logo
احمي نفسك من الخرف والزهايمر بالأكلات دي

احمي نفسك من الخرف والزهايمر بالأكلات دي

البشايرمنذ 6 أيام
مع التقدم في السن، يتغير جسمك، ومع ذلك هناك بعض الأمور التي يمكنك القيام بها للمساعدة في إبطاء أي تراجع في ذاكرتك ، وتقليل خطر إصابتك بأمراض معرفية مثل الزهايمر أو الخرف.
نقدم 5 مغذيات دقيقة يمكنها أن تساعد على تقوية عقلك وتقلل خطر السكتة الدماغية والإصابة بالخرف:
الماغنسيوم
تُعدّ الأطعمة أو المكملات الغذائية الغنية بالماغنسيوم مفيدة لصحة الدماغ مع التقدم في السن، خاصةً لدى النساء، وتُقلل خطر الإصابة بالخرف، ووفقًا لجامعة هارفارد، تُساعد الخيارات الغنية بالماغنسيوم، مثل الخضراوات الورقية الخضراء والبقوليات والبذور والمكسرات والحبوب الكاملة، على منع انكماش الدماغ المرتبط بالعمر، وتحسين وظائفه، وتقليل خطر الإصابة بالخرف في مراحل لاحقة من العمر.
حمض الدوكوساهيكسانويك
هو حمض أوميجا 3 الدهني الضروري لصحة الدماغ ووظائفه، وهو مكون هيكلي رئيسي في الدماغ، وبالغ الأهمية لنموه، بالإضافة إلى الحفاظ على الوظائف الإدراكية طوال الحياة.
وينصح بتناول المأكولات البحرية، بما في ذلك الأسماك الدهنية مثل السلمون والتونة والماكريل.
الكرياتين
للكرياتين فوائد صحية جمة للدماغ، بما في ذلك تحسين الوظائف الإدراكية وتأثيرات وقائية محتملة للأعصاب، وبينما يُعرف الكرياتين في المقام الأول بدوره فى إنتاج طاقة العضلات، تشير الأبحاث إلى أنه يمكن أن يؤثر إيجابًا أيضًا على وظائف الدماغ، خاصةً في المجالات المتعلقة بالذاكرة والتفكير والإرهاق الذهني.
فيتامين ب12
فيتامين ب12 مهم للحفاظ على صحة الدماغ، ويمكن أن يُسهم في تحسين الوظائف الإدراكية. وتحديدًا، تلعب بعض فيتامينات ب، مثل ب6 وب9 (المعروف أيضًا باسم حمض الفوليك)، وب12، دورًا حيويًا في نمو الدماغ، ووظائف الأعصاب، وإنتاج النواقل العصبية الضرورية للمزاج والذاكرة والعمليات الإدراكية.
أما نقص فيتامينات ب – وخاصة ب12 – فيرتبط باضطرابات المزاج مثل الاكتئاب والقلق.
فيتامين د
يُعد فيتامين د من أهم العناصر الغذائية لجسمك، خاصةً لصحة الدماغ، فهو يلعب دورًا في نمو الدماغ، ونقل الإشارات العصبية، والحماية العصبية، وتعديل المناعة، وقد ارتبط انخفاض مستويات فيتامين د بعواقب سلبية مختلفة على الدماغ، بما في ذلك التدهور المعرفي والأمراض العصبية التنكسية.
يتمتع فيتامين د بتأثيرات عصبية وقائية، والتي تشمل القدرة على إزالة لويحات الأميلويد، التي تسبب مرض ألزهايمر.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

وصفة طبيعية لمنع هيشان الشعر في الطقس الحار
وصفة طبيعية لمنع هيشان الشعر في الطقس الحار

فيتو

timeمنذ ساعة واحدة

  • فيتو

وصفة طبيعية لمنع هيشان الشعر في الطقس الحار

في فصل الصيف، يعاني الكثير من الأشخاص من مشكلة هيشان الشعر، بسبب الرطوبة العالية، والتعرض لأشعة الشمس المباشرة، وماء البحر أو حمامات السباحة. وكل ذلك يفقد الشعر رطوبته الطبيعية ويجعله أكثر جفافا وتشابكا، ولحسن الحظ، يمكن الاستعانة بمواد طبيعية متوفرة في كل بيت لحماية الشعر من الهيشان واستعادة نعومته ولمعانه. وصفة طبيعية لمنع هيشان الشعر وتقدم دعاء محمد خبيرة التجميل، وصفة طبيعية لمنع هيشان الشعر فى الطقس الحار. المكونات: 2 ملعقة كبيرة من زيت جوز الهند 1 ملعقة كبيرة من العسل الطبيعي 1 ملعقة صغيرة من الزبادي 1 ملعقة صغيرة من خل التفاح كبسولة من فيتامين E طريقة التحضير والاستخدام: في وعاء صغير، اخلطي جميع المكونات جيدا حتى تتجانس. ضعي الخليط على الشعر من الجذور حتى الأطراف، وركزي على المناطق الجافة أو المتقصفة. غطي الشعر بغطاء بلاستيكي أو منشفة دافئة. اتركيه لمدة 30 إلى 45 دقيقة. اغسلي شعرك جيدا بالماء الفاتر ثم بالشامبو الخالي من الكبريتات. يفضل استخدام هذه الوصفة مرتين في الأسبوع للحصول على نتائج ملحوظة خلال أسبوعين. باستخدام هذه الوصفة الطبيعية والالتزام بالنصائح البسيطة، يمكنك حماية شعرك من الهيشان في الصيف والحفاظ على مظهره الصحي والناعم.. هيشان الشعر زيوت طبيعية مهمة لجمال شعرك وهناك 6 زيوت طبيعية استخدامها على الشعر يعالج جميع مشكلات الشعر، ويجعله أكثر طولًا وكثافة ويضفي عليه لمعانًا وحيوية لا مثيل لهما، ومن هذه الزيوت الآتي: زيت الجوجوبا، يعزز نمو الشعر وصحته ويستخدم في تخفيف الزيوت اللزجة مثل اللافندر أو الروزماري والنعناع. زيت النعناع، ينشط الدورة الدموية في فروة الرأس ويعزز نمو الشعر وصحته، يجب تخفيفه بزيت الجوجوبا 10 قطرات إلى ملعقة صغيرة جوجوبا. زيت اللافندر يقوي بصيلات الشعر ويزيد عددها وكثافة الشعر ويحمي من التساقط، ويجب تخفيفه بزيت الجوجوبا أو نضع ملعقة صغيرة على الشامبو أثناء الاستحمام. الصبار، هو نبات يشتهر بفوائده العديدة للشعر، ويعمل على إزالة بقايا المنتجات الأخرى والزيوت الزائدة من الشعر، ويحتوي على فيتامينات تؤثر في نموه وتمنع تساقطه. زيت الروزماري، يعالج تساقط الشعر ويقويه، ولكن نخففه أيضًا بزيت الجوجوبا أو شامبو الاستحمام. زيت جوز الهند، وهو مرطب رائع للشعر، ويحمي من التلف والتقصف ويقوي بصيلات الشعر، ويمكن استعماله كحمام زيت قبل الاستحمام، أو بعده. تغذية شعرك تبدأ من الداخل التغذية الجيدة القائمة على الخضراوات والفاكهة الطازجة هي أساس جمال الشعر، فإن الصحة الجيدة وتناول الطعام الصحي وشرب الماء الوفير، مما يساعد على صحة وقوة وجمال الشعر، هذا بجانب العناية اليومية به، من خلال التمشيط اليومي واغسليه مرتين أسبوعيا بالشامبو المناسب له، مع ترطيبه يوميًّا بالزيوت المغذية. يأتي ذلك لضمان الحصول على شعر جميل وصحي، والأهم من ذلك الابتعاد عن المستحضرات الكيميائية مثل صبغات الشعر ومستحضرات فرد الشعر، مع الإقلال من السيشوار والمكواة التي تضعف الشعر وتزيد من تقصفه، ويفضل عمل حمامات الزيت والكريم التي تغذي الشعر وتجعله أكثر حيوية ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

صحة وطب : دراسة تتوصل لأسباب التوحد والاكتئاب فى مراحل مبكرة من نمو دماغ الجنين
صحة وطب : دراسة تتوصل لأسباب التوحد والاكتئاب فى مراحل مبكرة من نمو دماغ الجنين

نافذة على العالم

timeمنذ 4 ساعات

  • نافذة على العالم

صحة وطب : دراسة تتوصل لأسباب التوحد والاكتئاب فى مراحل مبكرة من نمو دماغ الجنين

الأحد 27 يوليو 2025 05:50 مساءً نافذة على العالم - كشفت دراسة أجراها باحثون من معهد أبحاث مستشفى ديل مار الأسبانية وجامعة ييل الأمريكية، إمكانية تحديد أصل الإصابة بعدد من الأمراض العصبية والنفسية، مثل التوحد، والاضطراب ثنائي القطب، والاكتئاب، وبعض الأمراض العصبية التنكسية، مثل الزهايمر وباركنسون، في مراحل مبكرة جدًا من تكوين دماغ الجنين. وبحسب موقع "News medical life science" تحاول تلك الدراسة البحث عن أصل الأمراض العقلية في المراحل الأولى من نمو الجنين، خاصة في الخلايا الجذعية بالدماغ. تفاصيل الدراسة استخدم الباحثون قائمة تضم ما يقرب من 3000 جين مرتبط بالأمراض العصبية والنفسية، والأمراض العصبية التنكسية، والتشوهات القشرية، وقاموا بمحاكاة تأثير تغيّرها على الخلايا المشاركة في نمو الدماغ. وخلال الدراسة، تمت محاكاة شبكات تنظيمية محددة لكل نوع من أنواع الخلايا المشاركة في نمو الدماغ، وذلك لمعرفة كيف يؤثر تنشيط أو تعطيل الجينات المُحللة المرتبطة بأمراض الدماغ المختلفة على الخلايا السلفية في مراحلها المختلفة، حيث سمح ذلك بملاحظة أهمية كل جين في ظهور التغيرات التي تُسبب أمراضًا مختلفة، وتتراوح القائمة بين صغر الرأس واستسقاء الرأس، والتوحد، والاكتئاب، والاضطراب ثنائي القطب، وفقدان الشهية، والفصام، وتشمل أيضًا مرضي الزهايمر وباركنسون. نتائج الدراسة تشير النتائج إلى أن العديد من هذه الجينات تعمل بالفعل خلال المراحل الأولى من نمو الجنين في الخلايا الجذعية، وهي الخلايا السلفية التي تبني الدماغ، وتُكوّن الخلايا العصبية والهياكل الداعمة لها، حيث يدرس العلماء عادةً جينات الأمراض النفسية لدى البالغين، ولكن تلك الدراسة توصلت إلى أن العديد من هذه الجينات تعمل بالفعل خلال المراحل المبكرة من تكوين دماغ الجنين ، وأن تغيراتها يمكن أن تؤثر على نمو الدماغ وتعزز الاضطرابات النفسية لاحقًا. وفي جميع هذه الأمراض، تكتشف الجينات المسؤولة عن المراحل الأولى من نمو الدماغ، عندما تكون الخلايا الجذعية العصبية وظيفية، ويضيف كويل ماتو بلانكو، الباحث في معهد أبحاث مستشفى ديل مار: "نغطي مجموعة واسعة من الأمراض التي قد تصيب الدماغ، وندرس سلوك الجينات المسؤولة عن هذه الحالات في الخلايا الجذعية العصبية". وفي الوقت نفسه، يُشير إلى أن هذا العمل "يحدد الفترات الزمنية وأنواع الخلايا التي يكون فيها تأثير هذه الجينات أكثر أهمية، مما يُشير إلى متى وأين يجب استهداف وظيفة هذه الجينات". وأضاف أن الحصول على هذه المعلومات "مفيد لفهم أصل الأمراض التي تصيب القشرة الدماغية، أي كيفية ترجمة التغيرات الجينية إلى هذه الأمراض"، لأن فهم هذه الآليات ودور كل جين في كل مرض يمكن أن يساعد في تطوير علاجات موجهة لها، مما يفتح آفاقًا للعلاج الجيني والعلاجات الشخصية.

دراسة تتوصل لأسباب التوحد والاكتئاب فى مراحل مبكرة من نمو دماغ الجنين
دراسة تتوصل لأسباب التوحد والاكتئاب فى مراحل مبكرة من نمو دماغ الجنين

اليوم السابع

timeمنذ 8 ساعات

  • اليوم السابع

دراسة تتوصل لأسباب التوحد والاكتئاب فى مراحل مبكرة من نمو دماغ الجنين

كشفت دراسة أجراها باحثون من معهد أبحاث مستشفى ديل مار الأسبانية وجامعة ييل الأمريكية، إمكانية تحديد أصل الإصابة بعدد من الأمراض العصبية والنفسية، مثل التوحد، و الاضطراب ثنائي القطب ، والاكتئاب، وبعض الأمراض العصبية التنكسية، مثل الزهايمر و باركنسون ، في مراحل مبكرة جدًا من تكوين دماغ الجنين. وبحسب موقع "News medical life science" تحاول تلك الدراسة البحث عن أصل الأمراض العقلية في المراحل الأولى من نمو الجنين، خاصة في الخلايا الجذعية بالدماغ. تفاصيل الدراسة استخدم الباحثون قائمة تضم ما يقرب من 3000 جين مرتبط بالأمراض العصبية والنفسية، و الأمراض العصبية التنكسية ، والتشوهات القشرية، وقاموا بمحاكاة تأثير تغيّرها على الخلايا المشاركة في نمو الدماغ. وخلال الدراسة، تمت محاكاة شبكات تنظيمية محددة لكل نوع من أنواع الخلايا المشاركة في نمو الدماغ، وذلك لمعرفة كيف يؤثر تنشيط أو تعطيل الجينات المُحللة المرتبطة بأمراض الدماغ المختلفة على الخلايا السلفية في مراحلها المختلفة، حيث سمح ذلك بملاحظة أهمية كل جين في ظهور التغيرات التي تُسبب أمراضًا مختلفة، وتتراوح القائمة بين صغر الرأس واستسقاء الرأس، والتوحد، والاكتئاب، والاضطراب ثنائي القطب، وفقدان الشهية، والفصام، وتشمل أيضًا مرضي الزهايمر وباركنسون. نتائج الدراسة تشير النتائج إلى أن العديد من هذه الجينات تعمل بالفعل خلال المراحل الأولى من نمو الجنين في الخلايا الجذعية، وهي الخلايا السلفية التي تبني الدماغ، وتُكوّن الخلايا العصبية والهياكل الداعمة لها، حيث يدرس العلماء عادةً جينات الأمراض النفسية لدى البالغين، ولكن تلك الدراسة توصلت إلى أن العديد من هذه الجينات تعمل بالفعل خلال المراحل المبكرة من تكوين دماغ الجنين ، وأن تغيراتها يمكن أن تؤثر على نمو الدماغ وتعزز الاضطرابات النفسية لاحقًا. وفي جميع هذه الأمراض، تكتشف الجينات المسؤولة عن المراحل الأولى من نمو الدماغ، عندما تكون الخلايا الجذعية العصبية وظيفية، ويضيف كويل ماتو بلانكو، الباحث في معهد أبحاث مستشفى ديل مار: "نغطي مجموعة واسعة من الأمراض التي قد تصيب الدماغ، وندرس سلوك الجينات المسؤولة عن هذه الحالات في الخلايا الجذعية العصبية". وفي الوقت نفسه، يُشير إلى أن هذا العمل "يحدد الفترات الزمنية وأنواع الخلايا التي يكون فيها تأثير هذه الجينات أكثر أهمية، مما يُشير إلى متى وأين يجب استهداف وظيفة هذه الجينات". وأضاف أن الحصول على هذه المعلومات "مفيد لفهم أصل الأمراض التي تصيب القشرة الدماغية، أي كيفية ترجمة التغيرات الجينية إلى هذه الأمراض"، لأن فهم هذه الآليات ودور كل جين في كل مرض يمكن أن يساعد في تطوير علاجات موجهة لها، مما يفتح آفاقًا للعلاج الجيني والعلاجات الشخصية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store