
بعد قرار المحكمة العليا... ترامب يتعهد بتمرير "العديد" من السياسات
أشاد الرئيس الأميركي دونالد ترامب بقرار "رائع" أصدرته المحكمة العليا يحد من سلطة القضاة الفدراليين في تعليق الإجراءات الصادرة عن السلطة التنفيذية، متعهدا بتمرير "العديد" من السياسات الأخرى.
وقال ترامب خلال مؤتمر صحافي في البيت الأبيض: "بفضل هذا القرار، أصبح بإمكاننا الآن الشروع فورا في المضي قدما في هذه السياسات العديدة، وتلك التي عُطلت خطأ على مستوى البلاد... لدينا الكثير منها. لديّ قائمة كاملة بها".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صوت بيروت
منذ 29 دقائق
- صوت بيروت
من الذهب إلى الليثيوم.. كيف حوّلت المعادن اتفاق السلام بين الكونغو ورواندا إلى حقيقة؟
من المقرر أن توقع رواندا وجمهورية الكونغو الديمقراطية على اتفاق سلام بوساطة أمريكية في واشنطن في وقت لاحق من اليوم الجمعة، مما يعزز الآمال في إنهاء سنوات من القتال أدت إلى نزوح مئات الآلاف من الأشخاص. ويمثل الاتفاق انفراجة في المحادثات التي تجريها إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، التي تهدف إلى إنهاء العنف وجلب استثمارات غربية بمليارات الدولارات إلى المنطقة الغنية بالتنتالوم والذهب والكوبالت والنحاس والليثيوم ومعادن أخرى. ومن المقرر أن يستضيف وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو وزيري خارجية رواندا والكونغو الديمقراطية في وزارة الخارجية الأمريكية في حفل توقيع بعد الظهر اليوم الجمعة، وفقا لجدول وزارة الخارجية. ومن المقرر أن يلتقي الوزيران بالرئيس ترامب في البيت الأبيض بعد المراسم. وقال مصدر مطلع إن اتفاقا آخر بشأن إطار تكامل اقتصادي إقليمي – وهو جزء من حملة لجلب استثمارات غربية إلى المنطقة – سيوقعه رئيسا الدولتين في حدث منفصل في البيت الأبيض في وقت لم يتحدد بعد. وقال المصدر إن هناك تفاهما على أن إحراز تقدم في المحادثات الجارية في الدوحة، وهي جهود وساطة منفصلة ولكنها موازية مع وفود من الحكومة الكونغولية وجماعة متمردي حركة 23 مارس آذار المدعومة من رواندا، أمر ضروري قبل التوقيع على الإطار الاقتصادي. وكان خبراء من البلدين قد وقعوا بالأحرف الأولى على مسودة اتفاق السلام الأسبوع الماضي، قائلين إنها تتناول القضايا المتعلقة بالسلامة الإقليمية، و'حظر الأعمال العدائية' وفك الارتباط ونزع السلاح والإدماج المشروط للجماعات المسلحة غير الحكومية. كما أشارت إلى آلية تم الاتفاق عليها كجزء من جهود سلام سابقة مدعومة من أنجولا لمراقبة انسحاب الجنود الروانديين والتحقق منه في غضون ثلاثة أشهر. ومن المقرر أن تنتهي العمليات العسكرية الكونغولية التي تستهدف القوات الديمقراطية لتحرير رواندا، وهي جماعة مسلحة مقرها الكونجو تضم فلول الجيش الرواندي السابق وميليشيات نفذت الإبادة الجماعية عام 1994، خلال نفس الإطار الزمني. وذكرت رويترز أمس الخميس أن المفاوضين الكونغوليين قد أسقطوا مطلبا بمغادرة القوات الرواندية شرق الكونجو على الفور، مما يمهد الطريق أمام الطرفين لتوقيع الاتفاق يوم الجمعة. كانت رواندا قد أرسلت ما لا يقل عن 7000 جندي عبر الحدود، وفقا لمحللين ودبلوماسيين، لدعم متمردي 23 مارس، الذين استولوا على أكبر مدينتين في شرق الكونجو ومناطق التعدين المربحة في تقدم خاطف في وقت سابق من هذا العام. وتقول الكونجو إن رواندا تدعم حركة 23 مارس بإرسال قوات وأسلحة. ولطالما نفت رواندا مساعدة الحركة، قائلة إن قواتها تتصرف دفاعا عن النفس ضد جيش الكونغو الديمقراطية وميليشيات الهوتو العرقية المرتبطة بالإبادة الجماعية في رواندا عام 1994.

القناة الثالثة والعشرون
منذ ساعة واحدة
- القناة الثالثة والعشرون
ترامب يعلن أنه أوقف العمل على تخفيف العقوبات عن إيران
أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب أنه أوقف على الفور العمل على تخفيف العقوبات عن إيران بعد أن قال المرشد الأعلى الإيراني آية الله علي خامنئي إن بلاده حققت انتصارا على الولايات المتحدة. وقال ترامب في منشور على تروث سوشيال: "خلال الأيام القليلة الماضية، كنت أعمل على إمكانية رفع العقوبات، وأمور أخرى، كان من شأنها أن تمنح إيران فرصة أفضل بكثير للتعافي الكامل والسريع والشامل". وأضاف: "تلقيت بيانا مليئا بالغضب والكراهية والاشمئزاز، فتخليت فورا عن كل أعمال تخفيف العقوبات، وغيرها". انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


تيار اورغ
منذ ساعة واحدة
- تيار اورغ
ترامب: أنقذت المرشد الإيراني من موت قبيح ومهين!
قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الجمعة، إنه منع اغتيال المرشد الأعلى الإيراني آية الله علي خامنئي، مؤكدا أنه سيأمر بمزيد من الضربات إذا حاولت طهران الحصول على أسلحة نووية. وفي هجوم قوي عبر منصته الاجتماعية "تروث سوشال"، انتقد ترامب طهران بسبب إعلانها الانتصار في حربها مع "إسرائيل"، وقال إنه أوقف العمل على تخفيف محتمل للعقوبات على الجمهورية الإسلامية. أضاف ترامب أن الولايات المتحدة ستقصف إيران مرة أخرى "بلا شكّ" إذا واصلت تخصيب اليورانيوم بمستويات تسمح بتطوير أسلحة نووية. واتهم القائد الأعلى الإيراني بالـ "جحود"، بعدما قال خامنئي في رسالة تحد إن التقارير عن الأضرار التي لحقت بالمواقع النووية الإيرانية جراء القصف الأميركي "مبالغ فيها"، معتبرا أن "إيران هزمت إسرائيل ووجهت لواشنطن صفعة قاسية". وقال ترامب: "كنت أعرف بالضبط أين كان يختبئ، ولم أسمح لإسرائيل، أو القوات المسلحة الأميركية التي تعد الأعظم والأقوى في العالم، بإنهاء حياته". وتابع: "لقد أنقذته من موت قبيح ومهين للغاية، وليس عليه أن يقول: شكرا لك، الرئيس ترامب". وأشار الرئيس الأميركي إلى إنه كان يعمل في الأيام الأخيرة على إمكان رفع عقوبات مفروضة على إيران، وهو أحد مطالب طهران طويلة الأمد. أضاف: "ولكن لا، بدلا من ذلك تلقيت بيانا مليئا بالغضب والكراهية والاشمئزاز، وتوقفت على الفور عن العمل على تخفيف العقوبات، وأشياء أخرى"، وحثّ إيران على العودة إلى طاولة المفاوضات.