
40 ألف مصلٍ يتحدون قيود الاحتلال ويؤدون صلاة الجمعة بالأقصى
وقدرت دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس عدد المصلين بنحو 40 ألفًا.
وأفادت وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا) بأن قوات الاحتلال عرقلت وصول المصلين عبر بابي العامود والأسباط، وراجعت هوياتهم، واحتجزت عددًا من الشبان ومنعتهم من دخول المسجد.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صراحة نيوز
منذ 2 ساعات
- صراحة نيوز
الأردني محمد الجراروه مديراً للاستخبارات الأسترالية
صراحة نيوز – أعلنت الحكومة الفيدرالية الأسترالية تعيين الدكتور محمد أحمد الجراروه، المهاجر الأردني، مديراً للاستخبارات، ليكون أول أسترالي من أصول عربية يتولى هذا المنصب الرفيع. ويُعد الجراروه من الكفاءات الأردنية-الأسترالية المتميزة، إذ شغل منصب مستشار في السياسة العامة لدى الحكومة الأسترالية، إضافة إلى عمله مستشاراً سياسياً وعسكرياً وباحثاً في السفارة الإماراتية في كانبرا، حيث قدّم إسهامات نوعية في تعزيز العلاقات الدولية والتعاون الأمني بين الإمارات وأستراليا. الجراروه، المولود في مدينة الرمثا شمال الأردن، تخرّج من جامعة العلوم والتكنولوجيا الأردنية، وانتقل عام 2008 إلى أستراليا لمتابعة دراسته، فحصل على الماجستير من جامعة ولونغونغ عام 2013، ثم أنهى الدكتوراه في 2018 خلال عامين فقط. عمل محاضراً في معهد Open Colleges بين 2013 و2015، قبل أن ينضم إلى السفارة الإماراتية كباحث ومستشار. وفي عام 2019، التحق بالحكومة الأسترالية وعمل في وزارات اتحادية متعددة، إلى أن وصل إلى منصبه الحالي مديراً للاستخبارات.


صراحة نيوز
منذ 2 ساعات
- صراحة نيوز
كوهين يتغنى بالهجري عبر 'أكس'
شارك صراحة نيوز -أشاد الصحفي الإسرائيلي إيدي كوهين، ظهر الجمعة، بالشيخ الدرزي حكمت الهجري واصفًا إياه بـ'بطل من أبطال الأمة'، وذلك عبر صفحته الرسمية على منصة 'إكس'. وجاء هذا الوصف في سياق الأحداث الدامية التي تشهدها محافظة السويداء، حيث تتهم جماعات مسلحة تابعة للهجري بتنفيذ عمليات تطهير عرقي ضد أبناء العشائر السنية في المنطقة.


جهينة نيوز
منذ 4 ساعات
- جهينة نيوز
*الأردن نعمة تستحق أن تصان*
تاريخ النشر : 2025-07-18 - 11:07 am *الأردن نعمة تستحق أن تصان* *أ.د. بيتي السقرات / الجامعة الأردنية* كانت الأمم السالفة تُقدّر النعمة، وتكون حامدة شاكرة ردحًا من الزمان، إلى أن يعتاد الناس عليها، ويظهر جيل جديد يألف النعمة. ومع مرور الوقت، يتحوّل الشكر إلى شعور بالحاجة للمزيد، وأحيانًا يفقد الفرد، ثم المجتمع، الشعور بموجبات استحقاق دوام النعمة. ومن أعظم النعم التي ينالها الإنسان: راحة البال والرضا. أما للمجتمع، فتكمن تمام النعمة في التراحم، والتكافل، والعيش بتناغم في أمنٍ واستقرار. وقد أنعم الله على وطننا بنِعَم عظيمة قلّ أن تجتمع في غيره: أمنٌ في محيطٍ مضطرب، استقرارٌ رغم التحديات، قيادة شابة حكيمة، وشعبٌ مخلص معطاء. فالأردن، برغم قلة موارده، أثبت أنه قادر على صناعة التميز، واحتضان الجميع، وتحقيق منجزات يشهد لها القريب والبعيد؛ كالتعليم المتقدم، والقطاع الصحيّ المتميز، والمواقف السياسية المتزنة على الساحة الدولية. لكن للأسف، ظهرت على الساحة مؤخرًا أصوات تنكر الجميل، وتُغالي في النقد حتى يغدو جلدًا للذات، وتُعمي أعينها عن الإنجازات لتبصر فقط النواقص. وهنا لا بد من التفريق بين النقد البنّاء الذي يدفع للإصلاح، والنقمة المجانية التي تزرع الإحباط وتفتّت الانتماء. من الجحود أن نتحوّل إلى راجمي حجارة في بئرنا، وأن نرى الوطن بعينٍ عوراء، فنُغفل ما تحقق، ونرفض الاعتراف بمواطن القوة. فالوطن، ككل بناء، يحتاج إلى الترميم لا إلى الهدم. إننا بحاجة اليوم إلى إعلام وطني واعٍ يوازن بين النقد الموضوعي وإبراز المنجز، ويُعيد بث الروح الوطنية في قلوب الجيل الجديد. نحتاج إلى عودة الأدب الشعبي الوطني، ومسرح أردني معاصر يعكس هويتنا، ويفتح أبواب الإبداع أمام شبابنا، وينقل للعالم صورة الأردن المتحضّر الواعي. نحن في وطنٍ يحتلّ مكانةً تُحسد، لا بالمبالغة ولا بالشعارات، بل بما تحقق فعليًا رغم محدودية الإمكانيات. فقد صار الأردن بحقّ كوكبًا متفرّدًا في سلوكه السياسي، وقيمه المجتمعية، وصموده الاقتصادي. اللهم احفظ الأردن، قيادةً وشعبًا، ووفّقنا لشكر نعمك قولًا وعملًا، واجعل هذا الوطن واحة أمن ونماء، ومصدر فخر لأبنائه، ومَلاذًا للمحتاجين، كما كان دومًا. تابعو جهينة نيوز على