
نيورالينك التابعة لإيلون ماسك تجمع 650 مليون دولار
يذكر أن نيورالينك زرعت حاليا رقائق في 5 مرضى يعانون من شلل حاد، حيث تسمح لهم الرقائق بالتحكم في الأجهزة الرقمية عبر أفكارهم فقط.
كانت الشركة قد جمعت في جولة سابقة في أغسطس 2023 تمويلات بقيمة 280 مليون دولار.
وقالت نيورالينك في بيان إن التمويل الجديد سيساعدها في توسيع نطاق وصول المرضى إلى التكنولوجيا الجديدة وابتكار أجهزة مستقبلية تعمق الاتصال بين الذكاء البيولوجي والذكاء الاصطناعي".
وأضافت ان التجارب السريرية على جهازها بدأت في 3 دول.
يذكر أنه عندما ينوي الشخص الحركة، تنشط مناطق محددة من الدماغ. ويستخدم جهاز نيورالينك المزروع شريحةً تعالج هذه الإشارات وتنقلها إلى أجهزة الكمبيوتر أو الهواتف، مما يسمح للمستخدمين بالتحكم في الأجهزة بمجرد تخيل الحركة.
ووفقًا للشركة، استخدم أحد المرضى الجهاز المزروع لتصفح الإنترنت ولعب الشطرنج والتنافس في ألعاب الفيديو مثل ماريو كارت.
وتواجه نيورالينك منافسةً من شركات أخرى تسعى هي الأخرى إلى طرح هذه التقنية في السوق.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 10 دقائق
- البيان
ثنية شحمة الأذن… هل تنبئ بمشكلات خطيرة في القلب؟
قد تكون طية صغيرة في شحمة أذنك مؤشرا مبكرا على خطر الإصابة بأمراض قلبية خطيرة، وفقا لما أظهرته مجموعة من الدراسات الطبية على مدى عقود. ورغم أن معظم الناس لا يلاحظون تفاصيل آذانهم عند الوقوف أمام المرآة، فإن تلك الطية الدقيقة، المعروفة طبيا باسم "ثنية شحمة الأذن القطرية" أو (DELC)، تستحق اهتماما أكبر مما نتصور. ملاحظة طبية غريبة تحوّلت إلى علامة سريرية بدأ كل شيء في سبعينات القرن الماضي عندما لاحظ الدكتور ساندرز تي فرانك، اختصاصي أمراض الرئة من ولاية كونيتيكت، وجود ثنية مميزة في شحمة أذن 20 مريضا كان يعالجهم من الذبحة الصدرية. وقد أثارت هذه الملاحظة فضوله، مما دفعه للربط بين هذه العلامة الخارجية البسيطة وبين مشكلات القلب، فأُطلق على هذه الطية لاحقا اسم "علامة فرانك"، وفقا لموقع ladbible. تمتد هذه الثنية عادة من أعلى شحمة الأذن باتجاه طرفها السفلي، ويُعتقد أنها تتكون نتيجة فقدان الألياف المرنة في الجلد. ورغم بساطتها الظاهرة، إلا أن وجودها بات يُنظر إليه كمؤشر محتمل على ضعف الدورة الدموية، وربما وجود أمراض قلبية كامنة. تشير بعض التفسيرات إلى أن الأذنين والقلب يشتركان في شبكة إمداد دموي دقيقة، وخاصة من خلال الشرايين الطرفية، وإذا تعرض تدفق الدم إلى الأذنين للضعف، فقد يكون ذلك انعكاسا لما يحدث في القلب نفسه. دراسات طبية عديدة دعمت هذا الربط، ففي عام 2013، خلص بحث علمي إلى وجود علاقة واضحة بين ثنية شحمة الأذن وزيادة خطر الإصابة بأمراض القلب الإقفارية، مثل انسداد الشرايين التاجية والنوبات القلبية، وفي 2016، وُصفت هذه الثنية بأنها أداة بسيطة ومحتملة للكشف المبكر عن مرض الشريان التاجي، وإن بقيت الحاجة إلى مزيد من الدراسة قائمة. وفي عام 2017، اتضح أن هذه الثنية قد تكون مرتبطة كذلك بخطر الإصابة بالسكتات الدماغية، ما يعزز فرضية أن "علامة فرانك" ليست مجرد صدفة جلدية. مؤشرات بيولوجية تدعم النظرية دراسات لاحقة أضافت مزيدا من الأدلة، ففي عام 2021، اكتشف الباحثون أن الأشخاص الذين لديهم ثنية في شحمة الأذن ويعانون من أمراض القلب لديهم مستويات منخفضة من هرمونات مثل الأدروبين والإيريسين، والتي تلعب دورا في حماية الشرايين، كما أظهرت دراسة أخرى انخفاضا في هرمون Klotho، المرتبط بإبطاء الشيخوخة، لدى نفس الفئة. أما أحدث الأبحاث، والتي نُشرت في عام 2024، فقد ربطت بين وجود ثنية شحمة الأذن وارتفاع خطر الإصابة بالرجفان الأذيني لدى مرضى الشريان التاجي، وهو اضطراب قلبي يزيد من احتمالات الإصابة بمضاعفات خطيرة. تحذير... وليس حكما نهائيا رغم كل هذه المؤشرات، يحذر الخبراء من التسرع في الاستنتاج. فكما يؤكد البروفيسور تيم تشيكو، أستاذ أمراض القلب في جامعة شيفيلد: "وجود ثنية في شحمة الأذن لا يعني بالضرورة أنك ستُصاب بأزمة قلبية، لكنها دعوة للتأمل في صحتك العامة". ويضيف: "أمراض القلب لا تقتصر على القلب وحده، بل تؤثر على الأوعية الدموية في الجسم كافة، بما في ذلك الدماغ والكليتان، وحتى قد تسهم في ظهور الخرف". من هنا، يُنصح كل من يلاحظ هذه الطية أن يأخذ صحته القلبية على محمل الجد، لا بالخوف، بل بالوقاية من خلال الامتناع عن التدخين، الحفاظ على وزن صحي، ممارسة الرياضة بانتظام، واتباع نظام غذائي متوازن. رغم أن "علامة فرانك" ليست أداة تشخيصية قاطعة، إلا أن تراكم الأدلة يدعو إلى النظر إليها كإشارة تستحق الانتباه، فإذا لاحظت وجود هذه الطية في أذنك، فربما حان الوقت لفحص قلبك، قبل أن ينبّهك بأعراض أكثر قسوة.

سكاي نيوز عربية
منذ 12 دقائق
- سكاي نيوز عربية
رسوم ترامب تشعل الألومنيوم.. هل يصل إلى 3000 دولار؟
وقال يورج فاسكيز المدير الإداري لشركة هاربور خلال قمة الألومنيوم السابعة عشرة في شيكاغو مساء الأربعاء إنه من المحتمل ارتفاع أسعار العقود القياسية للألومنيوم في تعاملات بورصة لندن للمعادن إلى 3000 دولار للطن خلال الـ 18 شهرا المقبلة، وهو ما يزيد بنسبة 22 بالمئة عن الأسعار في ختام تعاملات أمس بحسب وكالة بلومبرغ نيوز. وتتناقض توقعات شركة هاربور مع توقعات بنك الاستثمار الأميركي غولدمان ساكس، الذي يتوقع انخفاض أسعار الألمنيوم إلى 2100 دولار للطن مطلع العام المقبل. وأشارت بلومبرغ إلى أن هذا التوقع المتفائل لبنك غولدمان ساكس يأتي في وقت حرج، إذ تواجه صناعة الألمنيوم العالمية أجندة ترامب العدائية بشأن التعريفات الجمركية ، والتي يُنظر إليها على أنها ستكون سببا في تُفاقم التضخم وتباطؤ النمو الاقتصادي. وقد وقّع ترامب مساء الثلاثاء أمرًا بمضاعفة التعريفات الجمركية على الصلب والألمنيوم من 25 بالمئة إلى 50 بالمئة بأثر فوري. وقال ترامب إن هذه الإجراءات ستحمي هوامش أرباح الصناعة المحلية الأميركية، وستحفز الاستثمار في قدرات إنتاجية جديدة. وبحسب تقديرات بنك الاستثمار الأميركي مورغان ستانلي ، استوردت الولايات المتحدة أكثر من 80 بالمئة من احتياجاتها من الألومنيوم في العام الماضي. ويتوقع فاسكيز ارتفاع الطلب العالمي على الألومنيوم، مع استفادة الولايات المتحدة من إبرام اتفاقيات تجارية مع دول أخرى . في الوقت نفسه، لا تُوسّع الصين، أكبر مُنتج، طاقتها الإنتاجية، بينما يُبدي باقي العالم انضباطًا أكبر في نشاط إنتاج الألومنيوم. وأضاف أن هذا، إلى جانب الزيادة المتوقعة في الطلب من قطاعات الاستخدام النهائي الرئيسية، سيؤدي إلى انخفاض العرض عن الطلب السوق العالمية لهذا المعدن الخفيف في السنوات القليلة المقبلة.


صحيفة الخليج
منذ 41 دقائق
- صحيفة الخليج
طحنون بن زايد: برامج لتعزيز مكانة أبوظبي في التكنولوجيا المتقدِّمة
بحضور سموّ الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي، رئيس المجلس التنفيذي للإمارة، اجتمع مجلس الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا المتقدمة، برئاسة سموّ الشيخ طحنون بن زايد آل نهيان، نائب حاكم إمارة أبوظبي، مستشار الأمن الوطني. تضمن الاجتماع الاطّلاع على مستجدات المشاريع والاستثمارات والأبحاث المرتبطة بالذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا المتقدمة في الإمارة. أكَّد سموّ الشيخ طحنون بن زايد آل نهيان، أنَّ الهدف من تأسيس المجلس يتمحور حول تطوير وتنفيذ السياسات والاستراتيجيات المرتبطة بتقنيات واستثمارات وأبحاث الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا المتقدِّمة في أبوظبي، إضافة إلى وضع خطط وبرامج تمويلية واستثمارية وبحثية مع شركاء محليين وعالميين، لتعزيز مكانة الإمارة في مجال الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا المتقدِّمة. وقال سموه عبر منصة «إكس»: «بحضور سمو الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان، ترأست اجتماع مجلس الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا المتقدمة، حيث استعرضنا مستجدات المشاريع والاستثمارات البحثية في هذا القطاع الحيوي، ودور المجلس في استقطاب الشركات العالمية والمواهب المتخصصة، أكدت أهمية تعزيز الشراكات الاستراتيجية وتمكين التقنيات الحديثة بما يدعم تنافسية أبوظبي العالمية ويعزز جودة الحياة عبر الابتكار». واستعرض المجلس المشاريع والاستثمارات والأبحاث المرتبطة بالذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا المتقدمة في الإمارة، وبحث سبل دمج أحدث التقنيات لتحسين الخدمات وتعزيز جودة الحياة. كما ناقش أعضاء المجلس الاتجاهات العالمية والفرص الاستثمارية في هذا القطاع، وتوجهات الذكاء الاصطناعي في أبوظبي ورؤية المجلس المستقبلية، ودوره في جذب شركات الذكاء الاصطناعي العالمية، واستقطاب المواهب الرائدة، وزيادة تنافسية الإمارة عالمياً. كما اطّلع المجلس على أبرز المشاريع والمبادرات التي تقوم بها كل من شركة أبوظبي التنموية القابضة ومجلس أبحاث التكنولوجيا المتطورة وشركة إي أند. حضر الاجتماع، خلدون خليفة المبارك، وجاسم محمد بوعتابه الزعابي، والدكتور أحمد مبارك المزروعي، والدكتور سلطان أحمد الجابر، ومحمد حسن السويدي، وفيصل عبد العزيز البناي، والسيد بينغ شياو. (وام)