
كبيرة الدبلوماسيين الأوروبيين تزور إسرائيل والأراضي الفلسطينية المحتلة غدا
تقوم الممثلة العليا للشئون الخارجية والسياسة الأمنية بالاتحاد الأوروبي كايا كالاس بزيارة رسمية إلى إسرائيل والأراضي الفلسطينية المحتلة غدا الإثنين؛ لبحث آخر التطورات في الأزمة داخل قطاع غزة وسبل التهدئة.
وجاء في بيان صحفي نشرته دائرة العمل الخارجي التابعة للاتحاد الأوروبي، عبر موقعها الرسمي قبل قليل، أن كالاس ستلتقي في فلسطين برئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس ورئيس الوزراء ووزير الخارجية الفلسطيني محمد مصطفى.
وفي رام الله، ستلتقي أيضًا برئيسي بعثتي شرطة الاتحاد الأوروبي التي تتولى مهام تدريب الشرطة الفلسطينية "EUPOL COPS" وبعثة الاتحاد الأوروبي للمساعدة الحدودية في رفح "EUBAM".
وستلتقي كالاس - في إسرائيل - بالرئيس إسحاق هرتسوج ووزير خارجيته جدعون ساعر وزعيم العارضة ويائير لابيد. كما ستزور متحف ياد فاشيم.
وأضاف البيان أن هذه الزيارة ستكون فرصة لمناقشة الصراع في غزة والتذكير بأهمية الوصول دون عوائق والتوزيع المستدام للمساعدات الإنسانية على نطاق واسع إلى غزة وفي جميع أنحاءها والدعوة إلى العودة الفورية إلى التنفيذ الكامل لاتفاق وقف إطلاق النار وإطلاق سراح الأسرى.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العين الإخبارية
منذ 36 دقائق
- العين الإخبارية
بضوء أخضر أمريكي.. محادثات أوروبية إيرانية «استكشافية» في جنيف
تم تحديثه الخميس 2025/6/19 05:41 م بتوقيت أبوظبي وسط دعوات أوروبية لخفض التصعيد بين إيران وإسرائيل، دخلت القارة العجوز على خط الضربات المتبادلة باجتماع تعقده مع طهران يوم الجمعة، بضوء أخضر أمريكي. ويعقد وزراء خارجية فرنسا وألمانيا وبريطانيا ومسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي لقاء مع نظيرهم الإيراني لإجراء محادثات نووية في جنيف الجمعة، وفق ما أفاد دبلوماسيون أوروبيون. وأعلن وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي الخميس في بيان نقلته وكالة "إرنا" الرسمية للأنباء "سنلتقي مع الوفد الأوروبي في جنيف الجمعة". ضوء أخضر أمريكي وقال دبلوماسي من إحدى دول غرب أوروبا لشبكة «سي إن إن» إن المحادثات المقررة غدا بين إيران والمملكة المتحدة وألمانيا وفرنسا والاتحاد الأوروبي في سويسرا تجري بالتشاور مع إدارة ترامب. ووصف المسؤول المحادثات بأنها «استكشافية لاستطلاع المجال» بشأن ما يمكن تحقيقه. يأتي الاجتماع فيما تدعو الدول الأوروبية إلى خفض التصعيد في ظل الحرب الدائرة بين إسرائيل وإيران واستهداف الدولة العبرية لمنشآت نووية بهدف معلن هو منع إيران من حيازة السلاح النووي. وأكد دبلوماسيون أوروبيون بشكل منفصل المحادثات المزمعة والمقرر أن يشارك فيها وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو ووزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي ووزير الخارجية الألماني يوهان فاديفول، بالإضافة إلى مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي كايا كالاس. ويتواجد لامي الخميس في واشنطن حيث من المقرر أن يلتقي نظيره الأمريكي ماركو روبيو لإجراء محادثات تتناول إيران، بحسب وزارة الخارجية. وصرح ترامب بأنه يدرس اتخاذ إجراء عسكري ضد المنشآت النووية الإيرانية، فيما تقصف إسرائيل إيران وترد طهران بإطلاق الصواريخ. طريق للدبلوماسية؟ وأكدت مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي كايا كالاس أن الدبلوماسية تظل أفضل الطرق لضمان عدم تطوير إيران للقنبلة النووية. وأعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الأربعاء أن الدول الأوروبية تعتزم اقتراح حل تفاوضي لإنهاء الحرب بين إيران وإسرائيل. وطلب من وزير خارجيته إطلاق مبادرة مع "الشركاء الأوروبيين القريبين" لتحقيق ذلك. ويتواصل بارو بانتظام مع نظيريه الألماني والبريطاني منذ أن بدأت إسرائيل شن ضربات جوية واسعة النطاق على إيران الجمعة. وقال بارو في باريس عقب محادثات حول الأزمة الخميس إن الدول الثلاث "مستعدة لتقديم كفاءتها وخبرتها في هذا الشأن". وأضاف "نحن مستعدون للمشاركة في مفاوضات تهدف إلى دفع إيران للتراجع بشكل دائم عن برنامجيها النووي والمتعلق بالصواريخ البالستية". وشدد الوزير على "استعداد إيران لاستئناف المحادثات"، بما يشمل الولايات المتحدة "بشرط وقف إطلاق النار". aXA6IDQ1LjM5LjQyLjYxIA== جزيرة ام اند امز IT


سكاي نيوز عربية
منذ 2 ساعات
- سكاي نيوز عربية
لإجراء محادثات نووية.. لقاء أوروبي إيراني في جنيف
ويأتي الاجتماع فيما تدعو الدول الأوروبية إلى خفض التصعيد في ظل الحرب الدائرة بين إسرائيل وإيران واستهداف الدولة العبرية لمنشآت نووية بهدف معلن هو منع إيران من حيازة السلاح النووي. وأعلن وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي ، الخميس، في بيان نقلته وكالة "إرنا" الرسمية للأنباء "سنلتقي مع الوفد الأوروبي في جنيف الجمعة". وأكد دبلوماسيون أوروبيون بشكل منفصل المحادثات المزمعة والمقرر أن يشارك فيها وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو ووزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي ووزير الخارجية الألماني يوهان فاديفول، بالإضافة إلى مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي كايا كالاس. ويتواجد لامي، الخميس، في واشنطن حيث من المقرر أن يلتقي نظيره الأميركي ماركو روبيو لإجراء محادثات تتناول إيران، بحسب وزارة الخارجية. وصرح ترامب بأنه يدرس اتخاذ إجراء عسكري ضد المنشآت النووية الإيرانية، فيما تقصف إسرائيل إيران وترد طهران بإطلاق الصواريخ. فرنسا وألمانيا وبريطانيا والاتحاد الأوروبي أطراف في الاتفاق النووي المبرم عام 2015 والذي انسحب منه الرئيس الأميركي دونالد ترامب خلال ولايته الأولى. وأكدت مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي كايا كالاس أن الدبلوماسية تظل أفضل الطرق لضمان عدم تطوير إيران للقنبلة النووية. وأعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، الأربعاء، أن الدول الأوروبية تعتزم اقتراح حل تفاوضي لإنهاء الحرب بين إيران وإسرائيل. وطلب من وزير خارجيته إطلاق مبادرة مع "الشركاء الأوروبيين القريبين" لتحقيق ذلك. ويتواصل بارو بانتظام مع نظيريه الألماني والبريطاني منذ أن بدأت إسرائيل شن ضربات جوية واسعة النطاق على إيران الجمعة. وقال بارو في باريس عقب محادثات حول الأزمة الخميس إن الدول الثلاث "مستعدة لتقديم كفاءتها وخبرتها في هذا الشأن". وأضاف "نحن مستعدون للمشاركة في مفاوضات تهدف إلى دفع إيران للتراجع بشكل دائم عن برنامجيها النووي والمتعلق بالصواريخ البالستية". وشدد الوزير على "استعداد إيران لاستئناف المحادثات"، بما يشمل الولايات المتحدة "بشرط وقف إطلاق النار". وتقول إسرائيل إن ضرباتها الجوية تهدف إلى منع إيران من امتلاك أسلحة نووية.


العين الإخبارية
منذ 12 ساعات
- العين الإخبارية
بوتين بين إيران وإسرائيل.. لا دعم عسكري لطهران وحل ممكن لتل أبيب
تم تحديثه الخميس 2025/6/19 06:44 ص بتوقيت أبوظبي في خضم تصعيد إيراني إسرائيلي غير مسبوق، خرج الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بتصريحات تعكس محاولته العمل على تهدئة التوتر الإقليمي. وتواجه روسيا تحديات كبيرة في أن تُقنع الأطراف الغربية بجدية حيادها، خاصة في ظل سجلها علاقاتها الممتدة مع إيران في أكثر من ساحة. «حل ممكن» وقال بوتين، خلال مؤتمر صحفي متلفز في مدينة سان بطرسبورغ، إنّه «يمكن إيجاد حل» يلائم الطرفين، إيران وإسرائيل، مشددًا على أن «علينا أن نكون حذرين للغاية، لكنني أعتقد أن اتفاقًا ممكنًا يصب في مصلحة الجميع». في الوقت نفسه، أكد بوتين أن الضربات الإسرائيلية، بدلًا من إضعاف النظام الإيراني، أدت إلى «تعزيز الدعم الشعبي للقيادة السياسية» في طهران، ملمّحًا إلى أن التصعيد الإسرائيلي قد يعود بنتائج عكسية من حيث الاستراتيجية. نفي الدعم العسكري ردًا على سؤال بشأن الدعم العسكري الروسي لإيران، نفى بوتين بشكل قاطع أن تكون طهران قد طلبت ذلك: «أصدقاؤنا الإيرانيون لم يطلبوا منا أي مساعدة عسكرية». وكان هذا النفي بمثابة رسالة مزدوجة، من جهة للتقليل من احتمالات التورط المباشر، ومن جهة أخرى لتخفيف الضغوط الغربية المحتملة على موسكو وسط أزمات متعددة أبرزها أوكرانيا. الموقف من استهداف خامنئي عند سؤاله حول الموقف الروسي من سيناريو اغتيال المرشد الأعلى الإيراني آية الله علي خامنئي، تحاشى بوتين الإجابة المباشرة مكتفيًا بالقول: «أنا لا أريد حتى مناقشة هذا الاحتمال». وقد فسّر هذا الرد الغامض على أنه مؤشر على رفض روسيا لمزيد من التصعيد، وفي الوقت نفسه امتناع عن الانحياز العلني لأي طرف في حال حصلت تطورات ميدانية دراماتيكية. إسرائيل وإيران.. علاقات معقدة تاريخيًا، حافظت روسيا على علاقات جيدة مع إسرائيل، خصوصًا في ظل وجود جالية روسية كبيرة داخلها، لكنّ هذه العلاقة تضررت منذ بداية العملية العسكرية الروسية بأوكرانيا في 2022. وزادت تعقيدًا بفعل الموقف الروسي المنتقد لحرب غزة، ما دفع موسكو إلى تعميق تعاونها مع إيران، لا سيما على الصعيدين العسكري والسياسي. وساطة مرفوضة من الغرب منذ بدء التصعيد بين طهران وتل أبيب، عرضت موسكو وساطتها لحل الأزمة. وأعاد الكرملين هذا العرض يوم الأربعاء، غير أن الاستجابة الغربية كانت فاترة، إذ اعتبر الاتحاد الأوروبي أن روسيا «لا يمكن أن تكون وسيطًا محايدًا» بالنظر إلى تورطها في الحرب الأوكرانية وتحالفها المتنامي مع إيران. أما الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، فقد بدا في البداية منفتحًا على فكرة الوساطة الروسية، لكنه غيّر نبرته في وقت لاحق قائلًا بسخرية: «طلب مني أن يقوم بالوساطة، فقلت له: قدم هذه الوساطة لنفسك أولًا. دعنا نهتم أولًا بوساطة من أجل روسيا». aXA6IDIzLjI2LjMyLjIwNyA= جزيرة ام اند امز CA