
قبيل قمة بوتين وترامب.. هل تعود الشركات الغربية إلى السوق الروسية؟
وتابع، في تغطية حية، اليوم الأحد، أن بعض الشركات الغربية قد تفكر في العودة إلى السوق الروسية، ما قد يخلق فرص عمل جديدة ويعود بالنفع على الاقتصاد الروسي، إلا أن السلطات الروسية أكدت أنها لن تتخلى عن الشركات المحلية التي ساندت البلاد في فترة العقوبات، بل ستدعمها لضمان قدرتها على المنافسة في حال عودة رؤوس الأموال الأجنبية.
وفي وقت سابق قال مسؤول في البيت الأبيض، إن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب منفتح على عقد قمة ثلاثية في ألاسكا مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين وونظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي.
وأكد مسؤول في البيت الأبيض، وفقًا لتصريحات نقلتها فضائية القاهرة الإخبارية في نبأ عاجل، اليوم الأحد، أننا نخطط لعقد اجتماع ثنائي بين ترامب وبوتين بناء على طلب الجانب الروسي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

مصرس
منذ 22 دقائق
- مصرس
متحدث باسم الخارجية الصينية: الصين تدعم كل جهود تسوية الأزمة الأوكرانية
قال المتحدث باسم وزارة الخارجية الصينية لين جيان اليوم الثلاثاء إن الصين تدعم جميع الجهود التي من شأنها المساهمة في التسوية السلمية لقضية أوكرانيا، وتعرب عن سرورها لرؤية روسيا والولايات المتحدة تحافظان على التواصل بينهما. وأضاف المتحدث في تعليقه على المباحثات المقبلة في ألاسكا بين رئيسي روسيا والولايات المتحدة "تدعم الصين جميع الجهود الرامية إلى إيجاد حل سلمي للأزمة الأوكرانية. ويسرنا أن نلاحظ استمرار الاتصالات بين روسيا والولايات المتحدة، وتحسن علاقاتهما، ودفع عملية التسوية السياسية للأزمة الأوكرانية إلى الأمام".ووفقا له، يتوقع الجانب الصيني أيضا أن تتمكن جميع الأطراف المهتمة من الانضمام إلى عملية التفاوض من أجل التوصل إلى اتفاق سلام طويل الأمد وملزم.وتابع المتحدث الصيني القول: "نأمل أن تتمكن جميع الأطراف المعنية من الانضمام إلى عملية مفاوضات السلام في الوقت المناسب والتوصل في أقرب وقت ممكن إلى اتفاق سلام عادل وطويل الأمد وملزم يقبله جميع أطراف الصراع".وكان الكرملين والبيت الأبيض قد أعلنا ليل السبت عن التحضير للقاء بين الرئيسين فلاديمير بوتين ودونالد ترامب في ألاسكا يوم 15 أغسطس. وبحسب مساعد الرئيس الروسي يوري أوشاكوف، سيركز الطرفان على مناقشة سبل التسوية طويلة الأمد للنزاع الأوكراني.


النهار المصرية
منذ 44 دقائق
- النهار المصرية
أسامة شرشر يكتب: لن تسقط مصر.. والجيش والشعب يحميانها
هناك مخطط يتم بحرفية وبذكاء شديد جدًّا يقوده اليمين المتطرف الإسرائيلى، بقيادة نتنياهو وبالتنسيق مع كل الجماعات والميليشيات الإرهابية التى تم تجنيدها لتنفيذ هذا المخطط الأخطبوطى الخطير لحصار وتشويه الرئيس المصرى والجيش المصرى والدولة المصرية بمباركة ودعم لوجستى من ترامب شخصيًّا، الشيطان الأكبر الذى يريد القصاص، وحصار وتهميش دور مصر التى رفضت مخطط تصفية القضية الفلسطينية عبر الإبادة والتهجير بالإضافة إلى رفض الرئيس السيسى السفر إلى البيت الأبيض لمقابلة ترامب، فضلًا عن الإحراج الذى تسببت فيه الدولة المصرية للإدارة الأمريكية بتقديمها مشروعًا كاملًا لإعادة إعمار غزة. ولا ننسى التنظيم الدولى للإخوان المنتشر فى أكثر من 70 دولة والذى يستخدم جهازه الإعلامى والإلكترونى القوى جدًّا والذى ينفق عليه مليارات الدولارات، فقط من أجل نشر الشائعات والأكاذيب ومحاولة ضرب الجبهة الداخلية لمصر معنويًّا من خلال فيديوهات وصور وأخبار مفبركة، بمساعدة لاعبين إقليميين ودوليين وأجهزة استخبارات، خاصة الموساد الإسرائيلى الذى وجد فى جماعة الإخوان فرصة لمحاولة تشويه صورة الدولة المصرية فى العالم، من خلال ادعاءات سخيفة برفض مصر إدخال المساعدات الإنسانية لغزة، فضلًا عن الحملة الممنهجة والمنظمة فى وسائل الإعلام الإسرائيلية والتى تشكو من تطور تسليح الجيش المصرى في سيناء. وكررت إسرائيل شكواها لترامب بأن مصر هى حجر العثرة أمام تنفيذ المخطط الصهيونى القديم (من النيل للفرات) والمخطط الجديد (من النيل إلى إيران)، وأنها كانت السبب الرئيس وراء إفشال مخطط التهجير وتحويل غزة إلى (ريفييرا الشرق الأوسط)، وما زالت الحملات مستمرة من خلال تظاهرات فاشلة أمام السفارات المصرية فى تل أبيب وواشنطن وبعض العواصم الأوروبية، خاصة بعد أن قامت مصر بما لديها من ثقل سياسى وثقة لدى الاتحاد الأوروبى بترتيب الزيارة التاريخية للرئيس الفرنسى ماكرون إلى معبر رفح، وهى الزيارة التى تبعها إعلان فرنسا نيتها الاعتراف بدولة فلسطين فى الأمم المتحدة فى سبتمبر القادم، وهذا كان الإعلان الذى يمثل هدمًا للسد؛ فبعدها بدأت الدول الغربية إعلان نتيها الاعتراف بالدولة الفلسطينية أيضًا، مثل كندا وأستراليا وفى الطريق إنجلترا. وهذا ما جعل ترامب يفقد صوابه وعقله، وجعل اليمين المتطرف يحاول زرع الفتن والشائعات واستغلال الظرف الاقتصادى لضرب مصر بكل الطرق المشروعة وغير المشروعة، ومحاولة الزج بها فى قفص الاتهام، رغم ما قدمته الدولة المصرية من مواقف عملية، ورفضها كل محاولات التهجير وتصفية القضية الفلسطينية. ولكن هذه المخططات ستبوء بالفشل لأنهم لا يدركون أن مصر ليست مجرد دولة ولكنها أمة لها تاريخ وجغرافيا وحضارة ممتدة فى جذور التاريخ.. فالشعب المصرى عنيد ولا أحد يستطيع فك جيناته وشفراته المرتبطة ارتباطًا عضويًّا بالأرض، وهذا ليس بجديد على هذا الشعب العظيم، منذ أيام الدولة المركزية فى مصر القديمة، فالأرض بالنسبة للمصريين إحدى أهم المقدسات، التى لا يسمح لأى قوة مهما كانت قدرتها العسكرية أن تقترب منها، بل إن الشعب المصرى بعدده البالغ 120 مليون مواطن، سيجعل من نفسه جدارًا عازلًا قبل المساس بأرضه، وينتظر فقط إشارة البدء للدفاع عن الحدود المصرية والأمن القومى المصرى، ويقدم دعمًا لا محدودًا بل مطلقًا لخير أجناد الأرض من رجال القوات المسلحة المصرية، المتيقظين لكل الألاعيب والخطط الإسرائيلية، وإسرائيل تعلم ذلك ولهم فى حرب 1973 عبرة وعظة، فلم يستطع خط بارليف أن يمنع خير أجناد الأرض من تحقيق النصر، واستطاع الوعى الجمعى المصرى والإرداة المصرية العبور وإعطاء الكيان الصهيونى رسالة لن ينساها أبد الدهر، مهما حاولوا تزوير التاريخ واستخدام الذكاء الاصطناعى والغباء الإنسانى لتشويه الحقائق كما يفعلون الآن من خلال التعاون مع مافيا الإخوان لإعادة رسم خريطة جديدة فى المنطقة وهدفهم الأكبر هو محاولة إسقاط مصر، ولكن هيهات. فلذلك نطالب الدولة المصرية بضرورة تفعيل وسائل الإعلام المصرية الموجهة للداخل الإسرائيلى، من خلال إعلاميين مدربين، وكذلك إعادة ضبط منظومة الإعلام المصرية المحلية لإحداث نوع من التعبئة للجبهة الداخلية، كما يجب إعادة تفعيل المكاتب الإعلامية لهيئة الاستعلامات المصرية فى الدول الفاعلة مثل فرنسا وألمانيا وإنجلترا للرد على أى شائعات بالأدلة والبراهين من خلال فيديوهات للمواطن المصرى والتواصل مع الجاليات المصرية المنتشرة فى العالم؛ لأنها ستكون رئة إعلامية حقيقية للرد على كل أكاذيب الجماعات الظلامية. كنت قد اقترحت فى البرلمان أن يقوم رجال الأعمال المصريون بعمل منصات إلكترونية وقنوات فضائية باللغتين الإنجليزية والفرنسية تخاطب المواطن فى الخارج لتكون حائط صد ودرعًا للدولة المصرية واستخدام التكنولوجيا والذكاء الاصطناعى لمحاربة هذه الميليشيات بنفس الأدوات والطرق التى يستخدمونها، مع استغلال الظرف التاريخى حاليًّا فى الدول الأوروبية وأمريكا، لتنفيذ اعتبار جماعة الإخوان جماعة إرهابية على أرض الواقع. ويجب أن تلعب لجان مجلس النواب القادم دورًا برلمانيًّا كبيرًا سواء في الكونجرس الأمريكى أو فى نظيره الفرنسى أو الألمانى أو الإنجليزى لكشف هؤلاء المرتزقة وفضحهم أمام العالم. وأنا أتساءل: لماذا لم يتم حتى الآن تسليم العناصر الإرهابية الإخوانية الهاربة فى تركيا، رغم عودة العلاقات بين مصر وتركيا وآخرها زيارة وزيرة الخارجية التركى منذ أيام للقاهرة، ورغم أن هذه العناصر صادر بحقها أحكام من القضاء المصرى؟ أعتقد أن الدبلوماسية المصرية سيكون لها دور كبير خلال الأيام القادمة فى تجفيف منابع الأفكار والنشطاء والخلايا الإرهابية فى إسطنبول وأنقرة، واستغلال العلاقة المتميزة مع أردوغان والحكومة التركية لتسليم هؤلاء المتهمين بمحاولة زعزعة استقرار الأمن الداخلى المصرى، فهذه العناصر بدأت مؤخرًا الترويج لنظرية حصار مصر للشعب الفلسطينى فى غزة، مع التركيز على معبر رفح رغم وجود 6 معابر أخرى لغزة قام الكيان الصهيونى بإغلاقها جميعًا، ولكن كل ذلك هدفه محاولة إحراج الدولة المصرية. ولماذا لا يتم التنسيق مع جمعية المراسلين الأجانب الموجودة فى القاهرة، وتنظيم زيارة لهؤلاء المراسلين مع الشاحنات المصرية المحملة بالمساعدات إلى غزة، لنقل الصورة كاملة متكاملة من معبر رفح إلى الرأى العام العربى والدولى؟!. والتساؤل المهم: لماذا لا يتم دعوة ترامب لزيارة معبر رفح مثل ماكرون؟! أعتقد أن هذا لن يحدث، ولكن أبسط الأشياء أن يقوم ويتكوف المبعوث الأمريكى للمنطقة بزيارة معبر رفح مثلما زار غزة. فإذا كانت دبلوماسية العقارات والصفقات هى التى تدير العالم، فيجب التعامل معهم بنفس المنطق والفكر، والتوضيح لهم تمامًا أن مصر ليست صفقة ولن تكون أبدًا صفقة، بل ستظل هى حائط الصد للأمن القومى العربى وللقضية الفلسطينية، وستظل ترفض التهجير أو تصفية القضية مهما كانت الإغراءات الاقتصادية أو السياسية، فمصر لن تخون فلسطين مثلما يخونها بعض الأشقاء للأسف الشديد. التاريخ والأجيال القادمة ستتوقف كثيرًا أمام حرب غزة وألغازها، وسيُحاكَم أشخاص ودول كثيرة على موقفها من الحرب. وأخيرًا أطالب بإقامة قمة عربية إسلامية طارئة فورًا لمواجهة هذا الاختراق الذى لم يحدث مثله من قبل فى غزة.. متى يجتمعون؟ عندما يتم تصفية شعب غزة؟! وعجبى.


النهار المصرية
منذ ساعة واحدة
- النهار المصرية
ماذا يعني نشر الرئيس الأمريكي قوات الحرس الوطني بدلاً من الشرطة في واشنطن؟
إجراءات عاجلة كشف عنها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أهمها السيطرة المؤقتة على إدارة شرطة العاصمة واشنطن ونشر 800 جندي من الحرس الوطني، لتعد تلك الخطوة تصعيداً غير مسبوق في العلاقة بين الحكومة الفيدرالية وسلطات المدن، حيث استند إلى المادة 740 من قانون الحكم الذاتي للعاصمة، وهي مادة تمنحه حقاً استثنائياً في مثل هذا التدخل، لكنه قدّم ذلك في خطاب مليء بالصور الكارثية عن العاصمة، متناقضاً مع بيانات رسمية تشير إلى أن معدلات الجريمة العنيفة في واشنطن عند أدنى مستوياتها منذ 30 عاماً. بحسب تقارير إعلامية، فإن خطاب «ترامب» ركز على تصوير المدينة وكأنها غارقة في العنف والفوضى، مستخدماً عبارات مثل «عصابات الشباب المتجولة» و«مجرمون متعطشون للدماء»، بينما عمد إلى تجاهل أحداث عنف تاريخية في المدينة مثل اقتحام الكونغرس في 6 يناير 2021، الذي قاده أنصاره، والذين أصدر عفواً عن نحو 1600 منهم بعد عودته إلى البيت الأبيض مطلع 2025. وذكرت التقارير، أن رد فعل عمدة واشنطن، مورييل باوزر، اتسم بالدبلوماسية، إذ أكدت أنها لا تملك الكثير لوقف هذه الخطوة لكنها وصفتها بأنها مقلقة وغير مسبوقة، فيما وصف المدعي العام للعاصمة براين شوالب القرار بأنه غير قانوني وتعهد بالدفاع عن حقوق وسلامة السكان. على المستوى الإجرائي، تضمنت الخطة إعادة نشر 120 عميلاً من مكتب التحقيقات الفيدرالي «FBI» للعمل في دوريات ليلية، وهو ما أثار شكوك السكان بشأن أهداف هذه الإجراءات التي تزامنت مع احتجاجات في الشوارع. التبرير الذي قدمه «ترامب» جاء بعد حادثة اعتداء على عضو بارز في وزارة كفاءة الحكومة، وهو جهاز يتبع مبادرته الفيدرالية لخفض التكاليف، لكن الرئيس استغل الواقعة لتكثيف خطابه الأمني وربطه بمدن أخرى مثل نيويورك ولوس أنجلوس وشيكاغو، متجاهلاً مدناً ذات معدلات قتل أعلى في ولايات يقودها الجمهوريون مثل ممفيس وسانت لويس ونيو أورلينز، بحسب ما جاء في التقارير الإعلامية الدولية، وهذه الانتقائية في اختيار الأمثلة تعكس استراتيجية سياسية تقوم على استهداف المدن الديمقراطية الكبرى وإبرازها كمراكز للفشل الأمني، مما يعزز قاعدة مؤيديه الذين يرون أن البلاد بحاجة إلى «استعادة النظام». كما أكدت التقارير، أن الخطوة لا يمكن قراءتها بمعزل عن تاريخ «ترامب» في استخدام الحرس الوطني كأداة سياسية وأمنية؛ ففي صيف 2025 نشر نحو 5000 جندي في لوس أنجلوس لمواجهة احتجاجات ضد مداهمات الهجرة وحماية الوكلاء الفيدراليين، وفي ولايته الأولى أمر بانتشار واسع للقوات الفيدرالية لفض احتجاجات سلمية خلال تظاهرات «حياة السود مهمة» بعد مقتل جورج فلويد، وهي أحداث لا تزال تثير جدلاً حول حدود السلطة التنفيذية في التعامل مع المدن.