logo
رئيس اقليم كوردستان يشيد بمشروع محلي للألبان ويعده خدمة وطنية (صور)

رئيس اقليم كوردستان يشيد بمشروع محلي للألبان ويعده خدمة وطنية (صور)

شفق نيوزمنذ 3 أيام
زار رئيس إقليم كوردستان نيجيرفان بارزاني، اليوم الثلاثاء، معمل حلويات "زومي" لإنتاج الألبان المحلية ضمن حدود قضاء ميركسور، وأشرف على سير العمل فيه.
وأشاد الرئيس نيجيرفان بارزاني، وفق بيان رئاسي، ورد إلى وكالة شفق نيوز، بفكرة إنشاء المعمل ومراحل تطويره، موجهاً شكره لـ ملا مصطفى بارزاني، ومعرباً عن تمنياته بالنجاح والتقدم المستمر للمشروع وموظفيه، ومؤكداً أهمية إدارة المشروع والإنتاج بطريقة مهنية وناجحة.
وشدد على الدور الحيوي الذي يمثله المشروع في توفير فرص العمل لسكان المنطقة والقرى المحيطة، إلى جانب تعزيز قطاع الثروة الحيوانية والزراعة داخل القضاء وفي كوردستان والعراق عموماً، معتبراً أن هذا المشروع يُعد خدمة وطنية.
من جانبه، عبر ملا مصطفى بارزاني عن سعادته بزيارة الرئيس نيجيرفان بارزاني، مقدماً شكره له على إشرافه المباشر، ومؤكداً عزمه على تطوير المشروع بما يخدم سكان المنطقة، ويدعم الإنتاج المحلي، ويصبح حافزاً للنهوض بالإنتاج والتصنيع الوطني.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ردًا على رسوم ترمب الجمركية .. الهند تعلق خطط شراء أسلحة أميركية وسط توتر متصاعد
ردًا على رسوم ترمب الجمركية .. الهند تعلق خطط شراء أسلحة أميركية وسط توتر متصاعد

موقع كتابات

timeمنذ 28 دقائق

  • موقع كتابات

ردًا على رسوم ترمب الجمركية .. الهند تعلق خطط شراء أسلحة أميركية وسط توتر متصاعد

وكالات- كتابات: علّقت 'الهند' خططها لشراء أسلحة وطائرات أميركية جديدة، في مؤشر واضح على استيائها من الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس الأميركي؛ 'دونالد ترمب'، على صادرات 'نيودلهي'، والتي دفعت العلاقات بين البلدين إلى أدنى مستوى لها منذ عقود. وكان 'البيت الأبيض' قد أعلن، يوم الأربعاء، عن فرض رسوم جمركية على 'الهند' بنسبة: (25%)، بأمر تنفيذّي من الرئيس؛ 'دونالد ترمب'. وذكر الأمر التنفيذي لـ'ترمب'؛ أنّ: 'الهند تستّورد نفطًا من روسيا، بشكلٍ مباشر أو غير مباشر'. وكان من المَّقرر أن يزور وزير الدفاع الهندي؛ 'راجناث سينغ'، 'واشنطن'، في الأسابيع المقبلة للإعلان عن صفقات تشمل شراء (06) طائرات استطلاع من طراز (بوينغ P8I) وأنظمة دعم للقوات البحرية؛ بقيمة: (3.6) مليارات دولار، إلا أن الرحلة أُلغيت، وسط غياب أي تعليمات مكتوبة لوقف الشراء ما يُبقي الباب مفتوحًا أمام تراجع محتمل. ورغم هذا التوتر، أكّد مسؤولون هنود؛ لـ (رويترز)، استمرار الشراكة الدفاعية الأوسع بين 'الهند' و'الولايات المتحدة'، بما في ذلك تبادل المعلومات الاستخبارية والتدريبات العسكرية المشتركة. وفي الوقت ذاته؛ تظل 'نيودلهي' منُفتحة على تقليص وارداتها من 'النفط الروسي'، مع إمكانية إبرام صفقات جديدة مع جهات أخرى إذا توفرت أسعار مناسبة، بحسّب المصادر الهندية. من جهة أخرى؛ ترّوج 'موسكو' بنشاط لبيع تقنيّات دفاعية متقدمة لـ'الهند'، مثل منظومة الدفاع الجوي (S-500)، غير أن 'نيودلهي' ترى حاليًا أن الحاجة إلى صفقات تسليح جديدة مع 'روسيا' ليست ملحَّة، لكنها ستستمر في الاعتماد على الدعم الروسي بسبب الشراكة الطويلة بين البلدين.

وزارة العمل تحصي عدد المشمولين بخدمة أرزاق للقروض
وزارة العمل تحصي عدد المشمولين بخدمة أرزاق للقروض

وكالة أنباء براثا

timeمنذ 2 ساعات

  • وكالة أنباء براثا

وزارة العمل تحصي عدد المشمولين بخدمة أرزاق للقروض

أحصت وزارة العمل والشؤون الاجتماعية، اليوم الجمعة، عدد المشمولين بخدمة "أرزاق" للقروض، فيما أكد قطع راتب الرعاية عن أكثر من 3700 من المشمولين بهذه الخدمة، إذ ذكر المتحدث باسم الوزارة حسن خوام، للوكالة الرسمية، إن "الوزارة ومن خلال دائرة التخطيط والدراسات التابعة لها تعمل على إعداد تقارير مختصة من أجل بيان الأثر المترتب على الوضع المعيشي للأشخاص المشمولين برواتب الحماية الاجتماعية". كما أوضح أن "أبواب الوزارة مفتوحة لكل الأشخاص المستفيدين من رواتب الحماية الاجتماعية في ما يتعلق بخدمة (أرزاق) الخاصة بمنح القروض للمشمولين بالرعاية الاجتماعية"، لافتاً الى أن "الوزارة سبق وأن استحصلت موافقة مجلس الوزراء على استمرار منح رواتب الرعاية للمقترضين من خلال خدمة (أرزاق) لمدة ثلاثة أشهر من تاريخ حصولهم على القرض وافتتاح مشاريعهم الخاص". وأضاف خوام أن "عدد المشمولين بخدمة (أرزاق) بلغ 8500 مشمول من الذين يتقاضون راتب الرعاية الاجتماعية وتوجهوا الآن الى العمل في القطاع الخاص"، مبيناً أنه "تم قطع راتب الرعاية الاجتماعية وشمل أكثر من 3700 شخص بعد مرور ثلاثة شهور على استلامهم القروض وتأسيس مشاريعهم الخاصة". فيما لفت الى أن "عملية التقديم على القروض تتم من خلال منصة (مظلتي) خدمة (أرزاق) والتي تشمل افتتاح مشاريع صغير"، مؤكداً أن "القروض المقدمة تتراوح ما بين (20 - 30 - 50) مليون دينار". وتابع أن "هناك لجاناً خاصة بالوزارة مسؤولة عن تقديم المساعدة للمقترضين سواء في الإعداد للمشروع ودراسة الجدوى"، مشيراً الى أن "عمل اللجان يستمر من خلال فريق الدعم من خلال تقديم الاستشارة المجانية للمقترض لدعم مشاريعهم". كما أشار الى أن "الوزارة، وبالتنسيق مع منظمات دولية والبنك الدولي، تعمل على تطوير قدرات المستفيدين القادرين على العمل وادماجهم في سوق العمل، لتقليل اعتمادهم الكلي على الإعانات الحكومية". وفي ما يتعلق بالحالات التي تقع بين خط الفقر وعدم الاستحقاق، ذكر خوام أن "الوزارة، بعد التحول الرقمي وربط قواعد البيانات شبكياً مع الوزارات والمؤسسات والقطاع الخاص ومجالس المحافظات، تقوم بتقاطع المعلومات للكشف عن المتجاوزين على الإعانة". كذلك، دعا "المواطنين الى الإبلاغ عن أي شخص ميسور الحال يتقاضى إعانة لا يستحقها عبر الرقم (1018)، باعتبار أن هذه الإعانة حق لمواطن آخر"، مشدداً على أنه "فور الابلاغ سيتم إيقاف الصرف فوراً واسترداد المبالغ المصروفة بأثر رجعي، وفق قانون سداد الديون الحكومية". ولفت الى أن "الوزارة، وبالتعاون مع البنك الدولي والأمم المتحدة، افتتحت مركز الاتصالات الموحد الذي يقدم خدمات عدة، منها متابعة الباحثين والبحث الاجتماعي الالكتروني"، مبيناً أن حملة بحث اجتماعي شاملة ستنطلق بداية أيلول المقبل في المحافظات الخمس عشرة التابعة للحكومة الاتحادية، للكشف عن المتجاوزين وتحديد مدى استحقاق المستفيدين، باستخدام أنظمة عالمية وتقنية (GPS) وأجهزة لوحية للباحثين". كذلك بيّن، أن "تحديد مناطق الفقر يتم بناء على بيانات وزارة التخطيط، فيما يستخدم الذكاء الاصطناعي في تطوير مهارات موظفي الوزارة لتقديم خدمات أفضل وتوفير الوقت والجهد على المواطنين". وحول إشراك منظمات المجتمع المدني، أردف أن "الوزارة لم تستعن حتى الآن بالمنظمات المحلية في مراجعة بيانات المستفيدين، لكنها استفادت من خبرات منظمات دولية، من بينها منظمة العمل الدولية والأمم المتحدة والبنك الدولي، لنقل التجارب الناجحة المطبقة في دول إقليمية وأوروبية الى العراق".

الحقيقة خلف الكواليس.. ما لا يُروى عن إصلاح المصارف العراقية
الحقيقة خلف الكواليس.. ما لا يُروى عن إصلاح المصارف العراقية

شفق نيوز

timeمنذ 3 ساعات

  • شفق نيوز

الحقيقة خلف الكواليس.. ما لا يُروى عن إصلاح المصارف العراقية

شفق نيوز- بغداد تواجه المصارف العراقية تحديات غير مسبوقة في ظل مجموعة من معايير الإصلاح التي أطلقها البنك المركزي العراقي، التي يراها مراقبون وخبراء اقتصاديون أقرب إلى "شروط تعجيزية منها إلى خطة إصلاح واقعية". وبينما يؤكد المختصون على أهمية الإصلاح، يطالبون بإعادة النظر في الآليات المعتمدة، بما يتناسب مع خصوصية الواقع العراقي وقدرة المصارف على النهوض بدورها الاقتصادي. وكان البنك المركزي العراقي وضع حزمة معايير لإصلاح القطاع المصرفي أبرزها زيادة رأس المال إلى 400 مليار دينار قبل 31 كانون الأول/ ديسمبر 2025، رغم عزوف المستثمرين عن الاكتتاب بأسهمها بسبب العقوبات المفروضة عليها، مما يجعل تحقيق هذا الشرط شبه مستحيل، بحسب الخبير الاقتصادي أحمد عبد ربه. مراعاة خصوصية الواقع ويؤكد عبد ربه لوكالة شفق نيوز، أن معايير الإصلاح التي وضعها البنك المركزي العراقي، رغم احتوائها على بعض الجوانب الإيجابية، إلا أنها تتضمن نقاطاً جوهرية تحتاج إلى مراجعة شاملة بما يتناسب مع الواقع المصرفي العراقي. ويشير إلى أن المطالبة بزيادة رأس مال المصارف إلى 400 مليار دينار قبل نهاية عام 2025، تعد غير منطقية، خصوصاً أن "غالبية هذه المصارف معاقبة، ومحرومة من التعامل بالدولار، وأسهمها منخفضة في السوق المالي، ولا تمتلك أعمالاً مصرفية كبيرة"، حسب تعبيره. وفيما يتعلق بالجانب المالي الآخر، انتقد عبد ربه فرض رسوم تصل إلى مليوني دولار على المصارف مقابل خدمات تقدمها شركات إصلاح معتمدة، معتبراً أن "هذا المبلغ مبالغ فيه، خاصة أن المصارف لم تتفق مسبقاً مع البنك المركزي على منح هذه الشركات مبالغ بهذه القيمة". كما يشدد الخبير الاقتصادي على أن شرط تحديد الملكية بنسبة لا تتجاوز 10% يعد أيضاً غير قابل للتطبيق، موضحاً "من غير المنطقي فرض هذا الشرط في ظل عدم وجود قطاع استثماري مستعد للدخول في مصارف تعاني من خسائر". ويدعو عبد ربه البنك المركزي إلى إشراك المصارف الخاصة في صياغة رؤية إصلاحية جديدة تأخذ بعين الاعتبار "الظروف الخاصة التي نشأت فيها هذه المصارف، وطبيعة ملكيتها، والتحديات الاقتصادية التي تواجهها"، مؤكداً على أهمية تمديد فترة الإصلاح لتكون على مدى زمني أطول. ويحذر من إجبار المصارف على الخروج من النظام المصرفي في حال عدم تحقيق الشروط، مؤكداً أن "مثل هذا التوجه قد يتسبب بمشاكل حقيقية للمصارف والمتعاملين معها". ويشدد على أن "الإصلاحات ضرورية، ولكن ينبغي أن تكون واقعية، قابلة للتطبيق، ومرتبطة بالسياق العراقي، لا أن تتحول إلى وسيلة لتصفية المصارف أو تهميشها". إصلاحات "صارمة وتعجيزية" من جهته، ينتقد الخبير الاقتصادي مصطفى الفرج المعايير التي وضعها البنك المركزي العراقي لإصلاح القطاع المصرفي، واصفاً إياها بـ"الصارمة والتعجيزية" في ظل الأوضاع الاقتصادية المعقدة التي تمر بها المصارف العراقية. ويقول الفرج لوكالة شفق نيوز، إن "غياب الدعم المباشر من البنك المركزي للمصارف المحلية يثير الكثير من التساؤلات، خاصة وأن هذه المصارف تُعد الركيزة الأساسية للاقتصاد الوطني". ويلفت إلى أن "بدلاً من فرض شروط مشددة مثل رفع رأس المال ووجود شريك أجنبي، كان من الأولى أن يتجه البنك المركزي نحو إعادة جدولة الالتزامات، وتقديم دعم مالي وفني، وخفض الفوائد، أو حتى طرح حوافز حكومية لتشجيع الاكتتاب". ويضيف أن القطاع المصرفي العراقي ما زال يتعافى من آثار العقوبات والاضطرابات الاقتصادية، وهو ما يجعل تنفيذ هذه المعايير أمراً صعباً، إن لم يكن مستحيلاً، دون وجود دعم واضح من الجهات الرسمية. ويؤكد الفرج أن معايير البنك المركزي "تعكس نية صادقة للإصلاح، لكنها تصطدم بواقع اقتصادي ومصرفي معقد، حيث لا تملك المصارف الإمكانيات المطلوبة للالتزام الكامل بهذه الشروط دون مساندة حقيقية". ويشير أيضاً إلى أن البيئة الاستثمارية الحالية غير مهيأة لاستقطاب شركاء أجانب، الأمر الذي يجعل العديد من المصارف في موقف صعب، ويهدد بدفعها نحو التصفية أو الاندماج القسري بدلاً من التمكين والتطوير. ويختم الفرج بالقول "إذا كان الهدف هو بناء قطاع مصرفي قوي، فإن الطريق لذلك يبدأ من تقديم الدعم الفعلي، ومراعاة الواقع العراقي، ووضع إصلاحات قابلة للتطبيق على مراحل، لا من خلال فرض معايير قد تؤدي إلى إضعاف القطاع بدلاً من إنقاذه". شفافية والتزاماً جاداً بدوره، يرى عضو اللجنة الاقتصادية النيابية كاظم الشمري أن جزءاً كبيراً من المصارف العراقية لا تؤدي دورها الحقيقي كمؤسسات مالية. ويشير الشمري في حديثه لوكالة شفق نيوز، إلى أن "من أصل 70 إلى 80 مصرفاً عاملاً في البلاد، هناك نحو 30 مصرفاً معاقباً، فيما يقتصر عمل الغالبية العظمى من المصارف الأخرى على تنفيذ الحوالات فقط دون تقديم خدمات مصرفية متكاملة مثل الودائع، القروض، أو المساهمة في تمويل المشاريع الاستثمارية". ويوضح أن "في حال تم توجيه المتابعة المباشرة من البنك المركزي العراقي نحو المصارف غير المعاقبة والتأكيد على ضرورة استيفاء متطلبات الشركات الدولية، فإن هذه المصارف قادرة على الاستجابة والالتزام بالمعايير المطلوبة". لكنه يحذّر في المقابل من أن ضعف المتابعة الرسمية من قبل الجهات المعنية قد يؤدي إلى استمرار المصارف في تجاهل متطلبات الإصلاح، مضيفاً: "غياب الرقابة الفعلية لا يُنتج نتائج حقيقية". وينتقد الشمري ما وصفه بـ"التدخلات السياسية في العمل المصرفي"، معتبراً أن "أحد أبرز معوقات الإصلاح في العراق هو التدخل الحكومي في القطاع المصرفي، وهو ما يتعارض مع أسس النظام المصرفي العالمي القائم على الاستقلالية وحرية العمل المالي". ويتابع قائلاً "من الغريب أننا لم نشهد معاقبة أي مصرف غير عراقي أو لبناني لتعامله مع دول مثل إيران أو جهات مصنفة بالإرهاب، بينما تُفرض العقوبات فقط على المصارف العراقية واللبنانية، وهذا الأمر لا يرتبط بسياسات البنك المركزي فقط، بل بسياسات الدولة ككل، وبضغط من جهات عليا تحاول دفع بعض المصارف للانفتاح على دول تخضع لعقوبات دولية". ويشدّد الشمري على أن هذه الممارسات أضرت بالنظام المصرفي والمالي العراقي، وخلقت مشاكل حقيقية أثرت سلباً على بيئة الأعمال والاستثمار في البلاد. وفيما يتعلق بالمعايير الدولية المفروضة، يبيّن الشمري أنها "معايير طبيعية في بيئة مصرفية مستقرة"، مؤكداً أن "الالتزام بها يمكن أن يؤدي إلى تمكين مالي حقيقي، ويساعد المصارف العراقية على مسايرة نظيراتها في المنطقة، لاسيما في دول الخليج". وختم بالقول "إذا التزمت المصارف العراقية بالشفافية والنزاهة، فستتمكن من جذب مصارف عالمية واستثمارات أجنبية كبرى، وهو ما سيساهم بشكل كبير في إصلاح وتطوير البنية المالية للعراق".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store