logo
كلاب آلية وطائرات أسطورية.. أمريكا تحتفل بجيشها على طريقة ترمب

كلاب آلية وطائرات أسطورية.. أمريكا تحتفل بجيشها على طريقة ترمب

كويت نيوزمنذ يوم واحد

العرض العسكري الضخم الذي تزامن مع عيد ميلاد ترمب الـ79، شهد العديد من الملامح الطريفة والفريدة التي جعلت من الحدث مناسبة استثنائية تجمع بين التاريخ العريق والتقنيات الحديثة، مع لمسات فنية وترفيهية مميزة.
العرض الذي شارك فيه نحو 7000 جندي، وجذب أنظار ملايين الأمريكيين والعالم، لم يكن مجرد استعراض للقوة العسكرية، بل كان سرداً حيّاً لتاريخ الجيش الأمريكي، مع لمحات مستقبلية تعكس التطور التكنولوجي الذي يشهده الجيش في العصر الحديث.
من أبرز الملامح التي لفتت انتباه الحضور والمشاهدين حول العالم، كان استعراض الدبابات القديمة إلى جانب أحدث المعدات العسكرية.
فقد شهد العرض مشاركة دبابات من طراز 'شيرمان' الشهيرة التي لعبت دوراً محورياً في الحرب العالمية الثانية، إلى جانب دبابة 'رينو' التي تعود إلى حقبة الحرب العالمية الأولى، وهي دبابات نادرة لم تظهر في عروض عسكرية بهذا الحجم منذ عقود.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

كلاب آلية وطائرات أسطورية.. أمريكا تحتفل بجيشها على طريقة ترمب
كلاب آلية وطائرات أسطورية.. أمريكا تحتفل بجيشها على طريقة ترمب

كويت نيوز

timeمنذ يوم واحد

  • كويت نيوز

كلاب آلية وطائرات أسطورية.. أمريكا تحتفل بجيشها على طريقة ترمب

العرض العسكري الضخم الذي تزامن مع عيد ميلاد ترمب الـ79، شهد العديد من الملامح الطريفة والفريدة التي جعلت من الحدث مناسبة استثنائية تجمع بين التاريخ العريق والتقنيات الحديثة، مع لمسات فنية وترفيهية مميزة. العرض الذي شارك فيه نحو 7000 جندي، وجذب أنظار ملايين الأمريكيين والعالم، لم يكن مجرد استعراض للقوة العسكرية، بل كان سرداً حيّاً لتاريخ الجيش الأمريكي، مع لمحات مستقبلية تعكس التطور التكنولوجي الذي يشهده الجيش في العصر الحديث. من أبرز الملامح التي لفتت انتباه الحضور والمشاهدين حول العالم، كان استعراض الدبابات القديمة إلى جانب أحدث المعدات العسكرية. فقد شهد العرض مشاركة دبابات من طراز 'شيرمان' الشهيرة التي لعبت دوراً محورياً في الحرب العالمية الثانية، إلى جانب دبابة 'رينو' التي تعود إلى حقبة الحرب العالمية الأولى، وهي دبابات نادرة لم تظهر في عروض عسكرية بهذا الحجم منذ عقود.

«ثمانون»... محمد سلماوي
«ثمانون»... محمد سلماوي

الرأي

time٢٦-٠٥-٢٠٢٥

  • الرأي

«ثمانون»... محمد سلماوي

في البداية... أتوجه بالشكر والتقدير والاحترام لمعالي وزير الثقافة المصري الفنان الدكتور أحمد فؤاد هنو، الذي كان في مقدمة المهنئين للأستاذ الأديب محمد سلماوي، بمناسبة بلوغه عامه الثمانين، في حفل ثقافي متميز أقامته لجنة السرد الروائي والقصصي مع لجنة المسرح في المجلس الأعلى للثقافة في دار الأوبرا، وسط القاهرة الحبيبة يوم الأحد 25 مايو 2025، والذي حضرته بدعوة خاصة من الأستاذ والأخ الصديق محمد سلماوي، المولود في القاهرة عام 1945، والعالَم يستبشر بانتهاء الحرب العالمية الثانية، التي أحرقت الحرث والزرع، كما أن تأسيس الأمم المتحدة والجامعة العربية من تلك الاستبشارات في القرن الماضي كانت تحضر ميلاد كاتب وأديب عربي مصري هو أستاذنا محمد سلماوي، الذي ترقى في عالم الكتابة والقصة والرواية والمسرح والنقد الأدبي والفني حتى اعتلى «منصب وزير الخارجية». هذا المنصب السياسي في لفظه والثقافي في معناه، هو لقب أطلقه عليه الأديب الكبير الراحل نجيب محفوظ، رحمه الله، 1911 - 2006 (وفق ما ذكره سلماوي في كتابه «يوماً أو بعض يوم»). فمحمد سلماوي، عندما يُذكَر يجب أن نستحضر مع ذكره مجموعة كبيرة من الأسماء المشهورة، وأخرى مثلها مغمورة تنال شيئاً من الشهرة، وكاد النسيان يطوي ذكراهم. ففي مذكراته (يوماً أو بعض يوم)، ذكرهم وسلط عليهم الضوء وجعل الأضواء تظهرهم للعيان، منهم على سبيل المثال وليس الحصر «بدلة التشريفة» التي ارتداها الطفل محمد سلماوي (ضمنها كتابه يوماً أو بعض يوم) الطبعة الثانية صفحة 113، مع ذكر أشهر الخياطين في تلك الحقبة وهو الأرمني دير ماتو سيان، ومحله الذي يقع بشارع كريم الدولة، بوسط البلد. أعتقد بل أجزم أن الأستاذ محمد سلماوي، أحضر وذكر بفيض من الدقة والتفصيل المفردات اليومية للحياة المصرية في فترات متفاوتة بحسب زمانها ومكانها وأسباب ذكرها ليس في هذا الكتاب إنما في سطر من روايته وقصصه ومسرحياته. والجميل أيضاً أنه في هذا الاحتفال نالت الثقافة العربية حظاً وافراً ووعداً أعلنه معالي وزير الثقافة الدكتور الفنان أحمد فؤاد هنو، بأن وزارة الثقافة ستقوم مشكورة على تشكيل لجنة متخصصه لاختيار إحدى مسرحيات الأديب سلماوي، وتقديمها للجمهور على خشبة المسرح. هكذا عندما يكون الرجل المناسب في المكان المناسب ويكون الاحتفاء والتكريم المستحق للفنان والأديب المبدع المتميز في حياته وبين محبيه وجمهوره وأقرانه، نشعر بالكثير من الاعتزاز والفخر بما عمل المبدعون الكبار، وقبل أن أهنئ أستاذي وصديقي محمد سلماوي بعيد ميلاده الثمانين، أرجو شاكراً ممن يعنيه الأمر أن يطلق اسم هذا العلم الشامخ على بعض من المرافق الأدبية والثقافية ودور المسرح وقاعات الفنون، ليس في مصر وحدها، بل في عواصم الثقافة العربية في الوطن العربي؛ لأن المتميز عربياً هو مِلك مشاع لكل الوطن العربي، والإنتاج الفني والثقافي والمتميزون فيه أعلام بمفخرة لكل العرب، يمتلكهم جيل بعد جيل (وكل عام أنت بصحة وسلامة محمد سلماوي).

«الملتقى الثقافي» قدّم الكُتّاب الشباب... في «إبداعات كويتية جديدة»
«الملتقى الثقافي» قدّم الكُتّاب الشباب... في «إبداعات كويتية جديدة»

الرأي

time١٩-٠٥-٢٠٢٥

  • الرأي

«الملتقى الثقافي» قدّم الكُتّاب الشباب... في «إبداعات كويتية جديدة»

- طالب الرفاعي: الملتقى... بيت لكل الأدباء والمبدعين - أفراح الصباح: في جينات الكويتيين حب الاطلاع والأدب اختُتمت مساء الأحد، فعاليات الموسم الثالث عشر لـ «الملتقى الثقافي» لمؤسسه الأديب طالب الرفاعي، بأمسية عنوانها «إبداعات كويتية جديدة»، إذ شاركت بها كوكبة من الكتّاب الشباب، وهم: يوسف خليفة، الدكتور عزيز الفيلي، الزميل سالم النخيلان، منال المزيد، مبارك كمال، سالم شهاب، بالإضافة إلى الدكتور عيسى الصفران وابتسام السيّار ومنصور العوضي ونور المطوع. كما شهدت الأمسية الختامية، حضور حشد من الأدباء والمثقفين، بينهم الشيخة الشاعرة أفراح المبارك الصباح، والكاتبة سعاد المعجل والكاتب حمزة عليان، والدكتور ساجد العبدلي، في حين أدار الأديب الرفاعي الحوار مع المشاركين. «بيت المبدعين» في مستهل كلمته، قال الرفاعي إن هذا الملتقى ليس بيته وحده، بل هو بيت لكل الأدباء والمبدعين في الكويت، وأن الملتقى ما كان ليستمر وينتشر في الفضاء الأدبي، لولا دعم الصحافة والإعلام. ولفت إلى أنه منذ تأسيس الملتقى كان يسعى إلى تقديم صورة بهية عن المشهد الثقافي في الكويت و«هو ما أحرص عليه أيضاً في المواسم المقبلة». كما شكر الشيخة الشاعرة أفراح المبارك الصباح على حضورها، حيث أشار إلى أنها ابنة شيخ من أهم رجالات الكويت، لاسيما في مجال التعليم والثقافة والفن، «ما انعكس على الشيخة أفراح كونها شاعرة ومؤسسة ملتقى ثقافي هو (نادي بيجونڤيليا الأدبي للقراءة) كما أنها مؤسسة واحدة من أهم الجوائز الأدبية بالتعاون مع رابطة الأدباء الكويتيين». «جينات الكويتيين» من ناحيتها، اعتبرت الشاعرة الشيخة أفراح المبارك الصباح أن الملتقى الثقافي أحد المنابر التي تُثري الحياة الثقافية في الكويت، وتمنت أن تكون مثل هذه الأمسيات في أكثر من بيتٍ أو مكان، لتزهر بالمزيد من الأنشطة الأدبية إلى جانب الموسيقى، بحيث يمكن للأطفال المشاركة أيضاً، خصوصاً في ظل احتفالية «الكويت عاصمة للثقافة والإعلام العربي 2025». وختمت كلامها بالقول: «آمل أن تكون كل الأمسيات مُطعّمة بالثقافة والأدب، ففي جينات الكويتيين العديد من الخِصال في حب الاطلاع وحب الأدب». في غضون ذلك، طرح الرفاعي تساؤلات عدة، على المشاركين، أولاها التعريف عن إصداراتهم ودور النشر الصادرة عنها، وثانيها عمّا تعنيه الكتابة بالنسبة إليهم، وثالثها عن الفئة العمرية التي يستهدفونها في كتاباتهم، والمزيد من الأسئلة التي تم استنباطها من إجابات المشاركين. «الحرب العالمية» من جهته، تحدّث الفنان التشكيلي والكاتب يوسف خليفة عن مجموعته القصصية «زمن سيد اللؤلؤ» الصادرة عن «ذات السلاسل»، مشيراً إلى أنها تتكوّن من عشر قصص قصيرة، وتسلط الضوء على الكويت خلال الحرب العالمية الثانية، خصوصاً وأن الكويت كان لها دور في هذه الحرب، كما تتناول المجموعة آثار الحرب على الدولة والمجتمع. وأوضح خليفة أن الكتابة بالنسبة إليه تبدأ بفكرة، فيعبّرعنها بأسلوب مناسب لتخرج للقُرّاء على شكل كتاب. «الشعور بالحرية» بينما تطرقت الكاتبة منال المزيد إلى مشوارها، مبينة أنها بدأت رحلتها مع الكتابة منذ عشر سنوات وتحدثت عن روايتها الصادرة خلال العام 2022 بعنوان «طريقي والناطور» الصادرة عن «دار الفراشة». وأضافت أن الكتابة بالنسبة إليها تعني فعل الوجود وفعل شغف، كما تمنحها شعوراً كبيراً بالحرية لناحية تناولها للكثير من القضايا. «قصة واقعية» أما الدكتور عيسى الصفران، فأشار إلى روايته «لن يُهزم الحلم»، مؤكداً أنها مستوحاة من قصة واقعية، وتتناول الكثير من الأحداث والتحديات والآلام التي مرّ بها في حياته، كما تقدم رسالة تحفيزية لكل إنسان لا يحمل هدفاً في الحياة، ويسعى لوضع بصمة حقيقية ومؤثرة. «دون العشرين» في السياق ذاته، تحدّثت الكاتبة ابتسام السيّار عن تجربتها مع الكتابة، لافتة إلى أنها كانت تكتب منذ العام 2006 ثم توقفت فترة من أجل التأليف الإذاعي وحصلت على جائزتين. واستدركت بالقول: «لكن كان هناك سقف للقضايا التي تقدم في الإذاعة، وهنا قرّرت العودة للكتابة من أجل إصدار كتابي (دون العشرين) الذي يستهدف الشباب ويتناول تأثير الغزو الفكري و(السوشيال ميديا) من خلال 35 قصة تفيد الأم والأب في التعامل مع أبنائهم». «المورد العذب» أما الزميل الكاتب والشاعر سالم النخيلان، فتحدث عن كتابه «المورد العذب» الذي يتناول قصيدة «البردة» للبوصيري، حيث وجد أن هناك عاملاً مشتركاً بينهما وهو الشعر، ووجد أن كلام البوصيري خلفه قصص تاريخية تحتاج إلى التوضيح والشرح للقارئ، ولذا قام بكتابة هذا الشرح وما تحمله الأبيات من رمزية من خلال رؤيته كشاعر وليس من وجهة نظر فقهية أو دينية كما تم تناولها من قبل. «حوادث عابرة» وكشف القاص منصور العوضي عن إصداره الثالث «خمسون قصة» والذي يحوي مجموعة قصصية قصيرة تتناول أحاديث وحوادث عابرة وتجارب حياتية، بعضها مرعبة، وبعضها الآخر ساخر، وكل منها يقع في صفحة واحدة بأسلوب بسيط ورشيق. «الأدب الواقعي» بينما أفصح القاص سالم عادل الشهاب عن كتابه «كائن يرتطم بنفسه» حيث أشار إلى أنه كان يكتب في البداية قصصاً تنتمي إلى الأدب الواقعي، لكنه قرر البحث عن تكنيك آخر في كتابه، الذي يدور حول صراع الإنسان مع نفسه كما يشير العنوان بعيداً عن قضايا العالم الواقعي. «حوار ذاتي» وتحدّث الكاتب مبارك كمال عن كتابه «انتحار بطيء» موضحاً أنه عبارة عن حوار ذاتي يتطرق إلى ذواتنا وصراعاتها الشخصية، لافتاً إلى أن الكتابة بالنسبة إليه حالة شخصية للغاية. «أدب الطفل» وكانت آخر المتحدثات الكاتبة نور المطوع وهي تحمل درجة الدكتوراه في طرق تدريس اللغة العربية، مبينة أنها كانت تحلم بأن تكون طبيبة لكنها تعشق القراءة والأدب، خصوصاً أنها نشأت في بيت يحتفي بالثقافة. وألمحت المطوع إلى أنها تهتم بأدب الطفل، ولذا توجهت إلى الأطفال من خلال كتابها «شجرة البرتقال» الذي يقدم قصصاً مصورة للصغار. «تحريك الثقافة» التقط مؤسس «دار شفق» الدكتور ساجد العبدلي طرف الحديث، ليتطرق إلى مشروع الدار، مبيناً أنه حاول من خلالها تحريك الوضع الثقافي في الكويت. «رؤى إنسانية» أضاء مدير إدارة «ذات السلاسل»، صالح الغازي على دهاليز النشر، مؤكداً أنه اطلع على العديد من المخطوطات قبل صدورها في الكتب، وكانت تجارب مختلفة وتحمل رؤى إنسانية وجديرة بالقراءة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store