
دبي تفوز بتنظيم المؤتمر الدولي للفنون الرقمية 2026
فازت إمارة دبي باستضافة وتنظيم المؤتمر الدولي للفنون الرقمية 2026، تحت شعار «الياه: فنون تربط المكان والبيانات والهوية».
وقالت سموّ الشيخة لطيفة بنت محمد بن راشد آل مكتوم، رئيسة هيئة الثقافة والفنون في دبي: «في إنجاز عالمي جديد يعكس تفرّد الإمارة ويُجسّد رؤيتها المستقبلية للثقافة والفن، فازت دبي باستضافة وتنظيم المؤتمر الدولي للفنون الرقمية 2026، تحت شعار «الياه: فنون تربط المكان والبيانات والهوية»، ما يعكس تفرّد نهج صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم ورؤاه الاستشرافية التي عزّزت مكانة الإمارة مركزاً ثقافياً عالمياً قادراً على المنافسة والتفوق».
وأضافت سموها «يشكل المؤتمر الدولي محركاً قوياً لاقتصاد دبي الإبداعي، بما يتضمنه من فرص نوعية تسهم في بناء شبكة علاقات عالمية وإقامة شراكات ثقافية جديدة، كما يمثل منصة عالمية مُلهمة قادرة على دعم استراتيجية الفنون الرقمية وتعزيز الابتكار التكنولوجي وإثراء الحوار الفكري العالمي».
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 42 دقائق
- صحيفة الخليج
وزراء: انتخاب شيخة النويس أميناً عاماً لمنظمة الأمم المتحدة للسياحة إنجاز مشرف للإمارات
أبوظبي - وام أكد عدد من الوزراء في حكومة دولة الإمارات أن انتخاب ابنة الإمارات شيخة ناصر النويس لمنصب الأمين العام لمنظمة الأمم المتحدة للسياحة، يُعد إنجازاً تاريخياً مشرفاً لدولة الإمارات العربية المتحدة على الساحة الإقليمية والعالمية، حيث يعكس هذا الإنجاز المكانة الريادية التي تحظى بها الدولة، ونجاح رؤيتها الاستراتيجية الرامية إلى دعم الجهود الدولية لتطوير قطاع سياحي مستدام ومسؤول يُسهم في دفع عجلة التنمية الاقتصادية والاجتماعية لشعوب العالم. وقال عبدالله بن طوق المري، وزير الاقتصاد، رئيس مجلس الإمارات للسياحة: «بفضل توجيهات القيادة الرشيدة، تشهد دولة الإمارات اليوم إنجازاً تاريخياً جديداً يُضاف لقطاع السياحة الإماراتي، وهو فوز مرشحة دولة الإمارات شيخة النويس بمنصب الأمين العام لمنظمة الأمم المتحدة للسياحة خلال الفترة من عام 2026 حتى عام 2029، الذي يأتي ترجمةً للدورالرائد والمؤثر الذي تؤديه دولة الإمارات في قيادة الجهود العالمية لتحقيق التنمية السياحية المستدامة، بالتعاون مع صناع القرار والمنظمات الدولية على مستوى قطاع السياحة العالمي، كما يؤكد نجاح رؤية الدولة في تعزيز الانفتاح على العالم وبناء علاقات دولية رائدة تخدم توجهاتها كوجهة سياحية رائدة إقليمياً وعالمياً». وأضاف: «فخورون بكسب ثقة العالم بطاقاتنا الوطنية واختيار شيخة النويس كأول شابة إماراتية وعربية تتولى منصب الأمين العام لمنظمة الأمم المتحدة للسياحة، وهي خطوة تعكس كفاءة كوادرنا الوطنية الشابة وقدرتها على أن تحظى بثقة دولية لقيادة مناصب رفيعة المستوى في قطاعات متخصصة مثل القطاع السياحي، كما تؤكد المكانة المتقدمة التي وصلت إليها المرأة العربية على الساحة الإقليمية والعالمية». وأشاد بخبرات وقدرات شيخة النويس في تمثيل الدولة بأعلى المستويات الدولية، والقيام بتقديم رؤية متكاملة وشاملة حول تعزيز العمل المشترك لتحقيق النمو المستدام والمسؤول للسياحة العالمية ودفعها لمستويات أكثر تقدماً وازدهاراً، والمساهمة بدورٍ فعّالٍ في تنفيذ مشاريع ومبادرات منظمة الأمم المتحدة للسياحة. واعتبر أن القطاع السياحي الإماراتي نجح في تحقيق مؤشرات نمو استثنائية خلال العام 2024، كما شهد إطلاق العديد من المبادرات الوطنية الهادفة إلى تشجيع السياحة بالدولة واستقطاب السياح الدوليين، من ضمنها، إطلاق الموسم الخامس من حملة أجمل شتاء في العالم، وتدشين الميثاق الوطني للسياحة، واعتماد المدونة الدولية لحماية السياح كدليل استرشادي بالتعاون مع منظمة الأمم المتحدة للسياحة، بما يدعم تحقيق مستهدفات «الاستراتيجية الوطنية للسياحة 2031»، والرامية إلى رفع مكانة الدولة كأفضل هوية سياحية حول العالم بحلول العقد المقبل. إنجاز بارز ومن جانبها، أكدت ريم بنت إبراهيم الهاشمي، وزيرة دولة لشؤون التعاون الدولي، أن انتخاب شيخة ناصر النويس أميناً عاماً لمنظمة الأمم المتحدة للسياحة يُمثّل إنجازاً بارزاً لدولة الإمارات وللمرأة الإماراتية وأن تعيينها كأول امرأة تتولى هذا المنصب يجسّد ثقة المجتمع الدولي بكفاءتها، ويعكس المكانة الرائدة التي تحتلها دولة الإمارات في دعم مسيرة التنمية المستدامة على مستوى العالم. وأشارت إلى أن سجل النويس المهني الحافل في القطاع الخاص سيُسهم في تقديم رؤية جديدة تركز على تحقيق نتائج ملموسة وتعزيز فاعلية آلية عمل المنظمة بما يخدم قطاع السياحة العالمي. ثقة المجتمع الدولي ومن جانبه، قال الشيخ شخبوط بن نهيان آل نهيان، وزير دولة: «يُمثل الاهتمام بتمكين ودعم المرأة الإماراتية محوراً رئيسياً في رؤية القيادة الرشيدة لبناء مستقبل أكثر ازدهاراً وتقدماً، حيث تحرص دولة الإمارات على تعزيز مشاركتها ومساهمتها في مسيرة التنمية على مختلف الأصعدة، ودعم حضورها المؤثر في المحافل الإقليمية والعالمية. وفي هذا السياق، يأتي اختيار الشابة الإماراتية شيخة النويس لمنصب الأمين العام لمنظمة الأمم المتحدة للسياحة، تأكيداً على هذه الرؤية الاستشرافية، كما يُشكّل خطوة مهمة لترسيخ الدور الريادي لدولة الإمارات في تطوير بيئة آمنة ومستدامة لقطاع السياحة العالمي، وبما يسهم في دفع عجلة النمو لهذا القطاع الحيوي». وأضاف: «إن انتخاب شيخة النويس في هذا المنصب الدولي الرفيع، لا يعبّر فقط عن كفاءتها وتميّزها المهني، بل يعكس أيضاً ثقة المجتمع الدولي بدولة الإمارات ومصداقيتها كشريك فاعل في دعم مسارات التنمية المستدامة حول العالم، ويؤكد المكانة المرموقة التي وصلت إليها الدولة على الصعيدين الإقليمي والدولي». دعم القيادة الرشيدة ومن جهته، عبّر عمر عبيد الحصان الشامسي، وكيل وزارة الخارجية، عن مدى أهمية هذا الإنجاز التاريخي الذي حققته دولة الإمارات العربية في القطاع السياحي، مشيراً إلى أن انتخاب أول إماراتية من قِبل منظمة الأمم المتحدة للسياحة، يؤكد ما تحظى به ابنة الإمارات من دعم ورعاية متواصلة من القيادة الرشيدة، كما يؤكد أيضاً أن جهود دولة الإمارات المستمرة مع المنظمة والدول الأعضاء فيها قد آتت ثمارها، وأعرب عن ثقته بأن بنت الإمارات شيخة النويس، بما تمتلكه من خبرات قوية ومتميزة في قطاعي السياحة والضيافة، ستسهم في تحقيق نقلة نوعية للعمل السياحي إقليمياً وعالمياً.


صحيفة الخليج
منذ ساعة واحدة
- صحيفة الخليج
عبدالله بن زايد وفريق عمل رائع وراء فوز شيخة النويس بمنصب الأمين العام لمنظمة الأمم المتحدة للسياحة
في خطوة تؤكد دور الإمارات البارز في مختلف المجالات، توجت جهود سمو الشيخ عبد الله بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الخارجية، بفوز شيخة ناصر النويس، بمنصب الأمين العام لمنظمة الأمم المتحدة للسياحة، في إنجاز تاريخي للدولة، حيث كان بصحبة سموه، فريق عمل رائع. تجارب استثنائية ويعكس هذا الإنجاز حرص دولة الإمارات على تعزيز الجهود لدعم نمو واستدامة السياحة العالمية، ويؤكد دورها البارز في مختلف المجالات السياحية والإنجازات المهمة التي حققتها في مسيرتها التنموية خلال المرحلة الماضية، إلى جانب الخبرات والتجارب الاستثنائية السياحية التي تمتلكها في التعامل مع مختلف الملفات، ودعمها المتواصل للمبادرات والمشاريع التي تطلقها منظمة الأمم المتحدة للسياحة. ثقة دولية متنامية هذ الفوز التاريخي يجسد طموح ابنة الإمارات وعزيمتها الراسخة لخدمة وطنها والإنسانية، و يعزز مكانة النموذج الإماراتي في تمكين المرأة، كما يعكس حجم الثقة الدولية المتنامية في كفاءة وتميز الكوادر الوطنية الإماراتية. رؤية ثاقبة لقيادة الإمارات وهنأت سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك «أم الإمارات»، رئيسة الاتحاد النسائي العام، رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة، الرئيسة الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية، شيخة ناصر النويس، بفوزها بمنصب الأمين العام لمنظمة الأمم المتحدة للسياحة. وأكدت سموها أن هذا الإنجاز يأتي ثمرة للرؤية الثاقبة لقيادة الإمارات في دعم وتمكين ابنة الإمارات، تلك الرؤية التي أرسى دعائمها المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان «طيب الله ثراه»، واستكمل مسيرتها صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة «حفظه الله»، من خلال إرساء نهج شامل ومتكامل يعزز قدرات المرأة ويتيح لها التقدم في مختلف المجالات، حتى أثبتت جدارتها في مختلف المحافل الدولية. وأثنت سموها على الدور المحوري الذي تضطلع به المرأة الإماراتية في شتى الميادين، مؤكدة أن هذا الفوز لا يقتصر على كونه انعكاساً لنجاح إستراتيجية دولة الإمارات في الاستثمار الأمثل في طاقات المرأة وقدراتها، بل يجسد أيضاً طموح ابنة الإمارات وعزيمتها الراسخة لخدمة وطنها والإنسانية جمعاء، مشددة سموها على أن هذا الإنجاز يعزز مكانة النموذج الإماراتي في تمكين المرأة. وأكدت سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك على أن انتخاب شيخة النويس كأول امرأة تتقلد هذا المنصب الرفيع يمثل محطة جديدة في مسيرة الإنجازات الإماراتية ويعكس حجم الثقة الدولية المتنامية في كفاءة وتميز الكوادر الوطنية الإماراتية، معربة عن ثقتها في قدرة شيخة النويس على إحداث تحول في قطاع السياحة العالمي، لخدمة البشرية وتحقيق التنمية المستدامة. مسيرة حافلة بالإنجارات في رحلة كفاح استثنائية انتخبت شيخة ناصر النويس، نائب الرئيس لإدارة علاقات المُلّاك في شركة روتانا لإدارة الفنادق، أمينا عاماً لمنظمة الأمم المتحدة للسياحة خلال الفترة من عام 2026 حتى عام 2029. وتتميّز بمسيرة مهنية حافلة بالإنجازات امتدّت لأكثر من 15 عاماً، حيث يعكس ترشيحها من قبل دولة الإمارات التقدير الواسع الذي تحظى به في قطاع السياحة والضيافة العالمي، ودورها المحوري في رسم ملامح مستقبل هذا القطاع، ودفع عجلة الابتكار والاستدامة وتنمية القوى العاملة.


صحيفة الخليج
منذ 2 ساعات
- صحيفة الخليج
لا تتجاهلها.. هاتفك في خطر؟ هذه العلامات تعني أنه يجب حذف التطبيق فوراً
متابعات - «الخليج» بينما يقضي معظمنا وقتهم على الهواتف المحمولة الشخصية، تعيش تطبيقات الهواتف الذكية أفضل أوقاتها حالياً. وقد تم تصميم مختلف التطبيقات لمساعدتنا، فهي تتيح لنا التواصل، الترفيه، التسوق، والقيام بمجموعة واسعة من المهام بسهولة. ولكن من ناحية أخرى، يمكن أحياناً أن تستهلك هذه التطبيقات الكثير من وقتنا من دون أن تقدم قيمة حقيقية. ووفقاً للإحصاءات، فإن الشخص العادي يمتلك حوالي 80 تطبيقاً مختلفاً على هاتفه الذكي. وقد يكون هذا الرقم قريباً من الواقع إذا قمت بفحص هاتفك الآن. ولكن كم من هذه التطبيقات يتم استخدامها فعلياً؟ فقط حوالي 9 تطبيقات نستخدمها يومياً بشكل منتظم. ألا يعني هذا أننا لا نحتاج فعلياً إلى بقية التطبيقات الـ71؟ على الأرجح، الإجابة هي، نعم. في الواقع، قد لا تحتاج حتى بعض تلك التي تستخدمها يومياً. من أجل توفير الوقت، وتوفير مساحة التخزين على هاتفك، من الضروري أن تتعرّف إلى العلامات الشائعة التي تشير إلى أنه يجب حذف أحد التطبيقات بحسب ما نشره موقع Ceebd. co. وفي السطور التالية نخبرك هنا ببعض هذه العلامات. إذا مرّت أسابيع أو شهور من دون أن تفتح التطبيق، فربما لا تحتاج إليه فعلياً. وربما وجوده فقط يستهلك مساحة تخزين وقد يستهلك بيانات في الخلفية من دون أن تدري، لذلك لا تتردد في حذفه. لماذا يطلب تطبيق آلة حاسبة الوصول إلى الميكروفون أو جهات الاتصال؟ إذا لاحظت هذا النوع من الأذونات، فلا تتردد في حذف التطبيق. جميعنا يعلم أن الرسائل داخل التطبيق والإشعارات المنبثقة أصبحت ممارسة شائعة جداً هذه الأيام. ومع أن بعض التطبيقات تدمج هذه الإشعارات بطريقة طبيعية ومفيدة، إلا أن بعضها الآخر يتحول إلى مصدر إزعاج حقيقي للمستخدمين. ويعد استقبال عدد كبير من الإشعارات بشكل متكرر قد يصبح مشتتاً ومزعجاً للغاية. إذا لاحظت أن أحد التطبيقات التي قمت بتثبيتها مؤخراً تغزو هاتفك بالإشعارات من دون توقف، فهذه علامة واضحة بأنه يجب عليك حذفه. هل التطبيق يضيع وقتك؟ حان وقت التخلص منه قد تستهلك بعض التطبيقات (مثل ألعاب أو وسائل التواصل الاجتماعي) وقتاً كبيراً من يومك من دون فائدة حقيقية. إذا لاحظت ذلك، ففكر بحذفه أو استبداله بشيء أكثر فائدة. وكشفت الدراسات عن أن المواطن الأمريكي العادي يتعرض لحوالي 4 آلاف إلى 10 آلاف إعلان يومياً. ونتيجة لذلك، يقوم الكثير من المستخدمين بتثبيت تطبيقات لمجرد رؤيتهم إعلاناً لها، من دون أن يحتاجون إليها فعلياً؛ بل وأحياناً لا يفتحونها أبداً. ويشغل وجود هذه التطبيقات مساحة من ذاكرة التخزين الداخلية لهاتفك، من دون أي فائدة. 3 علامات بسيطة تكشف أخطر التطبيقات على جهازك في الوقت الحالي، أصبح لدى مطوّري التطبيقات العديد من طرق تحقيق الأرباح، مثل الرعايات، الاشتراكات، المشتريات داخل التطبيق، وغيرها. ومع هذا التنوع في وسائل الربح، لا يزال العديد من المطورين يعتمدون بشكل مفرط على الإعلانات بصفتها وسيلة رئيسية للدخل. وفي كثير من الأحيان، يتجاوز أصحاب التطبيقات الحد المقبول من الإعلانات، ما يؤدي إلى تجربة استخدام مزعجة للغاية. إذا بدأت تشعر بأنك لم تعد تستطيع الاستمتاع بلعبتك المفضلة أو تطبيق التواصل الاجتماعي الذي تحبّه بسبب الكم الكبير من الإعلانات المتكررة، فقد حان الوقت لحذف هذا التطبيق. كما يمكنك التحقق من استهلاك البطارية في إعدادات الهاتف. إذا وجدت أن تطبيقاً معيناً يستهلك نسبة عالية من البطارية على الرغم من أنك لا تستخدمه كثيراً، فهذا إنذار. وإذا لاحظت أيضاً بطئاً مفاجئاً في الجهاز بعد تحميل تطبيق جديد، فقد يكون السبب هو هذا التطبيق الذي يستهلك شحن الهاتف بشكل غير ضروري. وتشير سخونة الهاتف الزائدة أثناء استخدام تطبيق معين، إلى أنه يضغط على المعالج بشكل غير طبيعي، وهو سبب كافٍ لحذفه.