logo
ميريام فارس تعتمد لوك رياضي مع حقيبة هيرميس في ستوكهولم

ميريام فارس تعتمد لوك رياضي مع حقيبة هيرميس في ستوكهولم

ET بالعربيمنذ يوم واحد
إطلالة رياضية لـ ميريام فارس في ستوكهولم حيث لفتت الأنظار ببساطتها وأناقتها بعيدًا عن أي مبالغة.
ميريام فارس: لوك رياضي منسّق بطريقة ذكية
ظهرت ميريام فارس بكروب توب بأسلوب هيكلي محدد من علامة أديداس Adidas، يبرز البنية العلوية بلمسة رياضية كلاسيكية، ونسّقته مع بنطلون واسع باللون الأبيض بتصميم Oversize يعكس الراحة والعصرية في الوقت نفسه.
ولتكملة اللوك، اختارت قبعة رياضية ونظارات شمسية بأسلوب Cat Eye Studded ، ما أضاف لمسة من الجرأة إلى الإطلالة من دون أن تبتعد عن الطابع الرياضي. وحملت حقيبة كبيرة الحجم من هيرميس Hermès باللون الأسود، مصنوعة من جلد التمساح الفاخر، ما شكل توازنًا ذكيًا بين الراحة والترف. كما ارتدت حذاء رياضي باللون الأبيض.
وتركت ميريام شعرها مسدولًا ومجعدًا بأسلوبها المعتاد، ليضيف طابعًا حيويًا يوحي بالعفوية والتجدد.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

عبدالحليم حافظ أيقونة الأغنية الوطنية
عبدالحليم حافظ أيقونة الأغنية الوطنية

بوابة الأهرام

timeمنذ 3 ساعات

  • بوابة الأهرام

عبدالحليم حافظ أيقونة الأغنية الوطنية

فارس هذا المقال هو عبدالحليم على إسماعيل شبانة، ابن قرية الحلوات بمحافظة الشرقية، الذى وُلِد لأسرة بسيطة الإمكانيات عام 1929، وفقد والديه فى العام الأول من مولده، وأصابه داء البلهارسيا الذى أنهك صحته طوال حياته. تعلَّم قواعد اللغة وتلاوة القرآن الكريم فى كُتّاب القرية، وغنّى فى صباه الأناشيد الدينية، ثم قَدِم إلى القاهرة والتحق بمعهد الموسيقى العربية. وغنّى لأول مرة فى حفل بثّته الإذاعة المصرية عام 1953، وهو فى الرابعة والعشرين من عمره. من كان يصدق وقتذاك أن هذا الشاب سوف يُحدِث ثورة فى عالم الغناء العربي، فقد اتسم بأداء انسيابى دون تكلف أو مبالغة، وبصوت عذب، وبتعبير مباشر عن الأفكار والعواطف، وبقدرته على التفاعل مع جمهوره فى الحفلات العامة بالقاهرة ومختلف العواصم العربية، وكذلك تفاعله مع قضايا مصر والوطن العربي. غيَّر اسمه إلى عبد الحليم حافظ تيمنًا بالإذاعى المرموق حافظ عبدالوهاب الذى تعهده بالرعاية. وارتبطت أجيال من الشباب والشابات بأغنياته، وهو المعنى الذى جسّدته باقتدار الفنانة ميرفت أمين أمام العملاق أحمد زكى فى فيلم زوجة رجل مهم الذى عُرض عام 1988. وبلغ الأمر أنه عند وفاته عام 1977 أقدمت بعض الفتيات على الانتحار عند سماع الخبر، وشهدت القاهرة واحدة من أضخم الجنازات فى تاريخها المعاصر وفاءً وتكريمًا له. ارتبطت أغانيه بكل فئات الشعب، فغنّى للفلاحين فى حقولهم، والعمال فى مصانعهم، والجنود المرابطين على خط النار، وللشباب أمل الغد. وتجاوب بصوته مع القضايا الوطنية والقومية، فغنّى لفلسطين «فدائي»، وللجزائر «قضبان حديد اتكسرت»، وللأحداث الكبرى كبناء السد العالى «قلنا هنبنى وآدى إحنا بنينا السد العالي»، ولوحدة الشعب «حكاية شعب»، و»صورة صورة»، و»بالأحضان يا بلادنا بالأحضان». وأنشد أيضًا أغانى الحزن والصمود بعد 1967 مثل «عدّى النهار»، و«ابنك يقولك يا بطل»، و»أحلف بسماها وترابها». وأغانى البهجة والفرحة بعد 1973 مثل «عاش اللى قال للرجال عدوا القنال»، و«لفى البلاد يا صبية»، و«صباح الخير يا سينا». فى كل أغانيه، عبّر عن الطموح الوطنى والتفاؤل والأمل فى مستقبل أفضل لبلاده. ومن بين أغانيه، أتوقف أمام أغنية «أحلف بسماها وترابها» التى غناها بعد 1967، وهى من كلمات عبدالرحمن الأبنودى وألحان كمال الطويل. ففى الظروف الصعبة التى عاشتها مصر وقتذاك، مثّلت هذه الأغنية نموذجًا مثاليًا لكيف تتحول الأغنية إلى خطاب سياسى وطني، مشحون بالرمز والعاطفة والرسالة. فجاءت هذه الأغنية التى مجدت الوطن والأرض والشعب، فبدأت بالقسم «أحلف بسماها وترابها»، فكانت بمثابة يمين سياسى جماعى بسماء مصر وترابها، وهى أقدس ما يمكن استدعاؤه من قيم الانتماء وحب الوطن؛ فسماء الوطن وترابه رمزان يتجاوزان السياسة إلى ما هو أعمق فى الوجدان والروح. ثم يضيف على الفور «أحلف بدروبها وأبوابها... أحلف بالقمح وبالمصنع... أحلف بالمدنة وبالمدفع». وهكذا، تستحضر كل مكونات البناء الوطني، من طرق وزراعة وصناعة ودين وجيش. ويستكمل القسم بكلمات «بأولادى بأيامى الجاية... ما تغيب الشمس العربية طول ما أنا عايش فوق الدنيا»، التى تؤكد الإصرار والتصميم من ناحية، وربط مستقبل مصر بالشعوب العربية من ناحية أخرى. تفاعل المصريون بحماس منقطع النظير مع أداء عبدالحليم للأغنية، وكلماتها العامية البسيطة، ومضمونها المقاوم. فلم تكن مجرد أغنية وطنية، وإنما عنوان للرفض الشعبى للهزيمة، والمقاومة الوجدانية ضد الاحتلال، والإصرار على الصمود والعمل حتى تبقى الشمس العربية ساطعة ومشرقة. فكانت من أكثر الأغانى التى أعادت اللحمة النفسية بين عبدالحليم وجمهوره، الذى كان ينتظر رد فعله بعد أن غنّى سنوات لانتصارات الثورة وإنجازاتها، فوجدوا أن مطربهم المفضل لم يُكابر، فعبر عن الحزن فى عدّى النهار وعن حب الوطن والإرادة فى أحلف بسماها. أتوقف أيضًا أمام أغنية «لفى البلاد يا صبية» التى غناها بعد 1973 احتفالًا بالنصر، وهى من كلمات محسن الخياط وألحان محمد الموجي. الأغنية ذات طابع وطنى شعبي، تتسم كلماتها بالبساطة واستخدام العامية، ولحنها بالإيقاع الشعبى السريع. وهى ذات طابع رمزي، يختلط فيها المظهر الرومانسى بالعمق الوطني. يقول مطلع الأغنية «لفى البلاد يا صبية... لفى البلاد بلد بلد»، فالصبية هى رمز لمصر التى تجوب البلاد «بلد بلد» لكى تهنئ أبناءها بالنصر «باركى الولاد يا صبية... باركى الولاد... ولد ولد». وهى تباركهم لأنهم قد آتوا بمهرها الغالى «دا المهر غالي... وأهوم جابوه... لو نجم عالى فى السما راح يقصدوه... يا فرحتك ساعة ما ييجوا يقدموه». والمهر هنا هو رمز الانتصار، فيقول «ويغنوا للفجر اللى فى عنيكى اتولد... دا النصر مهرك... النصر مهرك والعريس ابن البلد.» تجمع هذه الكلمات فى مزيج خلاّق بين العاطفية والوطنية، وكأن مصر الصبية أصابها الحزن والألم مما حدث فى 1967، فأتى نصر 1973 بمثابة المهر الذى يعيد العروة الوثقى بين «الصبية وابن البلد»، أى بين الوطن والشعب. وتشير الأغنية إلى الشعب فى تمامه واكتماله، بكل طبقاته وفئاته، ويظهر هذا جليًّا فى تعبيرى «بلد بلد» و»ولد ولد». عبّرت هذه الكلمات عن الحالة النفسية والوجدانية للمصريين، الذين اعتصرهم الحزن والألم بعد 1967، وشاركوا فى الإعداد للمعركة، وتحملوا مشاقها، وابتهجوا بنصرها. وعبر كبار مبدعيها عن هذه الحالة، فوصف توفيق الحكيم النصر بأنه «عودة الروح»، ونجيب محفوظ بأنه «وثبة روحية تمتد فى المكان والزمان حتى تحقق الحضارة». وكما غنّى عبدالحليم حافظ للوطن وانتصر لقضاياه، غنّى للحب والشباب وتجدد الحياة، وعبّر عن نبض الإنسان العربى فى مرحلة حاسمة من تطوره، ولمست أغنياته شغاف قلبه ومختلف جوانب حياته. لذلك، يبقى فى وجدان الناس وجزءا من تاريخهم.

عبدالحليم حافظ أيقونة الأغنية الوطنية
عبدالحليم حافظ أيقونة الأغنية الوطنية

بوابة الأهرام

timeمنذ 3 ساعات

  • بوابة الأهرام

عبدالحليم حافظ أيقونة الأغنية الوطنية

فارس هذا المقال هو عبدالحليم على إسماعيل شبانة، ابن قرية الحلوات بمحافظة الشرقية، الذى وُلِد لأسرة بسيطة الإمكانيات عام 1929، وفقد والديه فى العام الأول من مولده، وأصابه داء البلهارسيا الذى أنهك صحته طوال حياته. تعلَّم قواعد اللغة وتلاوة القرآن الكريم فى كُتّاب القرية، وغنّى فى صباه الأناشيد الدينية، ثم قَدِم إلى القاهرة والتحق بمعهد الموسيقى العربية. وغنّى لأول مرة فى حفل بثّته الإذاعة المصرية عام 1953، وهو فى الرابعة والعشرين من عمره. من كان يصدق وقتذاك أن هذا الشاب سوف يُحدِث ثورة فى عالم الغناء العربي، فقد اتسم بأداء انسيابى دون تكلف أو مبالغة، وبصوت عذب، وبتعبير مباشر عن الأفكار والعواطف، وبقدرته على التفاعل مع جمهوره فى الحفلات العامة بالقاهرة ومختلف العواصم العربية، وكذلك تفاعله مع قضايا مصر والوطن العربي. غيَّر اسمه إلى عبد الحليم حافظ تيمنًا بالإذاعى المرموق حافظ عبدالوهاب الذى تعهده بالرعاية. وارتبطت أجيال من الشباب والشابات بأغنياته، وهو المعنى الذى جسّدته باقتدار الفنانة ميرفت أمين أمام العملاق أحمد زكى فى فيلم زوجة رجل مهم الذى عُرض عام 1988. وبلغ الأمر أنه عند وفاته عام 1977 أقدمت بعض الفتيات على الانتحار عند سماع الخبر، وشهدت القاهرة واحدة من أضخم الجنازات فى تاريخها المعاصر وفاءً وتكريمًا له. ارتبطت أغانيه بكل فئات الشعب، فغنّى للفلاحين فى حقولهم، والعمال فى مصانعهم، والجنود المرابطين على خط النار، وللشباب أمل الغد. وتجاوب بصوته مع القضايا الوطنية والقومية، فغنّى لفلسطين «فدائي»، وللجزائر «قضبان حديد اتكسرت»، وللأحداث الكبرى كبناء السد العالى «قلنا هنبنى وآدى إحنا بنينا السد العالي»، ولوحدة الشعب «حكاية شعب»، و»صورة صورة»، و»بالأحضان يا بلادنا بالأحضان». وأنشد أيضًا أغانى الحزن والصمود بعد 1967 مثل «عدّى النهار»، و«ابنك يقولك يا بطل»، و»أحلف بسماها وترابها». وأغانى البهجة والفرحة بعد 1973 مثل «عاش اللى قال للرجال عدوا القنال»، و«لفى البلاد يا صبية»، و«صباح الخير يا سينا». فى كل أغانيه، عبّر عن الطموح الوطنى والتفاؤل والأمل فى مستقبل أفضل لبلاده. ومن بين أغانيه، أتوقف أمام أغنية «أحلف بسماها وترابها» التى غناها بعد 1967، وهى من كلمات عبدالرحمن الأبنودى وألحان كمال الطويل. ففى الظروف الصعبة التى عاشتها مصر وقتذاك، مثّلت هذه الأغنية نموذجًا مثاليًا لكيف تتحول الأغنية إلى خطاب سياسى وطني، مشحون بالرمز والعاطفة والرسالة. فجاءت هذه الأغنية التى مجدت الوطن والأرض والشعب، فبدأت بالقسم «أحلف بسماها وترابها»، فكانت بمثابة يمين سياسى جماعى بسماء مصر وترابها، وهى أقدس ما يمكن استدعاؤه من قيم الانتماء وحب الوطن؛ فسماء الوطن وترابه رمزان يتجاوزان السياسة إلى ما هو أعمق فى الوجدان والروح. ثم يضيف على الفور «أحلف بدروبها وأبوابها... أحلف بالقمح وبالمصنع... أحلف بالمدنة وبالمدفع». وهكذا، تستحضر كل مكونات البناء الوطني، من طرق وزراعة وصناعة ودين وجيش. ويستكمل القسم بكلمات «بأولادى بأيامى الجاية... ما تغيب الشمس العربية طول ما أنا عايش فوق الدنيا»، التى تؤكد الإصرار والتصميم من ناحية، وربط مستقبل مصر بالشعوب العربية من ناحية أخرى. تفاعل المصريون بحماس منقطع النظير مع أداء عبدالحليم للأغنية، وكلماتها العامية البسيطة، ومضمونها المقاوم. فلم تكن مجرد أغنية وطنية، وإنما عنوان للرفض الشعبى للهزيمة، والمقاومة الوجدانية ضد الاحتلال، والإصرار على الصمود والعمل حتى تبقى الشمس العربية ساطعة ومشرقة. فكانت من أكثر الأغانى التى أعادت اللحمة النفسية بين عبدالحليم وجمهوره، الذى كان ينتظر رد فعله بعد أن غنّى سنوات لانتصارات الثورة وإنجازاتها، فوجدوا أن مطربهم المفضل لم يُكابر، فعبر عن الحزن فى عدّى النهار وعن حب الوطن والإرادة فى أحلف بسماها. أتوقف أيضًا أمام أغنية «لفى البلاد يا صبية» التى غناها بعد 1973 احتفالًا بالنصر، وهى من كلمات محسن الخياط وألحان محمد الموجي. الأغنية ذات طابع وطنى شعبي، تتسم كلماتها بالبساطة واستخدام العامية، ولحنها بالإيقاع الشعبى السريع. وهى ذات طابع رمزي، يختلط فيها المظهر الرومانسى بالعمق الوطني. يقول مطلع الأغنية «لفى البلاد يا صبية... لفى البلاد بلد بلد»، فالصبية هى رمز لمصر التى تجوب البلاد «بلد بلد» لكى تهنئ أبناءها بالنصر «باركى الولاد يا صبية... باركى الولاد... ولد ولد». وهى تباركهم لأنهم قد آتوا بمهرها الغالى «دا المهر غالي... وأهوم جابوه... لو نجم عالى فى السما راح يقصدوه... يا فرحتك ساعة ما ييجوا يقدموه». والمهر هنا هو رمز الانتصار، فيقول «ويغنوا للفجر اللى فى عنيكى اتولد... دا النصر مهرك... النصر مهرك والعريس ابن البلد.» تجمع هذه الكلمات فى مزيج خلاّق بين العاطفية والوطنية، وكأن مصر الصبية أصابها الحزن والألم مما حدث فى 1967، فأتى نصر 1973 بمثابة المهر الذى يعيد العروة الوثقى بين «الصبية وابن البلد»، أى بين الوطن والشعب. وتشير الأغنية إلى الشعب فى تمامه واكتماله، بكل طبقاته وفئاته، ويظهر هذا جليًّا فى تعبيرى «بلد بلد» و»ولد ولد». عبّرت هذه الكلمات عن الحالة النفسية والوجدانية للمصريين، الذين اعتصرهم الحزن والألم بعد 1967، وشاركوا فى الإعداد للمعركة، وتحملوا مشاقها، وابتهجوا بنصرها. وعبر كبار مبدعيها عن هذه الحالة، فوصف توفيق الحكيم النصر بأنه «عودة الروح»، ونجيب محفوظ بأنه «وثبة روحية تمتد فى المكان والزمان حتى تحقق الحضارة». وكما غنّى عبدالحليم حافظ للوطن وانتصر لقضاياه، غنّى للحب والشباب وتجدد الحياة، وعبّر عن نبض الإنسان العربى فى مرحلة حاسمة من تطوره، ولمست أغنياته شغاف قلبه ومختلف جوانب حياته. لذلك، يبقى فى وجدان الناس وجزءا من تاريخهم.

بوسي بكاش مايوه أبيض وقبعة كبيرة في جلسة تصوير خلال رحلة بحرية
بوسي بكاش مايوه أبيض وقبعة كبيرة في جلسة تصوير خلال رحلة بحرية

في الفن

timeمنذ 6 ساعات

  • في الفن

بوسي بكاش مايوه أبيض وقبعة كبيرة في جلسة تصوير خلال رحلة بحرية

شاركت النجمة بوسي متابعيها عبر صفحتها الرسمية في موقع التواصل الاجتماعي إنستجرام أحدث جلسة تصوير خلال رحلة بحرية. ولفتت بوسي أنظار متابعيها بجلسة التصوير، التي ظهرت فيها بكاش مايوه أبيض وقبعة كبيرة، مع نظارات شمسية كبيرة، لتحوز إطلالتها إعجاب جمهورها. يذكر أن بوسي قدمت بالاشتراك مع النجم المغربي سعد لمجرد أغنية "الشقاوة"، من فيلم "الشاطر"، الذي يعرض حاليا في السينمات. فيلم "الشاطر" من بطولة أمير كرارة وهنا الزاهد ومصطفى غريب وعادل كرم وأحمد عصام السيد وخالد الصاوي، من تأليف أحمد الجندي وكريم يوسف، وإخراج أحمد الجندي وانتاج سينرجي فيلمز بالتعاون مع بيراميدز للانتاج الفني. كما قدمت بوسي بالاشتراك مع النجمة اللبنانية هيفاء وهبي أغنية فيلم "أحمد وأحمد"، الذي يعرض حاليا في السينمات. فيلم "أحمد وأحمد"، من تأليف أحمد درويش ومحمد عبد الله سامي، وإخراج أحمد نادر جلال، وبطولة أحمد السقا وأحمد فهمي وجيهان الشماشرجي ومجموعة من النجوم. من ناحية أخرى، تحدثت المطربة بوسي مؤخرا عن مقارنات الجمهور بينها وبين المطربة رحمة محسن. وقالت بوسي في لقاء مع ET بالعربي: "ربنا يوفقها ويكرمها وأنا بحب الخير لأي حد بالذات أنه يكون بيحب شغله وبيحب النجاح، ربنا يارب يكرمها". وتابعت بوسي: "وأنا بحبها على فكرة وبشوف لها فيديوهات بحبها جدا، هي جميلة ودمها خفيف وليها كاريزما وضحكتها حلوة". الألبوم إعداد – محمد سليم

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store