logo
باكستان ترشح ترامب لجائزة نوبل للسلام

باكستان ترشح ترامب لجائزة نوبل للسلام

سكاي نيوز عربيةمنذ 5 ساعات

وقالت باكستان "أظهر الرئيس ترامب بعد نظر استراتيجيا كبيرا وحنكة سياسية ممتازة من خلال التعامل الدبلوماسي القوي مع كل من إسلام آباد ونيودلهي، مما أدى إلى تهدئة وضع كان يتدهور بسرعة (...) ويقف هذا التدخل شاهدا على دوره كصانع سلام حقيقي".
وتأتي خطوة باكستان لترشيح ترامب بعد لقاء قائد جيشها عاصم منير مع ترامب على الغداء. وهذه هي المرة الأولى التي يدعى فيها قائد للجيش الباكستاني إلى البيت الأبيض خلال تولي حكومة مدنية السلطة في إسلام آباد.
وفي مايو، أدى إعلان ترامب المفاجئ عن وقف إطلاق النار إلى نهاية غير متوقعة لصراع استمر 4 أيام بين الهند وباكستان، الخصمين المسلحين نوويا.
ومنذ ذلك الحين، قال ترامب مرارا إنه تفادى حربا نووية، وأنقذ ملايين الأرواح، وتذمر من عدم نسب الفضل إليه في ذلك.
وتتفق باكستان في أن التدخل الدبلوماسي الأميركي أنهى القتال، لكن الهند تقول إنه كان اتفاقا ثنائيا بين الجيشين.
ودأب ترامب على قول إنه على استعداد للتوسط بين الهند وباكستان بشأن منطقة كشمير المتنازع عليها، وهي مصدر العداء الرئيسي بينهما.
وقدم ترامب في منشور على وسائل التواصل الإجتماعي الجمعة قائمة طويلة من الصراعات التي قال إنه حلها، من بينها صراع الهند وباكستان.
يذكر أنه يجوز للحكومات ترشيح أفراد لنيل جائزة نوبل للسلام.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

خطة إسطنبول.. صعوبة الوصول إلى خامنئي تفشل «محاولة ترامب الأخيرة»
خطة إسطنبول.. صعوبة الوصول إلى خامنئي تفشل «محاولة ترامب الأخيرة»

العين الإخبارية

timeمنذ 26 دقائق

  • العين الإخبارية

خطة إسطنبول.. صعوبة الوصول إلى خامنئي تفشل «محاولة ترامب الأخيرة»

فشلت محاولة أمريكية أخيرة لعقد لقاء بين مسؤولين من واشنطن وطهران في مدينة إسطنبول التركية بسبب تعذر الوصول لمرشد إيران علي خامنئي. وسعى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب والرئيس التركي رجب طيب أردوغان بهدوء هذا الأسبوع لترتيب اجتماع بين مسؤولين أمريكيين وإيرانيين كبار في إسطنبول، وسط تصاعد الحرب بين إسرائيل وإيران، بحسب ما أفاد موقع أكسيوس الأمريكي. لكن هذا الجهد انهار عندما تعذر الوصول إلى المرشد الأعلى الإيراني، الذي يختبئ خشية تعرضه للاغتيال، للموافقة على الاجتماع، بحسب ثلاثة مسؤولين أمريكيين ومصدر مطلع بشكل مباشر على المسألة. ترامب بنفسه تكشف التفاصيل الجديدة لهذا المسار الخلفي عن مدى إصرار ترامب على لقاء مباشر مع الإيرانيين – حتى إنه عرض الحضور بنفسه إذا لزم الأمر – أملًا في التوصل إلى اتفاق نووي وتفادي التدخل العسكري الأمريكي. في الأيام التالية، أصبح ترامب وكبار مسؤولي البيت الأبيض أقل ثقة بإمكانية التوصل إلى حل دبلوماسي، وأكثر اقتناعًا بأن الولايات المتحدة ستضطر إلى الانضمام إلى الحرب للقضاء على البرنامج النووي الإيراني، بحسب ما قاله مسؤولون أمريكيون. ساعة رملية جدد ترامب، يوم الجمعة، تأكيده على أنه سيتخذ قرارًا بشأن الانضمام إلى الحرب خلال "أسبوعين"، قائلًا إنه يريد "منح الوقت لمعرفة ما إذا كان الناس سيتصرفون بعقلانية أم لا". وقال ترامب للصحفيين: "أمنحهم فترة من الزمن. وسنرى ما ستكون عليه هذه الفترة. وأود أن أقول إن أسبوعين سيكون الحد الأقصى". ومن المتوقع أن يجتمع ترامب مساء السبت مع فريقه للأمن القومي في "غرفة العمليات" بالبيت الأبيض لمناقشة الحرب بين إسرائيل وإيران، التي دخلت يومها التاسع. خلف الكواليس وتلقى ترامب مكالمة هاتفية من أردوغان يوم الإثنين أثناء مشاركته في اجتماع قادة مجموعة السبع في كندا. واقترح أردوغان استضافة اجتماع في إسطنبول، في اليوم التالي، بين مسؤولين أمريكيين وإيرانيين لاستكشاف حل دبلوماسي للحرب، بحسب ما أفاد به ثلاثة مسؤولين أمريكيين ومصدر مطلع لموقع "أكسيوس". وافق ترامب، وأبلغ أردوغان باستعداده لإرسال نائب الرئيس جي دي فانس، والمبعوث الخاص للبيت الأبيض ستيف ويتكوف — بل وحتى السفر بنفسه إلى تركيا للقاء الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان — إذا كان ذلك ضروريًا للتوصل إلى اتفاق، بحسب المصادر. وقال مسؤول في البيت الأبيض إن ترامب تلقى، قبل مكالمة أردوغان بساعات، "إشارات" عبر قنوات خلفية أخرى تفيد برغبة الإيرانيين في عقد لقاء. وأضاف المسؤول أن مشاركة ترامب الشخصية كانت محل نقاش، لكن الخطة الجادة كانت إرسال فانس وويتكوف. بعد ذلك، نقل أردوغان ووزير الخارجية التركي هاكان فيدان الاقتراح إلى مسعود بزشكيان ووزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، وفقًا للمصادر. وقال مسؤولان أمريكيان إن بزشكيان وعراقجي حاولا الاتصال بالمرشد علي خامنئي، للحصول على موافقته، لكنه لم يكن متاحًا، كونه مختبئًا خشية الاغتيال الإسرائيلي. وبعد عدة ساعات، أبلغ الجانب الإيراني الأتراك بعدم تمكنهم من الحصول على موافقة خامنئي. عندها أبلغت تركيا الولايات المتحدة بأن الاجتماع قد أُلغي، بحسب مسؤول أمريكي. بعد ذلك بوقت قصير، نشر ترامب رسالة علنية غير معتادة إلى خامنئي عبر منصة "تروث سوشيال". كتب ترامب: "كان على إيران أن توقع الاتفاق الذي أخبرتهم بوجوب توقيعه. يا له من أمر مخزٍ ومضيعة لحياة البشر. ببساطة، لا يمكن لإيران امتلاك سلاح نووي. قلت ذلك مرارًا وتكرارًا! يجب على الجميع إخلاء طهران فورًا!". وقال مسؤول كبير في البيت الأبيض إن فشل المحادثات لم يكن السبب الوحيد في هذا المنشور، مشددًا على أنه "لا توجد علاقة مباشرة" بين الأمرين. وأضاف المسؤول أن دعوة ترامب للمدنيين لإخلاء طهران — وهي مدينة يسكنها 10 ملايين نسمة، و17 مليونًا في منطقتها الحضرية الكبرى — تعكس رغبته في حماية أرواح الإيرانيين. في الميدان في الأيام الأخيرة، أكد الإيرانيون، علنًا وسرًا، أنهم لن يتفاوضوا مباشرة مع الولايات المتحدة ما لم توقف إسرائيل هجماتها. وقال ترامب، يوم الجمعة، إن وقف الحرب لإتاحة الفرصة للمفاوضات المباشرة مع الولايات المتحدة سيكون "صعبًا جدًا"، مشيرًا إلى أن إسرائيل "تقوم بعمل جيد" في جهودها لتدمير البرنامج النووي الإيراني. وفي يوم السبت، التقى أردوغان بوزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي في إسطنبول، وحثه على إجراء محادثات مباشرة مع إدارة ترامب. ووفقًا لبيان صادر عن مكتب الرئيس التركي، قال أردوغان لعراقجي إن تركيا مستعدة لتسهيل تلك المحادثات في أقرب وقت ممكن. الطائرات غادرت مرابضها صباح السبت، غادرت ست قاذفات شبح من طراز B-2 قاعدتها في ولاية ميزوري واتجهت غربًا، وفقًا لبيانات تتبع الطيران. ومن المتوقع أن تلعب هذه القاذفات دورًا محوريًا في أي ضربة أمريكية محتملة ضد إيران، إذ إنها قادرة على حمل قنابل خارقة للتحصينات تزن 30 ألف رطل، والتي يُرجح استخدامها لتدمير منشأة فوردو الإيرانية لتخصيب اليورانيوم، المحصنة بشدة. aXA6IDE5Mi4xOTguMTE3LjEzNyA= جزيرة ام اند امز US

بعد نفيها تطوير إيران رؤوساً نووية.. ترامب: مديرة المخابرات جابارد مخطئة
بعد نفيها تطوير إيران رؤوساً نووية.. ترامب: مديرة المخابرات جابارد مخطئة

صحيفة الخليج

timeمنذ 42 دقائق

  • صحيفة الخليج

بعد نفيها تطوير إيران رؤوساً نووية.. ترامب: مديرة المخابرات جابارد مخطئة

واشنطن - رويترز أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الجمعة، أن مديرة المخابرات الوطنية تولسي جابارد أخطأت في الإشارة إلى عدم وجود أدلة على أن إيران تصنع سلاحاً نووياً. وسبق أن نفى ترامب هذا العام صحة تقييمات نقلتها مديرة المخابرات، والتي أفادت بأن طهران لا تعمل على تطوير سلاح نووي، وذلك خلال حديثه مع صحفيين بمطار موريستاون بولاية نيوجيرزي. وقال ترامب: «إنها مخطئة». وأدلت جابارد بشهادتها أمام الكونجرس في مارس/آذار الماضي، مشيرة إلى أن تقييمات أجهزة المخابرات الأمريكية لا تزال تشير إلى أن طهران لا تعمل على تطوير رأس نووي. وقالت جابارد الجمعة، في منشور على موقع «إكس»: «أمريكا لديها معلومات مخابراتية تفيد بأن إيران وصلت إلى نقطة أنها تستطيع صنع سلاح نووي في غضون أسابيع أو شهور إذا قررت الانتهاء من التجميع. أوضح الرئيس ترامب أن هذا لا يمكن أن يحدث وأنا أتفق معه». وأضافت أن وسائل الإعلام أخرجت شهادتها التي أدلت بها في مارس/آذار «عن سياقها» في محاولة «لإثارة الانقسام». وجاءت تصريحات ترامب متزامنة مع قوله، إنه سيقرر في غضون أسبوعين، ما إذا كانت الولايات المتحدة ستنضم إلى إسرائيل في الهجمات على إيران. وفي تبريره لشن غارات جوية على أهداف نووية وعسكرية إيرانية على مدار الأسبوع الماضي، قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، إن طهران على وشك امتلاك رأس نووي. وكان مكتب جابارد أشار سابقاً إلى تصريحات قالت فيها إنها وترامب «على توافق» فيما يتعلق بوضع البرنامج النووي الإيراني. وتنفي إيران تطوير أسلحة نووية، وتؤكد أن برنامجها لتخصيب اليورانيوم مخصص للأغراض السلمية فقط. وقال مصدر مطلع على تقارير المخابرات الأمريكية، إن التقييم الذي قدمته جابارد لم يتغير. وأضاف المصدر أن تقديرات أجهزة المخابرات تشير إلى أن إيران تحتاج لما يصل إلى ثلاث سنوات لبناء رأس حربي بإمكانه إصابة هدف من اختيارها.

باكستان تعتزم ترشيح ترامب لجائزة نوبل للسلام
باكستان تعتزم ترشيح ترامب لجائزة نوبل للسلام

الإمارات اليوم

timeمنذ ساعة واحدة

  • الإمارات اليوم

باكستان تعتزم ترشيح ترامب لجائزة نوبل للسلام

أعلنت باكستان، يوم السبت، نيتها تزكية الرئيس الأميركي دونالد ترامب لنيل جائزة نوبل للسلام، مشيدة بجهوده التي ساهمت في تهدئة التوتر الأخير مع الهند، والذي كاد أن يتطور إلى صراع مفتوح بين الجانبين. وقالت إسلام آباد في بيان رسمي إن ترامب أبدى بعد نظر استراتيجياً وحنكة سياسية في التعامل مع كل من باكستان والهند، مشيرة إلى أن تدخله "ساهم بشكل مباشر في احتواء أزمة كانت تتجه نحو التصعيد"، واصفة إياه بـ"صانع السلام الحقيقي". وجاء هذا الإعلان عقب لقاء جمع الرئيس الأميركي بقائد الجيش الباكستاني الجنرال عاصم منير خلال مأدبة غداء في البيت الأبيض، في أول دعوة من نوعها لقائد عسكري باكستاني في عهد حكومة مدنية قائمة في إسلام آباد. ويُذكر أن ترامب أعلن في مايو عن وقف لإطلاق النار بين الجارتين النوويتين بعد أربعة أيام من التوتر العسكري المتصاعد. ومنذ ذلك الحين، عبّر مراراً عن قناعته بأنه منع حرباً كانت وشيكة، وأنه أنقذ ملايين الأرواح، منتقداً تجاهل المجتمع الدولي لدوره في هذه التسوية. بينما تتفق باكستان مع هذا التقييم، وتعتبر الوساطة الأميركية سبباً مباشراً في وقف القتال، إلا أن الهند تصر على أن الهدنة كانت ثمرة اتفاق ثنائي بين جيشي البلدين دون تدخل خارجي. وكان ترامب قد عرض سابقاً التوسط بين الهند وباكستان بشأن ملف كشمير، الذي يمثل محور التوتر الرئيسي بين الدولتين. وفي منشور حديث له على وسائل التواصل الاجتماعي، سرد ترامب قائمة من النزاعات التي قال إنه ساهم في حلّها، مشيراً من بينها إلى النزاع الهندي-الباكستاني. يُشار إلى أن لوائح جائزة نوبل للسلام تتيح للحكومات ترشيح أفراد لنيل الجائزة، ما يمنح باكستان الحق القانوني في تقديم تزكية رسمية باسم ترامب.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store