
ماكرون: "تحالف الراغبين" لدعم أوكرانيا يضم 30 دولة
وأضاف أن "مقره تم تأسيسه وهو موجود في باريس".
يذكر أن فرنسا، إلى جانب بريطانيا، تعتبر من الدول المؤسسة والأكثر نشاطا ضمن ما يسمى بـ "تحالف الراغبين" الذي تم تأسيسه لدعم أوكرانيا في ظل المخاوف من تقلص أو توقف المساعدات الأمريكية لكييف.
وأعلن ماكرون في وقت سابق أن التحالف يخطط لإرسال "قوات الردع" إلى أوكرانيا لضمان وقف إطلاق النار في البلاد في المستقبل.
وجدير بالذكر أن روسيا أعلنت رفضها لوجود أي قوات غربية على الأراضي الأوكرانية تحت أي ظرف.المصدر: نوفوستي

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ ساعة واحدة
- روسيا اليوم
بريطانيا تستعد لاستضافة ترامب في زيارة دولة ثانية غير مسبوقة بدعوة من الملك تشارلز
وقال القصر في بيان إن "جلالة الملك سيستضيف الرئيس والسيدة ترامب في قلعة وندسور"، مشيرا إلى أن تفاصيل إضافية حول الزيارة سيعلن عنها في الوقت المناسب. وكان ترامب قد كشف الشهر الماضي أنه وافق على لقاء الملك تشارلز بعدما سلمه رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر رسالة مكتوبة بخط اليد من الملك خلال لقائهما في المكتب البيضاوي. ويعد ترامب أول زعيم سياسي منتخب في العصر الحديث يستضاف في زيارتين رسميتين للدولة من قبل ملك بريطاني. وكانت الملكة الراحلة إليزابيث قد استقبلته في قصر باكنغهام خلال زيارة دولة استمرت ثلاثة أيام في يونيو 2019، وذلك في فترة ولايته الرئاسية الأولى، حيث تناول خلالها غداء خاصا مع الملكة، وتناول الشاي مع تشارلز، الذي كان حينها وليا للعهد. ومن المرتقب أيضا أن يلتقي ستارمر وترامب في اسكتلندا في وقت لاحق من هذا الشهر، بحسب ما أفاد به مصدر لوكالة "رويترز"، موضحا أن التفاصيل، بما في ذلك تاريخ اللقاء، لم تُحدّد بعد. وقد شهدت الأشهر الماضية تطور علاقة ودية بين الزعيمين، إذ وقعا الشهر الماضي اتفاقا إطاريا للتجارة على هامش قمة مجموعة السبع (G7)، تضمن تخفيض بعض الرسوم الجمركية الأمريكية على واردات بريطانيا. وفي مايو، وجه رئيس الوزراء الكندي، مارك كارني، انتقادا لدعوة ترامب إلى زيارة دولة لبريطانيا، معتبراً أن هذه الخطوة تقوض مساعي حكومته لتقديم جبهة موحدة في مواجهة تصريحات ترامب بشأن ضم كندا. وكانت زيارات ترامب السابقة إلى بريطانيا قد أثارت موجات احتجاج واسعة، حيث بلغت تكلفة زيارته في عام 2018 أكثر من 14 مليون جنيه إسترليني (نحو 18.88 مليون دولار)، نتيجة لنشر 10 آلاف عنصر شرطة من مختلف أنحاء البلاد لتأمين الزيارة. وتظهر استطلاعات الرأي أن غالبية البريطانيين يحملون نظرة سلبية تجاه ترامب. وتتسم زيارات الدولة عادة بطابع احتفالي رسمي، يتضمن جولة بعربة مكشوفة في شوارع وسط لندن، إلى جانب مأدبة ملكية رسمية في قصر باكنغهام. المصدر: "رويترز" انتقد رئيس الوزراء الكندي مارك كارني رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر على دعوته الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لزيارة المملكة المتحدة. أفادت صحيفة "إندبندنت" بأن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون ينوي أن يسبق الرئيس الأمريكي بزيارة المملكة المتحدة، في وقت تسعى بريطانيا لتوثيق علاقاتها مع أوروبا بظل حكومة حزب العمال. رفض رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر المطالبات بإلغاء دعوة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لزيارة المملكة المتحدة على خلفية أزمة زيلينسكي. ذكرت صحيفة "تلغراف" يوم الجمعة أن الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب قد يصبح أول سياسي منتخب في التاريخ الحديث تستضيفه العائلة المالكة البريطانية في زيارتين رسميتين.


روسيا اليوم
منذ ساعة واحدة
- روسيا اليوم
الخارجية الروسية تؤكد استمرار الاتصالات مع سوريا حول القواعد الروسية
وأضاف فيرشينين: "يمكنني التأكيد أننا نواصل اتصالاتنا مع دمشق بشأن جميع القضايا. ولطالما كانت لدينا علاقات ودية مع الشعب السوري بشكل تقليدي. وهنا أؤكد بالتحديد وبالذات مع الشعب السوري، لأنه لا داعي للحديث عن الأنظمة في هذه الحالة. ونواصل الآن هذه الاتصالات للتوصل إلى حل يلبي مصالح روسيا، ومصالح دمشق، ومصالح الاستقرار الإقليمي". في الثامن من ديسمبر الماضي، دخلت قوات المعارضة السورية المسلحة إلى دمشق في هجوم واسع. وترك بشار الأسد منصب رئاسة سوريا وفرّ من البلاد. وتم إعلان رئيس الإدارة الجديدة أحمد الشرع، رئيسا لسوريا في 29 يناير لفترة انتقالية قال بنفسه إنها قد تستغرق ما يصل إلى خمس سنوات. وفي يناير الماضي، أعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين استعداده لمواصلة تقديم الدعم اللازم للشعب السوري، انطلاقا من أن مستقبل سوريا يجب أن يحدده سكانها أنفسهم من خلال حوار شامل. وفي فبراير، قال المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف إن موسكو ستواصل الحوار مع السلطات الجديدة في دمشق بشأن جميع القضايا، بما في ذلك الاتفاقات حول استخدام القاعدة البحرية في طرطوس. القواعد الروسية الموجودة في سوريا حاليا، قاعدة حميميم الجوية في محافظة اللاذقية، التي تم توقيع الاتفاق حولها مع الجانب السوري في عام 2015. وهناك كذلك قاعدة طرطوس، وهي قاعدة بحرية روسية في سوريا، وتقع على الحافة الشمالية لميناء طرطوس. كانت تعرف سابقا باسم "نقطة الدعم الفني المادي" قبل أن يتم تصنيفها رسميا كقاعدة بحرية في عام 2017. المصدر: نوفوستي صرح نائب وزير الخارجية الروسي، سيرغي فيرشينين، بأن روسيا تواصل حوارا قائما على الاحترام مع سوريا حول مجموعة من العلاقات الثنائية التي تأخذ في الاعتبار مصالح الجانبين. عن المصلحة الروسية-الإسرائيلية المشتركة في سوريا، كتبت كسينيا لوغينوفا، في "إزفيستيا": نفت الإدارة العسكرية في سوريا صحة الأنباء المتداولة حول دخول قوات إدارة العمليات العسكرية إلى قاعدة "حميميم" الروسية بريف اللاذقية واعتقال عدد من الضباط السوريين.


روسيا اليوم
منذ ساعة واحدة
- روسيا اليوم
سيناتور أمريكي: واشنطن تقترض من الصين لتسليح أوكرانيا ويجب التركيز على القضايا الداخلية
وأشار بول في حديث عبر يوتيوب إلى أن تمويل التسليح في أوكرانيا يأتي في وقت تعاني فيه البلاد من أزمات داخلية متصاعدة. وقال إن واشنطن تنخرط بشكل متزايد في النزاع الأوكراني دون امتلاك الموارد الكافية، مضيفا: "نحن لا نملك المال، ولتسليح أوكرانيا نضطر إلى الاقتراض من الصين، من الأفضل توجيه اهتمامنا إلى التحديات المحلية". وأوضح أن العديد من السياسيين الأمريكيين يسعون لتحقيق أهداف كبرى دون مراعاة التبعات الاقتصادية. وأضاف: "الصقور يريدون المزيد من التمويل للحرب، واليساريون يطالبون برفع الإنفاق الاجتماعي، والنتيجة هي تفاقم العجز والدين العام". وتأتي تصريحات بول في وقت أعلن فيه السيناتور الجمهوري ليندسي غراهام أن شحنات الأسلحة الأمريكية لأوكرانيا ستصل قريبا إلى مستوى غير مسبوق، معتبرا أن هذه الخطوة قد تمثل نقطة تحول في مسار النزاع. وأفاد موقع أكسيوس أمس الأحد نقلا عن مصادر، بأن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يعتزم اليوم 14 يوليو تقديم خطة لتوريد أسلحة إلى أوكرانيا بما في ذلك أسلحة هجومية.المصدر: نوفوستي أفاد موقع أكسيوس أمس الأحد نقلا عن مصادر، بأن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يعتزم اليوم 14 يوليو تقديم خطة لتوريد أسلحة إلى أوكرانيا بما في ذلك أسلحة هجومية. أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن الولايات المتحدة تعتزم إرسال أسلحة إضافية إلى أوكرانيا تشمل صواريخ لمنظومات "باتريوت" وسيدفع الاتحاد الأوروبي ثمنها. أكد الرئيس التنفيذي لشركة صناعة الأسلحة الألمانية "راينميتال" أرمين بابيرغر عزمهم على زيادة مبيعات الشركة بحلول 2030، حوالي 10 أضعاف ما كانت عليه في2021 قبل بدء النزاع في أوكرانيا. أفادت صحيفة "فاينانشيال تايمز" نقلا عن مسؤولين في حلف "الناتو" بأن أوروبا تعاني من نقص حاد في الذخائر بعيدة المدى.