
صحة وطب : بدءا من عمر 18 عاما.. تعمل فحص طبى شامل امتى وإيه هى الفحوصات
الاثنين 16 يونيو 2025 01:30 مساءً
نافذة على العالم - مع ضغوط الحياة اليومية، يتجاهل الكثيرون زيارة الطبيب إلا عند الشعور بألم حاد أو عارض مزعج، لكن الحقيقة التي يغفلها الكثيرون هي أن الفحص الطبي الدوري قد يكون هو الفرق بين العلاج المبكر والوقاية، أو التأخر في اكتشاف المرض وما يترتب عليه من مضاعفات، وفقا لموقع تايمز ناو.
لماذا نحتاج إلى الفحوصات الدورية عند الطبيب؟
تشير التوصيات الطبية الحديثة إلى أن التقييم الصحي السنوي لا يُعد رفاهية، بل ضرورة، خاصة مع ارتفاع معدلات الإصابة بأمراض مثل السكري، وارتفاع ضغط الدم، والسرطان، وأمراض القلب.
زيارة الطبيب بانتظام تساعد في:
-الاكتشاف المبكر للأمراض.
-الوقاية من المضاعفات.
-تصحيح أنماط الحياة الخاطئة (كالسمنة، التدخين، التغذية غير السليمة).
من سن 18 إلى 45 سنة: زيارة كل سنة إلى سنتين تكفي إذا كنت بصحة جيدة.
كل كم سنة يجب زيارة الطبيب؟وفقًا للخبراء
من سن 45 فما فوق: زيارة سنوية ضرورية.
لمن يعانون من أمراض مزمنة (مثل السكري، القلب، الضغط): زيارات منتظمة وفقًا لحالة المريض وخطة العلاج.
ما الذي يشمله الفحص؟
قياس ضغط الدم.
فحص السكر والكوليسترول.
تقييم الحالة النفسية (الاكتئاب، القلق).
فحص التدخين.
تحليل للكشف عن فيروس نقص المناعة (HIV) والتهاب الكبد الوبائي.
فحص السرطان حسب الفئة العمرية
للنساء: تصوير الثدي بالأشعة، مسحة عنق الرحم، فحص هشاشة العظام.
للجميع: فحص القولون بعد سن الخمسين، وسرطان الرئة للمدخنين.
لماذا يهمل الناس الفحص الطبي الشامل؟
رغم وضوح الفوائد، ما زال كثيرون يتجاهلون الفحص الدوري لأسباب منها:
الخوف من تشخيص مرض.
الكسل أو الانشغال.
ضعف الوعي بأهمية الفحص.
التكاليف المادية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


24 القاهرة
منذ 5 ساعات
- 24 القاهرة
علامات تحذيرية بالجهاز الهضمي مرتبطة بعدوى فيروس كورونا
حذر خبراء الصحة من السلالات الجديدة المتحورة من فيروس كورونا، مع ارتفاع حالات فيروس كوفيد-19 وزيادة عدد الإصابات حول العالم، وقد تسبب السلالات الجديدة ضررًا أكبر للجسم، وتهاجم الأمعاء مباشرةً، وفيما يلي علامات تحذيرية تظهر على الأمعاء تشير للإصابة بفيروس كورونا، وفقًا لما نشر في صحيفة تايمز ناو. ويعرف فيروس كورونا بأنه الفيروس الذي يُسبب السعال والبرد والحمى الخفيفة، ولكن مع السلالات الحديثة التي أدت إلى زيادة مطردة في الحالات النشطة، يُبلغ الأطباء عن مشكلة أقل شيوعًا، وهي مشاكل صحية في الأمعاء، لذا لم يعد الأمر يقتصر على ارتفاع درجة الحرارة فحسب، بل يعاني الناس من عسر الهضم خلال أسابيع من التعافي من فيروس كورونا، وحتى بعده، حتى بعد أن تكون نتائج الاختبارات سلبية، أصبحت مشاكل طويلة الأمد مثل الحموضة والإسهال والانتفاخ وآلام المعدة أعراضًا شائعة مؤخرًا. علامات تحذيرية بالجهاز الهضمي مرتبطة بعدوى فيروس كورونا وقال الدكتور آشيش جوتام، المدير الأول لجراحة الروبوت والمنظار، جراح الجهاز الهضمي، مستشفى ماكس سوبر التخصصي، دلهي، نرى المزيد من المرضى الذين يعانون من مشاكل في المعدة غير مبررة ولا تختفي بسهولة بعد التعرض لـ فيروس كوفيد -19، والفيروس يمكن أن يؤثر على الأمعاء أيضًا، وليس الرئتين فقط. كيف يؤثر فيروس كوفيد-19 على الأمعاء؟ وبحسب خبراء الصحة، يدخل الفيروس إلى المعدة ويتلف بطانة الأمعاء، ويؤدي هذا إلى سوء الهضم والالتهاب، ويؤدي أيضًا إلى تغيرات في بكتيريا الأمعاء، لذا قد تعتقد أنه بمجرد زوال الفيروس واختفاء السعال، ستعود إلى حالتك الطبيعية، لكن السلالة الجديدة مرتبطة بالفيروس ولا يزال موجودًا في الجسم، وبالنسبة للعديد من المرضى، لا تظهر مشاكل المعدة إلا بعد أسابيع. ألم المعدة الانتفاخ والغازات إسهال الغثيان والقيء إمساك الحموضة أو الارتجاع الحمضي فقدان الشهية وقد تستمر هذه المشاكل لأسابيع أو حتى أشهر لدى بعض الأشخاص، بينما قد تصبح لدى آخرين مشاكل طويلة الأمد. لقاحات فيروس كورونا تقلل من تلف الكلى الشديد| دراسة تحذير طبي.. متحور نيمبوس من كورونا يسبب 37% من الإصابات في أمريكا


نافذة على العالم
منذ 6 ساعات
- نافذة على العالم
صحة وطب : بدءا من عمر 18 عاما.. تعمل فحص طبى شامل امتى وإيه هى الفحوصات
الاثنين 16 يونيو 2025 01:30 مساءً نافذة على العالم - مع ضغوط الحياة اليومية، يتجاهل الكثيرون زيارة الطبيب إلا عند الشعور بألم حاد أو عارض مزعج، لكن الحقيقة التي يغفلها الكثيرون هي أن الفحص الطبي الدوري قد يكون هو الفرق بين العلاج المبكر والوقاية، أو التأخر في اكتشاف المرض وما يترتب عليه من مضاعفات، وفقا لموقع تايمز ناو. لماذا نحتاج إلى الفحوصات الدورية عند الطبيب؟ تشير التوصيات الطبية الحديثة إلى أن التقييم الصحي السنوي لا يُعد رفاهية، بل ضرورة، خاصة مع ارتفاع معدلات الإصابة بأمراض مثل السكري، وارتفاع ضغط الدم، والسرطان، وأمراض القلب. زيارة الطبيب بانتظام تساعد في: -الاكتشاف المبكر للأمراض. -الوقاية من المضاعفات. -تصحيح أنماط الحياة الخاطئة (كالسمنة، التدخين، التغذية غير السليمة). من سن 18 إلى 45 سنة: زيارة كل سنة إلى سنتين تكفي إذا كنت بصحة جيدة. كل كم سنة يجب زيارة الطبيب؟وفقًا للخبراء من سن 45 فما فوق: زيارة سنوية ضرورية. لمن يعانون من أمراض مزمنة (مثل السكري، القلب، الضغط): زيارات منتظمة وفقًا لحالة المريض وخطة العلاج. ما الذي يشمله الفحص؟ قياس ضغط الدم. فحص السكر والكوليسترول. تقييم الحالة النفسية (الاكتئاب، القلق). فحص التدخين. تحليل للكشف عن فيروس نقص المناعة (HIV) والتهاب الكبد الوبائي. فحص السرطان حسب الفئة العمرية للنساء: تصوير الثدي بالأشعة، مسحة عنق الرحم، فحص هشاشة العظام. للجميع: فحص القولون بعد سن الخمسين، وسرطان الرئة للمدخنين. لماذا يهمل الناس الفحص الطبي الشامل؟ رغم وضوح الفوائد، ما زال كثيرون يتجاهلون الفحص الدوري لأسباب منها: الخوف من تشخيص مرض. الكسل أو الانشغال. ضعف الوعي بأهمية الفحص. التكاليف المادية.


نافذة على العالم
منذ 6 ساعات
- نافذة على العالم
صحة وطب : دراسة: البكتيريا في فمك تكشف مدى إصابتك بالاكتئاب
الاثنين 16 يونيو 2025 01:30 مساءً نافذة على العالم - كشفت دراسة جديدة عن أن نقص التنوع البكتيري في الفم قد يكون مرتبطًا بالاكتئاب، وهو اضطراب نفسي معقد يتميز بمشاعر مستمرة من الحزن واليأس وفقدان الاهتمام بالأنشطة، بحسب موقع تايمز ناو. ووفقًا لعلماء من جامعة نيويورك، يؤثر ميكروبيوم الفم على أعراض الاكتئاب من خلال الالتهاب أو التغيرات في الجهاز المناعي. وقال العلماء لنفترض أن فمك يحتوي على ما بين 500 مليار وتريليون بكتيريا، وهي ثاني أكبر تجمع للكائنات الدقيقة في جسم الإنسان.. يُشخّص تكوين هذه الميكروبات الاكتئاب ويعالجه. ووجد العلماء أن انخفاض تنوع الميكروبات في الفم يرتبط بمشاكل الصحة النفسية، التي تؤثر سلبًا على مشاعرك وتفكيرك وسلوكك ويُسبب شعورًا مستمرًا بالحزن وفقدان الاهتمام بالأنشطة، ويؤثر على جوانب مختلفة من حياتك اليومية. ويمكن أن يُصيب الاكتئاب أي شخص بغض النظر عن عمره أو جنسه أو خلفيته الاجتماعية. من الممكن أن يؤثر ميكروبيوم الفم على أعراض الاكتئاب من خلال الالتهاب أو تغيرات في الجهاز المناعي في المقابل، يمكن أن يؤدي الاكتئاب إلى تغيرات تشمل تناول الطعام، وسوء نظافة الفم، وزيادة التدخين أو استخدام الأدوية، وكلها عوامل قد تؤثر على ميكروبيوم الفم. وفي الدراسة، قام العلماء بفحص بيانات من المسح الوطني للصحة والتغذية الذي أجرته مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها - حيث تم جمع بيانات الاستبيان من أكثر من 15 ألف بالغ بين عامي 2009 و2012 لمقارنة أعراض الاكتئاب بعينات اللعاب. استخدموا أيضًا تسلسل الجينات لتحديد الميكروبات الموجودة في اللعاب وقياس تنوع ميكروبيوم الفم. وهكذا وجدوا أن الأشخاص ذوي التنوع الميكروبي الأقل كانوا أكثر عرضة للإصابة بأعراض الاكتئاب. وكشف تحليل إضافي أن ممارسات مثل التدخين والعناية بالأسنان تؤثر على العلاقة بين ميكروبيوم الفم والاكتئاب، مما يغير تركيبة البكتيريا في الفم. كيف تؤثر بكتيريا الفم على الصحة العقلية؟ وفقًا للخبراء، قد تُسبب مضادات الاكتئاب وغيرها من الأدوية النفسية آثارًا جانبية خطيرة، تُسبب انخفاضًا في اللعاب وتغيرًا في البيئة المحيطة بالفم. وأضافوا: "لذا، لا تُخفف الأدوية أعراض الاكتئاب فحسب، بل تُؤثر أيضًا على صحة الفم". وأشاروا إلى أن دراسة حديثة وجدت صلة محتملة بين الاكتئاب وتنوع البكتيريا في الأمعاء، وأن مجموعة متزايدة من الأبحاث تشير إلى وجود صلة بين ميكروبيوم الفم والصحة العامة. ويُعتقد أن ذلك ناتج عن الالتهابات واضطرابات الجهاز المناعي. وقال العلماء "إن الحصول على فهم أفضل للعلاقة بين ميكروبيوم الفم والاكتئاب لا يمكن أن يساعدنا فقط في التعرف على الآليات الكامنة وراء الاكتئاب، بل يمكن أن يساهم أيضًا في تطوير مؤشرات حيوية جديدة أو علاجات لاضطرابات المزاج". ما هو الاكتئاب؟ وفقًا للخبراء، قُدِّر عدد البالغين الذين عانوا من نوبة اكتئاب حادة واحدة على الأقل في عام 2021 بنحو 21 مليون بالغ، مما تسبب في شعور دائم بالحزن وفقدان الاهتمام بالأشياء والأنشطة التي كانوا يستمتعون بها سابقًا. كما يُسبب صعوبة في التفكير والذاكرة وتناول الطعام والنوم. وبينما قد يكون الشعور بالحزن تجاه مواقف الحياة الصعبة أمرًا طبيعيًا، إلا أن الاكتئاب، كما يعتقد الخبراء، يختلف في استمراره يوميًا تقريبًا لمدة أسبوعين على الأقل، ويتضمن أعراضًا أخرى غير الحزن وحده. هناك عدة أنواع من اضطرابات الاكتئاب. الاكتئاب السريري، أو اضطراب الاكتئاب الشديد، يُعرف غالبًا بالاكتئاب فقط وهو أشد أنواع الاكتئاب.