logo
«ليلو آند ستيتش» يواصل صدارة شباك التذاكر في أمريكا

«ليلو آند ستيتش» يواصل صدارة شباك التذاكر في أمريكا

صحيفة الخليجمنذ 2 أيام

واصل فيلم «ليلو آند ستيتش»، وهو صيغة جديدة لكن بالصور الحية من فيلم رسوم متحركة طرحته «ديزني» عام 2002، تصدُّر شباك التذاكر في أمريكا الشمالية للأسبوع الثاني، محققاً 63 مليون دولار، وفق تقديرات شركة «إكزبيتر ريليشنز» المتخصصة.
وحقق الفيلم الذي أنتجته استوديوهات «ديزني» وبدأ عرضه في صالات السينما في 23 مايو الماضي، إيرادات إجمالية بلغت 610 ملايين دولار في مختلف أنحاء العالم.
ويتناول «ليلو آند ستيتش» اللقاء بين ليلو، وهي طفلة يتيمة وحيدة من هاواي تبلغ ست سنوات، تؤدي دورها مايا كيالوها، وستيتش (الذي أُنشئ بتقنية ثلاثية الأبعاد)، وهو كائن فضائي مُدمِر يتنكر في هيئة كلب أزرق كثيف الوبر.
وحلّ ثانياً في الترتيب الجزء الأخير من سلسلة أفلام «مهمة مستحيلة» والذي يتولى بطولته توم كروز، مع عائدات بلغت نحو 27 مليون دولار في الولايات المتحدة وكندا. وحقق الفيلم الذي أنتجته استوديوهات «باراماونت» إيرادات إضافية في الخارج بلغت 231 مليون دولار، وهو عائد من شأنه أن يساعد في تعويض ميزانية الإنتاج الضخمة، والتي قيل إنها وصلت إلى 400 مليون دولار.
وكانت المرتبة الثالثة من نصيب فيلم «كاراتيه كيد: ليدجندز» من إنتاج شركة «سوني» وبطولة جاكي شان، محققاً 21 مليون دولار. وتراجع فيلم الرعب «فاينل ديستينيشن: بلودلاينز» إلى المركز الرابع محققاً عائدات قدرها 10,8 مليون دولار.
وجاء فيلم الرعب «برينغ هير باك» في المركز الخامس محققاً 7,1 مليون دولار. وقال ديفيد غروس، المحلل في شركة «فرنشايز إنترتينمنت ريسيرتش»: «إنها انطلاقة قوية جداً لفيلم رعب لم يكلف إنتاجه سوى 4,5 مليون دولار».

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بنك كندا يبقي على سعر الفائدة دون تغيير
بنك كندا يبقي على سعر الفائدة دون تغيير

صحيفة الخليج

timeمنذ ساعة واحدة

  • صحيفة الخليج

بنك كندا يبقي على سعر الفائدة دون تغيير

أبقى بنك كندا، الأربعاء، على سعر الفائدة الرئيسي عند 2.75%، مشيراً إلى ضرورة دراسة آثار السياسة التجارية الأمريكية، لكنه قال إن خفضاً آخر قد يكون ضرورياً إذا ضعف الاقتصاد في مواجهة الرسوم الجمركية. ويمثل هذا القرار المرة الثانية على التوالي التي يبقى فيها البنك المركزي على الحياد بعد دورة تخفيضات حادة أدت إلى تقليص أسعار الفائدة بمقدار 225 نقطة أساس على مدى تسعة أشهر. وصرح المحافظ تيف ماكليم في مؤتمر صحفي: «لا يزال الصراع التجاري الذي بدأته الولايات المتحدة يمثل أكبر عقبة تواجه الاقتصاد الكندي»، واصفاً السياسة التجارية الأمريكية بأنها غير متوقعة إلى حد كبير. وقال: «كان هناك إجماع واضح على إبقاء السياسة من دون تغيير مع تزايد المعلومات». ضاعف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يوم الأربعاء الرسوم الجمركية على واردات الصلب والألمنيوم الكنديين إلى 50%. ويقول البنك إنه يوازن بين الضغوط الصعودية على التضخم الناتجة عن ارتفاع الأسعار، والضغوط الهبوطية الناتجة عن تباطؤ النمو. وقال ماكليم إن الاقتصاد الكندي كان أضعف، لكن ليس بشكل حاد، مشيراً إلى أن التضخم الأساسي قد يكون أقوى مما توقعه البنك. وأضاف: «بشكل عام، يرى الأعضاء أنه قد تكون هناك حاجة إلى خفض سعر الفائدة الرئيسي إذا ضعف الاقتصاد في ظل استمرار التعريفات الجمركية الأمريكية وعدم اليقين، وتم احتواء ضغوط الكلفة على التضخم». وصرح أفيري شينفيلد، المدير الإداري وكبير الاقتصاديين في بنك «سي آي بي سي»، في مذكرة: «يبدو شهر يوليو أكثر تفاؤلاً بخفض سعر الفائدة بمقدار ربع نقطة مئوية، إذا استمر معدل البطالة في الارتفاع، كما نتوقع، وانخفض التضخم في السلع غير الخاضعة لضغوط التعريفات الجمركية قليلاً». ويتوقع الاقتصاديون إجراء ما بين تخفيضين وثلاثة تخفيضات أخرى هذا العام، ومن المرجح أن يصل سعر الفائدة النهائي بنهاية العام إلى حوالي 2%. وأظهرت رهانات أسواق مقايضة العملات أن احتمالات تثبيت سعر الفائدة مرة أخرى في 30 يوليو كانت حوالي 54%. وسيصاحب قرار يوليو أيضاً تقرير السياسة النقدية للبنك. ارتفع الدولار الكندي أكثر، وجرى تداوله مرتفعاً بنسبة 0.14% ليصل إلى 1.3698 مقابل الدولار الأمريكي، أي ما يعادل 73 سنتاً أمريكياً. وانخفض معدل التضخم السنوي في كندا إلى 1.7% في إبريل/نيسان نتيجة انخفاض أسعار الطاقة، لكن مؤشرات التضخم الأساسية التي يتم رصدها عن كثب ارتفعت فوق النطاق المستهدف للبنك، والذي يتراوح بين 1% و3%، في الشهر نفسه. (رويترز)

تقنية تعيد الأمل لمستقبل 30 مليون شخص حول العالم
تقنية تعيد الأمل لمستقبل 30 مليون شخص حول العالم

البيان

timeمنذ 3 ساعات

  • البيان

تقنية تعيد الأمل لمستقبل 30 مليون شخص حول العالم

يشهد قطاع الأطراف الصناعية حاليًا ثورة تقنية غير مسبوقة، مع دخول تقنيات حديثة غيّرت حياة الملايين حول العالم، ورفعت مستوى الأداء والجودة بشكل غير مسبوق، بفضل دمج الذكاء الاصطناعي، والمواد الذكية، والطباعة ثلاثية الأبعاد، تتجه صناعة الأطراف نحو مستقبل أكثر تطورًا وفاعلية، تلبيةً للطلب المتزايد، وتقديم حلول متقدمة تتماشى مع أحدث الابتكارات التكنولوجية. وفيما يتعلق بأحدث التقنيات في مجال الأطراف الصناعية يتم تسليط الضوء على تقنيات التحكم العصبي والذكاء الاصطناعي، والتي تعتمد على ربط الأطراف الصناعية بالمخ عبر أجهزة استشعار دقيقة، لتحليل إشارات الدماغ وتحويلها إلى حركات حية وعلى سبيل المثال، أطلقت شركة Open Bionics البريطانية في 2024 طرفًا ذكيًا يستخدم الذكاء الاصطناعي، ليتعلم من حركات المستخدم ويطور أداؤه مع الوقت. والجدير بالذكر ان هذه التقنية تمنح المستخدمين قدرة على التحكم الطبيعي، يعادل أداء الأطراف الحقيقية، مع استجابة فورية وديناميكية. وتعد الطباعة ثلاثية الأبعاد من ضمن التقنيات الحديثة في هذا المجال حيث تستخدم شركات مثل «Evolv3D» الأمريكية الطباعة ثلاثية الأبعاد لإنتاج أطراف مخصصة بسرعة وتكلفة منخفضة، ومن اهم مميزاتها أنه يمكن تصميم الأطراف حسب مقاسات واحتياجات كل مستخدم، باستخدام مواد خفيفة ومرنة، مما يرفع من مستوى الراحة والوظائف. والنتيجة: تقلل من مدة الانتظار، وتخفض التكاليف بنسبة تصل إلى 50% مقارنةً بالطرق التقليدية، مع قدرات عالية على التخصيص. ومن جانب آخر تعتمد تقنيه المواد الذكية والأطراف المتصلة على مواد ذات خصائص مرنة وخفيفة، مثل التيتانيوم والبولييمرات الذكية، التي تتفاعل بشكل طبيعي مع حركة المستخدم، حيث طورت شركة Össur الإيسلندية في 2024 طرفًا مصنوعًا من مواد ذكية يتفاعل مع ضغط الجسم، ويعد من أكثر الأطراف استجابة ومرونة في السوق. ووفقًا لتقرير Fortune Business Insights لعام 2024، يُقدر حجم سوق الأطراف الصناعية العالمي بحوالي 15 مليار دولار، مع توقعات بنمو سنوي مركب يتجاوز 8% ليصل إلى أكثر من 22 مليار دولار بحلول 2030. كما تشهد الأسواق الإقليمية وتحديدا آسيا والمحيط الهادي أعلى معدل نمو يتجاوز 10% سنويًا، مدفوعة بزيادة حالات الإصابات، وتوسع الرعاية الصحية، وتبني التقنيات الحديثة في الهند والصين. في حين تظل أوروبا وأمريكا الشمالية أكبر الأسواق، مع اعتماد متزايد على التقنيات المتقدمة، خاصة التحكم العصبي والذكاء الاصطناعي. وفقًا لمنظمة الصحة العالمية، يوجد أكثر من 30 مليون شخص حول العالم بحاجة إلى أطراف صناعية، ومن المتوقع أن يرتفع العدد مع ارتفاع معدلات الحوادث والإصابات، ما يعزز الطلب على الحلول التقنية المتطورة. من أبرز التحديات التي تواجه هذه الصناعة هو: -tدمج التكنولوجيا مع الأنسجة البشرية بشكل آمن وفعال -tقضايا الأمان السيبراني وحماية البيانات -tارتفاع تكلفة التقنيات الحديثة، وتوفير الكوادر التقنية المؤهلة لصيانتها وتصميمها من المتوقع في الأعوام المقبلة دمج الذكاء الاصطناعي مع الأطراف الصناعية بشكل أكثر توسعاً لتعلم وتطور أداء الأجهزة بشكل مستمر، وجعل الأطراف متصلة بالإنترنت، مع إمكانية مراقبتها عن بعد وتحليل أدائها بشكل لحظي، إضافة لزيادة استخدام الطباعة ثلاثية الأبعاد لتخصيص الأطراف فوريًا، مع تقليل التكاليف بشكل كبير، إلى جانب تطوير التحكم العصبي ليتيح للمستخدم السيطرة على أطرافه عبر إشارات الدماغ، بدقة وسلاسة عالية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store