
ترامب: روسيا مهددة برسوم جمركية إضافية إذا لم تلتزم باتفاق السلام
وأضاف ترامب، في تصريحات صحفية، اليوم الثلاثاء، أن الولايات المتحدة ستفرض المزيد من الرسوم الجمركية على روسيا إذا لم تلتزم باتفاق محتمل بشأن الأزمة الأوكرانية.
وفي سياق منفصل، أشار ترمب إلى إتمام صفقة تجارية وصفها بـ"الجيدة" مع الرئيس الإندونيسي، دون أن يذكر تفاصيل إضافية حولها.
حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي
للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا
تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام
لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا
لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أرقام
منذ ساعة واحدة
- أرقام
الهند: قادرون على تأمين احتياجاتنا النفطية حال اضطراب الإمدادات الروسية
قال وزير النفط الهندي "هارديب سينج بوري"، إن بلاده واثقة من قدرتها على تلبية احتياجاتها من النفط حال تأثر الإمدادات الروسية بعقوبات ثانوية. وذكر "بوري" خلال فعالية لقطاع النفط في نيودلهي الخميس، أن الهند قادرة على التعامل مع أي مشاكل تتعلق بالواردات الروسية من خلال البحث عن إمدادات من دول أخرى. وأشار إلى وجود العديد من الموردين الجدد الذين يدخلون السوق، مثل غيانا، وإمدادات من منتجين حاليين، مثل البرازيل وكندا. وأضاف أن الهند تعمل كذلك على زيادة أنشطة الاستكشاف والإنتاج، ونجحت بالفعل في تنويع مصادر إمداداتها، وباتت تستورد النفط من حوالي 40 دولة بعد أن كانت تعتمد على نحو 27 دولة فقط. جاءت تصريحات "بوري" رداً على تحذير الرئيس الأمريكي هذا الأسبوع من أن الدول التي تشتري الصادرات الروسية قد تواجه عقوبات ما لم تتوصل موسكو إلى اتفاق سلام مع أوكرانيا خلال 50 يوماً.


الشرق السعودية
منذ ساعة واحدة
- الشرق السعودية
20 ولاية أميركية تقاضي إدارة ترمب بعد إلغاء برنامج للتعافي من الكوارث
أقامت 20 ولاية أميركية ديمقراطية، دعوى قضائية، الأربعاء، ضد الوكالة الفيدرالية لإدارة الطوارئ، إذ طعنت على قرار الرئيس الأميركي دونالد ترمب بإلغاء برنامج للمِنح الفيدرالية قائم منذ فترة طويلة، يُساعد المجتمعات في التعافي من تبعات الكوارث الطبيعية، حسبما أفادت وكالة "أسوشيتد برس". وتتهم الدعوى القضائية، إدارة ترمب، بـ"التصرف بشكل غير قانوني"، عندما أعلنت في أبريل الماضي، إنهاء برنامج بناء البنية التحتية والمجتمعات القادرة على الصمود. وقد ألغت الوكالة الفيدرالية لإدارة الطوارئ، على خلفية قرار ترمب، بعض المشروعات التي كانت قيد التنفيذ، ورفضت الموافقة على مشروعات جديدة على الرغم من موافقة الكونجرس على التمويل الخاص بتلك المشروعات. ونقلت "أسوشيتد برس"، عن المدعية العامة، أندريا جوي كامبل، من ولاية ماساتشوستس، حيث رُفعت الدعوى الفيدرالية: "في أعقاب الفيضانات المدمرة التي ضربت تكساس وولايات أخرى، يتضح جلياً مدى أهمية الموارد الفيدرالية في مساعدة الولايات على الاستعداد للكوارث الطبيعية والاستجابة لها". وأضافت: "بإغلاق برنامج BRIC بشكل مفاجئ وغير قانوني، تتخلى هذه الإدارة عن الولايات والمجتمعات المحلية التي تعتمد على التمويل الفيدرالي لحماية سكانها، وفي حالة وقوع كارثة، إنقاذ الأرواح". وفي أبريل الماضي، اعتبرت إدارة ترمب، أن البرنامج "مُبَذر وغير فعّال"، و"يهتم بالأجندات السياسية أكثر من اهتمامه بمساعدة الأميركيين المتضررين من الكوارث الطبيعية". اتهامات بانتهاكات دستورية ويُقدّم البرنامج، الذي أُنشئ بموجب قانون صدر في عام 2000، منحاً لمجموعة متنوعة من جهود التخفيف من آثار الكوارث، بما في ذلك بناء سدود للحماية من الفيضانات، وإنشاء غرف آمنة لتوفير المأوى من الأعاصير، وإدارة الغطاء النباتي للحد من أضرار الحرائق، والتحديث الزلزالي لتحصين المباني ضد الزلازل. وخلال ولايته الأولى، وقّع ترمب قانوناً لدعم تمويل جهود الحد من مخاطر الكوارث. ثمّ حصل البرنامج على دعم بقيمة مليار دولار من قانون البنية التحتية الذي وقّعه الرئيس السابق جو بايدن. وينصّ هذا القانون على أن تُخصّص الوكالة الفيدرالية لإدارة الطوارئ، ما لا يقل عن 200 مليون دولار سنوياً لمنح التخفيف من آثار الكوارث للسنوات المالية من 2022 إلى 2026، وفق الدعوى القضائية. وتعتبر الدعوى القضائية، أن إدارة ترمب، انتهكت الفصل الدستوري بين السلطات، إذ أن الكونجرس لم يُصرّح بإلغاء البرنامج. كما تدفع الدعوى بعدم قانونية إنهاء البرنامج، لأن القرار اتُخذ بينما كانت الوكالة الفيدرالية لإدارة الطوارئ FEMA تحت قيادة مدير بالوكالة، لم يستوفِ الشروط اللازمة لتولي إدارة الوكالة. وتقول الدعوى، إن المجتمعات المحلية في جميع الولايات الأميركية، استفادت من المنح الفيدرالية للتخفيف من آثار الكوارث، مما أنقذ أرواحاً وجنب المنازل والشركات والمستشفيات والمدارس أضراراً باهظة. وقد تأثرت بعض المجتمعات المحلية بالفعل بقرار إنهاء البرنامج. وحصلت مدينة هيلزبورو بولاية نورث كارولاينا، على ما يقارب 7 ملايين دولار، لنقل محطة ضخ مياه الصرف الصحي من منطقة غمرتها المياه، وإجراء تحسينات أخرى على أنظمة المياه والصرف الصحي. لكن ذلك لم يكن قد حدث بعد عندما ألحقت بقايا العاصفة الاستوائية "شانتال" أضراراً بمحطة الضخ وأجبرتها على التوقف عن العمل الأسبوع الماضي. وفي ريف ماونت بليزانت بولاية نورث كارولاينا، كان مسؤولو المدينة يأملون في استخدام أكثر من 4 ملايين دولار من برنامج BRIC لتحسين تصريف مياه الأمطار وحماية نظام كهربائي معرض للخطر، وبالتالي حماية الاستثمارات.


الاقتصادية
منذ ساعة واحدة
- الاقتصادية
سهم "لوسيد" يقفز 62% بعد استثمار "أوبر" فيها
أعلنت شركة "أوبر تكنولوجيز" عن شراكة مع شركة صناعة السيارات الكهربائية "لوسيد غروب" وشركة التكنولوجيا الذاتية القيادة الناشئة "نورو" (Nuro) لإطلاق أسطول من سيارات أجرة ذاتية القيادة (روبوتاكسي). "أوبر" كشفت يوم الخميس أنها ستشتري وتُشغل مركبات "لوسيد غرافيتي" الرياضية متعددة الاستخدامات المزوّدة بتقنية القيادة الذاتية "نورو درايفر" (Nuro Driver) ضمن شبكتها للركوب التشاركي. وتخطط لإطلاق أول مركبة في وقت لاحق من 2026 في مدينة أميركية كبرى لم تكشف عنها بعد، مع نية لنشر ما لا يقل عن 20 ألف سيارة أجرة ذاتية القيادة خلال ست سنوات. كما أعلنت شركة الركوب التشاركي عن استثمارات منفصلة بمئات ملايين الدولارات في كل من "لوسيد" و"نورو". وستشمل هذه الاستثمارات 300 مليون دولار لـ"لوسيد"، ستُستخدم جزئياً لتحديث خط التجميع لديها بغرض دمج أجهزة "نورو" في مركبات "غرافيتي"، وفقاً لما أفادت به الشركة المصنعة للمركبات الكهربائية. قفز سعر سهم "لوسيد" بنسبة بلغت 62%، قبل أن يقلص مكاسبه إلى 46% ليصل إلى 3.35 دولار، في الساعة 8:53 صباحاً في التداولات المبكرة قبل افتتاح السوق بنيويورك. وصعدت أسهم "أوبر" بنسبة 1% لتصل إلى 91.62 دولار. شراكات "أوبر" في السيارات ذاتية القيادة تأتي صفقة "لوسيد " و"نورو" بعد أكثر من 12 شراكة أعلنت عنها "أوبر" مع مطوري تكنولوجيا المركبات الذاتية القيادة ومصنّعي السيارات، من ضمنهم "وايمو" و"فولكس واجن غروب أوف أميركا"، بينما تسعى لأن تكون التطبيق التجاري الأول للسيارات ذاتية القيادة. وكانت "أوبر" أعلنت في وقت سابق من هذا الأسبوع عن شراكة مع "بايدو" الصينية لتكنولوجيا القيادة الذاتية لنشر سيارات أجرة ذاتية القيادة في عدة أسواق غير أميركية. وتتوفر حالياً رحلات ذاتية القيادة عبر تطبيق "أوبر" في فينيكس وأوستن وأتلانتا وأبوظبي. وتعكس الاستثمارات الكبيرة من "أوبر" تحوّل استراتيجيتها بعيداً عن تطوير التكنولوجيا الذاتية القيادة داخلياً، كما كانت تفعل في عهد المؤسس والرئيس التنفيذي السابق ترافيس كالانيك، لصالح الشراكة مع شركات متخصصة في هذا المجال والاستثمار فيها. واستغلت الشركة أرباحها من بعض حصصها في شركات مثل "أورورا إنوفيشن"، المتخصصة في الشاحنات الذاتية القيادة، في تمويل استثمارات مستقبلية في منظومة المركبات ذاتية القيادة، بحسب ما صرّح به الرئيس التنفيذي دارا خسروشاهي. منافسة محتدمة تشتدّ المنافسة في سوق سيارات الأجرة ذاتية القيادة، التي لا تزال في مراحلها الأولية، مع إطلاق شركة "تسلا" خدمتها التي طال ترقبها في أوستن الشهر الماضي، وتعهد الرئيس التنفيذي إيلون ماسك بالتوسع إلى مدن أخرى. كانت "أوبر" بدأت شراكتها مع "نورو" في 2022 بمجال روبوتات توصيل الطعام. وفي العام التالي، تحولت "نورو" من بناء وتوسيع المركبات الذاتية المصممة خصيصاً إلى التركيز على تطوير برمجيات القيادة الذاتية. اضغط هنا لقراءة المقال الأصلي تصنيفات