
منها الجبن.. 8 أطعمة نباتية تعزز مستويات فيتامين B12
يحتار الكثيرون عند البحث عن خيارات غذائية متعددة أو غير حيوانية لتعزيز مستويات فيتامين B12، الذي يلعب دوراً رئيسياً في وظائف الأعصاب وتكوين خلايا الدم الحمراء وتخليق الحمض النووي DNA.
إلا أنه يمكن الحصول على مستويات مناسبة من B12 عند تناول الأطعمة التالية:
1. حبوب الإفطار المدعّمة
إذ تعتبر العديد من حبوب الإفطار مدعمة بفيتامين B12، مما يجعلها خياراً رائعاً للنباتيين. ويوصي الخبراء بالتحقق من الملصق على ظهر العبوة للتأكد من احتوائها على 100% على الأقل من القيمة اليومية لفيتامين B12، وفق موقع India Economic Times.
2. الحليب ومنتجات الألبان
كما يعد حليب البقر والجبن والزبادي مصادر طبيعية ممتازة لفيتامين B12. كما أنها غنية بالكالسيوم والبروتين، مما يدعم العظام والصحة العامة.
3. الحليب النباتي المدعّم
كذلك تعتبر بدائل الألبان عادة مدعمة بفيتامين B12، خاصة حليب الصويا. ويعتبر الحليب النباتي مناسباً للأشخاص الذين يعانون من حساسية عند تناول اللاكتوز.
4. الزبادي
إلى ذلك، يحتوي الزبادي العادي أو اليوناني على B12 طبيعي بالإضافة إلى البروبيوتيك، الذي يدعم الهضم ويساعد في الحفاظ على مستويات صحية من هذا الفيتامين.
5. الجبن
كما يعد الجبن مصدرا لذيذا لفيتامين B12. ويعد جبن القريش والموزاريلا خيارين شائعين في الأنظمة الغذائية في الكثير من البلدان، حيث يوفران أيضاً البروتين والكالسيوم.
6. الخميرة الغذائية
كذلك تستخدم الخميرة الغذائية المدعّمة غالباً في الوصفات الغذائية لإضفاء نكهة الجبن، وهي غنية بفيتامين B12. ويمكن رشها على الفشار أو المعكرونة أو السلطات للحصول على نكهة لذيذة.
7. التوفو المدعّم
وتحتوي أيضا بعض أنواع التوفو على الفيتامين B12. وتشكل خيار بروتين نباتي رائع.
8. الفطر
هذا وتتضمن بعض أنواع الفطر، مثل الشيتاكي، رغم عدم احتوائها على نسبة عالية من B12 بشكل طبيعي، كميات صغيرة منه. ويمكن أن تساهم في تحسين مستويات هذا الفيتامين عند تناولها بانتظام مع الأطعمة المدعّمة.
نقلا عن العربية نت

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


ديوان
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- ديوان
مختصون يحذرون من الاستعمال العشوائي للمكملات الغذائية
وأوضح المختصون أن التداوي الذاتي ومعالجة نقص المغذيات الدقيقة في الجسم، المتمثلة بالخصوص في الفيتامينات بكل أنواعها والمعادن مثل الكالسيوم والمغنزيوم والزنك، بطريقة اعتباطية ودون متابعة من طبيب مختص يمكن أن تنجرّ عنها تداعيات صحية خطيرة على صحة المريض ومزيد تدحرج وضعه الصحي نحو الأسوإ. ويجب ألاّ يقتصر علاج نقص المغذيات الدقيقة في الجسم، حسب الطّبيبة المختصة في المغذيات الدقيقة إيناس بلاقي، على مجرد إجراء تحاليل مخبرية ومن ثمة وصف المكملات الغذائية الناقصة، بل يستوجب الأمر إجراء العديد من الفحوصات الطبية الأخرى للكشف عن السبب الذي يقف وراء نقص أحد هذه المغذيات الدقيقة ومعالجة المشكل الصحي من جذوره. وقد يكون نقص أحد المكونات الغذائية في الجسم مؤشّرا على الإصابة ببعض الأمراض التي يجب الإسراع بمعالجتها، وفق المختصّة التي شدّدت على أن العديد من الفيتامينات لايقع امتصاصها من قبل الجسم الا اذا وقعت مرافقتها بمعادن أخرى مساعدة على الامتصاص، مثل الفيتامين د الذي يجب تناوله مع المغنيسيوم لتحقيق الفائدة المرجوة. وأوضحت الأستاذة الجامعية في الفيزيولوجيا، هادية الجماعي، أن المعاناة من نقص معدن " اليود" في الجسم الموجود بالخصوص في صفار البيض يتسبب في خلل على مستوى الغدة الدرقية، وأن نقص الزنك، الموجود في اللحوم الحمراء والأسماك، يمكن أن يعزز الإصابة بمرض السكري صنف 2 ، فيما يتسبّب نقص الفيتامين د المستمد أساسا من أشعة الشمس، في هشاشة العظام والمعاناة من الاكتئاب. ولا يمكن، حسب الجماعي، الاعتماد أساسا في الحصول على المعادن والفيتامينات اللازمة للجسم، على المكملات الغذائية وإنما يجب التركيز على التغذية السليمة والمتوازنة، والحرص على إحتواء طبق الأكل على عديد الأطعمة من مختلفة الألوان وبالتالي متعددة المعادن والفيتامينات. وأفادت الأستاذة الجامعية في الكيمياء ومديرة المعهد العالي للبيوتكنولوجيا بسيدي ثابت، ريم دريوش شواشي، بأن العديد من البيولوجيين المختصّين في مجال النباتات في تونس قاموا بتثمين " فضلات " العديد من الخضر والغلال المعدة لصنع المعجون أو الزيوت، وخاصة منها الطماطم والعنب والزيتون، لصنع مكملات غذائية طبيعية منها، ما يعزّز الاقتصاد الأخضر في تونس ويعود بالمنفعة على صحة المواطنين، مقدّرة أن "هذا القطاع لايزال مهمشا في تونس". ودعت سلطة الإشراف إلى ضرورة دعم قطاع صنع المكملات الغذائية الطبيعية وتشجيع مصنعيها عبر تنظيمه واتخاذ كل الإجراءات التراتيب القانونية اللازمة لبيعه بطريقة مراقبة وتحت إشراف الدولة بما يساعد على مزيد توفير مواطن شغل ودفع العجلة الاقتصادية، من جهة، ووضع حد لبعض المكملات الغذائية الطبيعية غير مراقبة التي يقع ترويجها حاليا عبر مواقع التواصل الاجتماعي. جدير بالذكر أنّه سيتم تخصيص الحصة المسائية من اليوم التحسيسي لتنظيم ورشات لفائدة الطلبة المهتمين بمجال التغذية حول أهمية المغذيات الدقيقة، يؤمنها عدد من المختصين والخبراء في المجال.

تورس
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- تورس
تحذير هام من الإستخدام العشوائي للمكمّلات الغذائية.. #خبر_عاجل
وأوضح المختصون أن التداوي الذاتي ومعالجة نقص المغذيات الدقيقة في الجسم، المتمثلة بالخصوص في الفيتامينات بكل أنواعها والمعادن مثل الكالسيوم والمغنزيوم والزنك، بطريقة اعتباطية ودون متابعة من طبيب مختص يمكن أن تنجرّ عنها تداعيات صحية خطيرة على صحة المريض ومزيد تدحرج وضعه الصحي نحو الأسوإ. ويجب ألاّ يقتصر علاج نقص المغذيات الدقيقة في الجسم، حسب الطّبيبة المختصة في المغذيات الدقيقة إيناس بلاقي، على مجرد إجراء تحاليل مخبرية ومن ثمة وصف المكملات الغذائية الناقصة، بل يستوجب الأمر إجراء العديد من الفحوصات الطبية الأخرى للكشف عن السبب الذي يقف وراء نقص أحد هذه المغذيات الدقيقة ومعالجة المشكل الصحي من جذوره. وقد يكون نقص أحد المكونات الغذائية في الجسم مؤشّرا على الإصابة ببعض الأمراض التي يجب الإسراع بمعالجتها، وفق المختصّة التي شدّدت على أن العديد من الفيتامينات لايقع امتصاصها من قبل الجسم الا اذا وقعت مرافقتها بمعادن أخرى مساعدة على الامتصاص، مثل الفيتامين د الذي يجب تناوله مع المغنيسيوم لتحقيق الفائدة المرجوة. وأوضحت الأستاذة الجامعية في الفيزيولوجيا، هادية الجماعي، أن المعاناة من نقص معدن " اليود" في الجسم الموجود بالخصوص في صفار البيض يتسبب في خلل على مستوى الغدة الدرقية، وأن نقص الزنك، الموجود في اللحوم الحمراء والأسماك، يمكن أن يعزز الإصابة بمرض السكري صنف 2 ، فيما يتسبّب نقص الفيتامين د المستمد أساسا من أشعة الشمس، في هشاشة العظام والمعاناة من الاكتئاب. ولا يمكن، حسب الجماعي، الاعتماد أساسا في الحصول على المعادن والفيتامينات اللازمة للجسم، على المكملات الغذائية وإنما يجب التركيز على التغذية السليمة والمتوازنة، والحرص على إحتواء طبق الأكل على عديد الأطعمة من مختلفة الألوان وبالتالي متعددة المعادن والفيتامينات. وأفادت الأستاذة الجامعية في الكيمياء ومديرة المعهد العالي للبيوتكنولوجيا بسيدي ثابت، ريم دريوش شواشي، بأن العديد من البيولوجيين المختصّين في مجال النباتات في تونس قاموا بتثمين " فضلات " العديد من الخضر والغلال المعدة لصنع المعجون أو الزيوت، وخاصة منها الطماطم والعنب والزيتون، لصنع مكملات غذائية طبيعية منها، ما يعزّز الاقتصاد الأخضر في تونس ويعود بالمنفعة على صحة المواطنين، مقدّرة أن "هذا القطاع لايزال مهمشا في تونس". ودعت سلطة الإشراف إلى ضرورة دعم قطاع صنع المكملات الغذائية الطبيعية وتشجيع مصنعيها عبر تنظيمه واتخاذ كل الإجراءات التراتيب القانونية اللازمة لبيعه بطريقة مراقبة وتحت إشراف الدولة بما يساعد على مزيد توفير مواطن شغل ودفع العجلة الاقتصادية، من جهة، ووضع حد لبعض المكملات الغذائية الطبيعية غير مراقبة التي يقع ترويجها حاليا عبر مواقع التواصل الاجتماعي. جدير بالذكر أنّه سيتم تخصيص الحصة المسائية من اليوم التحسيسي لتنظيم ورشات لفائدة الطلبة المهتمين بمجال التغذية حول أهمية المغذيات الدقيقة، يؤمنها عدد من المختصين والخبراء في المجال.


الصحراء
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- الصحراء
منها الجبن.. 8 أطعمة نباتية تعزز مستويات فيتامين B12
يحتار الكثيرون عند البحث عن خيارات غذائية متعددة أو غير حيوانية لتعزيز مستويات فيتامين B12، الذي يلعب دوراً رئيسياً في وظائف الأعصاب وتكوين خلايا الدم الحمراء وتخليق الحمض النووي DNA. إلا أنه يمكن الحصول على مستويات مناسبة من B12 عند تناول الأطعمة التالية: 1. حبوب الإفطار المدعّمة إذ تعتبر العديد من حبوب الإفطار مدعمة بفيتامين B12، مما يجعلها خياراً رائعاً للنباتيين. ويوصي الخبراء بالتحقق من الملصق على ظهر العبوة للتأكد من احتوائها على 100% على الأقل من القيمة اليومية لفيتامين B12، وفق موقع India Economic Times. 2. الحليب ومنتجات الألبان كما يعد حليب البقر والجبن والزبادي مصادر طبيعية ممتازة لفيتامين B12. كما أنها غنية بالكالسيوم والبروتين، مما يدعم العظام والصحة العامة. 3. الحليب النباتي المدعّم كذلك تعتبر بدائل الألبان عادة مدعمة بفيتامين B12، خاصة حليب الصويا. ويعتبر الحليب النباتي مناسباً للأشخاص الذين يعانون من حساسية عند تناول اللاكتوز. 4. الزبادي إلى ذلك، يحتوي الزبادي العادي أو اليوناني على B12 طبيعي بالإضافة إلى البروبيوتيك، الذي يدعم الهضم ويساعد في الحفاظ على مستويات صحية من هذا الفيتامين. 5. الجبن كما يعد الجبن مصدرا لذيذا لفيتامين B12. ويعد جبن القريش والموزاريلا خيارين شائعين في الأنظمة الغذائية في الكثير من البلدان، حيث يوفران أيضاً البروتين والكالسيوم. 6. الخميرة الغذائية كذلك تستخدم الخميرة الغذائية المدعّمة غالباً في الوصفات الغذائية لإضفاء نكهة الجبن، وهي غنية بفيتامين B12. ويمكن رشها على الفشار أو المعكرونة أو السلطات للحصول على نكهة لذيذة. 7. التوفو المدعّم وتحتوي أيضا بعض أنواع التوفو على الفيتامين B12. وتشكل خيار بروتين نباتي رائع. 8. الفطر هذا وتتضمن بعض أنواع الفطر، مثل الشيتاكي، رغم عدم احتوائها على نسبة عالية من B12 بشكل طبيعي، كميات صغيرة منه. ويمكن أن تساهم في تحسين مستويات هذا الفيتامين عند تناولها بانتظام مع الأطعمة المدعّمة. نقلا عن العربية نت