
زيادة بنسبة 0.9% على أساس سنوي
أظهرت بيانات مكتب الإحصاء المركزي الهولندي، اليوم الخميس، ارتفاع إنفاق المستهلكين الهولنديين للشهر التاسع على التوالي خلال مارس الماضي.
وقال المكتب إن استهلاك الأسر ارتفع بنسبة 0.9% على أساس سنوي خلال مارس الماضي، مقارنة بارتفاعه بنسبة 2.2% في فبراير الماضي.
وارتفع إنفاق المستهلكين على المواد الغذائية والسلع الفاخرة بنسبة 1.8%، كما ارتفع استهلاكهم على السلع المعمرة بنسبة 1.5% مقارنة بالعام الماضي، وفق وكالة الأنباء الألمانية "د ب أ".
اقتصاد ارتفاع صادرات هولندا بأسرع وتيرة منذ 20 شهرا
كما ارتفعت مشتريات المستهلكين الهولنديين من الخدمات بنسبة 0.9% خلال شهر مارس الماضي.
وأظهر مؤشر الاستهلاك التابع لمكتب الإحصاء المركزي الهولندي، أن ظروف الاستهلاك كانت أقل ملاءمة في أبريل الماضي، مقارنة بمارس الماضي.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أرقام
منذ 24 دقائق
- أرقام
ارتفاع التضخم في المملكة المتحدة لأعلى مستوياته في أكثر من عام
ارتفع التضخم في المملكة المتحدة بأكثر من المتوقع خلال أبريل ليسجل أعلى مستوياته في حوالي 15 شهرًا، مع ارتفاع فواتير المياه ومجموعة من التكاليف الأساسية. وحسب بيانات مكتب الإحصاءات الوطني الصادرة الأربعاء، ارتفعت أسعار المستهلكين بوتيرة سنوية قدرها 3.5% في أبريل، في حين كان متوقعًا زيادتها 3.3%، بعدما زادت بوتيرة 2.6% في مارس. أما عن التضخم الأساسي – الذي يستبعد البنود الأكثر تذبذبًا مثل الغذاء والطاقة – فتسارع إلى 3.8% على أساس سنوي في أبريل، بعدما بلغ 3.4% في مارس. كما تسارع التضخم في قطاع الخدمات – الذي يتابعه بنك إنجلترا عن كثب كعلامة على ضغوط الأسعار – إلى 5.4% في أبريل من 4.7% في الشهر السابق. وهو ما يعني أن التضخم أعلى كثيرًا من مستهدف بنك إنجلترا البالغ 2%، مع توقع البنك تسارع المعدل أكثر ليصل لذروته عند 3.7% خلال سبتمبر. وفي اجتماع السياسة النقدية الأخير الذي عقد في الثامن من مايو، خفض البنك الفائدة ربع نقطة مئوية إلى 4.25%، بينما أيد عضوين في اللجنة تثبيتها دون تغيير.


العربية
منذ 26 دقائق
- العربية
"بُنيان للتنمية والتجارة" تعتزم طرح 33.3% من أسهمها في البورصة المصرية
أعلنت شركة بُنيان للتنمية والتجارة ، إحدى الشركات العاملة في مجال الاستثمار والتطوير العقاري في السوق المصرية، عن نيتها طرح جزء من أسهمها في البورصة المصرية خلال الربع الثاني من عام 2025، وذلك عقب الحصول على الموافقات التنظيمية اللازمة من الهيئة العامة للرقابة المالية والبورصة المصرية. وبحسب بيان الشركة، من المنتظر أن يشمل الطرح نحو 551.3 مليون سهم عادي مملوك لشركة "سكاي ريلتي هولدنغ ليمتد"، بما يعادل 33.33% من رأس المال المصدر لشركة بُنيان، على أن يتم الطرح من خلال شريحتين؛ طرح خاص للمستثمرين المؤهلين، وطرح عام للجمهور، وذلك بسعر موحد للسهم. ويُرتقب، عقب إتمام الطرح، أن يتم اكتتاب مغلق لصالح المساهم البائع، حيث سيُعاد استثمار جزء من متحصلات الطرح في أسهم جديدة تصدرها الشركة بنفس سعر الطرح، ما يعزز من قاعدة رأسمال الشركة ويوفر دعماً إضافياً لنموها المستقبلي. وتتولى كل من "سي آي كابيتال" و"أرقام كابيتال" إدارة عملية الطرح، بينما تعمل "مباشر كابيتال هولدنغ" كوكيل ومسوق للطرح، ويتولى مكتب "معتوق بسيوني وحنّاوي" دور المستشار القانوني. وفي هذا السياق، قال المهندس شامل أبو الفضل، الرئيس التنفيذي لبُنيان، بأن الطرح يمثل "لحظة محورية في مسيرة الشركة"، ويعكس الثقة المتزايدة في نموذج أعمالها. ومن جانبه، أكد طارق عبد الرحمن، العضو المنتدب، أن الخطوة ستُسهم في سد الفجوة بين قطاع العقارات وسوق الأوراق المالية المصرية، وتعزيز فرص الاستثمار غير المباشر في الأصول العقارية.

العربية
منذ ساعة واحدة
- العربية
شركات مكونات السيارات الألمانية تقلص استثماراتها المحلية
أظهر استطلاع أجراه اتحاد صناعة السيارات الألمانية (في دي أيه) أن شركات مكونات السيارات الألمانية تتراجع عن استثماراتها المحلية في ظل ضعف الاقتصاد وعدم اليقين العالمي. ووفقا للاستطلاع، تخطط 76% من الشركات لتأجيل أو نقل مشاريع استثمارية إلى الخارج أو إلغائها، وهي نسبة مرتفعة للمرة الثانية على التوالي مقارنةً باستطلاعات سابقة أُجريت في فبراير/شباط وأكتوبر/تشرين الأول الماضيين وفقا للاتحاد. وارتفعت نسبة الشركات التي تخطط لإلغاء استثماراتها بالكامل إلى 20%، مقابل 14% في مسح فبراير/شباط. في الوقت نفسه، يعتزم 24% ممن شملهم المسح نقل استثماراتهم إلى الخارج، مقابل 29% في وقت سابق من هذا العام. وقالت رئيسة اتحاد السيارات الألماني هيلديجارد مولر، في بيان: "هذه الأرقام تُثير القلق"، مشيرةً إلى تصاعد المنافسة العالمية، والتوترات الجيوسياسية، وسياسة التعريفات الجمركية التي يتبعها الرئيس الأميركي دونالد ترامب، وسوء ظروف العمل في ألمانيا. كانت توقعات المبيعات الضعيفة في أوروبا السبب الأكثر شيوعًا لكبح جماح الاستثمار، حيث أشار 58% من المشاركين إلى أنها العامل الرئيسي. وأشار 16% آخرون إلى ارتفاع تكاليف الإنتاج في ألمانيا، بينما عزا 15% ذلك إلى صعوبة ظروف التمويل. وشمل الاستطلاع 136 شركة متوسطة الحجم في قطاع السيارات، معظمها من موردي، ومصنعي المقطورات، وهياكل السيارات والحافلات. ومن المتوقع أن تتحسن ظروف العمل خلال الأشهر الـ 12 المقبلة، بينما يتوقع 26% مزيدًا من التدهور.