logo
فوائد عصير السبانخ على معدة فارغة

فوائد عصير السبانخ على معدة فارغة

المغرب اليوم١٠-٠٢-٢٠٢٥

يؤثر ما تتناوله صباحاً على معدة فارغة في صحتك سواء بالسلب أو الإيجاب حسب ما تبدأ به يومك، ويعد تناول مشروب معزز للمناعة صباحاً هو المفتاح لاستعادة صحة الأمعاء، والوقاية من الأمراض، والحصول على العديد من الفوائد.
ويوصي تقرير نشره موقع indianexpress" بتناول كوب من عصير السبانخ صباحاً لما يحمله من فوائد لصحة الجسم.
وأكد التقرير، أن بدء يومك بعصير السبانخ يوفر العديد من الفوائد الصحية، بما في ذلك الترطيب وإزالة السموم وتحسين الهضم بسبب محتواه العالي من الماء والألياف، كما أنه يساعد على تنظيم مستويات السكر في الدم، ويدعم إنتاج خلايا الدم الحمراء بمحتواه من الحديد، ويعزز الطاقة والقدرة على التحمل.
قنبلة من المغذيات
عصير السبانخ غني بمضادات الأكسدة مثل فيتامين سي وبيتا كاروتين واللوتين، ما يعزز صحة الجلد والشعر القوي والجهاز المناعي المرن، حيث تساهم النترات الموجودة في السبانخ في صحة القلب من خلال تحسين الدورة الدموية، بينما يدعم فيتامين ك والكالسيوم قوة العظام، كما يساعد محتواه من اللوتين والزياكسانثين في حماية الرؤية من خلال تقليل خطر الضمور البقعي المرتبط بالعمر.
ويعتبر شرب عصير السبانخ على معدة فارغة آمن بشكل عام، ويعزز امتصاص العناصر الغذائية والترطيب والهضم، كما أن عصير السبانخ غني بالألياف والبوتاسيوم، وكلاهما يدعم صحة القلب من خلال تنظيم مستويات الكوليسترول.
وشدد التقرير على أنه يمكن أن يؤدي الاستهلاك المنتظم لعصير السبانخ إلى تحسين الدورة الدموية، وتعزيز امتصاص الحديد، والمساعدة في إدارة الوزن، فإن 120-240 مل منه يوميًا يكفي بشكل عام لمعظم الأفراد، ومع ذلك، يجب أن يكمل نظامًا غذائيًا متوازنًا غنيًا بالخضراوات والفواكه والبروتينات والدهون الصحية بدلاً من أن يكون بمثابة حل صحي مستقل.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

8 طرق يدمر بها العمل المفرط جسمك
8 طرق يدمر بها العمل المفرط جسمك

كش 24

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • كش 24

8 طرق يدمر بها العمل المفرط جسمك

في عالم يتسارع فيه إيقاع الحياة، يجد الكثيرون أنفسهم يعملون لساعات طويلة سعيا لتحقيق النجاح المهني أو زيادة الدخل. لكن هذا الجهد قد يأتي بثمن باهظ على الصحة الجسدية والنفسية. ويسلط هذا التقرير الضوء على الآثار السلبية للعمل المفرط ويقدم حلولا عملية للحفاظ على التوازن والصحة. 1. مشاكل الجلد: شيخوخة مبكرة وحب الشباب العمل لساعات طويلة يسبب الإجهاد المزمن وقلة النوم، ما يؤثر سلبا على الجلد. ويزيد هرمون التوتر، الكورتيزول، من إنتاج الدهون، ما يسد المسام ويسبب حب الشباب. كما أن التعرض للضوء الأزرق من الشاشات والإضاءة الفلورسنت يسرع شيخوخة الجلد وقد يزيد مخاطر سرطان الجلد. كما أن البقاء داخل المكتب لفترات طويلة يسبب نقص فيتامين د، ما يجعل البشرة باهتة، ويتسبب في شيخوخة مبكرة. الحلول: - النوم الكافي (7-9 ساعات). - شرب الماء بكثرة. - تناول غذاء غني بمضادات الأكسدة (فواكه، خضروات، أسماك). - استخدام واقي شمس داخلي ومنتجات تحتوي على فيتامين سي وحمض الهيالورونيك. - الخروج للهواء الطلق للحصول على فيتامين د. 2. إجهاد العين ومشاكل الرؤية التحديق الطويل في الشاشات يسبب إجهاد العين الرقمي وجفاف العين بسبب الضوء الأزرق. وهذا يؤدي إلى عدم وضوح الرؤية والصداع. الحلول: - اتباع قاعدة 20-20-20: كل 20 دقيقة، انظر لمسافة 20 قدما لمدة 20 ثانية. - ضبط الشاشة على بعد قدمين وتحت مستوى العين بقليل. - استخدام قطرات عين مرطبة. - ارتداء نظارات مخصصة للعمل على الكمبيوتر. 3. أمراض القلب والسكتة الدماغية العمل أكثر من 55 ساعة أسبوعيا يزيد مخاطر السكتة الدماغية بنسبة 35% وأمراض القلب بنسبة 17%، وفقا لمنظمة الصحة العالمية. والإجهاد المزمن يرفع ضغط الدم ومستويات الكوليسترول، بينما الجلوس الطويل يزيد مخاطر تجلط الدم. وقلة النوم والعادات الغذائية السيئة تزيد الوضع سوءا. الحلول: - ممارسة الرياضة 30 دقيقة يوميا. - النوم 7-9 ساعات ليلا. - تناول غذاء صحي (فواكه، خضروات، حبوب كاملة). - تقليل الإجهاد بالتنفس العميق والتأمل. 4. زيادة الوزن والسمنة العمل الطويل يقلل الوقت المتاح لتحضير وجبات صحية، ما يدفع إلى تناول الأطعمة السريعة الغنية بالدهون والملح. وتؤدي قلة الحركة مع تخطي الوجبات إلى الإفراط في الأكل وزيادة الوزن، ما يزيد مخاطر السكري وأمراض القلب. الحلول: - استخدام وضعية الوقوف خلال العمل لتقليل الجلوس. - استهلاك وجبات صحية. - ممارسة رياضات خفيفة مثل المشي أو ركوب الدراجات. 5. آلام الرقبة والظهر الجلوس لفترات طويلة بوضعيات غير صحيحة يسبب آلام الرقبة (69% من العاملين) وأسفل الظهر (51%). ويمكن لإعدادات المكتب السيئة مثل الشاشات غير المناسبة والكراسي غير المريحة أن تزيد الألم سوءا. الحلول: - أخذ استراحات قصيرة للتمدد والمشي. - استخدام كرسي مريح ولوحة مفاتيح مناسبة. - ضبط إضاءة المكتب لتقليل الإجهاد. 6. اضطرابات الجهاز الهضمي الجلوس الطويل والإجهاد يعطلان تدفق الدم إلى الأمعاء، ما يسبب الإمساك والانتفاخ. الحلول: - تناول وجبات صغيرة غنية بالألياف. - شرب الماء بكثرة. - إضافة البروبيوتيك لدعم الأمعاء. - ممارسة اليوغا أو التأمل. 7. ضعف المناعة الإجهاد المزمن وقلة النوم يقللان من كفاءة خلايا الدم البيضاء، ما يجعلك أكثر عرضة للإنفلونزا ونزلات البرد. اختلال ميكروبيوم الأمعاء يزيد الالتهابات. الحلول: - النوم الكافي. - ممارسة التأمل لتقليل الإجهاد. - الحفاظ على النظافة الشخصية وتحديث اللقاحات. 8. الاكتئاب والقلق العمل أكثر من 48 ساعة أسبوعيا يزيد مخاطر الاكتئاب والقلق، وقد يؤدي إلى الإرهاق النفسي. وإهمال العلاقات الاجتماعية والعزلة يزيدان الوضع سوءا. الحلول: - النوم الكافي. - أخذ استراحات قصيرة للراحة النفسية. - وضع حدود واضحة بين العمل والحياة الشخصية.

السبب الخفي وراء تفشي سرطان القولون بين الشباب
السبب الخفي وراء تفشي سرطان القولون بين الشباب

الأيام

time٢٥-٠٤-٢٠٢٥

  • الأيام

السبب الخفي وراء تفشي سرطان القولون بين الشباب

تدفع التحولات المتسارعة في أنماط الإصابة بسرطان القولون والمستقيم، لا سيما بين الفئات العمرية الشابة، الأوساط الطبية والعلمية إلى البحث العميق في جذور هذه الظاهرة. ومع ارتفاع معدلات التشخيص بين من هم دون الخمسين عاما، تتزايد التساؤلات حول الأسباب الخفية وراء هذا التغير اللافت، والعوامل البيئية أو البيولوجية التي قد تساهم في نشوء المرض مبكرا. وفي هذا الصدد، أثار فريق من الباحثين من جامعة كاليفورنيا في سان دييغو، ضجة علمية بعد أن كشفوا عن احتمال ارتباط بكتيريا الإشريكية القولونية، التي تُلتقط غالبا خلال الطفولة، بزيادة حالات سرطان القولون والمستقيم بين الأشخاص دون سن الخمسين، وهي فئة عمرية لم تكن تعد سابقا ضمن الفئات المعرضة لهذا المرض. وفي الدراسة، حلل فريق البحث الحمض النووي لـ981 ورما سرطانيا في القولون لدى مرضى تقل أعمارهم عن 40 عاما أو تزيد عن 70 عاما. ووجدوا أن المرضى الشباب يحملون طفرات جينية فريدة ترتبط بمادة 'كوليباكتين'، وهي سمّ تنتجه بعض سلالات بكتيريا الإشريكية القولونية، المعروفة بانتقالها عبر الغذاء. ويبدو أن هذه الطفرات تظهر في مرحلة مبكرة جدا من الحياة، وربما حتى قبل سن العاشرة، ما يشير إلى أن بداية تكوّن السرطان قد تعود لسنوات الطفولة، عندما يكون الجسم في طور النمو والتطور. وقال الدكتور لودميل ألكساندروف، كبير معدي الدراسة: 'أنماط الطفرات التي اكتشفناها تشكّل سجلا جينيا يظهر أن التعرض المبكر لـ'كوليباكتين' قد يكون المحرك الأساسي لظهور سرطان القولون المبكر'. وأظهرت النتائج أن هذه الطفرات كانت أكثر شيوعا بمقدار 3.3 مرات بين المرضى الشباب مقارنة بكبار السن، خاصة في الدول التي تسجل معدلات مرتفعة للمرض مثل الولايات المتحدة والمملكة المتحدة. وتعد اللحوم غير المطهية جيدا، وخاصة اللحم المفروم، المصدر الرئيسي لبكتيريا الإشريكية القولونية، إلا أن الخضراوات الورقية مثل السبانخ والخس الروماني، إضافة إلى الحليب الخام ومنتجات الألبان غير المبسترة والفواكه النيئة مثل التفاح والخيار، تشكّل جميعها مصادر شائعة للعدوى، خاصة عند تلوثها بمياه غير صالحة أو نتيجة سوء النظافة أثناء التحضير. وتجدر الإشارة إلى أن معظم سلالات الإشريكية القولونية غير ضارة، إلا أن بعض السلالات – منها STEC وETEC وEPEC – قادرة على إنتاج سموم قوية تسبب أمراضا حادة، أبرزها 'كوليباكتين' المرتبط بهذه الدراسة. ورغم أن الدراسات السابقة ركزت في الغالب على كبار السن، فإن هذه الدراسة الجديدة تعد الأولى التي توضح أن الطفرات الجينية المرتبطة بـ'كوليباكتين' أكثر شيوعا لدى المرضى الأصغر سنا، ما يعزز فرضية وجود صلة بين العدوى البكتيرية والإصابة المبكرة بالسرطان. وقال الدكتور ماركوس دياز-جاي، المعد المشارك في الدراسة: 'لم نكن نخطط أصلا للتركيز على المرضى الشباب، لكن البيانات أوضحت أن الطفرات المرتبطة بـ'كوليباكتين' أكثر شيوعا بكثير في هذه الفئة'. ويخطط الباحثون لمزيد من الدراسات لمعرفة كيفية تعرّض الأطفال لهذه البكتيريا، ودور البروبيوتيك (كائنات حيّة دقيقة تعيش في الجهاز الهضمي وتعرف بفوائدها الصحية، خصوصا لصحة الأمعاء والجهاز الهضمي بشكل عام) المحتمل في منع انتشار السلالات الضارة. كما يعتزمون دراسة التأثيرات البيئية في مراحل لاحقة من الحياة، لفهم الصورة الكاملة لأسباب الإصابة بسرطان القولون المبكر.

فيتامين سي والريتينويد... سر الحفاظ على شباب البشرة بعد الأربعين
فيتامين سي والريتينويد... سر الحفاظ على شباب البشرة بعد الأربعين

أخبارنا

time٢٠-٠٤-٢٠٢٥

  • أخبارنا

فيتامين سي والريتينويد... سر الحفاظ على شباب البشرة بعد الأربعين

يُعتبر التقدم في السن مرحلة طبيعية، لكنها ترافقها تغيرات جلدية تتطلب اهتماماً مبكراً للحفاظ على مظهر شاب وصحي. ويبدأ العديد بملاحظة هذه العلامات في الثلاثينيات والأربعينيات من العمر، إذ تتباطأ الدورة الطبيعية للبشرة، ويقل إنتاج الكولاجين، مما يؤدي إلى ظهور التجاعيد، وتغير لون الجلد، والترهل. وللوقاية من هذه التغيرات، يُوصي خبراء الجلد بالاهتمام اليومي باستخدام واقي شمسي واسع الطيف، خاصة منذ العقد الثالث من العمر، حيث تُعد الحماية من أشعة الشمس العامل الأول في الوقاية من الشيخوخة المبكرة، وفق ما يوضحه د. ديفيد لورتشر، طبيب الأمراض الجلدية ومؤسس عيادة "كيورولوجي". وبعد سن الأربعين، تبدأ التدخلات الموضعية في لعب دور أساسي، حيث يُنصح باستخدام "الريتينويدات"، مثل التريتينوين، التي أثبتت فعاليتها في تحفيز إنتاج الكولاجين، تقليل التجاعيد، وحتى معالجة حب الشباب في هذه المرحلة. إلا أن هذه المستحضرات قد تزيد حساسية الجلد للضوء، ما يجعل استخدام واقي الشمس بعامل حماية لا يقل عن 50 ضرورياً لتجنب الأضرار. وفي حال لم تكن الرتينويدات مناسبة للبعض، يبرز فيتامين سي الموضعي كبديل فعّال، بفضل خصائصه في تجديد الكولاجين، وتوحيد لون البشرة، وتقليل البقع والتصبغات الناتجة عن التعرض الطويل للأشعة فوق البنفسجية. بهذه الخطوات البسيطة والمدروسة، يمكن لكل من تجاوز الأربعين الحفاظ على إشراقة البشرة وشبابها لسنوات أطول.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store