
واتساب تطرح ميزة جدولة المكالمات الجماعية
وابتداءً من اليوم، يمكن للمستخدمين جدولة المكالمات عبر تبويب 'المكالمات' بالضغط على زر 'زائد +' واختيار 'جدولة مكالمة'، مع إمكانية إرسال دعوات للزملاء أو الأصدقاء.
ويتيح التبويب نفسه متابعة المواعيد القادمة، والاطلاع على قائمة الحضور، والحصول على روابط للمكالمات، إذ يتلقى مُنشئ الرابط إشعارات عند انضمام أحد المشاركين، مع إمكانية إضافة الموعد إلى تطبيقات التقويم المدمجة في الأجهزة. ويحصل كل عضو على تنبيه عند اقتراب وقت بدء الاجتماع.
وإلى جانب ذلك، أضافت واتساب مزايا تفاعلية جديدة أقرب إلى ما تقدمه منصات الاجتماعات الاحترافية مثل Zoom و Google Meet، منها ميزة 'رفع اليد' لإبداء الرغبة في التحدث، وخيار إرسال تفاعلات بالوجوه التعبيرية 'الإيموجي' في أثناء المكالمات، وهي خيارات شائعة في تطبيقات الاجتماعات لكنها جديدة لمستخدمي واتساب.
وتأتي هذه التحديثات في وقت يزداد فيه الاعتماد على أدوات المراسلة الفورية لإدارة فرق العمل من بُعد، إذ تسعى ميتا إلى جعل واتساب منصة أكثر تكاملًا لاجتماعات العمل، بدلًا من اقتصارها على التواصل الشخصي والدردشة الفورية.
وتُضاف هذه المزايا الجديدة إلى مزايا أخرى مثل مشاركة الشاشة، مما قد يجعل واتساب خيارًا متكاملًا لعقد الاجتماعات الافتراضية لمختلف الأغراض.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البوابة العربية للأخبار التقنية
منذ 14 ساعات
- البوابة العربية للأخبار التقنية
فقاعة الذكاء الاصطناعي تكبر.. سام ألتمان يدق ناقوس الخطر
اعترف الرئيس التنفيذي لشركة OpenAI سام ألتمان، بأن سوق الذكاء الاصطناعي يشهد حاليًا حالة من المبالغة في التقييم، مؤكدًا أن العالم يعيش 'فقاعة' استثمارية في هذا المجال. وجاء ذلك خلال مقابلة حديثة مطوّلة مع عدد من وسائل الإعلام، إذ قال: 'هل نحن في مرحلة يبالغ فيها المستثمرون بحماسهم تجاه الذكاء الاصطناعي؟ رأيي هو نعم'. وقارن ألتمان الوضع الحالي بما حدث في فقاعة الإنترنت خلال تسعينيات القرن الماضي، حين شهدت شركات ناشئة مرتبطة بظهور الإنترنت وانتشاره قفزات هائلة في قيمتها السوقية قبل أن تنهار عام 2000، مشيرًا إلى أن معظم الفقاعات الاقتصادية في التاريخ انطلقت من 'نواة حقيقة' ثم تضخمت بسبب الحماس الزائد. ووصف ألتمان الأمر بـ'غير العقلاني'، موضحًا أن بعض الشركات الناشئة في مجال الذكاء الاصطناعي، التي لا تضم سوى ثلاثة أشخاص وفكرة، تحصل على تمويلات بمليارات الدولارات، محذرًا من أن 'أحدًا ما سيتكبد خسائر فادحة' في تلك السوق. يُذكر أن العام الماضي شهد ظهور شركات ناشئة عدة، مثل شركة Safe Superintelligence التي يقودها المؤسس المشارك لـ OpenAI إيليا سوتسكيفر، و Thinking Machines التي أسستها المديرة التقنية السابقة للشركة ميرا موراتي، وقد نجحت تلك الشركات في جمع تمويلات بمبالغ ضخمة. ومع هذه التحذيرات، أبدى ألتمان تفاؤله بأن هذه الفقاعة قد تترك أثرًا إيجابيًا في الاقتصاد العالمي، قائلًا: 'إن شخص ما سيخسر أموالًا طائلة، وآخرون سيحققون أرباحًا هائلة، لكنني أعتقد أن النتيجة الصافية ستكون انتصارًا كبيرًا للاقتصاد'. وختم ألتمان بالإشارة إلى أن OpenAI تستعد لإنفاق تريليونات الدولارات على إنشاء مراكز بيانات في المستقبل القريب، متوقعًا أن يثير ذلك قلق خبراء الاقتصاد.


البيان
منذ 14 ساعات
- البيان
7.4 ملايين درهم أرباح «الخليج للملاحة القابضة» خلال الربع الثاني
وسجل صافي الربح 7.4 ملايين درهم، مقابل خسارة صافية 13.2 مليون درهم في الربع المماثل من العام السابق (تحسن بقيمة 20.6 مليون درهم). نحن واثقون من قدرتنا على البناء على هذا الزخم خلال النصف الثاني من العام، ومتواصلون في التزامنا بخلق قيمة مستدامة لمساهمينا على المدى الطويل».


البيان
منذ 14 ساعات
- البيان
3.8 مليار درهم إنفاق «مبادرات محمد بن راشد العالمية» خلال 10 سنوات
وتترجم المؤسسة رؤية صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، الساعية إلى تطوير العمل الإنساني والإغاثي والمجتمعي في صيغة أكثر تكاملية، وفق منظومة تتبنى صناعة الأمل ثقافة وفكراً استراتيجياً وعملاً مستمراً يتجسد واقعاً على الأرض. وضمن هذه المنظومة، تتحول عشرات المبادرات والبرامج والمشاريع التي يرعاها سموه إلى كيانات راسخة تعمل على مأسسة العمل الإنساني والتنموي، بما يكفل استدامته وتعظيم أثره الإيجابي، وتعمل المؤسسة ضمن 5 محاور هي: المساعدات الإنسانية والإغاثية، الرعاية الصحية ومكافحة المرض، نشر التعليم والمعرفة، ابتكار المستقبل والريادة، وتمكين المجتمعات. واستطاعت المؤسسة ضمن محور نشر التعليم والمعرفة تقديم المساعدات على مدار 10 سنوات منذ إطلاقها إلى 457 مليون مستفيد بحجم إنفاق بلغ 3.8 مليارات درهم، وتندرج تحت هذا المحور مؤسسات عدة، من أبرزها: دبي العطاء، مؤسسة الجليلة، تحدي القراء العربي، جائزة محمد بن راشد للغة العربية، مؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة، وقمة المعرفة، ومكتبة محمد بن راشد آل مكتوم، ومنصة مدرسة، والمدرسة الرقمية، ووقف الأم. الترابط بين التعليم والمناخ»، ما يؤكد التزامها بتحويل التعليم العالمي لتحقيق مستقبل مستدام. وفي العام الماضي، أكدت دبي العطاء التزامها بتقديم المساعدات الإنسانية من خلال حملتين رئيسيتين للاستجابة للأزمات: «غزة في القلب» و«الإمارات معك يا لبنان». وتمكنت حملة «غزة في القلب» من جمع نحو 15.7 مليون درهم، وفّرت من خلالها 253.984 وجبة ساخنة عبر مطابخ مركزية، و37.813 سلة غذائية تم توزيعها على الأسر في غزة. كما أطلقت دبي العطاء، بالتعاون مع مبادرة حكومة الإمارات «الإمارات معك يا لبنان»، حملة لجمع التبرعات نجحت خلالها في جمع نحو 39 مليون درهم لتوفير مساعدات طارئة للأسر النازحة في لبنان، وأشركت من خلالها 5.425 متطوعاً أسهموا في تجهيز 20 ألف طرد إغاثي. وحرصاً على إشراك المجتمع في دعم التعليم وتعزيز ثقافة العطاء، نظمت دبي العطاء خلال العام الماضي 16 دورة تطوعية ضمن مبادرة «التطوع في الإمارات». وأسفرت دورة «العودة إلى المدرسة» عن مشاركة أكثر من 400 متطوع في أبوظبي، اجتمعوا لحزم وتجهيز 10 آلاف حقيبة مدرسية مجهزة بالمستلزمات الأساسية، لدعم الأطفال من الأسر المتعففة في دولة الإمارات قبيل انطلاق العام الدراسي 2024 - 2025. وفي المرحلة الثانية من المبادرة، استضافت 12 مدرسة أياماً تطوعية، شارك فيها أكثر من 3.500 طالب ومعلم وولي أمر، حيث عملوا معاً لحزم وتجهيز 9.000 حقيبة مدرسية. وفي إطار التزامها بتعزيز التعليم الأساسي ومحو الأمية، شهد العام الماضي اكتمال بناء مدرستين جديدتين، إحداهما في مالاوي، يستفيد منها 920 شخصاً، والأخرى في نيبال، يستفيد منها 860 شخصاً. وفي مالاوي، يجري العمل على إنشاء مدرستين جديدتين للتعليم الأساسي، إلى جانب تطوير برامج محو الأمية للبالغين، ومن المتوقع أن يستفيد منهما 3.220 شخصاً عند اكتمالهما في عامي 2026 و2027. وفي نيبال جارٍ تنفيذ مشروع بناء 3 مدارس جديدة للتعليم الأساسي، سيستفيد منها 5.160 شخصاً عند اكتمالها عام 2027. كما تشهد السنغال تنفيذ 3 مشاريع تعليمية، تشمل بناء مدارس جديدة وبرامج لمحو الأمية، ما يوفر فرص التعليم لأكثر من 4200 شخص بحلول 2027. وذلك من خلال إنشاء صندوق وقفي بقيمة مليار درهم لدعم تعليم ملايين الأفراد حول العالم بشكل مستدام عبر مختلف المستويات الدراسية والمهنية والتأهيلية، وشهدت الحملة إقبالاً مجتمعياً واسعاً وتسابقاً على فعل الخير، حيث نجحت في تخطي مستهدفاتها خلال أقل من شهر من إطلاقها. ووصلت الإسهامات إلى أكثر من 1.4 مليار درهم. وأصدرت الحملة من خلال موقعها الإلكتروني أكثر من 230 ألف سند مشاركة في الحملة للمساهمين بأسماء أمهاتهم براً بهن وعرفاناً بعطائهن. وواصلت مؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة في 2024، عملها على «مشروع المعرفة العالمي» الذي يضم مبادرات عدة، من بينها «مؤشر المعرفة العالمي» و«مهارات المستقبل للجميع»، وذلك ضمن شراكتها الاستراتيجية مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي. وخلال الدورة التاسعة من قمة المعرفة، كشفت المؤسسة عن نتائج «مؤشر المعرفة العالمي» لعام 2024، وهو مؤشر مرجعي عالمي يقيس أداء الدول في مختلف مجالات المعرفة، وحافظت الإمارات على صدارتها عربياً متقدمة على 10 دول عربية، كما حلت في المرتبة الـ26 عالمياً. وفي عام 2024، شهد البرنامج قبول 50 متدرباً، من بين أكثر من 300 مترشح، خضعوا لأربع ورش تدريبية مكثفة. وتُمنح جائزة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة كل عامين ضمن فعاليات قمة المعرفة، تكريماً للشخصيات والمؤسسات العالمية التي قدمت إسهامات بارزة في إنتاج ونشر المعرفة في مختلف المجالات. وباشرت المدرسة الرقمية تنفيذ مشروع «استمرارية التعليم في لبنان 2024 - 2025»، الذي استهدف بمرحلته الأولى 40 ألف مستفيد، بالتعاون مع مجموعة من الشركاء والجهات المعنية، ويشمل المشروع مسارين رئيسيين: الأول «التعليم الرقمي»، والثاني «دعم التعليم في مراكز النزوح»، ونجحت المدرسة الرقمية بنهاية عام 2024 في الوصول إلى أكثر من 101 ألف شخص من برامجها كافة في لبنان. وأطلقت المدرسة الرقمية في يونيو 2024 مرحلة جديدة للشراكة مع وزارة التربية والتعليم في الأردن، بتحويل مدرسة المخيم الإماراتي الأردني للاجئين السوريين في منطقة مريجيب الفهود إلى مدرسة رقمية متكاملة للمراحل الدراسية كافة. وتقدم المدرسة الرقمية خدماتها لنحو 2.500 طالب وطالبة في المخيم، وزُودت جميع الصفوف التعليمية البالغ عددها 45 فصلاً، بتقنيات تدعم التعليم الرقمي، مثل شاشات العرض الرقمي والوصول للإنترنت، إلى جانب تجهيز 5 قاعات تعلم رقمي متكاملة. كما قامت بتطوير مكتبة تعليمية رقمية ضخمة تحتوي أكثر من 25 ألف درس رقمي، و100 ألف محتوى تعليمي تفاعلي، متاحة بـ5 لغات، كما تم تجهيز 903 مساحات تعلم رقمي، وتدريب أكثر من 10 آلاف معلم من 31 دولة، من خلال الأكاديمية الدولية للمعلم الرقمي التي ترعاها المدرسة. وضمن جهودها لدعم توجهات دولة الإمارات في عام الاستدامة. وشاركت فيها أكثر من 100 مؤسسة، واستهدفت الحملة تحقيق أثر مزدوج بيئي وتعليمي. حيث أسهمت في توفير 120 طناً من النفايات الإلكترونية، وتقليل انبعاثات ثاني أكسيد الكربون بمقدار 122 طناً، وتوفير 170 ألف لتر من الوقود، ما يدعم جهود الإمارات في تقليل الاعتماد على الموارد غير المتجددة وحماية البيئة. كما ساعدت على حماية 32 ألف قدم مربع من الأراضي من التلوث الناجم عن المعادن السامة الناتجة عن الأجهزة الإلكترونية غير المُدارة بشكل صحيح، وأسهمت الحملة في تزويد آلاف الطلاب الأقل حظاً بفرص تعليمية رقمية متقدمة، عبر توفير الأجهزة في 14 دولة. حصدت المدرسة الرقمية جائزة «1885 للخدمة الجليلة في التعليم» من مؤسسة نيو إنغلاند للمدارس والكليات، تقديراً لإسهاماتها البارزة في إحداث تحول إيجابي في التعليم العالمي وبذلك أصبحت أول مؤسسة تعليمية خارج الولايات المتحدة الأمريكية تحصل على هذه الجائزة المرموقة. وبحلول نهاية عام 2024، بلغ عدد المسجلين في منصة مدرسة نحو 3.7 ملايين مستخدم استفادوا من 7.400 فيديو تعليمي مجاني، إلى جانب 151 مليون حصة تعليمية قُدمت على مدار 6 سنوات، لتصل بمحتواها المعرفي إلى أكثر من 70 دولة حول العالم.