
رخيصة الثمن ومتوفرة بالأسواق.. أخصائية تغذية تكشف عن أطعمة شهيرة لها تأثير مشابه لـ"أوزمبيك" في كبح الشهية
ترجمة حصرية: كشفت جماريا أبي حنا، أخصائية التغذية المقيمة في دبي، عن 6 أطعمة متوفرة في الأسواق تعمل مثل أوزمبيك للحد من الشهية.
الأفوكادو وزبدة المكسرات
وقالت أبي حنا، إن الأفوكادو تُعطي نتائج مماثلة لحقن إنقاص الوزن مثل أوزمبيك، ومونجارو، وويجوفي، مشيرة إلى أن الدهون الصحية، تشمل أطعمة مثل الأفوكادو وزبدة المكسرات والأسماك الدهنية مثل الماكريل، وفق صحيفة "ديلي ميل" البريطانية.
البيض والزبادي
وأوضحت أن البروتين، وتحديدًا البيض والزبادي اليوناني وفول الإدامامي، يُساعد على الشعور بالشبع لفترة أطول، ويُقلل الرغبة الشديدة في تناول الطعام، لافتة إلى أن حصة واحدة من الزبادي اليوناني تحتوي على 20 غرامًا من البروتين، بينما تحتوي 3 بيضات كبيرة على 18 غرامًا.
الأسماك أو المكسرات
وأشارت الإرشادات إلى أن معظم البالغين يحتاجون إلى حوالي 0.75-1 غرام من البروتين لكل كيلوغرام من وزن الجسم، أي حوالي 45 غرامًا للنساء و55 غرامًا للرجال، أو حصتين من اللحوم أو الأسماك أو المكسرات أو التوفو يوميًا.
العدس والشوفان
وذكرت أن الأطعمة الغنية بالألياف، مثل بذور الشيا والعدس والشوفان، لها نفس التأثير أيضًا، لافتة إلى أن بذور الشيا تتوسع في الأمعاء، بينما يحتوي العدس والشوفان على الألياف والنشا المقاوم، مما يُشعرك بالشبع لفترة طويلة.
البروكلي والخيار
وحول الأطعمة الأخرى التي اقترحتها أبي حنا، الخضراوات الورقية الخضراء، مثل البروكلي أو الخيار، في كل وجبة، "للشعور بالشبع مع سعرات حرارية أقل.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الوطن
منذ 2 ساعات
- الوطن
تعديل جيني بديلا لأبر التنحيف
يسعى العلماء عالميًا لتطوير بدائل أكثر فعالية واستدامة لعلاج السمنة ومرض السكري من النوع الثاني، خاصة في ظل الاعتماد المتزايد على أدوية، مثل «أوزمبيك» و«ويغوفي»، وفي هذا الإطار، كشفت دراسة جديدة من جامعة أوساكا نُشرت في (Nature Communications) أن تعديلًا جينيًا لمرة واحدة باستخدام تقنية (CRISPR) قد يسمح للجسم بإنتاج مركب «إكسيناتيد» ذاتيًا، وهو المكون النشط في دواء «بايتا». قام الباحثون بإدخال جين معين في خلايا كبد الفئران، ما أدى إلى إنتاج مستمر لهذا المركب لمدة ستة أشهر دون الحاجة لتكرار العلاج، وبعد تعريض الفئران لنظام غذائي عالي السعرات، لاحظ العلماء انخفاضًا في استهلاك الطعام، وزيادة أقل في الوزن بنسبة %34، وتحسنًا ملحوظًا في استجابة الجسم للأنسولين، مقارنة بالفئران غير المعدلة. كما لوحظ أن الفئران المعدلة وراثيًا لم تُظهر أعراضًا جانبية شائعة، مثل الغثيان أو شلل المعدة، ورغم أن النتائج لا تزال محصورة في النماذج الحيوانية، يرى الفريق أن هذه الخطوة تفتح آفاقًا لتطوير علاجات طويلة الأمد، تقلل الاعتماد على الحقن الدوائي المتكرر وتوفر حلًا أكثر أمانًا وفعالية للمستقبل. ويعتزم الباحثون توسيع التجربة لتشمل نماذج حيوانية أكبر، تمهيدًا لاختبارات سريرية على البشر، ما قد يغيّر مستقبل علاج الأمراض المزمنة جذريًا خلال السنوات القادمة.


الشرق الأوسط
منذ 2 أيام
- الشرق الأوسط
علاج مركَّب يُخفّض الوزن ويحافظ على كتلة العضلات
ضمن فعاليات المؤتمر السنوي الخامس والثمانين للجمعية الأميركية للسكري، عُرضت في 23 يونيو (حزيران) الماضي نتائج دراسة «بليف» في المرحلة 2 بي Phase 2b BELIEVE Study. وأظهرت نتائج الدراسة أن الاستخدام المُشترك لعقار «سيماغلوتيد» Semaglutide (لخفض وزن الجسم ككل وخفض شحوم الجسم) مع عقار تجريبي يُدعى «بيماغوروماب» Bimagrumab (للحفاظ على الكتلة العضلية للجسم)، أدى إلى فقدان كبير في كتلة الشحوم مع الحفاظ على كتلة العضلات. ووفق ما تشير إليه المصادر الطبية، فإن فقدان كتلة العضلات يُعدّ مصدر قلق طبي مُتزايد، مع ارتفاع معدلات استخدام عقاقير مُنشّطات GLP-1 لفقدان الوزن، إذ يقدِّر «بعض» الدراسات أن الكمية المفقودة من «الكتلة غير الدهنية للجسم» تصل إلى 40 في المائة من إجمالي كتلة الجسم المفقودة نتيجة تلقي أدوية مُنشّطات GLP-1 لفقدان الوزن. وإزاء هذه المشكلة، فإن أحد الحلول المطروحة والمُحتملة الفائدة، هو دمج تلقي العقار الذي يخفض الوزن بالعموم مع تلقي عقار آخر يعمل على حفظ الكتلة العضلية للجسم. وهذا العقار المُقترح هو «بيماغوروماب». آلية جديدة لعلاج السمنة • عقار «سيماغلوتيد» (أوزمبيك) هو أحد أشهر العقاقير التي تُستخدم حالياً على نطاق واسع في خفض الوزن لمعالجة السمنة. وهو من فئة «مُنشطات مستقبلات الببتيد -1 الشبيه بالغلوكاجون GLP-1». ويعمل عقار «سيماغلوتيد» على زيادة إنتاج الأنسولين، وبالتالي خفّض مستوى السكر في الدم. كما أنه يُقلل من الرغبة في تناول الطعام عن طريق خفض الشهية وإبطاء عملية الهضم في المعدة، وبالتالي خفض وزن الجسم. ولكن تظل الإشكالية في تسببه أيضاً بفقدان الكتلة العضلية في الجسم، التي يعد وجودها وتوفرها أمراً على درجة عالية من الأهمية للإنسان؛ وذلك لسببين: الأول أن توفر الكتلة العضلية يُعطي هيكل الجسم ثباتاً وقدرة على أداء الحركة والنشاط البدني. والآخر أن الكتلة العضلية هي مكان حرق الدهون في الجسم، وبفقدانها تضعف قدرة الجسم على التخلص من الشحوم. • عقار «بيماغوروماب» يتكون من أجسام مضادة وحيدة النسيلة Monoclonal Antibody. وتعتمد آلية عمله على «إعاقة» و«تعطيل» مسارات الأكتيفين Activin Pathways. ومسارات الأكتيفين حال نشاطها تعمل على خفض نمو كتلة العضلات وزيادة تخزين الدهون في الأنسجة الدهنية Adipose Tissue. وبالتالي يُؤدي تلقي هذا العقار في نهاية الأمر إلى زيادة كتلة العضلات وخفض كتلة الشحوم في الجسم. وأفاد الباحث الرئيس في الدراسة، ستيفن ب. هيمسفيلد، أستاذ ومدير مختبر تكوين الجسم-الأيض في «مركز بينينغتون للأبحاث الطبية الحيوية» التابع لجامعة ولاية لويزيانا، خلال الجلسات العلمية الخامسة والثمانين للجمعية الأميركية للسكري، بأن الدراسة قارنت بين تلقي عقار «بيماغوروماب» وعقار «سيماغلوتيد»، كلٌّ على حدة وبالاشتراك معاً، لعلاج السمنة. وقال: «نقدم آلية جديدة كلياً لإدارة معالجة السمنة. لقد سمعنا الكثير عن عقاقير مُنشّطات GLP-1 لفقدان الوزن. وستكون هذه آلية فريدة مع (بيماغوروماب)، وهو دواء ذو آلية عمل مختلفة تماماً». وأوضح الباحث المشارك في الدراسة، الدكتور لويس جيه. أرون، أستاذ أبحاث التمثيل الغذائي ومدير مركز التحكم الشامل في الوزن في كلية طب وايل كورنيل بنيويورك، أن تأثيرات «بيماغوروماب» تُكمّل تأثيرات أدوية GLP-1 ومثبطات الشهية الأخرى. وأضاف أن الاستخدامات المحتملة للدواء تشمل استخدامه علاجاً إضافياً لمُنشطات GLP-1 لعلاج السمنة، أو بديلاً لتلقي أنواع عقاقير الإنكريتين في الأشخاص الذين لا يتحملونها أو لا يستجيبون لها بشكل كافٍ. نتائج متميزة ويتوفر حالياً نوعان من عقاقير الإنكريتين: الأول مُنشّطات GLP-1 (مثل أوزمبيك)، والآخر مثبطات ديبيبتيديل ببتيداز 4 DPP4 (مثل مونجارو). وكلاهما يُستخدم لخفض نسبة سكر الدم، ولخفض الوزن. ولذا أضاف الدكتور لويس جيه. أرون أن الاستخدامات المحتملة للدواء (بيماغوروماب) تشمل استخدامه علاجاً مساعداً لمنشطات GLP-1 لعلاج السمنة، وذلك بديلاً للإنكريتينات للأشخاص الذين لا يستطيعون تحملها أو لتنشيط التأثير لدى الذين لا يستجيبون لها بشكل كافٍ، وأيضاً بوصفه علاجاً مفضلاً محتملاً للحفاظ على استمرارية التأثر في خفض الوزن Maintenance Therapy. وذكر الباحثون في نتائج دراستهم إلى الأسبوع الـ72 أنه: - انخفض وزن الجسم بنسبة 22.1 في المائة عن خط الأساس في المجموعة التي تلقت العقارين معاً. مقارنةً بانخفاضات بنسبة 15.7 في المائة مع «سيماغلوتيد» وحده و10.8 في المائة مع «بيماغوروماب» وحده. - بلغت نسبة فقدان كتلة الدهون 45.7 في المائة في المجموعة التي تلقت العقارين معاً. مقابل 27.8 في المائة مع «سيماغلوتيد» وحده، و28.5 في المائة مع «بيماغوروماب» وحده - بلغت نسبة فقدان كتلة العضلات الخالية من الدهون 2.9 في المائة في المجموعة التي تلقت العقارين معاً، مقارنةً بفقدان 7.4 في المائة مع «سيماغلوتيد» وحده، و«زيادة» كتلة العضلات بنسبة 2.5 في المائة مع «بيماغوروماب» وحده. - نسبة المشاركين الذين حققوا فقداناً في الوزن بنسبة 20 في المائة أو أكثر كانت 70 في المائة في المجموعة التي تلقت العقارين معاً، مقابل 25 في المائة مع «سيماغلوتيد» وحده، و11 في المائة مع «بيماغوروماب» وحده. - نسبة الذين حققوا انخفاضاً في كتلة الدهون بنسبة 30 في المائة أو أكثر كانت 94 في المائة في المجموعة التي تلقت العقارين معاً. مقارنةً مع نسبة 36.4 في المائة مع «سيماغلوتيد» وحده، و50 في المائة مع «بيماغوروماب» وحده. - انخفضت شحوم البطن Visceral Adipose Tissue، ومحيط الخصر Waist Circumference، بشكل أكبر في كل من المجموعة التي تلقت العقارين معاً، التي تلقت «بيماغوروماب» وحده، مقارنةً بانخفاض أقل في المجموعة التي تلقت «سيماغلوتيد» وحده. إشكاليات وآثار جانبية ولكن ظهرت إشكالية مع حصول «ارتفاع عابر» في مستويات الكوليسترول الكلِّي والكوليسترول الخفيف (الضار) LDL في الدم عند المجموعة التي تلقت العقارين معاً. أي ارتفع ثم عاد إلى مستواه الذي سبق تلقي العقارين معاً. بينما في المجموعة التي تلقت «بيماغوروماب» وحده، حصل الارتفاع، ثم انخفض، ولكن ليس إلى المعدل الذي كان قبل تلقي «بيماغوروماب» وحده. وهو ما علق عليه الدكتور لويس جيه. أرون بالقول: «أعتقد أننا بحاجة إلى مزيد من البحث لمعرفة ذلك». وحول ملاحظة ارتفاع الكوليسترول الخفيف ضمن نتائج هذه الدراسة، علق البروفسور سيميون تايلور، أستاذ الطب بجامعة ميريلاند في بالتيمور، قائلاً بـ«العموم» إن بيانات الفاعلية كانت «مذهلة»، وإن هذا المزيج «حقق فاعلية غير مسبوقة، وتحديداً مزيج فقدان كتلة الدهون وزيادة كتلة الجسم الخالية من الدهون. وقد صاحبت هذه التغييرات تحسينات إكلينيكية ذات دلالة إحصائية في ضغط الدم ومؤشرات نسبة السكر في الدم. وسيكون من الضروري فهم تأثير ذلك على النتائج الإكلينيكية «الصعبة» مثل نتائج تلقي هذا العقار على إصابات أمراض القلب والأوعية الدموية. ومع ذلك، أضاف البروفسور تايلور أن التجربة أثارت بعض المخاوف المتعلقة بالسلامة، لا سيما ارتفاع مستوى الكوليسترول الخفيف، الذي وصفه الباحثون بأنه عابر، لكنهم لم يقدموا بيانات حول التدابير التي ربما اتخذها الأطباء المشاركون في الدراسة للتخفيف من هذا الارتفاع. وقال: «من المهم للباحثين توضيح كيفية إدارة تلقي جرعات الستاتينات (أدوية خفض الكوليسترول). إذا كانت الآثار الجانبية لدواء (بيماغوروماب) عابرة (أي عاد وحده إلى مستواه الأساسي)، فقد يكون ذلك سيناريو إيجابياً. أما إذا عاد مستوى الكوليسترول الخفيف إلى مستواه الأساسي بسبب زيادة جرعات الستاتينات، فستكون لذلك آثار مختلفة». والواقع أن ارتفاع الكوليسترول لم يكن هو الأثر الجانبي الوحيد لعقار «بيماغوروماب»، بل شملت الآثار الجانبية الشائعة لدى المجموعات التي تناولت «بيماغوروماب» تشنجات عضلية، والإسهال، وحب الشباب. وتوقف 9 في المائة من المرضى عن العلاج بسبب الآثار الجانبية على مدى 72 أسبوعاً. ولم تحدث أي وفيات. وعلق البروفسور تايلور قائلاً: «إن بيولوجيا مستقبلات الأكتيفين معقَّدة للغاية. ومن الصعب التنبؤ بجميع مخاوف السلامة المحتملة. وستوفر دراسات المرحلة الثالثة واليقظة الدوائية فهماً أفضل». وأضاف أن بعض مشكلات السلامة المحتملة لا تظهر إلا عند تناول عدد كبير من الأشخاص للدواء لفترات طويلة، وأكد أن «أدوية السمنة، بطبيعة الحال، مُلزمة بأن يكون لديها ملف سلامة نظيف للغاية».


رواتب السعودية
منذ 2 أيام
- رواتب السعودية
دراسة صادمة.. الأشخاص الذين يُفضلون القهوة سريعة التحضير أكثر عرضة للإصابة بال
نشر في: 10 يوليو، 2025 - بواسطة: مازن السيف دراسة صادمة.. الأشخاص الذين يُفضلون القهوة سريعة التحضير أكثر عرضة للإصابة بالعمى.. (ديلي ميل البريطانية) المصدر : الموجز السعودي | منصة x