
"أولمبياد لوس أنجلوس" يشهد لأول مرة في التاريخ بيع حقوق تسمية الملاعب
وتفتح هذه الاتفاقية المجال أمام منح حقوق التسمية لما يصل إلى 19 موقعا رياضيا مؤقتا للشركاء الأولمبيين في جميع أنحاء العالم ورعاة أولمبياد 2028، في حين تستمر القواعد المعتادة "بعدم الترويج لعلامات تجارية" مطبقة على الملاعب غير التابعة للشركاء.
وسيُطلق اسم كومكاست على مركز كومكاست للإسكواش في منطقة استوديوهات يونيفرسال، حيث سيشهد الظهور الأول الأولمبي لرياضة الإسكواش في ملعب كورتهاوس سكوير الشهير.
كما سيصبح مركز هوندا في أنهايم أول صالة تحتفظ باسمها خلال منافسات أولمبية، حيث ستستضيف منافسات الكرة الطائرة داخل القاعات.
وقال كيسي واسرمان رئيس اللجنة المنظمة لأولمبياد لوس أنجلوس 2028 لرويترز "في أي وقت تأخذ فيه الأسبقية في شيء يتعلق بالألعاب الأولمبية، فإنها لحظة كبيرة.
"إنها فرصة هائلة لنا، ورسالة قوية عن دعم اللجنة الأولمبية الدولية. نعتقد أنها ستكون منصة وفرصة مميزتين على الصعيد التجاري، لذا نحن متحمسون للغاية". وأكد واسرمان أن هذه الصفقات تقدم "نموذجا تجاريا جديدا" للحركة الأولمبية. مشيرا إلى أن اللجنة الأولمبية الدولية دأبت على فرض قواعد صارمة للعلامات التجارية خلال الأولمبياد، إذ تحجب لافتات الشركات في ملاعب المنافسات.
وأوضح أن الإيرادات من بيع حقوق تسمية الملاعب ستُضاف إلى هدف إيرادات الرعاية الإجمالية البالغ 2.5 مليار دولار، الذي تصفه اللجنة المنظمة بأنه أكبر زيادة في تحصيل الإيرادات التجارية في الرياضة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الاقتصادية
منذ 2 ساعات
- الاقتصادية
تسليمات «إيرباص» تنخفض في يوليو وسط مشكلات في المحركات
في عام 1981، وهو العام الذي أعلنت فيه شركة "إيرباص" عن نيتها بناء طائرة نفاثة جديدة ذات ممر واحد لمنافسة "بوينغ"، كانت طائرة (737) هي المهيمنة في السوق. الطائرة ضيقة البدن أميركية الصنع، وكانت حينها قد دخلت الخدمة منذ أكثر من عقد، أحدثت تحولاً في صناعة الطيران إذ جعلت تشغيل المسارات القصيرة أرخص وأكثر ربحية. وبحلول عام 1988، عندما بدأت "إيرباص" إنتاج طائرتها الناشئة "إيه 320" (A320)، كانت "بوينغ" حققت تقدماً هائلاً بتسليم نحو 1500 طائرة من طرازها الأكثر مبيعاً، والذي يشبه شكل السيجار. وبعد ما يقرب من أربعة عقود، تلحق "إيرباص" أخيراً بمنافستها، إذ توشك سلسلة طائرات (إيه 320) أن تتخطى منافستها الأمريكية كأكثر الطائرات التجارية تسليماً في التاريخ، وفقاً لشركة "سيريوم" (Cirium) الاستشارية في مجال الطيران. بحلول أوائل أغسطس، قلصت "إيرباص" الفجوة إلى 20 طائرة فقط، بعدما بلغت تسليمات عائلة (إيه 320) على مدار تاريخها 12155 طائرة، وفقاً للبيانات. ومن المرجح أن يختفي هذا الفارق في وقت قريب من الشهر المقبل. كتب ماكس كينغسلي جونز، رئيس قسم الاستشارات في "سيريوم أسيند"، عن الطائرة (إيه 320) في منشور حديث على مواقع التواصل الاجتماعي قائلاً: "هل توقع أحد آنذاك أن تصبح هذه الطائرة رقم واحد، وبهذا الإنتاج الضخم؟" وأضاف: "بالتأكيد أنا لم أكن أتوقع ذلك، وربما لم تكن إيرباص تتوقعه أيضاً". مسار "إيرباص" الناجح يعكس نجاح الطائرة (إيه 320) مسيرة صعود شركة تصنيع الطائرات الأوروبية على مدى عقود، من شركة ناشئة إلى منافس قوي، وانتهاءً بالتفوق على "بوينغ". بحلول أوائل العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، تجاوزت الطائرة (إيه 320) والطائرات التابعة لها عائلة طائرات (737) من حيث عمليات التسليم السنوية؛ وتجاوزتها من حيث عدد الطلبات الإجمالي في عام 2019. رغم ذلك تتشبث الطائرة (737) بقوة بمركزها كأكثر طائرة تجارية تسليماً على مر التاريخ. في البداية، واجهت "إيرباص" معركةً حاميةً. لم تكن شركة تصنيع الطائرات الأوروبية، وهي تجمّع لمصنعي الطائرات تأسس عام 1970 بدعم من الحكومات الأوروبية، تقدّم تشكيلةً كاملةً من الطائرات. أعاقت الصراعات الداخلية كل شيء، من التخطيط للمنتجات إلى التصنيع، وكان يتعين على القيادة اتخاذ قرارات تُوازن بدقة بين المصالح التجارية والسياسية لكل من فرنسا وألمانيا. ومع ذلك، كان من الواضح حتى في ذلك الوقت أن "إيرباص" بحاجة إلى أن يكون لها تواجد في قطاع الطائرات ضيقة البدن لترسيخ مكانتها كمنافس رئيسي لـ"بوينغ". تُعدّ هذه الطائرات الفئة الأكثر استخداماً في قطاع الطيران التجاري، وعادةً ما تربط بين المدن في المسارات القصيرة. أتاح ارتفاع تكاليف الوقود وتحرير صناعة الطيران الأمريكية في أواخر السبعينيات لشركة صناعة الطائرات الأوروبية فرصةً للتواصل مع مسؤولي شركات الطيران الأمريكية، الذين طالبوا بطائرة جديدة كلياً ذات ممرّ واحد، بحسب الصحفية نيكولا كلارك في كتابها عن تاريخ "إيرباص". مميزات الطراز (إيه 320) ولتمييز الطائرة (إيه 320) عن باقي الطرازات، خاطرت "إيرباص" ببعض الأمور. فقد اختارت أنظمة تحكم رقمية تعمل بالإشارات الإلكترونية، مما قلل من الوزن مقارنةً بالأنظمة الهيدروليكية التقليدية، ومنح الطيارين عصا تحكم جانبية في اليد اليمنى أو اليسرى بدلًا من عصا مثبتة في المنتصف. كما تميزت الطائرة بعلوها عن الأرض بارتفاع أعلى من طائرة (737)، علاوة على أنها أتت بطرازين بمحركين مختلفين، ما أتاح للعملاء مرونة أكبر في الاختيار. مغامرة "إيرباص" أتت ثمارها. اليوم، تُشكل الطائرتان (إيه 320) و(737) ما يقرب من نصف أسطول طائرات الركاب المستخدم عالمياً. نجاح الطائرة (إيه 320) يتناقض مع أخطاء استراتيجية فادحة، مثل الطائرة (إيه 380 العملاقة)، التي لم تستمر طويلًا لأن شركات الطيران لم تحقق ربحاً من تشغيلها. وتوقعت "بوينغ" أن الطائرات الأصغر حجماً والأكثر رشاقة، مثل الطائرة (787 دريملاينر)، ستتمتع بأفضلية، وهو توقع أثبت صحته. غير أن الهيمنة طويلة الأمد للطائرتين ضيقتي البدن تثير تساؤلات حول متانة نظام الاحتكار الثنائي الذي يُفضّل الاستقرار على الابتكار. وقد اختارت كلتا الشركتين أكثر من مرة إجراء تغييرات تدريجية لرفع كفاءة طرازاتهما الأكثر مبيعاً، بدلاً من اتباع المسار الأكثر تكلفة المتمثل في تصميم طائرة بديلة من الصفر. محاولة "بوينغ" غير الناجحة أخذت "إيرباص" المبادرة من خلال تزويد طائرتها (إيه 320) بمحركات جديدة، ما جعل طراز "نيو" يحقق نجاحاً باهراً ويستقطب طلبات شركات الطيران التي تسعى إلى خفض فواتير الوقود. وتحت الضغوط، حذت "بوينغ" حذوها، لكن نهجها أثبت فشله. فقد ابتكرت شركة صناعة الطائرات الأمريكية الطائرة (737 ماكس)، مستخدمة محركات أكثر قوة على نفس الهيكل القديم منخفض الارتفاع. قامت الشركة بتركيب نظام تثبيت طيران آلي يُسمى (MCAS) للمساعدة في إدارة قوة الدفع العالية وتحقيق التوازن للطائرة. وقد وجدت الجهات التنظيمية لاحقاً أن نظام (MCAS) تسبب في حادثي تحطم قاتلين للطائرة (737 ماكس)، ما أدى إلى إيقاف الطائرة عن الطيران عالمياً لمدة 20 شهراً، بدءاً من عام 2019. وفي الآونة الأخيرة، واجهت "إيرباص" مشاكل في المحركات الموفرة للوقود التي تُشغّل الطائرة (إيه 320 نيو). إذ ظهرت عيوب في الطلاءات عالية التقنية، التي تسمح لمحركاتها التوربينية المروحية من إنتاج شركة "برات آند ويتني" للعمل في درجات حرارة أعلى، ما أجبر شركات الطيران على إرسال طائراتها لإجراء صيانة إضافية، وهو ما أدى إلى تكدس الطائرات في ورش الإصلاح، وتوقف المئات منها عن العمل في انتظار الفحص والإصلاح. مع اقتراب فئتي الطائرات ضيقة البدن في الشركتين من نهاية مسارهما التطوري، بدأ المحللون والمستثمرون يتساءلون عن الخطوة التالية. من جانبها، تسعى الصين لدخول السوق بقوة من خلال الطائرة (كوماك سي 919) التي بدأ تشغيلها في البلاد، لكنها لم تحصل حتى الآن على رخصة الطيران في أوروبا والولايات المتحدة. اقرأ المزيد: طائرة "كوماك" الصينية تحتاج 10 سنوات للحصول على التراخيص الدولية ثم بناء الثقة إنتاج طائرة من الجيل التالي كشف كيلي أورتبيرغ، الرئيس التنفيذي لشركة "بوينغ"، في يوليو عن أن الشركة تعمل داخلياً على تطوير طائرة من الجيل التالي، لكنه أوضح أن إطلاق هذا المشروع يتوقف على عدة عوامل، منها حلول تكنولوجيا المحركات، واستعادة التدفق النقدي بعد سنوات من الخسائر. وقال في مكالمة هاتفية بتاريخ 29 يوليو: "هذا لن يحدث اليوم، وربما ليس غداً". تُتيح الأوضاع المالية الجيدة لشركة "إيرباص" مرونةً أكبر لاستكشاف قفزات تصميمية جديدة. فكّر الرئيس التنفيذي غيوم فوري في طرح طائرة تعمل بالهيدروجين، ربما بتصميم "جناح طائر" مدمج في جسم الطائرة، بحلول منتصف ثلاثينيات هذا القرن، لكنه أرجأ هذه الجهود منذ ذلك الحين للتركيز على خليفة تقليدي لطائرة (إيه 320). تدرس الشركة، ومقرها تولوز بفرنسا، محركاً بمروحة مفتوحة من شأنه توفير الوقود من خلال تصميمه الهندسي، بدلاً من التوربينات النفاثة الحالية التي تدفع بأقصى القوة الفيزيائية لتحقيق النتائج. في معرض باريس الجوي في يونيو الماضي، وصف فوري طائرة (إيه 320) بأنها "قديمة نوعا ما"، وأكد أن لديه خططاً لإطلاق خليفة لها بحلول نهاية هذا العقد، على أن تدخل الخدمة في منتصف ثلاثينيات القرن الحالي. وتابع: "أركز كثيراً على إعداد الجيل القادم من الطائرات ذات الممر الواحد. نحن ملتزمون تماماً بهذا الأمر".


أرقام
منذ 3 ساعات
- أرقام
اختفاء سبيريت إيرلاينز قد يرفع أسعار تذاكر الطيران في أميركا
أعلنت شركة سبيريت إيرلاينز في إفصاح مالي حديث أنها تواجه «شكوكاً جوهرية» بشأن قدرتها على الاستمرار لأكثر من عام، بعد خسائر متواصلة وتراجع الإيرادات. الشركة التي خرجت من الإفلاس في مارس آذار 2025، تكبدت خسارة صافية بلغت 256.7 مليون دولار منذ ذلك الحين، فيما انخفضت الإيرادات بنسبة 20% مقارنة بالعام الماضي. تأثير سبيريت على أسعار تذاكر الطيران في الولايات المتحدة وجود سبيريت في السوق الأميركية كان له ما يعرف بـ«تأثير سبيريت». وفق حكم قضائي صدر عام 2024، دخول الشركة إلى أي خط طيران يدفع شركات الطيران المنافسة إلى خفض أسعارها بين 7% و11% في المتوسط. وعندما انسحبت سبيريت من بعض المسارات الجوية، ارتفعت الأسعار فوراً. تحليل لشركة TD Cowen أظهر أن أسعار التذاكر زادت بمعدل 5.7% في الخطوط التي تخلت عنها الشركة، فيما قفزت بنسبة 22% على بعض الرحلات الرئيسية مثل خط دنفر– فورت لودرديل. كيف أسهم نموذج سبيريت منخفض التكلفة في تغيير الصناعة؟ اعتمدت سبيريت على نموذج «لا كماليات» عبر تقديم أسعار منخفضة جداً مقابل فرض رسوم إضافية على كل خدمة مثل الأمتعة اليدوية.هذا النموذج أجبر شركات كبرى مثل أميركان إيرلاينز ويونايتد ودلتا على إدخال فئة «الاقتصادي الأساسي» لتنافسها. وبحسب خبراء السفر، فإن اختفاء سبيريت سيؤدي إلى تقليص خيارات «الاقتصادي الأساسي» ورفع الأسعار حتى على المسارات التي لا تخدمها الشركة مباشرة. سيناريوهات الاندماج والاستحواذ على سبيريت رغم الخسائر الكبيرة، لا تزال شركة سبيريت هدفاً مغرياً للاستحواذ بفضل امتلاكها أسطولاً كبيراً من الطائرات، إضافة إلى حقوق هبوط قيمة في مطارات مزدحمة مثل نيوارك ولا غوارديا، فضلاً عن شبكة رحلات واسعة تغطي الولايات المتحدة وأميركا اللاتينية. هذه الأصول تجعلها خياراً جذاباً للعديد من الشركات المنافسة، لكن أي صفقة اندماج مع شركات كبرى مثل دلتا أو يونايتد أو أميركان إيرلاينز ستخضع لمراقبة صارمة من السلطات الأميركية لمكافحة الاحتكار، خاصة بعد فشل صفقة اندماج جيت بلو وسبيريت في عام 2024. أما شركات الطيران منخفضة التكلفة مثل فرونتير، فقد أجرت بالفعل محادثات مع سبيريت عقب فشل صفقة جيت بلو، لكنها لم تتمكن من التوصل إلى اتفاق بسبب الخلافات على السعر والأوضاع المالية الصعبة التي تعاني منها شركات القطاع. يؤكد محللو الطيران أن المستهلكين الأميركيين، حتى أولئك الذين لم يطيروا أبداً مع سبيريت، استفادوا من وجودها في السوق. ويضيف خبراء أن عمليات الدمج، سواء مع شركات كبرى أو منخفضة التكلفة، نادراً ما تحافظ على جميع المسارات الجوية، ما يؤدي في النهاية إلى خفض عدد الرحلات وزيادة أسعار التذاكر. سبيريت إيرلاينز تمثل جزءاً محورياً من التوازن في سوق الطيران الأميركي. ومع مواجهة القطاع أزمات مالية منذ جائحة 2020، يظل غيابها المحتمل تهديداً مباشراً لميزانية المسافرين، وقد يسرع موجة من عمليات الاندماج التي تثير مخاوف المستهلكين والمنظمين على حد سواء.


عكاظ
منذ 3 ساعات
- عكاظ
1.5 تريليون دولار القيمة المضافة لـ«غير النفطي» في دول الخليج
أعلن المركز الإحصائي لدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، أن إجمالي القيمة المضافة للقطاع غير النفطي في دول المجلس بلغ بنهاية عام 2023 نحو 1.5 تريليون دولار بالأسعار الجارية، فيما سجلت القيمة المضافة للقطاع النفطي 603.5 مليار دولار. وأوضح المركز أن قيمة الدخل القومي الإجمالي (إجمالي الدخل الذي يحققه المواطنون والشركات) لدول المجلس بالأسعار الجارية في عام 2023 بلغت 2.1 تريليون دولار، بانخفاض 2.7% مقارنة 2.2 تريليون دولار في عام 2022. أما قيمة الدخل القومي المتاح (المتاح للاستهلاك والادخار بعد خصم الضرائب والتحويلات الأخرى) فقد بلغت نحو 1.99 تريليون دولار، مقابل 2.05 تريليون دولار في 2022، بتراجع نسبته 3%. وتشير البيانات إلى أن مساهمة القطاع غير النفطي في الناتج الإجمالي الخليجي بالأسعار الجارية ارتفعت في نهاية 2023 إلى 71.5% مقارنة بـ65% في 2022، مسجلة معدل نمو سنوي 6.4%. وجاءت أنشطة التعدين واستغلال المحاجر الأكثر مساهمة في اقتصاد دول المجلس خلال السنوات الخمس الأخيرة بمتوسط 28.3%، فيما كانت أنشطة الصناعة التحويلية الأعلى مساهمة في الناتج المحلي الإجمالي للقطاع غير النفطي بمتوسط 11.7%. وشهدت معظم الأنشطة الاقتصادية معدلات نمو إيجابية في عام 2023، حيث تصدرت أنشطة المال والتأمين بنمو 11.7%، تلاها النقل والتخزين بـ11.6%، والأنشطة العقارية بـ8.1%، والإدارة العامة والدفاع بـ7.9%، وتجارة الجملة والتجزئة بـ7.6%، والتعليم بـ5.5%. في المقابل، سجلت أنشطة التعدين واستغلال المحاجر تراجعاً بنسبة 18.8%، والصناعة التحويلية انخفاضاً بنسبة 0.7%. أما فيما يخص مكونات الإنفاق على الناتج المحلي الخليجي بالأسعار الجارية، فقد بلغت قيمة الصادرات من السلع والخدمات بنهاية عام 2023 نحو 2.3 تريليون دولار، بنسبة مساهمة 59.5% من الناتج المحلي الإجمالي، وبتراجع قدره 7.1%. وسجل الإنفاق على الاستهلاك النهائي (إجمالي ما تنفقه الأسر والمؤسسات غير الربحية والحكومة على شراء السلع والخدمات بهدف إشباع احتياجاتها مباشرةً، دون استخدامها في إنتاج سلع أو خدمات أخرى) 1.25 تريليون دولار، بمعدل نمو سنوي 7.5%. كما بلغ إجمالي التكوين الرأسمالي (تكوين رأس المال الثابت والأصول) 601.8 مليار دولار، محققاً نمواً سنوياً قدره 5.5%. أخبار ذات صلة