
واتساب توسّع ميزة 'الدردشة الصوتية' لتشمل كافة المجموعات
أعلنت منصة المراسلة الفورية واتساب توسيع ميزة 'الدردشة الصوتية' لتشمل كافة مجموعات الدردشة، بصرف النظر عن عدد أعضائها، في خطوة تهدف إلى تعزيز تجربة التواصل الفوري داخل التطبيق دون الحاجة إلى المكالمات التقليدية أو الرسائل النصية الطويلة.
وتتيح الميزة الجديدة للمستخدمين التحدث مع أفراد المجموعة صوتيًا في الوقت الفعلي، دون مغادرة نافذة الدردشة أو اللجوء إلى مكالمة جماعية كاملة، مما يمنحهم حرية أكبر في الانضمام والمغادرة حسب الرغبة، وفقًا لما ذكرته المنصة عبر مدونتها الرسمية.
يُذكر أن هذه الميزة كانت في السابق حصرية للمجموعات الكبيرة، لكن واتساب بدأت الآن بطرحها تدريجيًا لكافة المجموعات، سواء كانت تضم عضوين فقط أو أكثر من 20 عضوًا.
ويمكن تفعيل الدردشة الصوتية من خلال سحب الشاشة من الأسفل داخل المحادثة الجماعية والاستمرار في الضغط لبضع ثوانٍ. ولن يصدر عن هذه الميزة أي إشعار أو رنين للمشاركين، مما يوفّر تجربة غير مزعجة، إذ يمكن لأي عضو الانضمام أو الانسحاب بحرية. وتبقى الدردشة الصوتية مثبتة في أسفل الشاشة لتسهيل الوصول إلى أدوات التحكم في المكالمة.
وتُعد هذه الخطوة جزءًا من جهود واتساب المستمرة لإضافة مزايا تعزز سلاسة التواصل بين المستخدمين دون تعقيد أو انقطاع.
وتأتي هذه الخطوة في وقتٍ تشهد فيه تطبيقات التراسل الفوري منافسة شديدة على صعيد المزايا الصوتية والمرئية، إذ تسعى واتساب إلى الحفاظ على ريادتها في السوق من خلال تحسين أدوات التفاعل الجماعي، وتوفير خيارات مرنة وسلسة للتواصل داخل المجموعات.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ ساعة واحدة
- البيان
"دبي للصحافة" يطلق تقرير "نظرة على الإعلام العربي – رؤية مستقبلية 2025"
أطلق نادي دبي للصحافة، ضمن فعاليات "قمة الإعلام العربي 2025"، تقرير نظرة على الإعلام العربي – رؤية مستقبلية 2025"، الذي يشكّل مرجعاً إستراتيجياً لرصد ملامح المشهد الإعلامي في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا خلال السنوات المقبلة، وذلك بالتعاون مع مدينة دبي للإعلام، الشريك المعرفي للتقرير. وتم تطوير التقرير بالتعاون مع مدينة دبي للإعلام، الشريك المعرفي، و&Strategy الشريك البحثي للتقرير، حيث يقدم التقرير تحليلاً معمقاً للتحولات التي يشهدها القطاع الإعلامي في المنطقة، مع التركيز على دور الابتكار التكنولوجي، وتغير سلوك الجمهور، وإستراتيجيات التحول الرقمي الوطني في إعادة تشكيل القطاع. وتوقّع التقرير أن ينمو سوق الإعلام في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا من 17 مليار دولار في عام 2024 إلى 20.6 مليار دولار في عام 2028، بمعدل نمو سنوي مركّب يبلغ 4.9%. ويظل الإعلان أكبر القطاعات الفرعية، يليه قطاع الفيديو، في حين تظهر الألعاب الإلكترونية كأسرع القطاعات نمواً، مدفوعة بالتحول الرقمي المتسارع والاهتمام المتزايد بالرياضات الإلكترونية. وقالت سعادة منى غانم المرّي، نائب الرئيس والعضو المنتدب لمجلس دبي للإعلام، رئيسة نادي دبي للصحافة، رئيسة اللجنة التنظيمية لقمة الإعلام العربي:" يعيش الإعلام العربي حالياً لحظة تحوّل حاسمة، تقودها تقنيات متسارعة وتوقعات جديدة من الجمهور. وانطلاقاً من رؤية صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي 'رعاه الله'، نعمل على بناء بيئة إعلامية متجددة تدعم الإبداع وتعزز القدرة التنافسية في عالمنا العربي". وأضافت:"يمثل التقرير خطوة عملية نحو تزويد صناع القرار في القطاع الإعلامي على مستوى المنطقة بأدوات فهم معمّقة تساعدهم في مواكبة هذا التحول من الإعلام الرقمي إلى الاعتماد على وسائل الذكاء الاصطناعي في كافة مراحل وروافد صناعة الإعلام من الإنتاج والتوزيع، كما يوفّر التقرير خارطة طريق لاستشراف الفرص والتحديات أمام المؤسسات الإعلامية والحكومات والمستثمرين، وكذلك الأكاديميين المهتمين بفهم الواقع الجديد لصناعة الإعلام في المنطقة. وأكّد ماجد السويدي، النائب الأول لرئيس مجموعة تيكوم – مدينة دبي للإعلام، أنّ الرؤية الإستراتيجية للقيادة الرشيدة في دولة الإمارات تولي قطاع الإعلام أهمية محورية باعتباره أحد ركائز التنمية المستدامة وصناعة المستقبل للأجيال القادمة، مشيراً إلى أنّ مدينة دبي للإعلام تواصل دورها الريادي في هذه المسيرة الطموحة نحو إثراء المشهد الإعلامي والإبداعي عبر دعم وتمكين المواهب وتعزيز قدراتها في صناعة محتوى مؤثر على الصعيد العالمي. وقال:" يُعدّ قطاع الإعلام من المحرّكات الرئيسة للاقتصاد الإبداعي في دولة الإمارات ودبي، لما له من دور بارز في ترسيخ ثقافة الابتكار وتعزيز الوعي المجتمعي. وبصفتنا الشريك المعرفي لتقرير نظرة على الاعلام العربي - رؤية مستقبلية، نؤكد التزامنا الراسخ بالارتقاء بقطاع الإعلام وتعزيز قدراته التنافسية على المستوى العالمي، بما يتماشى مع مستهدفات أجندة دبي الاقتصادية D33 وإستراتيجية دبي للاقتصاد الإبداعي". من جانبه، قال طارق مطر، الشريك في قطاع الإعلام والترفيه &Strategy: "يشهد قطاع الإعلام العربي زخمًا قويًا، مدعومًا برؤى وطنية طموحة، وبنية تحتية رقمية متنامية، وجيل جديد من المواهب الإبداعية. ومع استمرار المنطقة في الاستثمار في إنتاج المحتوى والتكنولوجيا والابتكار في السياسات، فإنها نسير في الاتجاه الصحيح نحو بناء صناعة إعلامية ديناميكية قادرة على المنافسة عالميًا. يعكس هذا التقرير التزامنا بتوفير رؤى قائمة على البيانات تُمكّن الحكومات والمستثمرين وقادة الإعلام من مواكبة المشهد المتطور وإطلاق العنان لكامل إمكانات القطاع." يغطي "نظرة على الإعلام العربي – رؤية مستقبلية 2025" خمسة قطاعات رئيسية هي: الإعلام المرئي، والإعلام المسموع، والنشر، والإعلانات، والألعاب الإلكترونية، مبيناً أن الإعلان سيبقى القطاع الأكبر من حيث الحصة السوقية، بينما يواصل قطاع الفيديو – وخاصة خدمات البث عبر الإنترنت (OTT) –، ترسيخ حضوره وتأثيره الثقافي، لاسيما في المملكة العربية السعودية التي تُعد السوق الأكبر من حيث عدد المشتركين، مع الإشارة إلى أن المملكة تتصدر حالياً سوق الإعلانات الرقمية، بينما تحتفظ الإعلانات الخارجية التقليدية بمكانتها في البيئات الحضرية، في ظل تزايد الاستثمارات في البنية التحتية للإعلانات الرقمية. أما قطاع الألعاب، فهو الأسرع نمواً في المنطقة، مدعوماً بإستراتيجيات وطنية كبرى مثل إستراتيجية السعودية للألعاب والرياضات الإلكترونية، وجهود دولة الإمارات العربية المتحدة في تطوير البنية التحتية لهذا القطاع وتدريب المطورين، بينما تشكل جمهورية مصر العربية السوق الأكبر من حيث عدد اللاعبين. ويشير التقرير إلى أن "البودكاست" يشهد نمواً متسارعاً في السعودية، بينما تواصل الموسيقى الرقمية سيطرتها على قطاع الإعلام المسموع، إذ تمثل أكثر من 80% من الإيرادات. وفي المقابل، يواجه قطاع النشر التقليدي تحديات بنيوية، بينما تفتح الإصدارات الرقمية، من كتب إلكترونية وصحف ملائمة للهواتف الذكية، فرصاً جديدة للنمو. وتستمر السينما في النمو، خصوصاً في الإمارات والسعودية، بينما تتجه القنوات التلفزيونية إلى النماذج المختلطة التي تجمع بين البث الرقمي والتقليدي. تناول التقرير كذلك أهم العوامل الداعمة لنمو القطاع، وفي مقدمتها تحديث الأطر التنظيمية في الإمارات والسعودية، وتوفير بيئة أكثر شفافية لجذب الاستثمارات. كما يشير إلى الدور الحيوي لتطوير المواهب، من خلال الأكاديميات المتخصصة والمراكز الإبداعية التي أطلقتها حكومات المنطقة. ويبرز التقرير الجهود المتزايدة لتوفير التمويل للمؤسسات الإعلامية، خاصة في الإمارات والسعودية، حيث تُمنح حوافز سخية للإنتاج واستثمارات في المراحل المبكرة، فيما بدأت مصر اتخاذ خطوات مماثلة لتعزيز الشراكة بين القطاعين العام والخاص. ويسلط التقرير المرجعي الضوء على الدور المتسارع للذكاء الاصطناعي في تشكيل مستقبل الإعلام، إذ يُستخدم في تخصيص المحتوى، وتسريع الإنتاج، وتقديم توصيات ذكية، كما في منصات مثل "نتفليكس"، و"سبوتيفاي". ويؤكد التقرير على ضرورة وجود تشريعات واضحة لمواجهة التحديات الأخلاقية والتنظيمية الناتجة عن اعتماد هذه التقنيات. ويخلص التقرير إلى أن الابتكار والبحث والتطوير سيحددان مستقبل الإعلام العربي، مع ظهور نماذج إنتاج جديدة تعتمد على الواقع المعزز، والمحتوى المغامر، والحلول المدعومة بالذكاء الاصطناعي.


منذ 2 ساعات
'الابتكار التكنولوجي' يكشف عن تقنية رادارية جديدة لرصد تسربات المياه تحت الأرض
أعلن معهد الابتكار التكنولوجي، الذراع البحثية التطبيقية لمجلس أبحاث التكنولوجيا المتطورة في أبوظبي، إطلاق استخدام جديد لتقنية رادار الفتحة الاصطناعية المحمول (SAR) جوًا، المدمجة في الطائرات المسيّرة، لكشف تسربات المياه تحت الأرض في المناطق الحضرية والنائية دون الحاجة إلى الحفر أو إزالة التربة. وجاء هذا الإعلان المهم خلال مشاركة المعهد في المؤتمر العالمي للمرافق 2025، مما يؤكد أهمية الحدث كمنصة لعرض الابتكارات التي تعزز أمن البنية التحتية والموارد المائية على مستوى العالم. كيف تعمل تقنية رادار الفتحة الاصطناعية للكشف عن تسربات المياه؟ تعتمد هذه التقنية المتطورة على موجات راديوية عالية التردد تنتج صورًا عالية الدقة لسطح الأرض وما تحتها، بفضل قدراتها التصويرية المتعددة الترددات التي تجمع بين إشارات P وL وC: تردد (P): يوفر تردد (P) اختراقًا أعمق للتربة، مما يسمح بالكشف عن التسربات في أعماق تصل إلى 40 مترًا. يوفر تردد (P) اختراقًا أعمق للتربة، مما يسمح بالكشف عن التسربات في أعماق تصل إلى 40 مترًا. تردد (L): يُستخدم لرصد أدق التغيرات في رطوبة التربة، مما يساعد في تحديد مواقع التسربات بدقة. يُستخدم لرصد أدق التغيرات في رطوبة التربة، مما يساعد في تحديد مواقع التسربات بدقة. تردد (C): يقدم صورًا تفصيلية وعالية الدقة لسطح الأرض، مما يساعد في تحديد المواقع بدقة. ويساهم الدمج الذكي لهذه الترددات في كشف التشوهات والاضطرابات التي قد تشير إلى وجود تسربات مائية تحت الأرض، مما يعزز من فاعلية الكشف المبكر، سواء في المدن أو في البيئات الطبيعية. التطوير والتحسينات: بعد أن أثبتت تقنية رادار الفتحة الاصطناعية المحمول جوًا فعاليتها سابقًا في التطبيقات الأثرية ومراقبة البنية التحتية، خضعت لتحسينات جوهرية، فقد طُور أدائها اليوم لتلائم بنحو خاص البيئات الرملية، التي تشكل تحديًا كبيرًا لتقنيات الكشف التقليدية. وبفضل هذه التحسينات، أصبح بإمكان التقنية كشف التسربات على أعماق تصل إلى 40 مترًا تحت الأرض، وتتيح هذه القدرة المتقدمة لشركات المياه رصد الخسائر الناجمة عن التسربات بدقة غير مسبوقة، مما يمكنهم من تدارك المشكلة ومعالجتها بفاعلية قبل أن تتفاقم، ومن ثم يمكن الحفاظ على الموارد المائية وتقليل الهدر. وبالمقارنة مع الحساسات التقليدية، تقدم تقنية رادار الفتحة الاصطناعية من معهد الابتكار التكنولوجي نطاقًا أوسع، ودقة أعلى، وأداءً ثابتًا في مختلف التضاريس والظروف الجوية. كما أن بنيتها القابلة للتوسع ومرونتها في الدمج مع الطائرات المسيّرة تجعل منها حلًا مثاليًا لقطاعات متنوعة مثل: المرافق الحضرية، والبنى التحتية الصحراوية، والزراعة، والاستجابة للكوارث. وأكدت الدكتورة نجوى الأعرج، الرئيس التنفيذي لمعهد الابتكار التكنولوجي، أن التطبيق الجديد لمنصة (SAR)، يمثل يُبرز مرونتها وتعددية استخداماتها في مواجهة التحديات الواقعية، مشيرة إلى أهميتها في تمكين مزودي الخدمات من الحفاظ على الموارد المائية. وفي السياق ذاته، أوضح الدكتور فيليكس فيجا، كبير الباحثين في مركز بحوث الطاقة الموجهة في معهد الابتكار التكنولوجي، الجانب التقني وراء فعالية نظام رادار الفتحة الاصطناعية، مشيرًا إلى أن قوة أنظمة رادار الفتحة الاصطناعية تكمن في قدرتها على تمييز الإشارات المفيدة وسط الضوضاء، خصوصًا في بيئات صعبة مثل: التضاريس الرملية، مما يعزز من كفاءة الكشف. الفوائد والتطبيقات: يساهم النهج الاستباقي في الكشف عن تسربات المياه، مثل ذلك الذي تتيحه تقنية رادار الفتحة الاصطناعية المحمولة جوًا، في تحقيق فوائد جمة على عدة مستويات: تقليل الفاقد المائي: يُعدّ الحفاظ على المياه أولوية قصوى، وتتيح هذه التقنيات الحد من الهدر الناتج عن التسربات غير المرئية. يُعدّ الحفاظ على المياه أولوية قصوى، وتتيح هذه التقنيات الحد من الهدر الناتج عن التسربات غير المرئية. خفض التكاليف التشغيلية: يقلل الكشف المبكر من الحاجة إلى عمليات الصيانة والإصلاحات الطارئة المكلفة. يقلل الكشف المبكر من الحاجة إلى عمليات الصيانة والإصلاحات الطارئة المكلفة. تجنّب الأضرار الباهظة للبنية التحتية: تمنع التسربات غير المكتشفة تآكل وتدهور البنية التحتية، مما يوفر تكاليف إصلاحات كبرى. تمنع التسربات غير المكتشفة تآكل وتدهور البنية التحتية، مما يوفر تكاليف إصلاحات كبرى. إطالة عمر الشبكات: يساهم صيانة الشبكات بنحو استباقي في إطالة عمرها الافتراضي وكفاءتها. يساهم صيانة الشبكات بنحو استباقي في إطالة عمرها الافتراضي وكفاءتها. تقوية إستراتيجيات إدارة الموارد: توفر بيانات دقيقة للكشف عن التسربات أساسًا متينًا لوضع إستراتيجيات أكثر فاعلية لإدارة الموارد المائية. توفر بيانات دقيقة للكشف عن التسربات أساسًا متينًا لوضع إستراتيجيات أكثر فاعلية لإدارة الموارد المائية. وفورات ملموسة: تحقق هذه الفوائد معًا وفورات مالية كبيرة للحكومات، والبلديات، وشركات المرافق، مما يدعم الاستدامة الاقتصادية والبيئية. وتأتي هذه التقنية في توقيت محوري، بالتزامن مع تعزيز إستراتيجية الأمن المائي الوطني في دولة الإمارات، فمن خلال الحد من الفاقد المائي، تساهم منصة رادار الفتحة الاصطناعية في رفع الكفاءة التشغيلية، وتعزيز القدرة على مواجهة التغير المناخي، ودعم إدارة الموارد بشكل مستدام. ويتماشى هذا مع أهداف مبادرة الإمارات الإستراتيجية للحياد المناخي 2050، مما يؤكد التزام الدولة بالحلول التكنولوجية لمواجهة التحديات البيئية والمناخية العالمية.


الإمارات اليوم
منذ 2 ساعات
- الإمارات اليوم
«كاليكس» ثورة في عالم الذكاء الاصطناعي بقيادة إماراتية
تستعد شركة زينلي للتكنولوجيا لإطلاق أداة بناء المواقع بالذكاء الاصطناعي الثورية، والتي ستغير قواعد اللعبة في عالم التواجد الرقمي للشركات. تتنافس هذه الأداة مع أفضل الحلول العالمية مثل أداة بناء المواقع بالذكاء الاصطناعي من جوجل، معززةً مكانة الإمارات كمركز عالمي للابتكار التكنولوجي. تجسد زينلي الموقع المتقدم لدولة الإمارات كمبتكر تكنولوجي عالمي. وفي هذا السياق، قال المؤسس والرئيس التنفيذي السيد سعيد الزبيدي: "كاليكس ليست مجرد أداة بناء مواقع بالذكاء الاصطناعي، بل هي ثورة في طريقة إنشاء الشركات لتواجدها الرقمي باستخدام وكيل ذكاء اصطناعي متكامل." رؤية السوق تهدف كاليكس إلى الاستحواذ على أكثر من 20% من السوق الإقليمية، مستندة إلى فهم عميق لاحتياجات الأعمال المحلية. وأضاف الزبيدي: "نتوقع جذب أكثر من 30,000 مستخدم خلال الأشهر الستة المقبلة، وهو دليل على حاجة السوق الملحة لهذا الحل." وأضاف الزبيدي:"من خلال خبرتنا في تقديم حلول الدردشة الآلية بالذكاء الاصطناعي، اكتشفنا أن العديد من الشركات تواجه تحديات في إنشاء مواقعها الإلكترونية. كاليكس هي الحل لهذه المشكلة، حيث تتيح إنشاء مواقع احترافية في غضون 5 دقائق فقط، مما يجعل العملية في متناول الجميع." على عكس أدوات بناء المواقع بالذكاء الاصطناعي الأخرى، تعتمد كاليكس على الذكاء الاصطناعي والحلول مفتوحة المصدر لتسريع عملية البناء وتقليل تكاليف التطوير، مما يمنحها ميزة تنافسية فريدة. قال رائد الأعمال الإماراتي السيد سعيد الزبيدي: "أفتخر بأن كاليكس ليست فقط الأداة الأولى من نوعها في المنطقة، بل واحدة من الأوائل عالميًا. هذا يعكس قدرة الإمارات على تقديم حلول تكنولوجية عالمية المستوى." تمثل كاليكس مساهمة في مسيرة التقدم الرقمي التي تشهدها دولة الإمارات، وتؤكد قدرة رواد الأعمال المحليين على تقديم حلول عالمية تدفع عجلة التحول الرقمي إلى الأمام. نبذة عن كاليكس كاليكس هي أداة بناء مواقع بالذكاء الاصطناعي رائدة، صممت لتمكين الشركات من إنشاء تواجد رقمي احترافي بسهولة وسرعة. مع التركيز على الابتكار المحلي والحلول مفتوحة المصدر، تسعى كاليكس لإعادة تعريف مستقبل الأعمال الرقمية في المنطقة والعالم.