logo
ب 7.41 مليار دولار، أمريكا تزود إسرائيل بشحنة قذائف جوية ضخمة لقصف غزة ومواجهة إيران

ب 7.41 مليار دولار، أمريكا تزود إسرائيل بشحنة قذائف جوية ضخمة لقصف غزة ومواجهة إيران

مصرس١٥-٠٤-٢٠٢٥

كشفت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية أن الجيش الإسرائيلي بصدد استلام شحنة ضخمة من الذخائر والأسلحة الجوية من الولايات المتحدة.
وتشمل الشحنة أكثر من 3 آلاف قطعة ذخيرة لسلاح الجو، ضمن الاستعداد لعمليات عسكرية موسعة في قطاع غزة، واحتمال مواجهة عسكرية مع إيران.ووفق الموقع، فإن الشحنة التي تمت الموافقة عليها حديثا من قبل الحكومة الإسرائيلية، تأتي في سياق رفع مستوى الجاهزية القتالية لسلاح الجو، في ظل استمرار التصعيد في غزة، وتحضير القيادة الجنوبية لعملية واسعة النطاق.كما أشار التقرير إلى أن إسرائيل ستحصل أيضا على أكثر من 10 آلاف قطعة سلاح جوي إضافي تشمل صواريخ وذخائر موجهة، كانت مجمّدة خلال إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن، قبل أن يتم رفع التجميد عنها عقب تولي دونالد ترامب الرئاسة مجددًا.وتأتي هذه الشحنات بعد قتال مطول ومتعدد الجبهات خلال العام والنصف الماضيين، حيث تسعى إسرائيل إلى تجديد مخزونها العسكري وتعزيز قدرتها الهجومية.وفي السياق ذاته، أعلنت وكالة التعاون الأمني الدفاعي الأمريكية أن وزارة الخارجية الأمريكية وافقت على صفقات أسلحة لإسرائيل بقيمة 7.41 مليار دولار، تشمل بيع قنابل موجهة ومعدات عسكرية متطورة، في إطار دعم قدرات إسرائيل الدفاعية.وتم إخطار الكونغرس بهذه الصفقات، والتي تتضمن شراء 3 آلاف صاروخ من طراز "هيلفاير" (AGM-114) بتكلفة تصل إلى 660 مليون دولار، إلى جانب 2166 قنبلة موجهة من الطراز نفسه.ومن المتوقع أن تبدأ عمليات التسليم الفعلية في عام 2025، بينما سيتم تسليم صواريخ "هيلفاير" تحديدا بحلول عام 2028. وستأتي الأسلحة من المخزونات الأمريكية الحالية، ومن شركات دفاعية كبرى مثل لوكهيد مارتن، وبوينج، وL3Harris.وأشار بيان البنتاجون إلى أن هذه الصفقة "لن تغيّر موازين القوى في المنطقة، لكنها ستعزز قدرة إسرائيل على الدفاع عن حدودها وسكانها والبنية التحتية الحيوية لديها."كما شددت وزارة الخارجية الأمريكية على أن هذه الصفقات تتماشى مع السياسة الأمريكية في الحفاظ على تفوق إسرائيل العسكري النوعي، مضيفة أن الأسلحة الجديدة ستدمج بسهولة ضمن منظومة الدفاع الإسرائيلية، دون أن تؤثر على الجاهزية العسكرية للقوات الأمريكية.يأتي هذا الإعلان في إطار تعزيز الدعم العسكري الأمريكي لإسرائيل، فمنذ تولي إدارة الرئيس دونالد ترامب وافقت الولايات المتحدة على صفقات أسلحة لإسرائيل بقيمة إجمالية بلغت 12 مليار دولار.وأعلنت وزارة الخارجية الأمريكية، مطلع مارس الماضي الموافقة على بيع معدات عسكرية متطورة لإسرائيل تشمل قنابل ومعدات هدم وجرافات وأسلحة أخرى بقيمة نحو ثلاثة مليارات دولار لإسرائيل، متجاوزة بذلك آلية الرقابة التقليدية للكونغرس عبر بند الطوارئ.ومن المقرر أن تبدأ عمليات تسليم هذه الأسلحة في عام 2026، بينما ستصل الجرافات في عام 2027.وتأتي هذه الصفقة عقب موافقة سابقة على بيع ذخائر موجهة وقنابل لإسرائيل بقيمة 7.41 مليار دولار، ما يرفع إجمالي الصفقات العسكرية الأمريكية لإسرائيل إلى أكثر من 8 مليارات دولار منذ بداية العام. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار ال 24 ساعة ل أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري ل أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية. تابع موقع فيتو عبر قناة (يوتيوب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر قناة (واتساب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (نبض) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (جوجل نيوز) اضغط هنا

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تفجير جسرين للسكك الحديدية غرب روسيا.. مقتل 7 وإصابة عشرات قبل محادثات إسطنبول
تفجير جسرين للسكك الحديدية غرب روسيا.. مقتل 7 وإصابة عشرات قبل محادثات إسطنبول

تحيا مصر

timeمنذ 40 دقائق

  • تحيا مصر

تفجير جسرين للسكك الحديدية غرب روسيا.. مقتل 7 وإصابة عشرات قبل محادثات إسطنبول

في تطور مأساوي يسلط الضوء على تصاعد حرب التخريب بين روسيا وأوكرانيا، شهدت منطقتا بريانسك وكورسك الروسيتان المتاخمتان للحدود الأوكرانية انهيار جسرين للسكك الحديدية ما أسفر عن مقتل 7 أشخاص على الأقل وإصابة عشرات آخرين، وفقًا للسلطات الروسية. وقد وصفت التحقيقات الأولية الحادثين بأنهما "عملية تخريبية متعمدة". حادث بريانسك (22:44 بتوقيت موسكو) انهار جسر سكة حديدية فوق قطار ركاب (رقم كليموفو- موسكو) أثناء مروره، مما تسبب في تحطم عدة عربات. كان على متن القطار 388 راكبًا 110، في حين وصل عدد الضحايا إلى 7 قتلى (من بينهم سائق القطار) و69 مصاباً (بينهم 3 أطفال، أحدهم في حالة خطيرة). ونشرت فرق الإنقاذ (180 فردًا) على مدار الليل لانتشال الضحايا، فيما أشار حاكم المنطقة ألكسندر بوغوماز إلى أن الجسر "تعرض للتفجير أثناء مرور القطار". حادث كورسك (ليلاً) كما انهار جسر أثناء مرور قطار شحن مكون من 100 عربة، مما تسبب في سقوط أجزاء منه على الطريق السريع أدناه، ما تسبب في إصابة طاقم قطار شحن (سائقي القطار) وإشعال النيران في القاطرة. وكشفت وسائل إعلام روسية عن استخدام عبوات ناسفة "مزروعة تحت الأرض على بعد 30 مترًا من دعامات الجسر". الاتهامات الروسية وصفت شركة سكك حديد موسكو الحادثين بأنهما نتيجة "تدخل غير قانوني في عملية النقل"، دون تحديد الجهة المسؤولة بشكل مباشر. وتقع منطقتا الحادث على بعد نحو 100 كم من الحدود الأوكرانية، وهي مناطق شهدت توغلات عسكرية سابقة. وتستخدم روسيا هذه السكك لنقل الجنود والمعدات إلى الجبهة الأوكرانية، مما يجعلها أهدافًا استراتيجية. وجاء الحادثان قبل يومين من محادثات سلام محتملة في إسطنبول بوساطة أمريكية، مما يطرح تساؤلات حول تأثيرها على المفاوضات. مشاهد ميدانية وصمت أوكراني نشرت مقاطع فيديو على وسائل التواصل الاجتماعي تُظهر فرق إنقاذ تعمل وسط حطام القطار في بريانسك تحت أنقاض الجسر، وصراخ امرأة تسأل: "كيف انهار الجسر؟ هناك أطفال هناك!". ولم تصدر كييف أي تعليق رسمي، رغم أن روسيا اتهمتها سابقًا بتنفيذ عشرات الهجمات التخريبية على سككها الحديدية منذ 2022. تاريخ الهجمات على البنية التحتية للنقل تكررت الهجمات على شبكة السكك الحديدية الروسية في المناطق الحدودية خلال السنوات الأخيرة: أبريل 2025: حُكم على شاب (23 عامًا) في فولجوغراد بالسجن 14 عامًا لإشعاله النيران في منشآت سكك حديدية وصفها القضاء بأنها "أعمال مؤيدة لأوكرانيا" . 2024: شهدت مناطق ساراتوف وبيلجورود هجمات مماثلة، نتج عنها أحكام بالسجن بين 12-14 عامًا للمتورطين . أكتوبر 2022: هجوم مسلح على مركز تدريب عسكري روسي في بيلجورود أسفر عن مقتل 11 متدربًا . جهود الإنقاذ والتداعيات أرسلت وزارة الطوارئ فرقًا متخصصة، ونُقل المصابون إلى مستشفيات موسكو عبر مروحيات، فيما حث الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الطرفين على "العمل معًا لإنهاء الحرب"، بينما حذر سناتور أمريكي موسكو من عقوبات جديدة. تشير الهجمات إلى هشاشة الأمن في المناطق الحدودية الروسية وتُظهر كيف تحولت حرب التخريب إلى سلاح فعال في الصراع، مع استمرار تبادل الاتهامات وتصاعد العمليات غير التقليدية، وتظل التكلفة البشرية هي الضحية الرئيسية – كما يتجلى في صور الأطفال المصابين تحت أنقاض قطار بريانسك.

كندا تفكر في الانضمام إلى 'القبة الذهبية' مقابل 61 مليار دولار أو الولاية 51
كندا تفكر في الانضمام إلى 'القبة الذهبية' مقابل 61 مليار دولار أو الولاية 51

خبر صح

timeمنذ 43 دقائق

  • خبر صح

كندا تفكر في الانضمام إلى 'القبة الذهبية' مقابل 61 مليار دولار أو الولاية 51

كندا تفكر في الانضمام إلى 'القبة الذهبية' مقابل 61 مليار دولار أو الولاية 51 أعلنت كندا اليوم الأحد أن مقترح '' سيكون قيد النقاش خلال الأشهر المقبلة، وتأتي هذه الخطوة في إطار سعيها لتحقيق تغيير جذري في قدراتها الدفاعية كندا تفكر في الانضمام إلى 'القبة الذهبية' مقابل 61 مليار دولار أو الولاية 51 شوف كمان: نظام توزيع المساعدات الجديد في غزة من الأونروا هدر للموارد وإلهاء عن الفظائع قبل أيام، عرض الرئيس ترامب أن منظومة 'القبة الذهبية' للدفاع الصاروخي ستكلف كندا 61 مليار دولار إذا رغبت في الانضمام إليها، مشيراً إلى أن الانضمام سيكون مجانياً إذا أصبحت الولاية الأمريكية الـ51. وأضاف ترامب على منصة 'تروث سوشيال'، 'أبلغت كندا، التي ترغب بشدة في أن تكون جزءاً من نظام القبة الذهبية الرائع لدينا، إن ذلك سيكلّفها 61 مليار دولار إذا بقيت دولة منفصلة، بينما سيكون الأمر مجانياً، صفر، إذا أصبحت ولايتنا الـ51 العزيزة، إنهم يدرسون العرض'. ضم كندا مقابل الانضمام للقبة الذهبية عبّر ترامب مراراً عن رغبته في ضم كندا، وهو اقتراح قوبل برفض قاطع من رئيس الوزراء الكندي مارك كارني، الذي أكد في اجتماع بالمكتب البيضاوي مع ترامب أن 'كندا لن تكون أبداً للبيع'. أعلن ترامب أن كندا ترغب في الانضمام إلى المنظومة الصاروخية المقترحة، بينما قال رئيس الوزراء الكندي الأسبوع الماضي إن بلاده تدرس استثمارات محتملة في المشروع المقترح الذي تبلغ كلفته 175 مليار دولار، وكانت تقديرات أولية لمكتب الميزانية في الكونجرس تشير إلى أن الولايات المتحدة قد تضطر إلى إنفاق ما يصل إلى 542 مليار دولار على مدى 20 عاماً لتطوير وإطلاق شبكة من أنظمة الاعتراض الصاروخي في الفضاء. تهدف 'القبة الذهبية' التي كلف بها ترامب لأول مرة في يناير الماضي، وأعلن عن تفاصيلها في مايو الجاري، إلى إنشاء شبكة من الأقمار الاصطناعية لرصد الصواريخ القادمة وتتبعها وربما اعتراضها. من نفس التصنيف: حرائق كبيرة تشتعل في غابات الجبل الأخضر شرق ليبيا وتحذيرات من توسعها القبة الحديدية تنفيذ 'القبة الذهبية' سيستغرق سنوات، إذ يواجه البرنامج المثير للجدل تدقيقاً سياسياً وغموضاً بشأن التمويل، وفكرة 'القبة الذهبية' مستوحاة من الدرع الدفاعية الإسرائيلية 'القبة الحديدية' الأرضية التي تحمي إسرائيل من الصواريخ والقذائف. أما 'القبة الذهبية' التي اقترحها ترامب فهي أكثر شمولاً، وتتضمن مجموعة ضخمة من أقمار المراقبة، وأسطولاً منفصلاً من الأقمار الاصطناعية الهجومية التي من شأنها إسقاط الصواريخ الهجومية بعد فترة وجيزة من انطلاقها.

إدارة "ترامب" توسّع جهود تقليص الإنفاق الحكومي لتشمل شركات التكنولوجيا
إدارة "ترامب" توسّع جهود تقليص الإنفاق الحكومي لتشمل شركات التكنولوجيا

البورصة

timeمنذ 43 دقائق

  • البورصة

إدارة "ترامب" توسّع جهود تقليص الإنفاق الحكومي لتشمل شركات التكنولوجيا

بدأت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مرحلة جديدة من جهودها الرامية إلى تقليص الإنفاق الحكومي، موجهة تركيزها هذه المرة إلى شركات التكنولوجيا، وذلك بعد شهور من مراجعة العقود الفيدرالية مع شركات الاستشارات الكبرى. وتهدف هذه الخطوة إلى خفض التكاليف من خلال مراجعة العقود المبرمة مع شركات تقدم خدمات تكنولوجية متنوعة للوكالات الحكومية، في محاولة لتوفير مزيد من الأموال العامة. وبحسب تقرير لصحيفة وول ستريت جورنال، أرسلت إدارة الخدمات العامة الأمريكية رسائل رسمية إلى عشر شركات تكنولوجية، تطلب فيها توضيحًا لتكاليف خدماتها وتقديم مقترحات لخفض الأسعار، في إطار حملة تستهدف تقليص دور الوسطاء وتقليل ما وصفته الحكومة بـ'الزيادات المبالغ فيها في الأسعار'. ويبلغ إجمالي إنفاق الحكومة الأمريكية على منتجات وخدمات تكنولوجيا المعلومات نحو 82 مليار دولار سنويًا. وقد أشار مسؤولون إلى أن التعقيدات في عمليات الشراء أدت إلى ارتفاع غير مبرر في الأسعار وزيادة الأعباء على دافعي الضرائب. وجاء في أحد الخطابات الموجهة للشركات: 'يجب أن يتغير هذا الوضع'. الخطاب حمل توقيع جوش جرينباوم، مفوض خدمة الاستحواذ الفيدرالية، الذي يقود جهود مراجعة العقود الحكومية. وقد طُلب من الشركات المستهدفة الرد على هذه الرسائل بحلول 11 يونيو المقبل. وقد أثّرت هذه المراجعات بالفعل على بعض الشركات المتعاملة مع الحكومة، إذ أعلنت شركة 'بوز ألن' الأسبوع الماضي عن خطط لتسريح 2,500 موظف نتيجة لهذه الإجراءات. ورغم مغادرة الملياردير إيلون ماسك لوزارة كفاءة الحكومة، أكّد المسؤولون أن جهود تقليص النفقات ستتواصل ضمن المبادرة الأوسع لتبسيط ودمج عمليات الشراء الحكومي تحت مسمى 'OneGov'، والتي تهدف إلى إنشاء عقود قائمة على 'النتائج'، بحيث يتم الدفع للمقاولين بناءً على تحقيق نتائج ملموسة. ومنذ يناير الماضي، ألغت الحكومة الفيدرالية 11,297 عقدًا عبر 60 وكالة حكومية، ما أسفر عن وفورات تُقدَّر بنحو 33 مليار دولار، وفقًا لمصدر مطّلع على جهود إدارة الخدمات العامة. وشملت هذه الإلغاءات مشاريع في وزارة الخزانة، وخدمات تكنولوجيا معلومات لم تعد ضرورية في وزارة التعليم. وفي إطار المرحلة الأولى من هذه المراجعات، ركزت الإدارة على مراجعة عقود شركات الاستشارات الكبرى مثل 'بوز ألن'، 'ديلويت'، و'جيدهوس'، وتم إلغاء 2,809 عقدًا استشاريًا حتى الآن، بحسب التقرير. كما تعمل إدارة الخدمات العامة بالتنسيق مع الوكالات الفيدرالية لتقييم مدى قدرة الموظفين الحكوميين على تنفيذ المهام التي كانت تُسند سابقًا إلى المقاولين، في توجه يعزز الاعتماد على الكفاءات الداخلية للوكالات الفيدرالية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store