
ضبط منشأة استوردت "بيض مائدة" من بلد محظور الاستيراد منه.. أخفته ضمن إرساليات لم يُفصح عنها
ورصدت "الهيئة" قيام المنشأة بإدخال أصناف غذائية (بيض مائدة) غير مصرح باستيرادها، واردة من بلد محظور الاستيراد منه، حيث جرى إخفاؤها ضمن إرساليات لم يُفصح عنها رسميًا، وهو ما يُعدّ مخالفًا للأنظمة.
كما ثبت قيام المنشأة بعرض وتسويق منتجات سبق أن رُفضت من قبل الهيئة، الأمر الذي يُعدّ انتهاكًا بالغ الخطورة يُهدّد صحة وسلامة المستهلك، وبناءً على ما ضُبِط اتخذت الهيئة الإجراءات النظامية الصارمة بحق المنشآت المخالفة، وذلك وفق ما تنص عليه اللوائح التنفيذية ذات الصلة، التي تُعاقب من خلالها المخالفين بعقوبة تصل إلى السجن (10) سنوات أو الغرامة بـ (10) ملايين ريال أو بهما معًا.
وأكدت الهيئة أنها لن تتهاون مع أي منشأة تُخالف الأنظمة المعمول بها أو تُعرّض المستهلكين لأي مخاطر صحية، كما ستواصل تنفيذ خططها الرقابية وجولاتها التفتيشية على منافذ الدخول والأسواق المحلية؛ بهدف تعزيز سلامة المنتجات الخاضعة لرقابتها، والتحقق من التزام المنشآت بمتطلبات اللوائح الفنية والمواصفات الغذائية المعتمدة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة سبق
منذ 44 دقائق
- صحيفة سبق
خبراء ينصحون: غسل الفواكه والخضروات بالماء فقط يقلّل الملوثات ويحمي من التسمم
أوصى خبراء تغذية وسلامة غذائية بضرورة غسل الفواكه والخضروات جيدًا قبل تناولها أو طهيها، مؤكدين أن هذه الخطوة البسيطة تقلل من خطر الإصابة بالتسممات الغذائية دون الحاجة إلى مواد تنظيف إضافية. ووفق تقرير نشرته مجلة "هيلث"، فإن المنتجات الزراعية غير المغسولة قد تحتوي على أوساخ، وبقايا مبيدات، وبكتيريا وفطريات، ما يجعل غسلها بالماء الجاري أمرًا أساسيًا لتقليل الجراثيم والمواد الكيميائية العالقة. وحذرت المجلة من استخدام الصابون أو المنظفات المنزلية في غسل الخضروات، مشيرة إلى أن الماء وحده فعّال وآمن. كما أوصى الخبراء بعدم غسل المنتجات قبل تخزينها، تفاديًا لنمو البكتيريا وفسادها السريع. وتشير التوصيات إلى أهمية غسل اليدين لمدة 20 ثانية قبل ملامسة الخضروات الطازجة، واستخدام فرشاة خاصة عند تنظيف الخضروات الجذرية كالبطاطس والجزر. كما يُنصح بفرك الفواكه القشرية تحت ماء جارٍ، وتجفيف الأوراق الخضراء بمنشفة نظيفة بعد الغسل. وأكدت أيمي ريد، المتحدثة باسم أكاديمية التغذية وعلم التغذية، أن الغسل بالماء كافٍ، سواء للمنتجات العضوية أو التقليدية، مشيرة إلى أن بعض المزارع تستخدم السماد الطبيعي، ما يجعل الغسل ضروريًا في جميع الأحوال.


عكاظ
منذ 2 ساعات
- عكاظ
فيديو: الجوع يبطش بـ«غزة».. وتحذيرات دولية عاجلة
أطلقت الأمم المتحدة تحذيرات شديدة من تفاقم أزمة الجوع في قطاع غزة، مؤكدة أن الأوضاع الإنسانية تسير نحو الانهيار الكامل. وأشارت إلى أن القطاع «يفقد الحياة تدريجيًا، في ظل تعطل الأنظمة الحيوية، وتدهور حاد في الخدمات الأساسية، ما يهدد الفئات الأضعف – خصوصًا الحوامل والرضع – بمضاعفات صحية قاتلة . ورغم الحاجة الملحّة للمساعدات، تواجه فرق الإغاثة صعوبات كبيرة بسبب القصف المستمر وإغلاق المعابر ومنع دخول الغذاء والوقود من قبل إسرائيل. وأكدت التقارير الأممية أن نقص الإمدادات الحيوية يعوق بشكل كبير جهود إنقاذ ما يمكن إنقاذه، وسط تصاعد خطر الأمراض وسوء التغذية. أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 2 ساعات
- الشرق الأوسط
هل نقع اللّوز يجعله صحياً أكثر؟
يُحضّر اللوز المنقوع بغمر اللوز النيء في الماء لعدة ساعات، أو طوال الليل. هذه العملية تجعله أكثر ليونة، وأسهل هضماً. اللوز غني بالدهون الصحية، والبروتين النباتي، والألياف، ومضادات الأكسدة، ويدعم صحة القلب، وضبط سكر الدم، والتحكم في الوزن، وصحة الجهاز الهضمي، وفقاً لموقع «هيلث». تشير العديد من التقارير إلى أن نقع اللوز أو «تنشيطه» يزيد من التوافر الحيوي لعناصره الغذائية عن طريق إزالة مركب نباتي يُسمى الفايتات. ومع ذلك، تشير الأبحاث السريرية الحالية إلى خلاف ذلك. يُطلق على حمض الفيتيك، أو الفايتات، غالباً اسم «مضاد التغذية»، لأنه يرتبط ببعض العناصر الغذائية، ويمنع امتصاصها في الجسم. رغم احتواء اللوز على كمية كبيرة من الفايتات، فإن الدراسات الحالية تُظهر أن النقع لا يقلل تركيزات هذه المواد بشكل ملحوظ. ومع ذلك، قد تكون هناك فوائد أخرى لنقع اللوز قبل تناوله: يحتوي اللوز على كمية قليلة جداً من الماء. عند نقعه، يمتص الماء، ويصبح قوامه طرياً. قد يتحمّل الأشخاص الذين يعانون من اضطرابات في الجهاز الهضمي عند تناول المكسرات النيئة قوامها الطري بسهولة أكبر. يُحسّن نقع اللوز طراوته، مما يُسهّل مضغه، ويُحسّن نكهته. عندما يتفتت الطعام إلى قطع أصغر أثناء عملية المضغ يُطلق نكهةً أقوى لمستقبلات اللعاب في الفم. سواءً أكان اللوز نيئاً أم محمصاً أم منقوعاً، فهو غني بمضادات الأكسدة التي تُساعد على مكافحة الإجهاد التأكسدي، وتُحسّن مستويات الكولسترول، وصحة القلب. في حين أن العديد من العوامل تؤثر على مستويات الكولسترول، ويعتقد الباحثون أن الدهون الأحادية غير المشبعة والألياف وفيتامين (هـ) الموجودة في اللوز يُمكن أن تُساهم في دعم صحة القلب والأوعية الدموية. إذا ساعدك نقع اللوز على تناول المزيد منه، فقد يُفيد قلبك. قد يُساعد تضمين اللوز المنقوع في نظام غذائي مُغذٍّ ومتوازن في إنقاص الوزن. وقد وجدت الأبحاث أن تناول اللوز يُقلل من كتلة الجسم أكثر من أي نوع آخر من المكسرات. الأبحاث المُخصصة للوز المنقوع وتأثيره على تنظيم الوزن محدودة. ومع ذلك، وجدت إحدى الدراسات أن تناول 10 غرامات من اللوز المنقوع قبل الإفطار لمدة 12 أسبوعاً على الأقل يمكن أن يدعم فقدان الوزن. لطالما حظي اللوز بالثناء لدوره المزعوم في ضبط مستوى السكر في الدم. فهو غذاء ذو مؤشر غلايسيمي منخفض، وغني بالألياف، والبروتين النباتي. كما أنه مصدر ممتاز للمغنيسيوم الذي يرتبط بتحسين استقلاب الغلوكوز. رغم محدودية الأبحاث حول اللوز المنقوع، فقد وجدت إحدى الدراسات أن تناوله يُحسّن جوانب عديدة من كيفية استخدام الجسم للغلوكوز. ليس من الضروري نقع اللوز قبل تناوله. فاللوز النيئ يُقدّم نفس الفوائد الغذائية للوز المنقوع. تشير الأبحاث أيضاً إلى أن «مضادات التغذية» -مثل الفايتات- لا يُحتمل أن تُؤذي الأشخاص الذين يتبعون نظاماً غذائياً صحياً. إذا كنت تُعاني من حساسية الأسنان، فقد تجد أن اللوز المنقوع أسهل في المضغ، وقد يتحمّل الأشخاص ذوو الجهاز الهضمي الحساس اللوز المنقوع بشكل أفضل من اللوز النيئ.