logo
قرار طارئ من ترمب يوقف إغلاق محطة كهرباء

قرار طارئ من ترمب يوقف إغلاق محطة كهرباء

أرقاممنذ يوم واحد

فعلت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب للمرة الثانية صلاحيات الطوارئ الفيدرالية، لمنع إغلاق محطة كهرباء في ولاية بنسلفانيا، قبل يوم واحد فقط من الموعد المحدد لتوقفها عن العمل.
ستُجبر محطة توليد الكهرباء "إيديستون" التابعة لشركة "كونستليشن إنرجي" (Constellation Energy) على البقاء قيد التشغيل، بعدما كان من المقرر إيقاف آخر وحداتها المتبقية يوم السبت. جاء ذلك بموجب أمر صادر عن وزارة الطاقة، والذي استند إلى بند في القانون الفيدرالي يُخصص عادةً لحالات الطوارئ مثل الظواهر الجوية المتطرفة والحروب.
بدأت المحطة، الواقعة جنوب فيلادلفيا مباشرة، عملياتها عام 1960، وتضم حالياً وحدتين متبقيتين تعملان إما باستخدام الغاز الطبيعي أو النفط، بحسب شركة "كونستليشن".
ولم تستجب الشركة لطلب للتعليق أُرسل بعد ساعات العمل يوم الجمعة.
أفادت وزارة الطاقة بأن القرار جاء عقب شهادة حديثة من مشغل شبكة الكهرباء في المنطقة تفيد بأن نظامها يواجه "قلقاً متزايداً بشأن كفاية الموارد" نتيجة ارتفاع الطلب على الكهرباء، وخروج محطات من الخدمة، إلى جانب عوامل أخرى.
كانت الوزارة قد أصدرت يوم الجمعة الماضي أمراً مماثلاً لمحطة توليد الكهرباء القديمة "جيه إتش كامبل" في مدينة ويست أوليف بولاية ميشيغان، المطلة على بحيرة ميشيغان، يقضي بتمديد تشغيلها بعد موعد الإغلاق المقرر في 31 مايو.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بعد ساعات من تلميح ترمب إلى تجدد التوترات التجاريةواشنطن تتهم الصين بالسعي لتغيير ميزان القوى في آسيا
بعد ساعات من تلميح ترمب إلى تجدد التوترات التجاريةواشنطن تتهم الصين بالسعي لتغيير ميزان القوى في آسيا

الرياض

timeمنذ 37 دقائق

  • الرياض

بعد ساعات من تلميح ترمب إلى تجدد التوترات التجاريةواشنطن تتهم الصين بالسعي لتغيير ميزان القوى في آسيا

حذّر وزير الدفاع الأميركي بيت هيغسيث من أن الصين "تستعد" لاستخدام القوة العسكرية لتغيير ميزان القوى في آسيا، متعهدا بأن الولايات المتحدة ستبقى بجانب حلفائها في منطقة المحيطين الهندي والهادئ. وتعليقات هيغسيث التي وردت خلال منتدى أمني سنوي في سنغافورة، تأتي في وقت تشهد العلاقات بين واشنطن وبكين توترات في ملفات عدة منها التجارة والتكنولوجيا والنفوذ في مناطق استراتيجية في العالم. ومنذ عودته الى البيت الأبيض في يناير، أطلق الرئيس دونالد ترمب حربا تجارية ضد الصين تقوم على رفع التعرفات الجمركية، ويعمل على تقييد حصولها على التقنيات الأميركية في مجال الذكاء الاصطناعي، ويواصل تعزيز العلاقات مع أطراف اقليميين على تباين مع بكين مثل الفلبين. وقال هيغسيث خلال منتدى حوار شانغريلا للأمن في سنغافورة إن "التهديد الذي تشكله الصين حقيقي وقد يكون وشيكا". وأشار إلى أن بكين "تستعد بصورة موثوقة لاستخدام محتمل للقوة العسكرية لتغيير ميزان القوى في منطقة المحيطين الهندي والهادئ"، محذّرا من أن الجيش الصيني يعمل على بناء القدرات لاجتياح تايوان "ويتدرب" على ذلك فعليا. وزادت الصين من ضغوطها العسكرية على تايوان المتمتعة بالحكم الذاتي لكن تعتبرها بكين جزءا من أراضيها، وأجرت العديد من المناورات العسكرية الواسعة في محيط الجزيرة شملت على وجه الخصوص محاكاة الحصار والغزو. هيغسيث: بكين ضالعة في هجمات سيبرانية ومضايقة جيرانها وأكد هيغسيث أن الولايات المتحدة "تعيد توجيه نفسها من أجل ردع عدوان الصين الشيوعية"، داعيا حلفاء بلاده وشركاءها في آسيا إلى الإسراع في رفع الإنفاق في المجال الدفاعي في مواجهة التهديدات المتزايدة. واعتبر أن على التصرفات الصينية أن تكون بمثابة "جرس إنذار"، متهما بكين بالضلوع في هجمات سيبرانية ومضايقة جيرانها، وصولا إلى "مصادرة أراضٍ وتحويلها للاستخدام العسكري بشكل غير قانوني" في بحر الصين الجنوبي. وتطالب بكين بالسيادة شبه الكاملة على هذا المسطح المائي الذي يمرّ عبره نحو 60 في المئة من التجارة البحرية، على رغم حكم قضائي دولي يعتبر أن لا أساس قانونيا لهذا المطلب. وسجلت على مدى الأشهر الماضية مناوشات بين البحريتين الصينية والفلبينية في هذه المنطقة. وتوقع مسؤولون أميركيون أن تكون هذه المنطقة وما تشهده من توترات، محورا أساسيا في النقاشات على هامش منتدى شانغريلا. وتزامنا مع كلمة هيغسيث في المنتدى، أعلن الجيش الصيني أن قواته البحرية والجوية تقوم بـ"دوريات استعداد قتالي" روتينية حول سلسلة من الشعاب والصخور المتنازع عليها مع مانيلا. وقال القائم بالأعمال في السفارة الأميركية في سنغافورة كايسي مايس إن "حزم الصين في بحر الصين الجنوبي زاد خلال الأعوام الأخيرة"، مؤكدا ضرورة مناقشة ذلك خلال منتدى سنغافورة. ولم ترسل بكين أي مسؤول من وزارة الدفاع للمشاركة في المنتدى، واكتفت بوفد من جامعة الدفاع الوطني التابعة لجيش التحرير الشعبي الصيني. وأثارت كلمة هيغسيث انتقاد بعض المحللين الصينيين في المنتدى. وقال دا وي، مدير مركز الأمن الدولي والاستراتيجية في جامعة تسينغهوا للصحافيين إن الخطاب كان "غير ودود للغاية" و"تصادميا للغاية". واتهم دا واشنطن باعتماد معايير مزدوجة لجهة مطالبة الصين باحترام جيرانها، بينما تقوم هي بمضايقة جيرانها مثل كندا وغرينلاند. وأتت تصريحات الوزير الأميركي بعد ساعات من تلميح ترمب إلى تجدد التوترات التجارية مع الصين، متهما إياها بـ"انتهاك" اتفاق يهدف إلى خفض التصعيد فيما يتعلق بالرسوم الجمركية، قائلا إنه يتوقع أن يتحدث قريبا إلى الرئيس الصيني شي جينبينغ. واتفقت أكبر قوتين اقتصاديتين في العالم خلال مايو على تعليق العمل بالزيادات الكبيرة في الرسوم الجمركية بينهما فترة 90 يوما، بعد محادثات بين الطرفين في جنيف. لكن ترمب كتب عبر منصته تروث سوشال "الصين، وهو أمر قد لا يُفاجئ البعض، انتهكت اتفاقها معنا بشكل كامل"، بدون تقديم مزيد من التفاصيل. وفي مسعى لطمأنة الحلفاء في آسيا، شدد هيغسيث على أن منطقة المحيطين الهندي والهادئ تبقى "أولوية" بالنسبة الى الولايات المتحدة، متعهدا ضمان أن "الصين لن تهيمن علينا أو على حلفائنا وشركائنا". وفي حين أشار إلى أن بلاده عززت تعاونها مع الفلبين واليابان، أعاد التذكير بأن "الصين لن تغزو تايوان" في عهده. وأضاف "من الصعب تصديق أنني أقول هذا، ولكن بفضل الرئيس ترمب، ينبغي على الحلفاء الآسيويين أن ينظروا إلى الدول في أوروبا كمثال جديد"، مستشهدا بتحرك دول أعضاء في حلف شمال الأطلسي، بما في ذلك ألمانيا، نحو هدف الإنفاق الذي حدده الرئيس الأميركي بنسبة 5 % من الناتج المحلي الإجمالي. وأضاف "الردع لا يأتي رخيصا". من جهتها، قالت مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي كايا كالاس إن بعض دول القارة "أدركت منذ زمن أننا نحتاج للاستثمار في الدفاع". وأضافت "أعتقد أن قيامنا بالمزيد هو أمر جيد، لكن ما أريد التشديد عليه هو أن أمن أوروبا وأمن الهادئ مترابطان بشكل كبير"، معتبرة أن كلمة وزير الدفاع الأميركي تضمنت "بعض الرسائل القوية المتعلقة بالصين".

وزير الخارجية الإيراني: نعد حاليا ردنا على رسالة أميركا
وزير الخارجية الإيراني: نعد حاليا ردنا على رسالة أميركا

العربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • العربية

وزير الخارجية الإيراني: نعد حاليا ردنا على رسالة أميركا

قال وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، أنه يتم إعداد الرد على رسالة الولايات المتحدة بشأن اتفاق محتمل حول برنامج بلاده النووي. إيران إيران تسلمت اقتراحاً أميركياً مكتوباً حول النووي.. ماذا تضمن؟ وقدّم عراقجي خلال اجتماع مجلس الوزراء اليوم، تقريراً حول آخر مستجدات المفاوضات والرسالة التي أرسلها الأميركيون مؤخراً إلى إيران عبر سلطنة عُمان، وصرّح قائلاً: يتم حالياً إعداد الرد على هذه الرسالة، وفق ما نقلته وكالة أنباء تسنيم. وكان مبعوث البيت الأبيض ستيف ويتكوف قدّم لإيران "اقتراحًا مفصلاً ومقبولاً" للتوصل إلى اتفاق نووي، وفق ما أفاد به كارولين ليفيت، السكرتيرة الصحافية للبيت الأبيض. تفاصيل سربت إلا أن تفاصيل قليلة تسربت حول ماهية هذا المقترح المكتوب من أجل حل المعضلة الأساسية التي واجهت الجولات الخمس الماضية من المحادثات غير المباشرة بين إيران والولايات المتحدة. لكن مسؤولين أميركيين أوضحوا أن المقترح المكتوب يمثل محاولة لحل بشأن مطالبة طهران بمواصلة تخصيب اليورانيوم على أراضيها، حسب ما نقل موقع "أكسيوس". إنشاء اتحاد إقليمي في حين كشف مسؤول أميركي ومصدر مطلع أن إحدى الأفكار التي طرحتها سلطنة عُمان وتبنتها الولايات المتحدة، تدعو إلى إنشاء اتحاد إقليمي يخصب اليورانيوم للأغراض النووية المدنية، تحت مراقبة الوكالة الدولية للطاقة الذرية وأميركا. كما أضاف المصدر المطلع أن واشنطن تريد أن يكون مقر هذا الاتحاد خارج إيران. كذلك أشار إلى أن فكرة أخرى طرحت تتمثل في أن تعترف الولايات المتحدة بحق طهران في تخصيب اليورانيوم، على أن تعلق السلطات الإيرانية التخصيب بشكل كامل. مقترح لإيجاد حل لمفاوضات النووي الإيراني.. ماتفاصيله؟ وقالت مصادر إن الاقتراح المحدث جاء نتيجة للجولة الخامسة من المفاوضات التي عقدت بين الجانبين في روما، الأسبوع الماضي. وطلب الإيرانيون الحصول على الموقف أو المقترح الأميركي بشكل مكتوب بعد أن قدم ويتكوف اقتراحًا شفويًا خلال الجولة الرابعة من المحادثات، وشرحه بالتفصيل خلال الجولة الخامسة. ثم سلم وزير الخارجية العماني بدر البوسعيدي النص المكتوب إلى عراقجي خلال زيارته طهران، أمس السبت. وكان مسؤولون أميركيون أفادوا سابقا بأنهم يهدفون أولاً "لاتفاق مبدئي" على أن تتولى لاحقا فرق فنية من الجانبين صياغة اتفاق مفصل ونهائي. أتى ذلك، فيما يرتقب أن تعقد جولة سادسة بين الطرفين لمواصلة المحادثات التي انطلقت في 12 أبريل الماضي.

واشنطن أرسلت مقترحاً تراه «مقبولاً» إلى إيران بشأن اتفاق نووي
واشنطن أرسلت مقترحاً تراه «مقبولاً» إلى إيران بشأن اتفاق نووي

الشرق الأوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق الأوسط

واشنطن أرسلت مقترحاً تراه «مقبولاً» إلى إيران بشأن اتفاق نووي

أرسلت الولايات المتحدة إلى إيران مقترحاً بشأن اتفاق نووي وصفه البيت الأبيض بأنه «مقبول» و«من مصلحتها» قبوله، بحسب وسائل إعلام أميركية، السبت. ويأتي هذا بعد تقرير للوكالة الدولية للطاقة الذرية اتهم طهران بتسريع وتيرة إنتاج اليورانيوم العالي التخصيب، وفق ما ذكرته «وكالة الصحافة الفرنسية». وأعلن وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي، أنه تلقّى «عناصر مقترح أميركي» من نظيره العماني خلال زيارته لطهران، السبت. My dear brother @badralbusaidi, distinguished Foreign Minister of Oman, paid a short visit to Tehran today to present elements of a US proposal which will be appropriately responded to in line with the principles, national interests and rights of the people of Iran. — Seyed Abbas Araghchi (@araghchi) May 31, 2025 وأوردت صحيفة «نيويورك تايمز» أن كارولين ليفيت، المتحدثة باسم البيت الأبيض، قالت: «أرسل المبعوث الخاص ويتكوف اقتراحاً مفصلاً ومقبولاً للنظام الإيراني، ومن مصلحته قبوله». وأشارت الصحيفة، نقلاً عن مسؤولين مطلعين على المحادثات الدبلوماسية، إلى أن الاقتراح عبارة عن سلسلة من النقاط الموجزة وليس مسوَّدةً كاملةً. ويدعو الاقتراح إيران إلى وقف جميع أنشطة تخصيب اليورانيوم، ويقترح إنشاء تجمع إقليمي لإنتاج الطاقة النووية. ومنذ أبريل (نيسان) الماضي، أجرت واشنطن وطهران 5 جولات من المباحثات بوساطة من مسقط، تهدف للتوصُّل إلى اتفاق جديد بشأن البرنامج النووي. وتتهم دول غربية وإسرائيل، إيران بالسعي إلى تطوير سلاح ذري، وهو ما تنفيه طهران، مؤكدة الطابع السلمي لبرنامجها النووي. وأكد عباس عراقجي، السبت، أن السلاح الذري «غير مقبول». وجدَّد الرئيس الأميركي دونالد ترمب، الجمعة، تأكيده أنه «لا يمكنهم امتلاك سلاح نووي»، مشيراً إلى أن البلدين «قريبان جداً من اتفاق».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store