logo
تصعيد عسكري خطير في قلب إيران وتحذيرات من ردّ وشيك

تصعيد عسكري خطير في قلب إيران وتحذيرات من ردّ وشيك

تصعيد عسكري خطير في قلب إيران وتحذيرات من ردّ وشيك..
شهدت العاصمة الإيرانية طهران صباح اليوم سلسلة من الانفجارات العنيفة إثر ضربات جوية إسرائيلية استهدفت مواقع يُشتبه بأنها تابعة للبرنامج النووي والبنية التحتية العسكرية الإيرانية. وأكّدت مصادر أمنية غربية أن الضربات جاءت كجزء من عملية عسكرية إسرائيلية دقيقة، وسط توتر متزايد بشأن الملف النووي الإيراني. تفاصيل الضربات
أعلنت وزارة الدفاع الإسرائيلية، عبر وزيرها كاتس، أن الجيش 'وجّه ضربات موجعة' لمواقع حيوية داخل إيران، محذرًا من أن 'أي ردّ إيراني سيواجه بردّ أشد'. ولم تؤكد إسرائيل رسميًا طبيعة الأهداف، لكن تقارير غربية ذكرت أنها شملت منشآت لتخزين الصواريخ، ومرافق تخصيب يورانيوم قرب طهران.
تزامن ذلك مع إعلان حالة طوارئ داخل إسرائيل، وإغلاق جزئي للمجال الجوي، في تحسب لهجمات انتقامية قد تشمل صواريخ أو طائرات مسيّرة من قبل إيران أو حلفائها في المنطقة. ردود الفعل الإيرانية
حتى لحظة كتابة هذا التقرير، لم تصدر السلطات الإيرانية بيانًا رسميًا عن طبيعة الأضرار أو الردّ المتوقع، إلا أن مصادر قريبة من الحرس الثوري أكدت أن 'الرد قادم في الزمان والمكان المناسبين'، مما يفتح الباب أمام تصعيد عسكري قد يمتد إلى دول الجوار.
في الوقت ذاته، أعلنت إيران نيتها توسيع قدراتها النووية، بإنشاء مصنع ثالث لتخصيب اليورانيوم باستخدام أجهزة طرد مركزي من طراز IR-6، في خطوة وُصفت بأنها تحدٍّ مباشر للقرار الأخير الصادر عن الوكالة الدولية للطاقة الذرية الذي يدين طهران لعدم تعاونها. الموقف الأمريكي والدولي
رغم دعم الولايات المتحدة الاستخباراتي لإسرائيل، أكدت مصادر في البيت الأبيض أن واشنطن لم تشارك فعليًا في تنفيذ الضربات، ولم توفر أي دعم لوجستي مثل التزود بالوقود جواً، في محاولة واضحة لعدم التورط المباشر في التصعيد.
دعت عدة دول أوروبية إلى ضبط النفس وتجنّب الانزلاق نحو حرب إقليمية، في وقت تسعى فيه أطراف دولية لإعادة إيران إلى طاولة المفاوضات النووية. تأثير اقتصادي مباشر
أثّرت الضربات مباشرة على الأسواق العالمية؛ إذ قفزت أسعار النفط بأكثر من 5%، وسط مخاوف من تعطل محتمل لإمدادات الطاقة في حال اتسعت رقعة المواجهة. كما سجّلت مؤشرات الأسهم العالمية تقلبات حادة، أبرزها في بورصة وول ستريت. تحليل: رسائل استراتيجية في لحظة حرجة
يرى محللون أن إسرائيل وجّهت من خلال هذه الضربات رسالة واضحة مفادها أنها لن تنتظر حتى تنضج القدرات النووية الإيرانية. كما تسعى لإعادة تشكيل قواعد الاشتباك في المنطقة، خاصة مع تزايد التهديدات من الجبهة الشمالية (حزب الله) والجبهة الشرقية (إيران).
في المقابل، تُعدّ طهران هذه العملية انتهاكًا صارخًا لسيادتها، ما قد يدفعها لتوسيع نطاق الرد، إما مباشرة أو عبر وكلائها في اليمن والعراق وسوريا ولبنان. سيناريوهات محتملة تصعيد مباشر : رد إيراني عاجل بصواريخ أو طائرات مسيّرة على أهداف إسرائيلية.
حرب غير مباشرة : فتح جبهات عبر حزب الله أو الميليشيات العراقية.
عودة للدبلوماسية: بضغط أوروبي وأمريكي لاحتواء التدهور.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

سيناريوهات استراتيجية بعد الضربة الإسرا ئيلية على إيران
سيناريوهات استراتيجية بعد الضربة الإسرا ئيلية على إيران

اليمن الآن

timeمنذ 3 ساعات

  • اليمن الآن

سيناريوهات استراتيجية بعد الضربة الإسرا ئيلية على إيران

لقد دخل الشرق الأوسط لحظة خطيرة وغير مؤكدة. يعتمد الكثير الآن على التحركات التالية من قبل إسرائيل وإيران والولايات المتحدة. على الجانب الإسرائيلي، وضع رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو نفسه كلاعب مركزي في أي اتفاق - أو عدم وجود اتفاق - مع إيران. وقد يختار التوقف بعد هذه العملية واسعة النطاق، واستيعاب الانتقام الإيراني الأولي، والسماح بنافذة قصيرة لتجديد الدبلوماسية. وسيكون الهدف هو التوصل إلى اتفاق يتضمن عدم تخصيب اليورانيوم وتفكيك كامل للبنية التحتية النووية الإيرانية. بدلا من ذلك، يمكن لإسرائيل أن تواصل عمليات عسكرية مستدامة، كما فعلت مع حزب الله في لبنان، لزيادة تدهور البرنامج النووي الإيراني وإضعاف قيادتها وجهاز صنع القرار. بالنسبة لإيران، فإن الحسابات أكثر تقييدا. وفي حين يجب أن تستجيب - وقد فعلت ذلك بالفعل - فإن مصلحتها العليا هي تجنب صراع واسع النطاق لا يمكنها الانتصار فيه. إن عدم التوازن في القوة العسكرية مع إسرائيل والولايات المتحدة صارخ. وفي حين أن إيران يمكن أن تلحق أضرار، فمن المرجح أن تعمل دفاعات إسرائيل ودفاعات شركائها على تحييد معظم الهجمات إلى حد كبير. ومن شأن ضرب الأصول الأمريكية أن يؤدي إلى رد أمريكي قوي، وهي نتيجة تسعى طهران إلى تجنبها. ومن شأن مهاجمة أهداف في الخليج أن تنفر الشركاء الإقليميين الرئيسيين، مما يقوض موقف إيران على المدى الطويل. ومن المرجح أن تركز القيادة الإيرانية الآن على بقاء النظام، وقد أوضحت إسرائيل أن استراتيجية التعتيم واللعب على الوقت في مفاوضات غير مثمرة قد انتهت من مجراها. قد يدركون أن الشخصية الوحيدة القادرة على كبح جماح نتنياهو هي دونالد ترامب، وأن المسار الأكثر حكمة قد يكون الإشارة إلى الاستعداد لإعادة الانخراط دبلوماسيا بعد فترة تهدئة قصيرة. في أوائل أبريل ، أعطى ترامب إيران 60 يوما للتوصل إلى اتفاق. وتأتي الضربة الإسرائيلية مع انتهاء هذا الموعد النهائي. وقد ربط ترامب بالفعل الهجوم بالموعد النهائي الذي حدده ، وحذر إيران من الاستفادة من "فرصة ثانية" أو مواجهة عواقب أكثر وخيمة. تمنح الضربة الإسرائيلية واشنطن نفوذا جديدا للضغط من أجل صفقة تخصيب صفر. يبقى أن نرى ما إذا كان المرشد الأعلى آية الله علي خامنئي مستعدا لتقديم هذا النوع من التنازل المؤلم الذي قدمه سلفه لإنهاء الحرب الإيرانية العراقية - وهو ما أسماه آية الله روح الله الخميني "شرب الكأس المسمومة". ومع ذلك، فهذه هي الضربة الأولى بهذا الحجم على الأراضي الإيرانية منذ تلك الحرب. من المؤكد أن هناك خطرا حقيقيا من التصعيد الذي يمكن أن يجر الولايات المتحدة ويزعزع استقرار الخليج. ولكن على حد تعبير الخبير الاستراتيجي في الحزب الديمقراطي الأميركي رام إيمانويل: "لا تدع أزمة جيدة تذهب سدى". هذه اللحظة، على الرغم من كونها محفوفة بالمخاطر، توفر أيضا فرصة ضيقة لإحياء الدبلوماسية نحو اتفاق سريع ومرضي يرفع شبح برنامج الأسلحة النووية الإيراني عن الطاولة. وينبغي اختبار هذا الافتتاح بسرعة ومكثفة.

خبير دولي يفجر مفاجئة مخيفة حول موقع مـ. فاعل إيران النو وي وقدرتها على انتاج قنبلة نووية بهذه الفتره!
خبير دولي يفجر مفاجئة مخيفة حول موقع مـ. فاعل إيران النو وي وقدرتها على انتاج قنبلة نووية بهذه الفتره!

اليمن الآن

timeمنذ 4 ساعات

  • اليمن الآن

خبير دولي يفجر مفاجئة مخيفة حول موقع مـ. فاعل إيران النو وي وقدرتها على انتاج قنبلة نووية بهذه الفتره!

فجّر مفتش سابق في الوكالة الدولية للطاقة الذرية مفاجأة مدوية، كاشفًا عن وجود مفاعل نووي إيراني حقيقي يقع على عمق 80 مترًا تحت الأرض، مما يجعله منيعًا أمام الضربات التقليدية ولا يمكن تدميره إلا بقنبلة ذرية. جاء هذا التصريح الخطير على لسان الخبير المصري خلال مقابلة متلفزة على قناة "التلفزيون العربي" بُثت قبل قليل. وأضاف المفتش السابق أن إيران تمتلك حاليًا 500 كيلوغرام من اليورانيوم المخصّب، وهي كمية كافية لإنتاج 10 قنابل ذرية، مشيرًا إلى أن طهران قادرة على تصنيعها في فترة وجيزة جدًا إذا ما قررت ذلك. وأكد أن كلاً من إسرائيل والولايات المتحدة على علم بهذه القدرات، وتعتقدان أن سياسة الترهيب والضربات العسكرية هي السبيل لردع إيران عن استكمال مشروعها النووي، محذرًا من أن هذه السياسة ستأتي بنتائج عكسية. وأوضح الخبير أن إيران كانت تمتلك 60 كيلوغرامًا فقط من اليورانيوم قبل سنوات، لكن التهديدات المستمرة التي أطلقها الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب دفعتها إلى تخصيب 400 كيلوغرام إضافية من اليورانيوم الانشطاري خلال أشهر قليلة، بعيدًا عن أعين المفتشين الدوليين. وأعرب المفتش السابق عن أسفه الشديد، مؤكدًا أن "هذا الهجوم يحفز إيران لإنتاج القنابل في أسرع وقت". واعتبر أن أقصى ما يمكن تدميره من المنشآت الإيرانية هي تلك الموجودة على السطح، وهي مجرد منشآت تجريبية ولن تؤثر على نجاح المشروع الحقيقي القائم تحت الأرض، وهو ما يرجحه الخبير. واختتم المفتش السابق تصريحاته بتوقع مثير، مشيرًا إلى أن "إيران ستفاجئنا بتجربة ذرية كما فعلت كوريا الشمالية ذات يوم".

عاجل : الاعلان قبل قليل عن خطة اسرائيلية جديدة بشأن اليمن
عاجل : الاعلان قبل قليل عن خطة اسرائيلية جديدة بشأن اليمن

اليمن الآن

timeمنذ 5 ساعات

  • اليمن الآن

عاجل : الاعلان قبل قليل عن خطة اسرائيلية جديدة بشأن اليمن

كشف الكيان الاسرائيلي عن خطة عسكرية جديدة لمواجهة تهديدات جماعة الحوثي الانقلابية في اليمن للملاحة الاسرائيلية في البحر الاحمر وموانئ ومطارات الكيان، ومواجهة هجمات الجماعة ضمن اعلانها "استمرار عمليات الحصار البحري والحظر الجوي على الكيان اسنادا لقطاع غزة". وافصح استخدام الكيان الاسرائيلي قواته البحرية لاول مرة في هجوم على ميناء الحديدة، الثلاثاء (10 يونيو)، بدلا عن الغارات الجوية التي اعتمدتها في سلسلة هجماتها على البنية التحتية الحيوية بمناطق سيطرة جماعة الحوثي، عن توجه اسرائيلي نحو حرب بحرية مع الحوثيين. أكدت هذا مجلة "فوربس" الأمريكية في تناولها الضربات البحرية الإسرائيلية على مواقع جماعة الحوثي في اليمن ولأول مرة، بعد سلسلة ضربات جوية منذ قرابة عام، واستهداف سفن الصواريخ الاسرائيلية "ساعر 6" ميناء الحديدة بصاروخين، من على بعد 200 ميل بحري عن الميناء. وقالت المجلة الامريكية: إن "استخدام السفن الحربية لمثل هذه الغارة بعيدة المدى ملحوظًا، وقد يُشير إلى استعداد إسرائيل لاستخدام تكتيكات جديدة ضد الجماعة". مشيرة الى تحذير سابق لوزير حرب الكيان الاسرائيلي، يسرائيل كاتس من "فرض حصار بحري وجوي على اليمن". جاءت تهديدات كاتس بأن "جماعة الحوثي إذا استمرت في استهداف إسرائيل، فستواجه ردًا قويًا وستدخل في حصار بحري وجوي"، عقب تهديدات الجماعة بحصار الموانئ الإسرائيلية، واستهداف ميناء حيفا شرقي البحر الابيض المتوسط، بجانب ايلات (ام الرشراس) شمال البحر الاحمر. وقالت مجلة "فوربس" الامريكية، في تقرير لها، نقلا عن الخبير البحري في "معهد هدسون للأبحاث"، برايان كلارك: "يفتقر الحوثيون إلى القدرة على فرض حصار. لا يمكنهم سوى التهديد بهجمات متقطعة على السفن على أمل أن يردع ذلك شركات الشحن عن السفر إلى إسرائيل". كما نقلت عن محلل شؤون الشرق الأوسط في "شركة باشا ريبورت ريسك أدفايزري"، محمد الباشا، قوله: إن احتمال نجاح الحوثيين بحصار ميناء حيفا لا يزال ضئيلاً. تستقبل حيفا السفن من البحر الأبيض المتوسط وليس البحر الأحمر، على عكس ميناء إيلات (جنوب إسرائيل)". مضيفا: "لا يمتلك الحوثيون حاليًا النطاق أو القوة البحرية الكافية للتأثير بشكل جدي على طرق الشحن في البحر الأبيض المتوسط. من ناحية أخرى، فإن قدرة إسرائيل على فرض حصار على الحديدة والموانئ الأخرى التي يسيطر عليها الحوثيون أكبر بكثير بواسطة سفن ساعر 6". وتابع: "رغم التدخل المحدود، فإن سفينة ساعر 6 قادرة على البقاء في البحر لأكثر من شهر، مما يوفر قدرات هجومية ودفاعية مستدامة ضد أهداف الحوثيين مع استمرار العمليات". وأردف: "يُمثل نشر ساعر 6 إشارة استراتيجية على نية إسرائيل توسيع نطاق قوتها في البحر الأحمر". وفقا للمجلة الامريكية فإن سفن "ساعر6" مزودة بصواريخ بعيدة المدى دقيقة التوجيه، مثل صاروخ 'غابرييل5' المضاد للسفن، وصاروخ 'كروز دليلة جي إل'، تستطيع ساعر 6 مهاجمة الأهداف من مسافة تصل إلى 186 ميلاً قبالة سواحل اليمن، و"تتسم بقدرة على المراوغة والمناورة". لكنها رأت: أنه "ورغم هذه المزايا، ستجد إسرائيل بلا شك أن فرض حصار، حتى لو كان محدودًا، على اليمن يمثل تحديًا كبيرًا". وتابعت نقلا كلارك: "أعتقد أن التهديد الذي تواجهه السفن الإسرائيلية يُضاهي تقريبًا التهديد الذي تواجهه المدمرات الأمريكية، رغم ان ساعر لديها قدرة دفاع جوي أقل". ونقلت المجلة عن المحلل الباشا، قوله: "هناك تكهنات متزايدة بأن إسرائيل قد تنشر سفينة ساعر 6 أيضًا لاعتراض شحنات أسلحة إيرانية يُشتبه في أنها متجهة إلى الحوثيين". وتوقع أن "تقوم قوات الكوماندوز الإسرائيلية بمهاجمة السفن التي تشتبه إسرائيل في تهريبها أسلحة إلى الحوثيين". لكن الباشا استدرك حديثه بقوله: "مع ذلك، فإن فرض حصار بحري كامل سيكون صعبًا نظرًا لمحدودية نطاق عمليات سلاحي الجو والبحرية الإسرائيليين، والتكاليف اللوجستية والمالية الباهظة المترتبة على ذلك، والتهديد الكبير الذي تشكله مجموعة قدرات الحوثيين المضادة للسفن". كذلك الخبير البحري في "معهد هدسون للأبحاث"، برايان كلارك، قال: اعتقد أن البحرية الإسرائيلية يمكنها "إبقاء قوة" في الموانئ اليمنية لوقف حركة المرور وتفتيش السفن التي تشتبه في تهريبها للأسلحة. مع ذلك، من المرجح أن يتطلب الأمر مشاركة معظم القوات البحرية الإسرائيلية". معلقا على امتلاك البحرية الاسرائيلية اسطولا من غواصات دولفين الألمانية الصنع التي تعمل بالديزل والكهرباء، والمسلحة بطوربيدات وصواريخ كروز، بقوله: "يمكن استخدام الغواصات لمهاجمة السفن، ولكن من الصعب على الغواصة تحديد ما إذا كانت السفينة تحمل مساعدات إنسانية أم أسلحة". واختتمت مجلة "فوربس" الامريكية، تقصيها مسارات المواجهة بين "اسرائيل" والحوثيين، بقولها: "مما لا شك فيه أن إسرائيل أكثر قدرة على فرض حصار على الموانئ اليمنية من العكس. ومع ذلك، يمكن للحوثيين تهديد إسرائيل بطرق أخرى بشكل موثوق، وقد يثبتون في النهاية قدرتهم على إلحاق الضرر بميناء حيفا".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store