logo
لضمان انتقال سريع للسلطة.. نيويورك تايمز: خامنئى يُرشّح خلفاء له حال اغتياله

لضمان انتقال سريع للسلطة.. نيويورك تايمز: خامنئى يُرشّح خلفاء له حال اغتياله

السبت، 21 يونيو 2025 06:10 مـ بتوقيت القاهرة
أفادت صحيفة نيويورك تايمز، نقلاً عن ثلاثة مسئولين إيرانيين مطلعين، أن المرشد الأعلى الإيراني، آية الله على خامنئى، رشّح ثلاثة رجال دين بارزين لخلافته حال اغتياله.
وفي حال وفاة المرشد الأعلى، يُلزم الدستور الإيراني مجلس الخبراء، وهو هيئة دينية مؤلفة من 88 عضواً، باختيار خليفة له. ولم تُستخدم هذه العملية إلا مرة واحدة منذ الثورة الإسلامية عام 1979، عندما انتُخب خامنئي نفسه عام 1989.
وأفادت الصحيفة، نقلاً عن المسئولين، أن خامنئي يريد ضمان انتقال سريع ومنظم للسلطة في حال وفاته.
بعد رفضه، بحسب التقارير، خطة إسرائيلية لاغتيال خامنئي، صرّح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب هذا الأسبوع بأن المرشد الأعلى الإيراني "هدف سهل".
وكتب ترامب في منشور على موقع "تروث سوشيال" يوم الثلاثاء: "نعرف بالضبط أين يختبئ ما يُسمى بـ"المرشد الأعلى". إنه هدف سهل، لكنه آمن هناك - لن نقضي عليه (نقتله!)، على الأقل ليس في الوقت الحالي.
ولم يستبعد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو استهداف خامنئي أيضًا، قائلًا إن وفاة المرشد الأعلى لن "تصعّد الصراع، بل ستنهيه".
ويوم الخميس، ذهب وزير الدفاع إسرائيل كاتس إلى أبعد من ذلك، مُعلنًا أنه لا يمكن السماح لخامنئي "بالبقاء" بعد أن أصاب صاروخ إيراني مستشفى في إسرائيل.
ونقلت صحيفة نيويورك تايمز عن مسئولين قولهم إن كبار المسئولين في إيران يستعدون لمجموعة واسعة من النتائج إذا اشتدت الحرب بينما يدرس ترامب مسألة التدخل، مُضيفةً أن سلسلة القيادة في النظام تضررت بشدة من الغارات الإسرائيلية، لكنها تبدو وكأنها تعمل

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أي بي سي نيوز: ترامب يفكر في ضرب منشأة فوردو النووية
أي بي سي نيوز: ترامب يفكر في ضرب منشأة فوردو النووية

مصرس

timeمنذ ساعة واحدة

  • مصرس

أي بي سي نيوز: ترامب يفكر في ضرب منشأة فوردو النووية

كشفت شبكة "أي بي سي نيوز" معلومات جديدة تتعلق بطبيعة الهجوم الأميركي المحتمل على منشأة "فوردو" النووية في إيران. ونقلت الشبكة عن عن مصدر مطلع قوله إن الهجوم الأميركي المحتمل على منشأة فوردو "لن يكون بضربة واحدة بل بعدة هجمات". وأضاف المصدر أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب "يفكر بضرب منشأة فوردو وهناك استعدادات لذلك".من جانبه، قال موقع "أكسيوس" نقلا عن مسؤولين أميركيين، إن ترامب طالب بمعرفة مدى نجاح خطة الهجوم على "فوردو" باستخدام القنابل العملاقة الخارقة للتحصينات.وأوضح الموقع أن ترامب يريد التأكد من أن الهجوم على إيران ضروري ولن يجر الولايات المتحدة إلى حرب طويلة الأمد.ونقل "أكسيوس" عن مسؤول أميركي قوله: "أعتقد أن ترامب ليس مقتنعا بعد بضرب إيران".وتحولت منشأة "فوردو" النووية، الواقعة في عمق جبال إيران قرب مدينة قُم، إلى واحدة من أبرز رموز التوتر المتصاعد بين طهران وتل أبيب، وأصبحت اليوم في صلب القرارات المصيرية التي تواجهها الولايات المتحدة وسط الحرب المتفجرة بين الجانبين.وتأسست المنشأة في أواخر العقد الأول من القرن الحالي، على بعد 30 كيلو مترا شمال شرقي مدينة قم، وتم بناؤها داخل جبل بهدف حمايتها من أي ضربة عسكرية محتملة.وبحسب تقارير الوكالة الدولية للطاقة الذرية، تضم "فوردو" أكثر من ألف جهاز طرد مركزي متطور، وتُستخدم لتخصيب اليورانيوم بمستويات قريبة من تلك المطلوبة لصناعة سلاح نووي.وبفضل العمق الجيولوجي والتحصينات الخرسانية التي تغلف المنشأة، فإنها باتت هدفا بالغ الصعوبة لأي هجوم عسكري تقليدي.ولا تملك إسرائيل، التي شنت في الأيام الأخيرة سلسلة غارات على منشآت نووية إيرانية أخرى، القدرة العسكرية لضرب "فوردو" نظرا لافتقارها إلى نوع السلاح اللازم لاختراق هذا الموقع المحصّن.ولهذا، أصبحت قنابل "GBU-57" الأميركية الخارقة للتحصينات، والتي تزن نحو 30 ألف رطل ولا يمكن حملها إلا بواسطة قاذفات "B-2" هي الخيار الوحيد الممكن لتدمير المنشأة بشكل فعّال.ونظرا لأن إسرائيل لا تمتلك هذه القاذفات ولا هذه القنابل، فإن ذلك يجعل القرار النهائي في يد واشنطن.

ترامب يهدد مصر بـ«سد النهضة»
ترامب يهدد مصر بـ«سد النهضة»

الوفد

timeمنذ ساعة واحدة

  • الوفد

ترامب يهدد مصر بـ«سد النهضة»

الرئيس الأمريكى: أنا صاحب الفضل فى السلام بين القاهرة وأديس أبابا.. والسد أمريكى! فى رسالة تحمل تهديدات غير مباشرة لوح الرئيس الأمريكى دونالد ترامب بورقة سد النهضة فى وجه مصر. تهديدات الرئيس الأمريكى تضمنتها رسالة كتبها أمس فى منشور على منصة «تروث سوشيال»، وذكر فيها مصر وإثيوبيا بين العديد من دول العالم التى ساهم فى إبرام اتفاقيات سلام أو تهدئة بينها!. وقال «ترامب» إنه وراء توقيع اتفاق سلام بين الكونغو الديمقراطية ورواندا بعد حروب دامية بين البلدين، وأنه أوقف الحرب بين الهند وباكستان، وأوقف الحرب بين صربيا وكوسوفو، وأبرم الاتفاقيات الإبراهيمية فى الشرق الأوسط، مؤكدا أنه إذا سارت الأمور على ما يرام، ستوقع عليها دول إضافية، وستوحد الشرق الأوسط لأول مرة، مشيرا إلى أنه رغم كل هذه الجهود، فإنه لن يحصل على جائزة نوبل للسلام!. وقال: «لن أحصل على جائزة «نوبل للسلام» للحفاظ على السلام بين مصر وإثيوبيا»، مشيرا إلى أن «سد إثيوبيا هو سد ضخم بنته إثيوبيا، ومولته بغباء الولايات المتحدة، وسيقلل بشكل كبير من المياه المتدفقة إلى نهر النيل». وتعد هذه هى المرة الثانية التى يتحدث فيها الرئيس الأمريكى عن سد النهضة خلال الأيام الأخيرة، فقبل أيام، وفى معرض حديثه عن جهود التهدئة بين إيران وإسرائيل، أقحم الرئيس الأمريكى «سد النهضة» فى حديثه، عندما قال: مثال آخر على جهودى لتحقيق السلام هو مصر وإثيوبيا، وصراعهما حول سد النهضة الذى يؤثر يؤثر على تدفق المياه فى نهر النيل». وأضاف: «هناك سلام حاليا، على الأقل حتى الآن بين مصر وإثيوبيا، بفضل تدخلى، وسيبقى كذلك!».. وحسب سياسيين، فإن إثارة الرئيس الأمريكى لقضية سد النهضة مرتين متاليتين فى الأيام الأخيرة، يحمل تهديدا غير مباشر لمصر، خاصة فى ظل التوترات الأخيرة بين مصر والولايات المتحدة فى ظل رفض مصر لكثير من المطالب الأمريكية على رأسها ما يتعلق بتهجير الفلسطينيين. وحسب الخبراء فإن إعلان «ترامب» بأن الولايات المتحدة هى التى مولت سد النهضة يحمل رسالة واضحة تقول إن الولايات المتحدة ترفض أى مساس بالسد لأنه أمريكى تم تشييده بأموال أمريكية!. وقال الخبراء: «ترامب» أراد أن يذكر مصر والمصريين بأنه اللاعب الرئيسى فى قضية سد النهضة، وأنه باستطاعته تهدئة الملف أو تفجيره فى أى وقت يريده.

ترامب يلمح لاتفاق وشيك مع هارفارد بعد أشهر من التوتر
ترامب يلمح لاتفاق وشيك مع هارفارد بعد أشهر من التوتر

أهل مصر

timeمنذ ساعة واحدة

  • أهل مصر

ترامب يلمح لاتفاق وشيك مع هارفارد بعد أشهر من التوتر

ألمح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أمس، إلى اقتراب نهاية معركته الممتدة منذ أشهر مع جامعة هارفارد، معلنًا أن اتفاقًا قد يرى النور "خلال الأسبوع المقبل". ووفقًا لـ"دايلي مايل"، تُعد جامعة هارفارد، حتى الأن، من أبرز خصوم إدارة ترامب، التي وجهت إليها اتهامات خطيرة عدة، وسحبت منها تمويلًا فدراليًا بمليارات الدولارات. وتتراوح الاتهامات الموجهة للجامعة بين التقصير في الحد من معاداة السامية داخل الحرم الجامعي، وبين قبول طلاب يحملون آراء مناهضة للقيم الأمريكية. وبعد مرور أكثر من ثلاثة أشهر على الخطاب الأول الصادر عن البيت الأبيض إلى الجامعة والداعي إلى إصلاحات جذرية، يبدو أن الرئيس ترامب يبدي تفاؤله بإمكانية التوصل إلى اتفاق. وكتب ترامب، بعد ظهر الجمعة، عبر منصته "تروث سوشيال"، قائلاً: "لقد كنا نعمل عن كثب مع جامعة هارفارد، ومن المحتمل جدًا أن يتم الإعلان عن اتفاق خلال الأسبوع المقبل أو ما يليه". وأضاف: "لقد تصرفوا بمنتهى المسؤولية خلال هذه المفاوضات، ويبدو أنهم ملتزمون بفعل ما هو صائب". وتابع: "إذا تم التوصل إلى تسوية على الأسس التي يجري النقاش حولها حاليًا، فستكون تسوية تاريخية بكل ما تحمله الكلمة من معنى، ومفيدة للغاية لبلادنا". ويأتي ذلك في أعقاب قرار قاضي فيدرالي بوقف مساعي إدارة ترامب لسحب صلاحية جامعة هارفارد في قبول الطلاب الأجانب. ولم تصدر الجامعة حتى الآن أي تعليق رسمي على تصريحات ترامب.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store