعر إغلاق الخميس البالغ 139.19 دولار.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الدولار يتجه لمكسب أسبوعي بدعم بيانات أمريكية قوية
الدولار يتجه لمكسب أسبوعي بدعم بيانات أمريكية قوية

الاقتصادية

timeمنذ 13 دقائق

  • الاقتصادية

الدولار يتجه لمكسب أسبوعي بدعم بيانات أمريكية قوية

يتجه الدولار لتحقيق مكاسب أسبوعية للمرة الثانية على التوالي مقابل عملات رئيسية أخرى، مدعوما ببعض البيانات الاقتصادية الأمريكية القوية التي تدعم وجهة النظر أن مجلس الاحتياطي الاتحادي يمكن أن ينتظر لفترة أطول قبل خفض أسعار الفائدة مجددا. وظل الين في موقف صعب مع اقتراب انتخابات مجلس الشيوخ الياباني يوم الأحد، إذ تشير استطلاعات الرأي إلى أن الائتلاف الحاكم معرض لخطر فقدان أغلبيته. وحومت بيتكوين عند ما يقل بقليل عن 120 ألف دولار بعد أن وصلت هذا الأسبوع إلى أعلى مستوى لها على الإطلاق عند 123153.22 دولار بعد إقرار الكونجرس مشروع قانون لإنشاء إطار عمل للعملات المستقرة المرتبطة بالدولار. واستقر مؤشر الدولار، الذي يقيس أداء العملة مقابل ست عملات رئيسية، عند 98.456 بحلول الساعة 00:38 بتوقيت جرينتش، وهو ما يجعله متجها لتحقيق تقدم أسبوعي 0.64 % بعد ارتفاعه 0.91 % في الأسبوع السابق. وارتفع مؤشر الدولار إلى 98.951 يوم الخميس للمرة الأولى منذ 23 يونيو بعد أن أظهرت بيانات أمريكية انتعاش مبيعات التجزئة بأكثر من المتوقع في يونيو وانخفاض طلبات إعانات البطالة الأسبوع الماضي إلى أدنى مستوى في ثلاثة أشهر. وانخفض الدولار يوم الأربعاء بعد تقرير لبلومبرج عن أن الرئيس الأمريكي دونالد ترمب يخطط لإقالة رئيس مجلس الاحتياطي الاتحادي جيروم باول قريبا، قبل أن يقلص خسائره عندما نفى ترامب ذلك. واستقر الدولار عند 148.60 ين، محوما بالقرب من أعلى مستوى له في ثلاثة أشهر ونصف الشهر عند 149.19 ين الذي سجله يوم الأربعاء مع تزايد المؤشرات على أن الائتلاف الياباني لن يتمكن من الحفاظ على أغلبيته. وخلال الأسبوع، ارتفع الدولار 0.73 % مقابل العملة اليابانية. وارتفع اليورو 0.25 % إلى 1.1626 دولار، مبتعدا عن أدنى مستوى له في ثلاثة أسابيع عند 1.1556 دولار الذي سجله يوم الخميس. وخلال الأسبوع، انخفض اليورو 0.59 %. وارتفع الجنيه الإسترليني 0.13 % إلى 1.3436 دولار، مقلصا انخفاضه الأسبوعي بعض الشيء إلى 0.41 %. وارتفعت بيتكوين 0.35 % إلى نحو 119899 دولارا.

أسعار الذهب تتجه لتكبد خسارة أسبوعية وسط ترقب لمسار الفائدة
أسعار الذهب تتجه لتكبد خسارة أسبوعية وسط ترقب لمسار الفائدة

الاقتصادية

timeمنذ 43 دقائق

  • الاقتصادية

أسعار الذهب تتجه لتكبد خسارة أسبوعية وسط ترقب لمسار الفائدة

استقرت أسعار الذهب صباح اليوم الجمعة وتتجه لتسجيل خسارة أسبوعية معتدلة، مع تقييم المستثمرين لاحتمالات خفض أسعار الفائدة من قبل الاحتياطي الفيدرالي، بعد صدور بيانات قوية بشأن سوق العمل ومبيعات التجزئة الأمريكية، خفّفت المخاوف بشأن تباطؤ الاقتصاد. وتداول المعدن الثمين دون مستوى 3,340 دولاراً للأونصة خلال ساعات التداول الآسيوية المبكرة، متجهاً نحو خسارة أسبوعية بنحو 0.5%. ويأتي ذلك بعد تراجع طلبات إعانات البطالة للأسبوع الخامس على التوالي إلى أدنى مستوى منذ منتصف أبريل، وارتفاع مبيعات التجزئة خلال يونيو. وقالت رئيسة الاحتياطي الفيدرالي في سان فرانسيسكو ماري دالي، إنها لا تزال ترى أن من المعقول أن يخطط صانعو السياسات لخفضين في أسعار الفائدة هذا العام، مشددة على ضرورة ألا ينتظر البنك طويلاً قبل التحرك. ويتعرض مجلس الاحتياطي لضغوط متزايدة من الرئيس دونالد ترمب لتيسير السياسة النقدية، إلى جانب الجدل القائم حول مشروع تجديد مقره باهظ التكلفة. ترقب لمسار أسعار الفائدة يترقب المتداولون نتائج اجتماع مسؤولي الفيدرالي في نهاية الشهر الجاري للحصول على إشارات أوضح بشأن توجهات السياسة النقدية. وغالباً ما يتأثر الذهب سلباً ببيئة الفائدة المرتفعة، كونه لا يدرّ عائداً. ورغم تراجع الزخم مؤخراً، ارتفع الذهب بأكثر من 25% منذ بداية العام، مدفوعاً بتصاعد التوترات الجيوسياسية وتزايد القلق حول الأصول المقومة بالدولار، ما عزز الإقبال على الذهب كملاذ آمن. ويتداول المعدن ضمن نطاق ضيق منذ عدة أشهر مع ترقب المستثمرين لتطورات محادثات واشنطن التجارية مع عدد من شركائها، ومسار خفض الفائدة، وتأثير الرسوم الجمركية على الاقتصاد العالمي. وسجل الذهب 3,338.96 دولار للأونصة عند الساعة 8:50 صباحاً بتوقيت سنغافورة. وتراجع مؤشر "بلومبرغ" للدولار، بينما استقرت الفضة وارتفع كل من البلاتين والبلاديوم بشكل طفيف.

«البودكاست الإخباري» بين جذب الشباب وزيادة عوائد الناشرين
«البودكاست الإخباري» بين جذب الشباب وزيادة عوائد الناشرين

الشرق الأوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق الأوسط

«البودكاست الإخباري» بين جذب الشباب وزيادة عوائد الناشرين

أثارت نتائج دراسة حديثة جدلاً بشأن دخول «البودكاست» عالم صناعة الأخبار، لا سيما في ضوء قدرته على اجتذاب أجيال جديدة من الجمهور، ما قد يسهم في زيادة العائدات المالية للناشرين. وبينما أكد خبراء التقتهم «الشرق الأوسط»، أن «البودكاست» يعدّ وسيلة واعدة مستقبلاً لجذب الجمهور، فإنهم أشاروا إلى محدودية استخدامه عربياً في تقديم المحتوى الإخباري. تقرير «الإعلام الرقمي» السنوي الذي أصدره «معهد رويترز لدراسات الصحافة» الشهر الماضي، تناول «أهمية البودكاست الإخباري في الوصول إلى جمهور أصغر سناً وأكثر تعليماً». وذكر أن «الولايات المتحدة تعدّ من بين أعلى الدول في استهلاك البودكاست، حيث يستمع نحو 15 في المائة من عينة الدراسة إلى بودكاست إخباري واحد على الأقل في الأسبوع». ووفق التقرير، الذي يقدم دراسة لاتجاهات الإعلام الرقمي سنوياً، فإن «البودكاست يُصور ويُوزع عبر منصات الفيديو مثل (يوتيوب) و(تيك توك)، ما يسهل استهلاكه لدى الشباب»، لكن التقرير أشار في الوقت نفسه إلى أن «دول شمال أوروبا لا تزال أبطأ في إنتاج البودكاست الإخباري في ظل هيمنة لمؤسسات إعلامية كبرى». وركزت الدراسة الأخيرة التي أجراها معهد «رويترز» بشكل أكبر على الأخبار والشؤون الجارية، في محاولة لرصد الاستخدام الأسبوعي للمحتوى الإخباري الصوتي عبر البث الإذاعي والتلفزيوني والرقمي. وأظهرت زيادة في استهلاك المحتوى الإخباري عبر البودكاست. الدكتورة مي عبد الغني، أستاذة الإعلام بجامعة بنغازي والباحثة في الإعلام الرقمي، ترى أن «البودكاست لا يعدّ مصدراً أساسياً للأخبار لدى الشباب بالمنطقة العربية في ظل سيطرة شبكات التواصل الاجتماعي والتطبيقات على الهاتف الجوال وتنامي الدور الإخباري لروبوتات المحادثة القائمة على الذكاء الاصطناعي»، لكنها أشارت إلى أنه «يمكن أن يسهم في جذب الشباب للمضامين الإخبارية عبر التركيز على المحتوى التفسيري والمرتبط بتلك المضامين، والالتزام بمعايير التفاعلية والأهمية والفورية». وتابعت عبد الغني أنه «يمكن أن يكون البودكاست عنصر جذب عبر إثراء محتوى المواقع الإخبارية، وعبر التنوع في المحتوى وتقديمه عبر شخصيات معروفة، والتوظيف الأمثل لمهارات الأداء الصوتي المتمثلة في سلامة النطق والقدرة على التعبير والإلقاء السردي للعنصر الإنساني المرتبط بالقصص الإخبارية الرقمية بشكل جذاب، وضبط طبقات الصوت بحيث تتماشى مع المحتوى المذاع، إضافة إلى إمكانية استخدام الصورة والفيديو». وأضافت أن «كثيراً من المواقع الإخبارية العربية أطلقت بودكاستات ضمن مواقعها الإلكترونية، بهدف جذب أكبر عدد ممكن من الجمهور والحفاظ على نسب التفاعلية والمشاركة مع برامجها وتعظيم هامش الربح لديها». ولكن، في المقابل «استمرار نمو البودكاست في المنطقة العربية يواجه تحديات، تتمثل في عدم وجود معايير واضحة، إضافة إلى الاستدامة المالية، وتحديــد نمــوذج أعمــال احترافــي... ولقد رصد هذه التحديات تقرير حال صناعة البودكاست في العالم العربي»، الذي أطلقه نادي دبي للصحافة في يونيو (حزيران) 2023. من جهته، يقول مهران كيالي، الخبير في إدارة وتحليل بيانات «السوشيال ميديا» بدولة الإمارات العربية المتحدة، إن «البودكاست لم يتمكن حتى اليوم من الدخول بقوة إلى عالم الأخبار، حيث ما زالت نوعية البرامج التي تبث عبره تميل إلى الطابع الحواري أكثر من كونها خبرية». لكنه أكد أن «البودكاست يملك القدرة على استضافة صناع قرار وسياسيين ونخب فكرية قد تسهم في صناعة الخبر، مما يجعله وسيلة واعدة في هذا المجال مستقبلاً». وأضاف أن «البودكاست يمكن أن يحقق دخلاً إضافياً للمواقع الصحافية، بشرط أن يكون المحتوى المقدم فريداً، أو يهم شريحة واسعة من المتابعين لهذه الوسيلة الإعلامية». كيالي وصف تجربة «البودكاست» عربياً بأنها «ممتازة... ولقد بدأ كثير من وسائل الإعلام وصناع المحتوى في السنوات الأخيرة دخول هذا المجال، وحققوا نجاحات لافتة». وضرب المثل بـ«بودكاست سعودي تمكن من دخول موسوعة غينيس في إحدى الحلقات بعدد مرات الاستماع، ما يعدّ دليلاً واضحاً على التفاعل الكبير مع هذا النوع من المحتوى».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store