logo
شركة صينية تدشّن مصنعًا للمنتجات الزجاجية المنزلية في مصر باستثمارات 70 مليون دولار

شركة صينية تدشّن مصنعًا للمنتجات الزجاجية المنزلية في مصر باستثمارات 70 مليون دولار

Economy Plus٠٢-٠٧-٢٠٢٥
دشّنت شركة 'ديلي إيجيبت للصناعات الزجاجية' الصينية مشروعها لتصنيع المنتجات الزجاجية المنزلية في مصر ، باستثمارات تصل إلى 70 مليون دولار.
يقع المشروع على مساحة 120 ألف متر مربع، ضمن نطاق المطوّر الصناعي 'تيدا مصر' بمنطقة السخنة المتكاملة التابعة للهيئة، ويوفّر نحو 500 فرصة عمل مباشرة.
ويستهدف المصنع تصدير 80% من الإنتاج إلى الخارج، على أن يتم تنفيذ المشروع على مرحلتين، ومن المتوقع افتتاح المرحلة الأولى خلال النصف الثاني من عام 2026.
وقال رئيس المنطقة الاقتصادية لقناة السويس ، وليد جمال الدين، إن المنطقة شهدت خلال السنوات الثلاث الماضية توقيع تعاقدات لـ297 مشروعًا في الموانئ والمناطق الصناعية التابعة لها، بإجمالي استثمارات تقترب من 8.5 مليار دولار، منها 121 مشروعًا خلال العام المالي الحالي المنتهي في 30 يونيو 2025، باستثمارات بلغت 4.4 مليار دولار.
وأشار إلى نجاح الهيئة مؤخرًا في استقطاب استثمارات من جنسيات متعددة في المناطق الصناعية الأربع التابعة للهيئة، سواء في منطقة السخنة، أو القنطرة غرب، أو وادي التكنولوجيا، أو منطقة شرق بورسعيد المتكاملة.
وأكد جمال الدين أن المنطقة الاقتصادية تتحول إلى وجهة مفضّلة للمستثمرين حول العالم، لما تتمتع به من مناخ داعم للاستثمار، بفضل ما تحقق من تطوير في البنية التحتية والمرافق وفقًا لأعلى المواصفات العالمية، فضلًا عن تطوير خدمات الشباك الواحد المقدّمة للمستثمرين.
لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من إيكونومي بلس عبر واتس اب اضغط هنا
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مصر تدشن المرحلة الثانية من أكبر طرح سكني أكتوبر المقبل
مصر تدشن المرحلة الثانية من أكبر طرح سكني أكتوبر المقبل

Economy Plus

timeمنذ 3 ساعات

  • Economy Plus

مصر تدشن المرحلة الثانية من أكبر طرح سكني أكتوبر المقبل

تخطط وزارة الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية لطرح وحدات المرحلة الثانية من أكبر طرح سكني أعدّته الوزارة، والذي تتضمن مراحله نحو 400 ألف وحدة سكنية، وذلك في أكتوبر المقبل. قال وزير الإسكان، شريف الشربيني، إن الطرح سيكون من خلال 'منصة مصر العقارية'. وأضاف الشربيني أن 'منصة مصر العقارية' تمثل خطوة محورية في إطار جهود الوزارة لتحقيق رؤية الدولة المصرية بشأن التحول الرقمي، وتقديم خدمات إلكترونية متطورة للمواطنين والمستثمرين على حد سواء، مما يُعزز من كفاءة منظومة التسويق العقاري. وأوضح أنه يتم العمل على تسجيل وتسويق وتصدير العقار المصري، تنفيذًا للتوجيهات الرئاسية بالتفكير في حلول جديدة وبنّاءة نحو جذب وتشجيع الاستثمار. وأشار الشربيني إلى أن تصدير العقار يتطلب مجموعة من الإجراءات التنفيذية، وهو ما تعمل عليه الوزارة من خلال وضع استراتيجية متكاملة لتسويق العقار المصري في الخارج، وتحديد الأسواق المستهدفة، مع حصر المعروض من الوحدات وتصنيفها ووضعها على منظومة إلكترونية موحدة. وتُعد 'منصة مصر العقارية' ( ) إحدى المنصات المتخصصة التي تستهدف توفير قاعدة بيانات دقيقة ومُحدثة لحظيًا للعقارات المطروحة في السوق المصرية، مع إتاحة خدمات إلكترونية متكاملة تُيسر الوصول إلى المعلومات العقارية المعتمدة، وتُسهم في تحسين جودة التعاملات العقارية داخل السوق المحلية، وربط مصر بالأسواق العالمية. لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من إيكونومي بلس عبر واتس اب اضغط هنا

"البليت".. معضلة دعم الإنتاج المحلي وتشوهات السوق
"البليت".. معضلة دعم الإنتاج المحلي وتشوهات السوق

Economy Plus

timeمنذ 3 ساعات

  • Economy Plus

"البليت".. معضلة دعم الإنتاج المحلي وتشوهات السوق

تتجه وزارة الصناعة لاتخاذ قرارات قد تغير خريطة صناعة الحديد في مصر لسنوات مقبلة، ففي الوقت الذي طرحت فيه 3 رخص جديدة لإنتاج خام 'البليت'، تدرس الوزارة في المقابل إعادة الرسوم الحمائية وارداته إلى الواجهة من جديد لتحجيمها، في خطوة تهدف لدعم الإنتاج المحلي وتقليل فاتورة الاستيراد، لكنها تثير مخاوف من تكرار تشوهات سابقة في السوق، وفق مصادر مطلعة بالقطاع. رخص جديدة لتعزيز الإنتاج المحلي في مايو الماضي، أعلنت وزارة الصناعة في بيان لها، أنها بصدد طرح عدد من رخص إنتاج خام البليت -مرحلة الصهر- لتلبية احتياجات الصناعة من الحديد القابل للحام، والمقاوم للزلازل، والصالح للاستخدام في المياه المالحة والبيئات البحرية، وكذلك لتلبية كافة الاستخدامات الفنية والهندسية المتقدمة. الرخص الثلاثة الجديدة، وبإجمالي كميات إنتاج تصل إلى 2.7 مليون طن، تتوزع بين 1.5 مليون طن للأولى، ومليون طن للثانية، و200 ألف طن للرخصة الثالثة، وفق ما علمت 'إيكونومي بلس' من مصادر لها. تقدم للمنافسة على هذه الرخص نحو 13 شركة، لكن حتى الأن، قدمت 3 شركات فقط عروضا فنية إلى الهيئة العامة للتنمية الصناعية التابعة لوزارة الصناعة، وهي شركة العشري للصلب ( على الرخصة الكبيرة)، وشركة الجارحي للصلب (على الرخصة المتوسطة)، وشركة الجيوشي للصلب (على الرخصة الأقل). اتخاذ القرار في العروض الفنية للرخصة الجديدة ينتظر اجتماع خاص بين مجلس الوزراء ووزارة الصناعة، بحسب ما قاله رئيس الغرفة التجارية بالقاهرة، وأحد المتقدمين بعرض فني لإحدى الرخص الجديدة، أيمن العشري لـ'إيكونومي بلس'. جدوى الخطوة.. بين فائض الإنتاج وفاتورة الاستيراد زيادة قدرات إنتاج البليت محليا يعفي مصر من استيراد كميات تتراوح بين 1.5-2 مليون طن من البليت سنويا بما يقترب من 1.5 مليار دولار تقريبا كل عام، وفق تقديرات مصادر إيكونومي بلس. وإجمالا، تستورد مصر خامات لصناعة الصلب كل عام يما يقترب من 4 مليارات دولار، بما في ذلك الأيررون أور الذي تعتمد عليه مصانع الصلب من الدورة المتكاملة في مصر، بحسب المصادر. تنتج مصر كميات من البليت _ المرخص_ محليا بطاقات تقترب من 10 ملايين طن سنويا عبر 5 مصانع تقريبا، ومع إضافة الطاقات من الرخص المطروحة حديثا ستقترب من 13 مليون طن، وهو يدعم وجهة نظر وزارة الصناعة لتقليل فاتورة واردات الخام، بحسب المصادر. لكن، يقل حجم الاستهلاك الفعلي محليا عن هذه المستويات بما يبلغ 7 ملايين طن في المتوسط سنويا. إذن ما الحاجة إلى الرخص الجديدة؟ الدولة ترى حاجتها لزيادة الإنتاج المحلي من البليت طالما أن الواردات مستمرة، رغم أن الإنتاج المحلي لديه طاقات فائضة بحيث لا تعمل المصانع المنتجة فعليا بكامل طاقتها الإنتاجية السنوية، وتأتي الرخص الجديدة بهدف تحقيق الاكتفاء الذاتي، وفق المصادر. فسرت المصادر ذلك بأن المصانع تنتج حاجتها من الخاصة من البليت، ولا تنتج أي كميات لبيعها إلى مصانع الدرفلة التي تلجأ لاستيراد نحو بين 1.5-2 مليون طن سنويا من البليت في ظل هذا الوضع. مصانع الدورة المتكاملة لا تنتج البليت لصالح مصانع الدرفلة بسبب ارتفاع تكاليف الإنتاج عليها في ظل الأسعار التي يمكن البيع بها محليا، وبالتالي فهي تفضل إبقاء إنتاج احتياجاتها فقط لتجنب تكبد خسائر. علاقة الرخص الجديدة بالرسوم مع دخول الطاقات الجديدة لإنتاج البليت، تسعى بعض مصانع الدورة المتكاملة، بالإضافة إلى المستفيدين من رخص الصهر الجديدة إلى تحجيم الواردات على اعتبار أنها تأكل من حصتهم السوقية، وبالتالي فالعائد على الاستثمار ربما يكون أقل، بحسب ما قاله أحد مصادر 'إيكونومي بلس' في مصنع دورة متكاملة. الأسبوع الماضي، نوه بيان لوزارة الصناعة عن شكاوى قدمها مصنعي البليت والحديد الصاج بشأن تضررهم من تشوهات جمركية نتيجة فرض رسوم جمركية على المنتجات النهائية أعلى من الرسوم المفروضة على الخام ومستلزمات الإنتاج. الوزارة وجهت بدراسة شاملة لمعالجة هذه التشوهات من خلال وزارة الاستثمار والتجارة الخارجية بالتنسيق مع وزارة المالية والبنك المركزي المصري بما يسهم في مساندة المنتجات المصنعة محليا، مع اتخاذ إجراءات صارمة وضوابط مشددة من كافة الجهات المسؤولة عن نفاذ البضائع المستوردة للسوق المصري لحماية الصناعة المحلية من الممارسات التجارية الضارة، بحسب البيان. عودة رسوم الحماية.. تكرار لتجربة مثيرة للجدل اللجوء إلى فرض رسوم جمركية على واردات البليت لم يكن هو الأول من نوعه، إذ فرضت وزارة الصناعة رسوما نسبتها 15% في أبريل 2019، واستمرت لنحو 32 شهرا قبل أن تلغيها الوزارة لاحقا في نوفمبر من العام 2021. لكن، مع عودة الحديث عن إعادة فرضها مرة أخرى، قالت مصادر لـ'إيكونومي بلس'، إن الحكومة ألغت الفرض الأول للرسوم في سياق مراجعة شاملة للرسوم الجمركية على مدخلات الإنتاج لحماية الصناعة المحلية ومعالجة التشوهات الجمركية التي أضرت بالمصنعين في مرحلة الدرفلة والتي تضم نحو 25 مصنعا، وهي الأسباب نفسها التي قد تعود من أجلها الرسوم مرة أخرى. حذرت المصادر، من عودة رسوم البليت في شكلها القديم، خاصة وأن تجربة الفرض الأولى أصابت الصناعة بتشوهات إنتاجية كبيرة أضرت بالسوق والمنتجات التي يقدمها للمستهلكين. التجربة السابقة.. أفران مخالفة ومنتجات رديئة التجربة الأولى دفعت الكثيرين لإنشاء أفران صهر بصورة فردية، وإن كانت بطاقات إنتاجية صغيرة، لكنها بعدد كبير لا حصر له، لتتحول هذه الأفران إلى ما هو أشبه بالمسابك الخاصة بإنتاج أغطية الصرف الصحي، لكن أصحابها يستخدمونها لإنتاج البليت من الخردة المحلية، ولكن بمواصفات فنية سيئة، بحسب المصادر. قبل فرض الرسوم في 2019، كانت مصر تستورد ما بين 3.5-4 ملايين طن من البليت، لكن الرسوم أوقفت العملية الاستيراد تقريبا، ومع إلغاء الرسوم في نهاية 2021 انخفضت الواردات إلى 1.5-2 مليون طن سنويا، وبالتالي فإن الأفران غير المقننة حصلت على الحصة الأخرى بحسب مصدر في أحد المصانع الكبيرة. المصدر فسر: 'القدرات الإنتاجية من البليت لمصانع الدورة المتكاملة لم ترتفع خلال فترة التجربة الأولى للرسوم ما يعني اختفاء نحو مليوني طن من الواردات، هذه الكميات كانت من نصيب العدد الكبير من الأفران المخالفة. تقنين أوضاع أفران الصهر المخالفة في 2024، أعلنت وزارة الصناعة في بيان لها عن العمل على تقنين أوضاع نحو 34 مصنعا حديدا غير مرخصة ولا تراعي المواصفات المطلوبة، وكان المقصود بها أفران الصخر المخالفة، لكن الوزارة لم تفصح عن ذلك صراحة في بيانها. الوزارة حددت شرطا أساسيا لتقنين الأوضاع وهو أن لا تقل الطاقة الإنتاجية للفرن الواحد عن 100 ألف طن سنويا، بحسب ما قاله أحد أصحاب الأفران غير المقننة لـ'إيكونومي بلس'. لاحقا، وبعد أن اكتشفت الوزارة ضئالة الأفران المخالفة التي يمكن أن تستوفي شرطها الأساسي للإنتاج، قللت حجم الإنتاج المطلوب إلى 70 ألف طن سنويا. بناءً على ذلك قننت الوزارة أوضاع نحو 16 مصنعا فقط من إجمالي 34 أعلنت عنها، لكن العدد الحقيقي يرتفع جدا عن هذه الأرقام، كما توجد أفران كثيرة بطاقات أقل من 5000 طن سنويا، ما يوضح الوضع في ظل الرسوم الجمركية على واردات البليت. ما الحل؟ المصادر قالت إن الوزارة يجب عليها دراسة الأوضاع الحقيقة للصناعة وما آلت إليه في ظل التجربة الأولى، بحيث تتم الموازنة بين تكلفة الواردات في مقابل التلكفة الحقيقية للإنتاج المحلي، أو تشجيع المصانع المحلية المنتجة للبليت بصورة أو بأخرى على زيادة إنتاجها لتعويض احتياجات مصانع الدرفلة التي تلجأ للاستيراد. مصانع الصلب في مصر مصانع الصلب المصرية في العادة هي 3 أنواع، بإجمالي نحو 30مصنع. النوع الأول هو مصانع الدورة المتكاملة التي تصنع خام الحديد الأولي من 'الأيرون أور' وعددها 3 مصانع، والثاني هو مصانع الدورة المتوسطة والتي تبدأ التصنيع من مرحلة صهر الخام وعددها 5 مصانع – تضم الثلاثة الأولى بينها، والنوع الأخير هو مصانع درفلة البليت وعددها يتجاوز 25 مصنعا وتعمل جميعها في المرحلة الأخيرة فقط من عمليات التصنيع وتشهد أقل قيمة مضافة في عملية تصنيع الصلب المصري. لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من إيكونومي بلس عبر واتس اب اضغط هنا

"داماك العقارية" تستعرض أحدث فرص الاستثمار في مشاريعها
"داماك العقارية" تستعرض أحدث فرص الاستثمار في مشاريعها

Economy Plus

timeمنذ 3 ساعات

  • Economy Plus

"داماك العقارية" تستعرض أحدث فرص الاستثمار في مشاريعها

أعلنت شركة داماك العقارية، عن تنظيم فعالية خاصة في 'فندق ذا جي' بالساحل الشمالي في مصر، وذلك خلال الفترة من 8 أغسطس وحتى 6 سبتمبر المقبل. تهدف الفعالية لتعريف عملاء الشركة وشركائها من الوسطاء العقاريين في مصر على محفظة داماك المميزة من المشاريع السكنية الفاخرة ضمن أجواء خاصة وتجربة تفاعلية تعكس معايير الفخامة والابتكار التي تتميز بها الشركة. تعرض 'داماك' خلال الفعالية، مجموعة من أبرز مشاريعها في الإمارات وخارجها، ومنها 'تشيلسي ريزيدنسز من داماك'، المشروع السكني الأيقوني الذي جاء في إطار شراكتها العالمية مع نادي تشيلسي الإنجليزي لكرة القدم، و'كانال كراون'، و'صفا جيت' اللذان يعيدان تعريف مفهوم المعيشة الفاخرة في منطقة الخليج التجاري وشارع الشيخ زايد بدبي، و'لاجون فيوز'الذي يضم مجموعة كبيرة من المرافق والأنشطة المائية، بالإضافة إلى 'ريفر سايد فيوز' الذي يقع ضمن مجتمع 'داماك ريفرسايد' الجديد، ويجمع بين الفخامة والراحة والأجواء الفريدة، ليتيح لسكانه تجربة معيشية استثنائية. قال نائب رئيس المبيعات الدولية بشركة داماك العقارية هاني قطط، إن الفعالية تجسد التزام 'داماك' تجاه السوق المصرية الذي يعد سوقاً واعدة تتمتع بفرص نمو واستثمار كبيرين. أشار إلى أن 'داماك' تدرك اهتمام المستثمرين المصريين بالعقارات الفاخرة عالية الجودة، وتسعي لتلبية تطلعاتهم عبر محفظة مشاريع تمنحهم أسلوب حياة استثنائي. قدمت داماك منذ تأسيسها في عام 2002، محفظة متكاملة من المشاريع السكنية والتجارية والترفيهية، وحصدت العديد من الجوائز الإقليمية والدولية، في أسواق تشمل الإمارات، والسعودية، وقطر، والأردن، ولبنان، والعراق، وجزر المالديف، والولايات المتحدة الأمريكية، والمملكة المتحدة. سلمت 'داماك العقارية' أكثر من 48 ألف وحدة سكنية، وتعمل حالياً على تطوير أكثر من 50 ألف وحدة أخرى في مراحل التخطيط والإنشاء المختلفة، كما تتعاون الشركة مع أبرز العلامات التجارية العالمية في مجالات الأزياء وأنماط الحياة الفاخرة، مثل فيرساتشي وروبرتو كافالي ودي جريسوغونو، لتقديم تجارب معيشية استثنائية. لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من إيكونومي بلس عبر واتس اب اضغط هنا

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store