
الصفدي هاتف النائب أبو هنية .. والأخير سامح الراحل أبو بيدر
وبعد المكالمة ، أكد النائب أبو هنية أنه سامح الراحل أبو بيدر ، ولا يحمل له في قلبه سوى المحبة، ويسأل الله لذويه الصبر والسلوان على رحيله.
وتنم هذه المبادرة المقدرة عن عمق العلاقة بين النواب والوسط الصحفي؛ إذ تقوم على التشاركية والتعاون في العديد من الأمور والقضايا.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

عمون
منذ 17 دقائق
- عمون
عشائر العواملة ترفض تصريحات التوسعة الإسرائيلية
عمون - اصدرت عشائر العواملة، اليوم الخميس، بيانا أكدت فيه رفضها تصريحات رئيس وزراء الاحتلال الاسرائيلي بشأن التوسع المزعوم. وتاليا البيان: بسم الله الرحمن الرحيم "وَلَن يَجْعَلَ اللَّهُ لِلْكَافِرِينَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ سَبِيلًا" نص البيان: نحن أبناء عشائر العوامله، سدنة الأرض والوفاء، نرفض بأشد العبارات التصريحات الاستفزازية الصادرة عن رئيس وزراء حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، والتي يروج فيها لأوهام "دولة إسرائيل الكبرى". هذه المزاعم التوسعية تمثل خنجراً مغروساً في صدر الأمة العربية، وتتنافى مع الحقوق التاريخية والقوانين الدولية. موقفنا الثابت: ١. رفض التوسع الصهيوني: - نعتبر أحلام نتنياهو التوسعية عدواناً سافراً على سيادة الدول العربية، ومحاولة يائسة لطمس هوية الأرض وتاريخها. فلسطين أرضٌ عربيةٌ مغتصبةٌ، ولن تكون يوماً وقفاً على مشاريع المستعمرين. ٢. الولاء للقيادة الهاشمية: - نقف كالجبل الأشم خلف جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم، وولي عهده الأمين، في الدفاع عن حصون الأردن. نحذر كل من تسوِّل له نفسه التآمر على أمن المملكة أو المساس بسيادتها، ونذكِّر بأن دماء العشائر الأردنية ستظل سداً منيعاً أمام المؤامرات. ٣. تضامن عشائري صلب: - نعلن تضامننا المطلق مع أشقائنا في فلسطين المحتلة، ونؤكد أن جرائم الاحتلال في غزة والضفة لن تُمرَّر بصمت. وحدة الأرض العربية ليست شعاراً، بل يميناً قطعناه على أنفسنا، كما قطعه أجدادنا من قبل. نداؤنا للعالم: - إلى الأمتين العربية والإسلامية: "اليوم وحدة الصفّ سلاحنا الأقوى. هذه التصريحات خيطٌ في نسيج مؤامرةٍ تهدف تفكيك أوطاننا". - إلى المجتمع الدولي: "كفى تغاضياً عن جرائم الاحتلال! فالسكوت عن التهديدات الإسرائيلية تواطؤٌ يهدد السلم العالمي". ختاماً: نحن عشائر العوامله، ورثة الموقف الأصيل والكلمة الصادقة، نرفع أصواتنا من أعالي السلط لنقول: > "الأردن خطٌّ أحمر، والهاشميّون درعُه، وشعبُه سيفُه. > من حاول المساس بوطنٍ أحمرَته دماء الشهداء، فسيدفع الثمن غالياً".

عمون
منذ 17 دقائق
- عمون
عشائر معان: سيظل الأردن حصن الأمة المنيع ودرعها الواقي
عمون - اصدرت عشائر محافظة معان، اليوم الخميس، بيانا بشأن تصريحات رئيس وزراء الاحتلال الاسرائيلي بنيامين نتنياهو، حول رؤية دولة اسرائيل الكبرى. وتاليا البيان: بسم الله الرحمن الرحيم بيان صادر عن عموم عشائر محافظة معان. في ظل الأحداث المتسارعة والتحديات التي تواجه أمتنا العربية، تطالعنا بين الحين والآخر تصريحات استفزازية من قادة الاحتلال الإسرائيلي، كان آخرها ما صدر عن رئيس حكومتهم المتطرّف بنيامين نتنياهو، الذي تجرأ على المساس بسيادة الأردن وكيانه، في محاولة بائسة لإعادة إنتاج أوهام توسعية أسقطها التاريخ وأبطلها نضال الأحرار عبر العقود. إننا في عموم عشائر محافظة معان، أبناء الأرض الطاهرة والجبال الشامخة، نؤكد أن الأردن بقيادته الهاشمية المظفرة، وفي مقدمها جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين، وعضده الأمين سمو ولي العهد الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، ومعهما جيشنا العربي المصطفوي الباسل وأجهزتنا الأمنية الساهرة على أمن الوطن واستقراره، سيظل حصن الأمة المنيع، ودرعها الواقي في وجه كل معتدٍ أو متربص. لقد ورث الأردنيون، من آبائهم وأجدادهم، قيم العز والشرف والفداء، وسطروا بدمائهم على أسوار القدس وباب الواد، وفي سهول اللطرون والخليل، بطولاتٍ يعرفها العدو قبل الصديق. وما زالت تلك الروح المتقدة حاضرة في نفوس أبنائنا، جاهزة لتلبية نداء الوطن إذا دعا الداعي، دفاعًا عن الأرض والعرض والمقدسات. ونحن إذ نعلن رفضنا القاطع لكل التصريحات الصهيونية المريضة، فإننا نؤكد أن كل شبر من تراب الأردن خط أحمر، وأن يد المعتدي ستجد أمامها رجالًا لا يعرفون التراجع، وأبطالًا عاهدوا الله والقيادة الهاشمية أن تبقى جباههم عالية وسيوفهم مشرعة في وجه الظلم والعدوان. كما نجدد عهدنا وولاءنا لجلالة الملك وولي عهده الأمين، مؤكدين أن الأردن سيبقى على الدوام السند الأمين لفلسطين وأهلها، وأن قضيتها ستظل حاضرة في وجدان كل أردني حتى ينال الشعب الفلسطيني كامل حقوقه المشروعة. إننا أبناء محافظة معان، نضع أرواحنا على أكفّنا، ونقف صفًا واحدًا خلف قائد الوطن وقيادته الحكيمة، مؤمنين أن الجيش العربي والأجهزة الأمنية هم سور الوطن المنيع، وعينه الساهرة التي تحميه ليلًا ونهارًا ،ونعاهد الله أن لا يُؤتى الأردن من قبلنا، وأن نبقى كما كنا دائمًا رجال فداء وعزيمة، لا يلين لهم عزم ولا تنكسر لهم إرادة.

عمون
منذ 17 دقائق
- عمون
عشيرة الشنتير: الأردن لا يلين أمام التحديات
عمون - اصدرت عشيرة الشنتير اليوم الخميس، بيانا ردا على تصريحات رئيس وزراء ت=الاحتلال الاسرائيلي بنيامين نتنياهو بشأن "اسرائيل الكبرى". وأكدت العشيرة، أن الأردن لا يلين أمام التحديات، وجيشه العربي وأجهزته الأمنية هم سيوف الحق التي تقطع يد المعتدي، وأسد الوغى الذين يعرفهم العدو قبل الصديق، من باب الواد واللطرون، إلى الكرامة الخالدة، حيث كتب الأردنيون بدمائهم الطاهرة ملحمة عز وفخار. وتاليا نص البيان: بسم الله الرحمن الرحيم بيان صادر عن عشيرة الشنتير الحمد لله الذي شرفنا بالانتماء إلى هذا الوطن الأبي، ووفقنا للسير خلف راية آل هاشم الأخيار، أهل العهد والوعد، وأصحاب النسب الطاهر الممتد إلى سيد الخلق، محمد صلى الله عليه وسلم. لقد تابعنا في عشيرة الشنتير، ومعنا كل أبناء الوطن الغيارى، ما صدر عن رئيس حكومة الاحتلال الصهيوني المتطرف بنيامين نتنياهو من تصريحات عدائية تمس الأردن كيانًا ووجودًا، ونرى فيها تجديدًا لوهم قديم سقط على أعتاب التاريخ، أمام صمود هذا الوطن وقيادته الهاشمية المباركة. إن الأردن، منذ أن أنشأه الهاشميون على أسس العدل والحق، كان وسيبقى قلعة شامخة، عصية على الطامعين، وملاذًا آمنًا للأحرار، ودرعًا حاميًا لفلسطين وقضيتها العادلة. وإن هذه الأرض الطيبة التي ارتوت بدماء الشهداء من جيشنا العربي المصطفوي، ستظل صلبة منيعة، يقودها الهاشميون بحكمة واقتدار، ويذود عنها الأردنيون بعزم وإصرار. إننا نحن أبناء عشيرة الشنتير، إذ نستنكر هذه التصريحات الباطلة، نؤكد ولاءنا المطلق وانتماءنا الأبدي لعرش جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم، وولي عهده الأمين سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، مؤمنين بأن الهاشميين هم امتداد لرسالة الثورة العربية الكبرى، وحملة مشعل الحرية والوحدة والكرامة. لقد علمنا التاريخ أن الأردن لا يلين أمام التحديات، وأن جيشه العربي وأجهزته الأمنية هم سيوف الحق التي تقطع يد المعتدي، وأسد الوغى الذين يعرفهم العدو قبل الصديق، من باب الواد واللطرون، إلى الكرامة الخالدة، حيث كتب الأردنيون بدمائهم الطاهرة ملحمة عز وفخار. ونحن في عشيرة الشنتير، نضع أرواحنا وأنفسنا ومالنا تحت تصرف الوطن وقيادته، ونلبي نداء الواجب متى دعا المنادي، لا نحيد ولا نتراجع، متمسكين بالعهد الذي ورثناه عن أجدادنا: أن الأردن أمانة في أعناقنا، وأن ولاءنا للهاشميين هو ولاء دين وعقيدة ووفاء. إن محاولات العدو البائسة لن تزيدنا إلا وحدة وصلابة، وستبقى فلسطين في قلب ووجدان جلالة الملك عبدالله الثاني وشعبه الوفي، حتى يتحقق النصر وتعود الأرض لأصحابها، ويُرفع الأذان في أقصى القدس كما رفعه صلاح الدين يوم التحرير. حمى الله الأردن وقيادته الهاشمية، وأدام علينا نعمة الأمن والاستقرار، وأبقى راية العز خفاقة فوق ثرى الوطن الطهور. > نحنُ الأردنيونَ إن دُعينا لنجدةٍ جئنا السيوفَ وحاملين اللواءا خلفَ المليكِ الهاشميِّ نبايعهُ عهدَ الوفاءِ ونرفعُ الجباهَ سماءا لا العُمرُ غالٍ حينَ ينطقُ نادينا فالوطنُ فينا والكرامةُ بقاءا والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته