
أرباح «إيرباص» تتجاوز المليار يورو في النصف الأول من 2025
وقالت شركة صناعة الطائرات إن إيراداتها زادت 3% إلى 29.6 مليار يورو، لكن الإيرادات من الطائرات التجارية انخفضت 2% إلى 20.8 مليار يورو بسبب انخفاض عمليات التسليم، وفقا لما نقلته وكالة «فرانس برس».
وفي مواجهة «مشاكل مستمرة في إمداد المحركات ضمن برنامج إيه 320»، سلمت «إيرباص» 306 طائرات بين مطلع العام وحتى يونيو، مقارنة بـ323 طائرة خلال الفترة نفسها من العام الماضي.
وقال الرئيس التنفيذي لـ«إيرباص»، غيوم فوري، في بيان: «نحن ننتج الطائرات وفقا لخططنا، لكن عمليات التسليم تأخرت، لأننا نواجه مشاكل مستمرة في تزويد المحركات لبرنامج (إيه 320)».
قبل عام، انخفض صافي أرباح «إيرباص» في النصف الأول 46% بسبب النفقات الكبيرة المتعلقة بأنشطتها الفضائية.
مواجهة «إيرباص» تحدياتها
في مواجهة انخفاض الطلب على أقمار الاتصالات الصناعية، وهو ما كان يثقل أداءها المالي، أعلنت «إيرباص» في أكتوبر إلغاء 2500 وظيفة في قسم الدفاع والفضاء، وخفضت في ديسمبر العدد إلى 2043 وظيفة.
وتظل توقعات الشركة للعام 2025 دون تغيير في هذه المرحلة على الرغم من السياق «المعقد والمتغير»، إذ تعتزم تسليم 820 طائرة تجارية، مقارنة بـ766 في العام الماضي، وتستهدف تحقيق ربح تشغيلي معدل «يناهز سبعة مليارات يورو».
وأعلنت «إيرباص» أنها ستقترح تعيين أوليفر زيبسي، الرئيس الحالي لشركة «بي إم دبليو»، عضوا غير تنفيذي في مجلس إدارتها خلال اجتماعها العام المقبل.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الوسط
منذ 2 ساعات
- الوسط
الممثل الأميركي للتجارة: رسوم ترامب الجمركية الجديدة «شبه نهائية»
أعلن الممثل الأميركي للتجارة جيميسون غرير، اليوم الأحد، أن الرسوم الجمركية الجديدة التي فرضها الرئيس دونالد ترامب «شبه نهائية» ولا يتوقع أن تخضع للتفاوض حاليا، مدافعًا عن التدابير التجارية التي اتخذها ترامب ضد البرازيل. وقال في مقابلة مسجلة سابقاً لقناة «سي بي إس» بُثت اليوم «هذه الرسوم الجمركية شبه نهائية»، مجيباً أنها على الأرجح لن تحصل «في الأيام المقبلة»، عندما سُئل عن مفاوضات محتملة لخفض هذه الرسوم الجمركية، وفق وكالة «فرانس برس وفي السياق نفسه، قال المستشار الاقتصادي الرئيسي لترامب كيفن هاسيت لشبكة «إن بي سي» الأحد إن الرسوم الجمركية «محددة تقريباً» بالنسبة للاقتصادات الثمانية التي توصلت الولايات المتحدة إلى اتفاق معها بينها الاتحاد الأوروبي واليابان، مضيفاً أنه بالنسبة لعشرات الشركاء التجاريين الذين لم يجرِ التوصل إلى اتفاق معهم «نتوقع أن تستمر المفاوضات». والخميس، وقّع دونالد ترامب مرسوماً حدد الرسوم الجمركية الجديدة التي ستفرض على عشرات الدول وتراوحت بين 10% و41%. علماً بأنه ستطبق هذه الرسوم الجمركية الجديدة على معظم الدول في 7 أغسطس لتمكين دائرة الجمارك من الاستعداد لتحصيل الجباية. وستُفرض ضريبة بنسبة 15% على منتجات الاتحاد الأوروبي واليابان وكوريا الجنوبية و10% على منتجات المملكة المتحدة و19% على إندونيسيا و20% على فيتنام وتايوان. الرسوم الجمركية وسيلة ضغط سياسي ويستخدم ترامب هذه الرسوم الجمركية كوسيلة ضغط سياسي، فالبرازيل التي يرى ترامب أنها مذنبة بملاحقة الرئيس السابق جايير بولسونارو حليفه من اليمين المتطرف، ستخضع منتجاتها إلى الولايات المتحدة لضريبة بنسبة 50%. وعلق الممثل التجاري أن «الرئيس لاحظ أنه في البرازيل كما في بلدان أخرى، هناك سوء استخدام للقانون وللديمقراطية»، مضيفاً «من الطبيعي استخدام هذه الأدوات (الرسوم الجمركية) في القضايا الجيوسياسية». ومن جانبه، قال قاضي المحكمة العليا البرازيلية المكلف قضية جايير بولسونارو الجمعة إن القضاء البرازيلي لن يرضخ «لتهديدات» إدارة ترامب.


الوسط
منذ 2 ساعات
- الوسط
توقف مفاوضات تجديد عقد فينيسيوس مع ريال مدريد
توقفت مفاوضات تجديد عقد النجم البرازيلي فينيسيوس جونيور مع نادي ريال مدريد الإسباني، بسبب مطالب اللاعب المالية المرتفعة، والتي تتجاوز ما يتقاضاه النجم الفرنسي كيليان مبابي، المنتقل حديثاً إلى الفريق. وبحسب ما أفاد الصحفي تونو غارسيا عبر إذاعة «كادينا سير»، فإن فينيسيوس رفض عرضاً من ريال مدريد بقيمة عشرين مليون يورو سنوياً، معتبراً أن هذا الرقم لا يعكس قيمته السوقية أو مساهماته الحاسمة مع الفريق خلال السنوات الماضية. فينيسيوس يريد راتباً أعلى من مبابي وذكر غارسيا أن فينيسيوس يطالب براتب صافٍ يتجاوز 25 مليون يورو سنوياً، وهو ما يجعله المرشح ليكون الأعلى أجراً داخل صفوف ريال مدريد، متفوقاً حتى على مبابي، وأكدت التقارير أن موقف فينيسيوس لا يستند إلى مقارنات داخلية، بل إلى ما يراه تعويضًا عادلاً لدوره القيادي وتأثيره الفني والتجاري في النادي. وقرر فيونيسيوس وممثلوه الانسحاب موقتاً من طاولة المفاوضات، مؤجلين أي حديث عن العقد الجديد إلى ما بعد العام 2026، على الرغم من أن عقده الحالي يمتد حتى صيف 2027. - وفي ظل هذه المستجدات، تشير تقارير إعلامية إلى أن رئيس النادي، فلورنتينو بيريز، بدأ بالفعل في وضع خطة بديلة تحسباً لرحيل محتمل للنجم البرازيلي، وتتجه الأنظار نحو مهاجم مانشستر سيتي، إرلينغ هالاند، كخيار أول لتعويض غياب فينيسيوس، وذلك ضمن مشروع بيريز الكبير لضم ثنائي هجومي مرعب يضم هالاند ومبابي معاً. وعلى الرغم من أهمية فينيسيوس في مشروع ريال مدريد الفني، فإن استمرار التوتر حول المسائل المالية يهدد علاقة اللاعب بالنادي، في وقت يُتوقع فيه أن يكون الموسم المقبل حاسمًا في تحديد مستقبله.


الوسط
منذ 3 ساعات
- الوسط
الفريق يضم 17 مهاجما.. تشيلسي يتخلص من الأسماء الثقيلة
يواصل نادي تشيلسي الإنجليزي تنفيذ خطة تصفية شاملة لقائمته، في ظل سوق انتقالات صيفي حافل بالتغييرات، ومع تجاوز استثمارات النادي منذ استحواذ مالكه تود بويلي حاجز 1.6 مليار يورو، بات من الضروري التخلص من الأسماء الكبيرة والثقيلة التي تعيق تحقيق التوازن المالي، حيث نجح النادي في جني مبلغ ضخم يقدر بـ174 مليون يورو من بيع لاعبيه، وسط توقعات بمزيد من الصفقات المغادرة قبل إغلاق السوق. وشهدت الحصيلة رحيل عدد من النجوم، كان أبرزهم جواو فيليكس الذي انضم إلى النصر السعودي مقابل خمسين مليون يورو، ونوني مادويكي الذي انتقل إلى أرسنال مقابل 58 مليون يورو، إضافة إلى جورجي بيتروفيتش الذي انتقل إلى بورنموث مقابل 29 مليون يورو، كما شملت القائمة كيبا أريزابالاغا، وبشير همفريز، وماتيس أموغو الذين رحلوا إلى أندية مختلفة بأسعار مجزية، بحسب جريدة «النهار» اللبنانية. تحديات كبيرة تواجه تشيلسي ويواجه تشيلسي تحديات كبيرة في تقليل عدد المهاجمين الذين تجاوز عددهم 17 لاعباً، بينهم رحيم ستيرلينغ وكريستوفر نكونكو، الأمر الذي دفع النادي لبحث رحيل أسماء مثل مارك غويو إلى سندرلاند على سبيل الإعارة، بالإضافة إلى نيكلوس جاكسون وديفيد داترو فوفانا. وفي الخط الدفاعي، يوشك أكسل ديساسي وبن تشيلويل وبنوا باديشيلي وكالب وايلي على مغادرة تشيلسي، فيما يبدو أن حراسة المرمى ستشهد خروج غاغا سلونينا عقب رحيل ماركوس بيتينيلي ولوكاس بيرغستروم. - أما في وسط الملعب، فيتوقع استمرار بعض اللاعبين بينما يُنتظر رحيل كارني تشوكويميكا وليزلي أوغوتشوكو وكيرنان ديوسبري هول. وعلى الرغم من موجة الرحيل، يواصل تشيلسي تدعيم صفوفه بالتعاقد مع لاعبين جدد مثل ليام ديلاب وجواو بيدرو وجيمي غيتينيز وإيستيفاو، في مسعى من المدرب إنزو ماريسكا لتقليص القائمة إلى 25 لاعباً استعداداً لموسم قوي يتطلب تركيزاً مالياً وفنياً. هذه العملية الكبيرة تظهر مدى جدية تشيلسي في إعادة ترتيب أوراقه والانتقال إلى مرحلة جديدة أكثر استقراراً، بعد سنوات من الإنفاق الكبير، وهو ما سيشكل تحدياً كبيراً للنادي في الحفاظ على تنافسيته المحلية والقارية في الموسم المقبل.