
ترامب يعلن رسوماً جمركية إضافية على الهند بنسبة 25%
وهذه الضريبة الجديدة تضاف إلى رسوم سابقة بنسبة 25 في المئة من المقرر أن تسري اعتباراً من الخميس، تزامناً مع رسوم يعتبرها ترامب "متبادلة" وتدخل حيز التنفيذ خلال 21 يوماً، بحسب المرسوم.
ثمة خطر رسوم محتملة أيضاً على بلدان أخرى "تستورد بشكل مباشر أو غير مباشر النفط من روسيا الاتحادية".
لكن ما زالت الاعفاءات قائمة بالنسبة لمنتجات استهدفتها رسوم أخرى على قطاعات معينة مثل الصلب والألمنيوم.
في السياق، قالت وزارة الخارجية الهندية إنَّ قرار ترامب "مؤسف جداً".
وأضافت الوزارة أن نيودلهي ستتخذ جميع الإجراءات اللازمة لحماية مصالحها الوطنية.
يكثّف ترامب الضغوط على الهند بعدما توعد بعقوبات جديدة على موسكو ما لم تحقق تقدما بحلول الجمعة باتّجاه التوصل إلى اتفاق سلام مع كييف.
وزار مستشار الأمن القومي الهندي موسكو الأربعاء، بحسب ما أفادت وسائل إعلام في نيودلهي، وذلك تزامناً مع زيارة المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف.
واعتبرت الخارجية الهندية في وقت سابق أن الضغوط الأميركية عليها لوقف شراء النفط الروسي "غير مبررة ولا منطقية"، مشددةً على أنها ستحمي مصالحها.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

القناة الثالثة والعشرون
منذ 28 دقائق
- القناة الثالثة والعشرون
الكابينت الإسرائيلي يبحث احتلال غزة.. وترامب يعطي ضوءا أخضر للعمل بحرية
يلتئم، اليوم الخميس، المجلس الوزاري الإسرائيلي المصغر وسط مؤشرات متضاربة حول توجهات حكومة رئيس الوزراء، بنيامين نتنياهو، التي تشهد انقسامات داخلية تعكس صراعاً بين المسارات العسكرية والسياسية. ووفقاً لـ "أكسيوس"، يُنتظر أن يكون اجتماع الكابينت نقطة تحول حاسمة، حيث ستُناقش خطة توسيع العمليات العسكرية، بهدف فرض السيطرة الكاملة واحتلال قطاع غزة، خاصة في المناطق التي يُعتقد أن الأسرى محتجزون فيها. وذكرت القناة 12 الإسرائيلية أنه من المتوقع أن يتخذ الكابينت خلال اجتماعه مساء اليوم قراراً بتوسيع العمليات واحتلال مدينة غزة وتهجير نحو مليون فلسطيني جنوباً. وفي السياق، نقلت القناة 12 الإسرائيلية عن مسؤولين أميركيين قولهم إن الرئيس ترامب لا يعتزم التدخل في عملية اتخاذ القرار الإسرائيلي بشأن غزة وسيسمح لإسرائيل بحرية العمل بالقطاع. وأيضاً، في موقف أميركي، أعلن السفير الأميركي لدى إسرائيل مايك هاكابي أن واشنطن ستمول توسيع مراكز توزيع المساعدات في قطاع غزة وزيادة عددها من 4 إلى 16. ذكرت تقارير إسرائيلية أن هذه الخطوة تأتي ضمن خطة لإخلاء الفلسطينيين من المنطقة الوسطى إلى الجنوب. وعلى وقع هذا الجدل في إسرائيل بين السياسي والعسكري، شهدت تل أبيب مسيرات احتجاجية على مناقشة الكابينت خططاً لاحتلال قطاع غزة. طالب المحتجون حكومة نتنياهو بترك الاعتبارات السياسية والعمل على إبرام صفقة لإطلاق سراح الرهائن ووقف الحرب. أما في التطورات الميدانية في قطاع غزة، فقد لقي ثلاثة فلسطينيين من عائلة واحدة مصرعهم، عقب قصف إسرائيلي استهدف شقة سكنية. وفي سياق متصل، شهد مخيم الشاطئ غرب المدينة قصفاً عنيفاً، تزامن مع استهداف شقة سكنية في مخيم النصيرات وسط القطاع. كما استُهدفت عمارة سكنية تُؤوي نازحين في منطقة الشاطئ، من دون ورود معلومات مؤكدة عن عدد الإصابات أو الضحايا. أظهرت لقطات مصورة عملية استهداف الجيش الإسرائيلي للمدنيين الباحثين عن المساعدات الغذائية بالقرب من منطقة "زيكيم" شمال قطاع غزة. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


المنار
منذ 43 دقائق
- المنار
ترامب يعتزم فرض رسوم بنسبة 100% على رقائق الكمبيوتر
قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب، يوم الأربعاء، إنه يعتزم فرض رسوم جمركية بنسبة مئة بالمئة على أشباه الموصلات المستوردة، إلا أنه لم يحدّد جدولا زمنيا لفرض هذه التعرفات الجديدة. وفي تصريح لصحافيين في البيت الأبيض، قال ترامب: 'سنفرض تعرفات كبيرة جدا على الرقائق وأشباه الموصلات'، مضيفا أن النسبة ستكون 'مئة بالمئة'. وأضاف 'لكنّ النبأ السار بالنسبة لشركات مثل آبل هو أنّه إذا كنتم تبنون في الولايات المتّحدة أو التزمتم البناء في الولايات المتحدة، فلن تكون هناك رسوم، بكلمات أخرى لن نفرض عليكم رسوما'. واعتبر الرئيس الأميركي أنّ هذه السياسة دفعت 'بالعديد من الشركات إلى مغادرة أماكن عديدة والمجيء إلى الولايات المتّحدة'. ولم يوضح ترامب متى ستسري هذه التعرفة الجديدة. المصدر: مواقع


IM Lebanon
منذ 43 دقائق
- IM Lebanon
بساط: احتكار الدولة للسلاح نقطة تحوّل
كتب وزير الاقتصاد والتجارة عامر بساط على منصة 'إكس': 'قرار مجلس الوزراء اللبناني بإعادة التأكيد على احتكار الدولة لاستخدام السلاح يشكّل نقطة تحوّل حاسمة. لأكثر من عقد من الزمن، ظل الاقتصاد اللبناني رهينة تآكل سلطة الدولة وتفكك مراكز القرار. وقد كانت التداعيات بعيدة المدى: قطاع إنتاجي ضعيف ومتعثّر، مشلول نتيجة عدم الاستقرار المزمن وغياب الحوكمة القائمة على القانون. استثمار خاص شبه معدوم، واستثمار أجنبي مباشر أقرب إلى الصفر، بفعل حالة عدم اليقين وتنازع مراكز النفوذ. نزيف في الكفاءات والعقول وهجرة أدمغة، بحثًا عن الأمن والكرامة وفرص أفضل. عجز عن جذب التمويل الدولي لإعادة الإعمار، في ظل تردد الشركاء العالميين في الاستثمار في دولة لا تملك قرارها السيادي. مالية عامة مرهَقة وهشّة، وحكومات عاجزة بشكل متزايد عن توفير الخدمات الأساسية والإنفاق الضروري. الإصلاح والانتعاش الاقتصادي يبدأان من الشرعية السيادية'.